
أخفاها بالمكياج.. البيت الأبيض يكشف سر الكدمة على يد ترامب
أثيرت تساؤلات بشأن صحة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، بعد ظهور ما بدا وكأنه كدمة على ظهر يده اليمنى.
وتم التقاط صور مكبرة ليد الرئيس البالغ من العمر 78 عاماً وهو يطوي يديه أثناء اجتماع يوم الاثنين مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والتي كشفت عن ما يبدو أنه كدمة مغطاة بالمكياج.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت في بيان لصحيفة «إندبندنت»: «الرئيس ترامب هو رجل الشعب، ويلتقي بالأمريكيين ويصافح أيديهم يومياً أكثر من أي رئيس آخر في التاريخ، وهو يثبت ذلك كل يوم».
وكان لدى ترامب كدمات أو احمرار مرئي على يده اليمنى في مناسبتين على الأقل، في أغسطس ونوفمبر من العام الماضي، وفقاً لملاحظات شبكة NBC للأنباء وصور وكالات الأنباء. كما تم ملاحظة الكدمات على ظهر يد ترامب اليمنى من قبل العديد من وسائل الإعلام في عام 2024.
وقال ترامب، حسبما نقلت مجلة «تايم»، عندما سُئل عن ذلك في مقال نُشر في ديسمبر 2024: «إنها نتيجة مصافحة الآلاف من الناس».
وفي مقابلة في ديسمبر مع برنامج «ميت ذا برس» على شبكة NBC، قال ترامب: إنه سيصدر تقريره الطبي الكامل، ومع ذلك، لم يقم بذلك بعد.
لكن بعضهم على منصة «إكس» تكهنوا بشأن ما قد يكون سبب هذه الكدمات. ونسب بعض مستخدمي «إكس» هذه العلامات إلى إبرة وريدية، بينما اعتقد آخرون أنه قد يكون يتناول أدوية لتخفيف الدم، وآخرون اعتبروا أنها قد تكون مجرد نتيجة للتقدم في العمر.
وأشار أطباء أيضاً إلى أن الكدمات يمكن أن تكون شائعة مع التقدم في العمر، حيث أن الجلد الرقيق والأوعية الدموية الضعيفة تجعل الأفراد الأكبر سنًا أكثر عرضة لهذه العلامات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 9 ساعات
- سكاي نيوز عربية
"الإيدز" يشعل خلافا جديدا بين ترامب وأوروبا.. ما القصة؟
وفي تصريح لصحيفة The Independent، قال ترامب إن الولايات المتحدة أنفقت "مليارات ومليارات الدولارات" لمكافحة المرض ، معتبرا أنها الدولة الوحيدة التي تقدم الدعم، وداعيا الدول الأوروبية إلى تحمل مسؤولياتها. وأضاف ترامب، وفقا للمصدر ذاته: "لا أحد يفعل شيئا سوى الولايات المتحدة. على الدول الأخرى أن تساعدنا في هذا المجال. نحن وحدنا من يتحمل العبء. أين الآخرون؟ أين فرنسا ؟ أين ألمانيا؟ لقد أنفقنا مليارات الدولارات". وأشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة، رغم كونها أكبر ممول عالمي لمكافحة فيروس نقص المناعة ، حيث توفر أكثر من ثلثي التمويل العالمي بحسب برنامج الأمم المتحدة المعني بالإيدز، فإن فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة لا تزال من بين أكبر خمس دول مساهمة في هذا المجال. ويشار إلى أن برنامج "خطة الرئيس الطارئة للإغاثة من الإيدز" (PEPFAR)، الذي أُطلق عام 2003 بمبادرة من الرئيس الجمهوري جورج دبليو بوش، يُعد من أنجح المبادرات العالمية في التصدي للأوبئة، إذ ساهم في إنقاذ أكثر من 26 مليون شخص حول العالم، بحسب المصدر ذاته. بداية الخلاف تعود فصول هذه القصة إلى الأيام الأولى من ولاية ترامب، إذ أصدر الرئيس الأمريكي سلسلة قرارات بعد دخوله البيت الأبيض، من بينها قرار بتجميد معظم المساعدات الخارجية لمدة ثلاثة أشهر، بهدف "مراجعة البرامج وضمان توافقها مع المصالح الأمريكية"، حسب ما أعلنت الإدارة حينها. لكن ما جرى لاحقًا لم يكن مجرد مراجعة إدارية، بل تسبب في تعطيل فعلي للخدمات الصحية في دول تعتمد بشكل شبه كلي على تمويل هذا البرنامج. وقد أثار قرار ترامب بتجميد المساعدات الخارجية، بما في ذلك تمويل برنامج PEPFAR لمكافحة الإيدز، موجة انتقادات واسعة، ليس فقط من منظمات دولية، بل أيضًا من دول حليفة للولايات المتحدة في هذا الملف الإنساني. وكشف تحقيق ميداني أجرته صحيفة The Independent في أوغندا وزيمبابوي أن العواقب كانت قاسية: عيادات أُغلقت، مرضى حُرموا من الأدوية، وأطفال وُلدوا حاملين للفيروس نتيجة غياب العلاج الوقائي للأمهات. من بين الحالات التي وثقها التحقيق، سيدة أوغندية تُدعى "هادجة"، تبلغ من العمر 27 عامًا، وكانت حاملًا ومصابة بفيروس نقص المناعة، لكنها لم تتمكن من الحصول على العلاج اللازم لحماية جنينها. وفي زيمبابوي، فقد فتى يدعى "هاردلايف" والديه بعدما عجزا عن مواصلة العلاج. ورغم أن وزارة الخارجية الأميركية أصدرت إعفاءً يسمح باستمرار بعض جوانب الدعم، فإن تطبيقه على الأرض واجه صعوبات عديدة. وقالت أنجيلي أتشريكار، نائبة المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة المعني بالإيدز، في تصريح للصحيفة: "نظام الرعاية الصحية المتعلق بالإيدز مترابط بالكامل، وأي خلل بسيط يمكن أن يؤدي إلى تأثير مضاعف في جميع مراحله". وفي أول تعليق له، قال ترامب للصحيفة: "هذا لا يجب أن يحدث، وعلى الدول المتأثرة أن تتعامل بجدية مع الإعفاء". ثم أضاف: "لكن لماذا نحن الدولة الوحيدة التي تتحمل كل هذا العبء؟". ردود الفعل الأوروبية لم تتأخر ردود الفعل الأوروبية. فبينما تبقى الولايات المتحدة أكبر مانح عالمي في هذا المجال، أظهرت بيانات "الصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا" أن فرنسا وألمانيا تساهمان أيضًا بمبالغ كبيرة. فقد قدّمت فرنسا وحدها 6.9 مليار يورو منذ عام 2002، وأعلنت عن التزام إضافي بقيمة 1.6 مليار يورو للفترة 2023–2025. أما ألمانيا، فقد ساهمت بأكثر من 5.3 مليار يورو حتى الآن، وفقًا لما نقلته الصحيفة. وتؤكد أرقام برنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز أن التقدم المحرز في مكافحة الإيدز خلال العقود الماضية لا يجب أن يتلاشى بسبب قرارات سياسية. وبينما يشاد بالدور الأمريكي، فإن الرسالة اليوم واضحة: المطلوب هو تقاسم المسؤولية، لا الدخول في صراع جديد. وقال خايمي أتينزا أثكونا، أحد مديري برنامج الأمم المتحدة المعني بالإيدز، إن الإنجازات التي تحققت في مكافحة الإيدز تعود إلى حدّ كبير إلى التمويل الأميركي خلال العقود الماضية، داعيا إلى توزيع أكثر توازنا للعبء المالي بين الدول المانحة، مع الحفاظ على الدور القيادي للولايات المتحدة.


الاتحاد
منذ 10 ساعات
- الاتحاد
هجوم كبير على صحة الأميركيين
هجوم كبير على صحة الأميركيين دفع «الجمهوريون» في مجلس النواب الأميركي، الأسبوع الماضي، بمشروع قانون الرئيس دونالد ترامب المسمى «القانون الكبير والجميل»، وهو اقتراح يقوم بتخفيضات كبيرة في برنامج «ميديكيد»، جزئياً من خلال فرض متطلبات عمل صارمة على المستفيدين. وتعد هذه الخطة، التي وُضعت على عجل، هجوماً كاسحاً على الرعاية الصحية التي تغطي نحو 83 مليون أميركي من ذوي الدخل المنخفض. وأُحيل مشروع القانون إلى التصويت قبل أن يحصل مكتب الميزانية في الكونجرس على فرصة لتحليل تأثيره. ومع ذلك، فإن تقديرات المكتب لنسخة سابقة من التشريع توقعت أن تؤدي تخفيضات «ميديكيد» إلى زيادة عدد غير المؤمَّن عليهم بنحو 10.3 مليون شخص. ومن المتوقع أن تؤدي التعديلات التي تمت سراً إلى رفع هذا الرقم بشكل أكبر. والآن يتجه مشروع القانون إلى مجلس الشيوخ. وكتب لاري ليفيت، نائب الرئيس التنفيذي للسياسات الصحية في مؤسسة KFF: «إذا تم إقرار هذا القانون، فسيُعد أكبر تراجع في الدعم الفيدرالي للرعاية الصحية على الإطلاق». ويدّعي «الجمهوريون» أن مشروعَهم مصمم لحماية الفئات الضعيفة، وأنهم يستهدفون فقط البالغين القادرين على العمل والذين لا يعملون. ويستثني القانون الأشخاصَ ذوي الإعاقة، والمصابين باضطرابات تعاطي المخدرات، وكذلك الآباء. لكن التجربة السابقة تحكي قصة مختلفة، فالتغييرات ستؤثر ليس فقط على الفئات المذكورة أعلاه، بل أيضاً على النساء الحوامل والأطفال، وحتى الأميركيين الذين لا يعتمدون على «ميديكيد». وفي نهاية المطاف، توضح البيانات الجديدة أن هذا الهجوم على خدمة حيوية لذوي الدخل المنخفض سيودي بحياة الكثيرين. والفئة الأكثر تأثراً هم مَن لا يستوفون شروط العمل، وهي حالياً 80 ساعة شهرياً. وهناك أيضاً مَن يفقدون تغطيتَهم لعدم قدرتهم على استخدام أي نظام يُمكن للولايات تجميعه بسرعة لتحديد الأهلية. أما من يبقى مشمولاً بالتأمين، فقد يحصل على مزايا أقل، أو خيارات أطباء محدودة، أو يتخلى عن العلاج إذا لم يكن بإمكانه تحمّل تكاليف الرعاية الجديدة. وستتفاقم المشكلة في المناطق التي تعاني فيها أنظمة الرعاية الصحية أساساً، مما قد يؤدي إلى فقدان الوصول إلى المستشفيات المحلية أو مقدمي الخدمات المتخصصين. والقضية الأكثر إلحاحاً الآن هي كيفية تحديد الأهلية بموجب الصيغة النهائية للقانون. كان إنشاء نظام لا يستبعد المؤهلين عن طريق الخطأ يمثل تحدياً على الدوام. ومع كل نسخة جديدة من القانون، قلّص «الجمهوريون» الفترة الزمنية التي ستُمنح للولايات لتطوير استراتيجياتها الخاصة. أولاً، كان الهدف طرح المتطلبات في عام 2029، ثم عدلوه إلى 2027، وفي النسخة التي تم تمريرها الآن، يُطلب من الولايات تنفيذ التغييرات في أواخر عام 2026. هذا الجدول الزمني الضيق يجعل خبراء «ميديكيد» يشعرون بالإحباط الشديد، إذ أن تنفيذ ذلك بشكل صحيح مهمة شبه مستحيلة، وتحتاج إلى تخطيط دقيق وتمويل كبير. وقد رأينا بالفعل ما يحدث عندما تسوء الأمور. عندما أصبحت أركنساس أول ولاية تنفذ متطلبات العمل خلال فترة رئاسة ترامب الأولى، تم استبعاد العديد من الأشخاص من التغطية، رغم أنهم كانوا يعملون أو يعانون من إعاقات، بحسب «أدريانا ماكنتاير»، خبيرة السياسات الصحية في كلية هارفارد للصحة العامة. وفي الوقت نفسه، لم تؤدِ تلك المتطلبات إلى زيادة التوظيف، بل فقط إلى زيادة عدد الأشخاص غير المؤمن عليهم. ليزا جارفس* *كاتبة أميركية تغطي مجالات التكنولوجيا والرعاية الصحية. ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لايسنج آند سينديكيشن»


سبوتنيك بالعربية
منذ 4 أيام
- سبوتنيك بالعربية
دراسة تكشف عدد ساعات النوم التي تدمر صحة القلب... تعرف عليها
دراسة تكشف عدد ساعات النوم التي تدمر صحة القلب... تعرف عليها دراسة تكشف عدد ساعات النوم التي تدمر صحة القلب... تعرف عليها سبوتنيك عربي أكدت دراسة حديثة أن 3 ليالٍ فقط من النوم المتقطع بمعدل 4 ساعات في الليلة، كفيلة بإحداث تغيرات خطيرة في الدم ترتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية... 25.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-25T12:17+0000 2025-05-25T12:17+0000 2025-05-25T12:17+0000 مجتمع علوم ومن المعروف أنه للنوم الجيد أهمية بالغة وتأثير كبير على صحة الإنسان، حيث تشير الأبحاث والدراسات إلى وجود نطاق أمثل لعدد ساعات النوم، التي ينبغي للفرد الحصول عليها يوميًا للحفاظ على الصحة، وتقليل احتمالية التعرض لمخاطر صحية جسيمة كالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.وتوصل الباحثون إلى أن 3 ليالٍ فقط من النوم المتقطع بمعدل 4 ساعات في الليلة كفيلة بإحداث تغيرات خطيرة في الدم ترتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية."قصور القلب وأمراض الشرايين التاجية"وبحسب الدراسة الدقيقة التي نشرتها صحيفة "إندبندنت"، وأجريت على 16 شابا يتمتعون بصحة جيدة، لاحظ الباحثون ارتفاعا ملحوظا في مستويات البروتينات الالتهابية في الدم بعد فترات الحرمان من النوم.وهذه البروتينات التي ينتجها الجسم عادة كرد فعل للتوتر أو مكافحة الأمراض، تتحول إلى خطر حقيقي عندما تظل مرتفعة لفترات طويلة، حيث تسهم في تلف الأوعية الدموية وترفع احتمالات الإصابة بقصور القلب وأمراض الشرايين التاجية واضطرابات نظم القلب.والمثير للقلق أن هذه التغيرات السلبية ظهرت حتى لدى الشباب الأصحاء، وبعد بضعة ليالٍ فقط من النوم غير الكافي.كما اكتشف الباحثون أن التمارين الرياضية تفقد جزءا من فوائدها المعتادة عندما لا يحصل الجسم على قسط كافٍ من النوم، حيث ضعفت الاستجابة الطبيعية للبروتينات الصحية مثل "إنترلوكين-6" و"عامل التغذية العصبية المستمد من الدماغ" (BDNF)، التي تدعم صحة القلب والدماغ.ويسلط هذا الاكتشاف الضوء على مدى تعقيد العلاقة بين الساعة البيولوجية للجسم وعملياته الكيميائية الحيوية.وتعد هذه الدراسة بمثابة جرس إنذار يؤكد أن أجسادنا تدفع ثمنا باهظا للتضحية بساعات النوم من أجل العمل أو السهر أمام الشاشات وأن النوم ليس للراحة فقط وإنما لعمر مديد بصحة جيدة. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي علوم