
وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة تستقبل طلاب جامعة بوسطن لحوار حول الاستدامة
استقبلت، وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، وفدا من طلاب برنامج ماجستير إدارة الأعمال في الاستدامة بجامعة بوسطن.
وشكل هذا اللقاء فرصة لمسؤولي الوزارة لعرض الرؤية الاستراتيجية للمغرب، وتسليط الضوء على الجهود الوطنية الرائدة في مجالات العمل المناخي، والاقتصاد الدائري، والطاقات المتجددة، والنجاعة الطاقية، والهيدروجين الأخضر، والتكامل الإقليمي في قطاع الطاقة.
وفي إطار زيارتهم للمغرب، سعى الوفد إلى استكشاف التحديات الرئيسية التي تواجه بلادنا في مجال الاستدامة، والتعرف على تجارب الشركات والمنظمات والمشاريع والمجتمعات المنخرطة في المبادرات المستدامة.
الشيخ الوالي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلبريس
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- بلبريس
فرص دراسية جديدة بإيطاليا لطلبة المغرب في إطار شراكة متوسطية ممولة من الاتحاد الأوروبي
بلبريس - ياسمين التازي أعلنت جامعة "روما الثالثة"، بشراكة مع عدد من الجامعات الإيطالية، عن فتح باب الترشح أمام الطلبة الباحثين المغاربة للاستفادة من "منح التنقل الدولي"، وذلك في إطار برنامج الشراكة المتوسطية المبتكرة لتعزيز التعليم التعاوني، الممول من الاتحاد الأوروبي. ويهدف هذا البرنامج إلى تعزيز التعاون الأكاديمي بين دول ضفتي البحر الأبيض المتوسط، من خلال تمكين الطلبة من متابعة الدراسة أو إجراء بحوث علمية داخل مؤسسات جامعية إيطالية مرموقة، من بينها جامعة "لومتسا"، وجامعة "توشا"، وجامعة "بيروجيا". ويفتح البرنامج أبوابه أمام الطلبة المغاربة المسجلين في السنة الأولى من سلك الماستر، أو في السنتين الأوليين من سلك الدكتوراه، شرط استيفاء جملة من المعايير، أبرزها التوفر على مستوى لغوي لا يقل عن B1 أو B2، بحسب متطلبات كل مؤسسة جامعية، إلى جانب الالتزام بالتخصصات المتاحة ضمن البرنامج. وتبلغ المدة القصوى للإقامة خمسة أشهر، يستفيد خلالها الطلبة المنتقون من منحة مالية لمدة شهرين فقط، بقيمة 1500 يورو شهريًا، تشمل مصاريف الإقامة والتنقل. كما ينص الإعلان على أن أي تمديد لفترة الإقامة خارج المدة المقررة لن يكون مغطى من قبل البرنامج، ويُشترط استرجاع المبالغ في حالات محددة مثل الانسحاب المبكر، أو الرسوب، أو الغياب غير المبرر بالنسبة لطلبة الدكتوراه. ويُذكر أن المغرب وإيطاليا وقّعا السنة الماضية مذكرة تفاهم في مجال التعليم العالي، تنص على تبادل الطلبة والباحثين وتعزيز التعاون الأكاديمي بين الجامعات في البلدين. كما اختتم مؤخرا عدد من الطلبة المغاربة برنامجًا تدريبيًا دام عامًا كاملاً، في إطار خطة "ماتي" للحكومة الإيطالية، وبدعم من السفارة المغربية. وقد أطلق هذا البرنامج من طرف مجموعة "دوفركو" الإيطالية، بتنسيق مع جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، وركز على التكوين في مجالي الطاقة المتجددة والهيدروجين.


كش 24
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- كش 24
بنعلي تجري مباحثات مع وفد فرنسي رفيع المستوى
أجرت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، اليوم الخميس بالرباط، مباحثات مع وفد فرنسي رفيع المستوى من جهة نورماندي الفرنسية، برئاسة رئيس الجهة، هيرفي موران، وذلك في إطار تعزيز علاقات التعاون بين المغرب وفرنسا في مجالات الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة. وذكر بلاغ لوزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة أن هذا اللقاء مع الوفد الفرنسي، الذي ضم عددا من المسؤولين وممثلي مؤسسات تعنى بالبحث العلمي والتكوين في مجالات الطاقة والابتكار التكنولوجي، شكل فرصة لتعزيز الشراكات الثنائية في مجالات حيوية مرتبطة بالانتقال الطاقي، وعلى رأسها تطوير الطاقات المتجددة، والنجاعة الطاقية، والبحث والابتكار في تكنولوجيا الهيدروجين الأخضر، إلى جانب دعم القدرات في ميادين الطاقة النووية المدنية، وتبادل الخبرات في مجال تدبير الشبكات الذكية للطاقة. كما تم التطرق، يضيف المصدر ذاته، إلى فرص التعاون في التكوين الهندسي العالي والبحث العلمي التطبيقي، وهي مجالات تتميز بها جهة نورماندي، التي تعد قطبا رائدا في فرنسا على مستوى الصناعات النووية، والتعليم العالي الهندسي، والشراكات بين الجامعات والمقاولات في قطاع الطاقة. وأشار المصدر نفسه إلى أن الوزيرة أكدت خلال هذه المباحثات على أهمية تطوير علاقات التعاون الدولي في مواجهة التحديات البيئية والمناخية، مبرزة أن المملكة، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، جعلت من الانتقال الطاقي رافعة استراتيجية نحو تحقيق السيادة الطاقية والتنمية المستدامة. وذكرت بنعلي أيضا بالشراكة الاستراتيجية الموقعة أمام أنظار صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والتي أرست أسس تعاون متين بين المغرب وفرنسا في مجال الانتقال الطاقي، خاصة في ما يتعلق بتطوير الهيدروجين الأخضر وتعزيز الابتكار في التكنولوجيات النظيفة. وأكدت، حسب البلاغ، أن هذا الإطار المشترك يشكل مرجعية قوية لتوسيع مجالات التعاون نحو مشاريع ملموسة ذات أثر بيئي واقتصادي مستدام. وأضاف المصدر ذاته أن رئيس جهة نورماندي، هيرفي موران، عبر عن سعادته بزيارة المملكة، مشيدا بمتانة العلاقات التي تجمع بين الجانبين، ومؤكدا أن المغرب يعد اليوم نموذجا رائدا في مجال الانتقال الطاقي على الصعيدين الإفريقي والمتوسطي. كما أبرز أن جهة نورماندي تزخر بإمكانات علمية وصناعية متقدمة، وخبرة متميزة في مجالات الطاقة النووية المدنية، والهيدروجين الأخضر، وتكوين الكفاءات الهندسية، والابتكار التكنولوجي، ما يجعلها شريكا مثاليا لتطوير تعاون استراتيجي مع المؤسسات المغربية. وخلص البلاغ إلى أن موران شدد على أهمية تعزيز الشراكات الثنائية في ميادين البحث العلمي والتكوين المهني العالي، لا سيما في مجالات الطاقات المتجددة، والنجاعة الطاقية، والتكنولوجيات النظيفة، مبرزا أن التعاون بين الجامعات والمؤسسات الفرنسية ونظيرتها المغربية من شأنه أن يفضي إلى مشاريع ملموسة تخدم التنمية المستدامة وتُعزز السيادة الطاقية للبلدين. ووفقا للمصدر ذاته فقد جرت هذه المباحثات بحضور سفير فرنسا بالمغرب، إلى جانب عدد من مسؤولي السفارة الفرنسية بالرباط، وممثلين لقطاعات التعاون الاقتصادي والجامعي واللامركزي.


الألباب
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- الألباب
الوزيرة بنعلي تجري مباحثات مع وفد فرنسي رفيع من جهة نورماندي
الألباب المغربية استقبلت ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، اليوم الخميس 3 أبريل 2025، وفداً رفيع المستوى من جهة نورماندي الفرنسية، برئاسة هيرفي موران، رئيس الجهة، وذلك في إطار تعزيز علاقات التعاون بين المملكة المغربية والجمهورية الفرنسية في مجالات الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة. وقد شكل هذا اللقاء فرصة لتعزيز الشراكات الثنائية في مجالات حيوية مرتبطة بالانتقال الطاقي، وعلى رأسها تطوير الطاقات المتجددة، والنجاعة الطاقية، والبحث والابتكار في تكنولوجيا الهيدروجين الأخضر، إلى جانب دعم القدرات في ميادين الطاقة النووية المدنية، وتبادل الخبرات في مجال تدبير الشبكات الذكية للطاقة. كما تم التطرق إلى فرص التعاون في التكوين الهندسي العالي والبحث العلمي التطبيقي، وهي مجالات تتميز بها جهة نورماندي، التي تُعد قطباً رائداً في فرنسا على مستوى الصناعات النووية، والتعليم العالي الهندسي، والشراكات بين الجامعات والمقاولات في قطاع الطاقة. وأكدت الوزيرة خلال هذه المباحثات على أهمية تطوير علاقات التعاون الدولي في مواجهة التحديات البيئية والمناخية، مبرزةً أن المملكة المغربية، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، جعلت من الانتقال الطاقي رافعة استراتيجية نحو تحقيق السيادة الطاقية والتنمية المستدامة. كما ذكّرت بالشراكة الاستراتيجية الموقعة أمام أنظار صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وفخامة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والتي أرست أسس تعاون متين بين المملكة المغربية والجمهورية الفرنسية في مجال الانتقال الطاقي، خاصة في ما يتعلق بتطوير الهيدروجين الأخضر وتعزيز الابتكار في التكنولوجيات النظيفة. مؤكدة أن هذا الإطار المشترك يشكل مرجعية قوية لتوسيع مجالات التعاون نحو مشاريع ملموسة ذات أثر بيئي واقتصادي مستدام. ومن جهته، عبّر هيرفي موران، رئيس جهة نورماندي، عن سعادته بزيارة المملكة المغربية، مشيداً بمتانة العلاقات التي تجمع بين الجانبين، ومؤكداً أن المغرب يُعد اليوم نموذجاً رائداً في مجال الانتقال الطاقي على الصعيدين الإفريقي والمتوسطي. كما أبرز أن جهة نورماندي تزخر بإمكانات علمية وصناعية متقدمة، وخبرة متميزة في مجالات الطاقة النووية المدنية، والهيدروجين الأخضر، وتكوين الكفاءات الهندسية، والابتكار التكنولوجي، مما يجعلها شريكاً مثالياً لتطوير تعاون استراتيجي مع المؤسسات المغربية. وفي هذا الصدد، شدد موران على أهمية تعزيز الشراكات الثنائية في ميادين البحث العلمي والتكوين المهني العالي، لا سيما في مجالات الطاقات المتجددة، والنجاعة الطاقية، والتكنولوجيات النظيفة، مبرزاً أن التعاون بين الجامعات والمؤسسات الفرنسية ونظيرتها المغربية من شأنه أن يُفضي إلى مشاريع ملموسة تخدم التنمية المستدامة وتُعزز السيادة الطاقية للبلدين. وقد جرت هذه المباحثات بحضور سفير الجمهورية الفرنسية بالمملكة المغربية. وضم الوفد الفرنسي عدداً من المسؤولين وممثلي مؤسسات تعنى بالبحث العلمي والتكوين في مجالات الطاقة والابتكار التكنولوجي. كما عرفت هذه المباحثات حضور سفير الجمهورية الفرنسية بالمملكة المغربية، إلى جانب عدد من مسؤولي سفارة فرنسا بالرباط، ممثلين لقطاعات التعاون الاقتصادي، والتعاون الجامعي، والتعاون اللامركزي.