logo
مشروع لا يعرف عنه مسؤولو طنجة شيئًا وحلم يحتاج الأموال.. ما حقيقة بناء حلبة للفورمولا 1؟

مشروع لا يعرف عنه مسؤولو طنجة شيئًا وحلم يحتاج الأموال.. ما حقيقة بناء حلبة للفورمولا 1؟

طنجة 7منذ يوم واحد

كشف موقع متخصص في سباقات السيارات عن مشروع يتضمن حلبة لسباق فورمولا 1 الشهير، بقيمة 1.2 مليار دولار في مدينة طنجة.
الموقع اعتمد على تصريحات الرئيس التنفيذي للفورمولا 1، ستيفانو دومينيكالي، حول الرغبة في عودة السباق إلى القارة الإفريقية، بعدما توقف منذ 32 سنة، عقب آخر سباق في حلبة بجنوب إفريقيا.
العديد من التقارير تشير إلى أن هناك 3 دول إفريقية مرشحة لتنظيم السباق وفي مقدمتها جنوب إفريقيا وكذلك رواندا، والمغرب هو ثالث بلد مرشح.
موقع السباقات، كشف أن المغرب قد يصبح المرشح الأبرز في حال إنجاز مشروع جنوب مدينة طنجة، المشروع المفترض يتضمن حلبة من الدرجة الأولى مناسبة لاستضافة الفورمولا 1، وبطولة العالم للتحمل (WEC)، وموتو جي بي، ومدينة ترفيهية، ومركز تسوق، وفنادق، ومرسى، وقد عرض في هذا السياق 'صورة' قال إنها نموذج للمشروع.
ورغم زعم الموقع بأن المشروع تم تقديمه لكبار المسؤولين وتمت الموافقة عليه، فإن مسؤولي طنجة على الأقل أكدوا عدم علمهم بوجود مشروع بهذا الحجم، دون إخفاء الرغبة في استضافة الحدث الدولي، إذ سبق واقترح أكثر من مرة في طنجة أيضا قبل سنوات تزامنا وترشيح المدينة لتنظيم 'المعرض الدولي سنة 2012، دون وجود أي تحركات فعلية بهذا الشأنه ما يجعله 'حلمًا بعيد المنال'.
من خلف المشروع؟
وفق موقع السباقات فإن الشخص الذي يقف خلف اقتراح المشروع هو إريك بولييه، المدير التنفيذي السابق لجائزة فرنسا الكبرى.
وفي تصريحات منسوبة لبولييه، فإنه تم التواصل معه في دجنبر 2023 لتقييم إمكانية استضافة المغرب للفورمولا 1، ونقلا عن الرجل فإنه تم بالفعل التنقل لطنجة لإجراء دراسة جدوى لتقييم إمكانية إقامة سباق فورمولا 1 في المغرب يوما ما، مشددا بأن الموقع المختار يلبي جميع المعايير، لكنه شدد بأن الجانب المغربي مطالب بالحصول على الأموال الكافية، قبل التواصل مع مسؤولي 'الفورمولا 1' لتنفيذ المشروع.
racingnews365.com

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل إسقاط "رافال" بداية لتحوّل بكين إلى مركز الصفقات العسكرية العالمية؟؟
هل إسقاط "رافال" بداية لتحوّل بكين إلى مركز الصفقات العسكرية العالمية؟؟

هبة بريس

timeمنذ 18 دقائق

  • هبة بريس

هل إسقاط "رافال" بداية لتحوّل بكين إلى مركز الصفقات العسكرية العالمية؟؟

هبة بريس – عبد اللطيف بركة في تطور دراماتيكي قد يترك أثرًا بعيد المدى على ميزان سوق السلاح العالمي، أسقطت القوات الجوية الباكستانية مقاتلات هندية، بينها طائرات 'رافال' الفرنسية الشهيرة، خلال مواجهات جوية متصاعدة على الحدود بين البلدين. الحادثة، التي وصفها خبراء بأنها 'ضربة رمزية موجعة'، وضعت الطائرة التي لطالما تغنّت بها شركات التسليح الأوروبية، تحت اختبار ناري لأول مرة في مواجهة مباشرة مع أسلحة من إنتاج الصين. – رافال تسقط… والموازين تهتز رغم صمت نيودلهي، أكدت مصادر استخباراتية غربية أن واحدة على الأقل من طائرات 'رافال' أُسقطت فعلياً، بينما أشارت تقارير باكستانية إلى سقوط ثلاث منها. الأمر الذي أثار تساؤلات حقيقية حول كفاءة المقاتلة التي تتجاوز قيمتها 120 مليون دولار، مقارنة بنظيرتها الصينية 'جيه 10 سي'، الأقل سعراً بأكثر من النصف. ساحة المعركة لم تكن فقط بين دولتين نوويتين، بل تحوّلت إلى حلبة اختبار فعلية لتنافس تكنولوجي بين الغرب والصين، وبينما كانت الهند تراهن على الرافال كذراع هجومية متقدمة، نجحت باكستان في قلب المعادلة بمقاتلات صينية وأنظمة دفاع محلية أثبتت فاعلية لافتة. – باريس في موقف محرج… وخسائر اقتصادية فورية ما إن بدأت تفاصيل المواجهة تتسرّب إلى وسائل الإعلام، حتى سجّل سهم شركة 'داسو أفييشن' المصنعة للطائرة الفرنسية انخفاضًا حادًا تجاوز 6%، في مؤشر واضح على فقدان السوق لشيء من ثقته بمنتج طالما رُوّج له كرمز للتفوّق التكنولوجي الأوروبي. هذا الحدث، الذي يعتبر أول إسقاط مؤكد لمقاتلة 'رافال' في معركة حقيقية، يضع صفقات الشركة الفرنسية مع عدد من الدول قيد المراجعة، وعلى رأسها عقود الدعم والصيانة والتحديث، وسط تكهنات بإعادة تفاوض أو حتى إلغاء بعض الصفقات المحتملة. بكين على خط المكاسب في المقابل، برزت الصين كلاعب رئيسي في المشهد، بعد أن أثبتت مقاتلاتها القدرة على مواجهة نظيراتها الغربية، ليس فقط بالكفاءة، بل بالتكلفة الأقل والاعتماد على تكنولوجيا محلية. محللون يرون أن هذا النجاح التكتيكي للصين في اختبار غير مباشر أمام فرنسا والغرب، قد يمهّد الطريق أمام بكين لتوسيع صادراتها من الأسلحة، خاصة في الأسواق الإفريقية والآسيوية التي تبحث عن حلول فعالة ومنخفضة الكلفة. وفي هذا السياق، تُطرح أسئلة جدية: هل بدأنا نشهد تحولًا فعليًا في سوق السلاح العالمي من باريس وواشنطن إلى بكين؟ وهل يُمكن لإسقاط طائرة واحدة أن يُعيد تشكيل خريطة النفوذ العسكري؟. – الهند: بين الإنكار والضغوط في الهند، ورغم التكتم الرسمي، بدأت التساؤلات تتصاعد داخل الأوساط السياسية والعسكرية، حول أسباب الإخفاق، وجدوى الاعتماد المكثف على مقاتلات الرافال. تقارير لمراكز دراسات أمنية أوروبية تحدثت عن ضغوط داخلية تطالب بإعادة تقييم العلاقات الدفاعية مع فرنسا، وربما تنويع الموردين لتجنب الارتهان لتكنولوجيا واحدة قد تثبت هشاشتها في الحروب الفعلية. – الشرق يُصعّد… والغرب يُراجع حساباته من المؤكد أن ما جرى في سماء جنوب آسيا لن يبقى حدثاً عابراً. فللمرة الأولى منذ عقود، يجد الغرب نفسه أمام منافس صاعد يُثبت فعالية سلاحه في ساحة المعركة، لا في المعارض والأسواق فقط. ومع هذا التطور، تبدو بكين في موقع يؤهلها لانتزاع حصة متزايدة من سوق السلاح العالمي، بينما تستعد باريس لإجراءات احتواء تأثيرات 'سقوط الرافال'. هل يشكّل هذا بداية لتحوّل الصين إلى مركز ثقل عسكري عالمي؟ الأيام القادمة قد تحمل الإجابة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X

ليفربول يتعاقد رسميا مع فريمبونغ وسط حديث عن عرضه مبلغ ضخم لضم فيرتس
ليفربول يتعاقد رسميا مع فريمبونغ وسط حديث عن عرضه مبلغ ضخم لضم فيرتس

المنتخب

timeمنذ 3 ساعات

  • المنتخب

ليفربول يتعاقد رسميا مع فريمبونغ وسط حديث عن عرضه مبلغ ضخم لضم فيرتس

حسم ليفربول، المتوج بلقب البطولة الإنكليزية لكرة القدم، صفقة التعاقد مع الظهير/الجناح الهولندي جيريمي فريمبونغ قادما من باير ليفركوزن الألماني وفق ما أعلن الجمعة، وذلك تزامنا مع التقارير التي تتحدث عن تقدمه بعرض قدره 146 مليون دولار (109 ملايين جنيه استرليني) للحصول على زميله لاعب الوسط فلوريان فيرتس. وقال ليفربول الجمعة في بيان "وقع الدولي الهولندي عقدا طويل الأمد مع الـ+ريدز+ في مركز أكسا للتدريب الجمعة بعد اجتيازه الفحص الطبي بنجاح"، ناقلا عن اللاعب البالغ 24 عاما قوله "كان الأمر سهلا جدا. جاء ليفربول وأعرب عن اهتمامه، وبالطبع كان الأمر بديهيا بالنسبة لي". وأشار إلى أنه توجه لوكلاء أعماله بالقول "+مهما اقتضى الأمر، فقط أحسموه+"، متوجها بعد ذلك إلى جماهير ليفربول بالقول "سأبذل كل ما لدي، طاقتي، قصارى جهدي، وآمل أن نفوز معا، نحتفل معا، نحقق كل شيء معا". وأفادت التقارير بأن ليفربول فعل البند الجزائي في عقد اللاعب والبالغ 30 مليون جنيه استرليني. وسيسد فريمبونغ الذي دافع عن ألوان ليفربول منذ 2021 بعدما قدم إليه من سلتيك الاسكتلندي، الفراغ الذي خلفه ترنت ألكسندر-أرنولد المنتقل الجمعة رسميا إلى ريال مدريد الإسباني. ولن تكون التجربة الإنكليزية غريبة على فريمبونغ، إذ تكون كرويا في مانشستر سيتي حيث شق طريقه في الفريق العمرية بين 2010 و2019 قبل التوقيع مع سلتيك. وتزامنا مع حسم التعاقد مع فريمبونغ، أفادت تقارير بأن ليفربول عرض على ليفركوزن 146 مليون دولار (109 ملايين جنيه استرليني) للتخلي عن لاعب وسطه فيرتس. وكشفت وسائل إعلام عدة، من بينها صحيفة "ليفربول إيكو"، أن العرض يتضمن مكافآت مستندة إلى شروط معينة، ما يجعل ابن الـ22 لاعبا أغلى لاعب في تاريخ النادي الإنكليزي الذي يواجه منافسة من خصمه المحلي مانشستر سيتي وعملاق الكرة الألمانية بايرن ميونيخ. وأشارت التقارير إلى أن فيرتس مركز على الانتقال إلى "أنفيلد" وغير مهتم بالانضمام إلى سيتي أو بايرن. وسبق للمدير التنفيذي في ليفركوزن سايمون رولفس أن أفاد الإثنين بأن ليفربول "مهتم جديا" بفيرتس الذي فرض نفسه من أفضل المواهب الشابة في القارة الأوروبية، لاسيما في الموسم قبل الماضي حين قاد ليفركوزن إلى ثنائية البطولة والكأس المحليين من دون هزيمة وإلى نهائي مسابقة "أوروبا ليغ". وشارك فيرتس خلال الموسم المنصرم في 31 مباراة وسجل 10 أهداف في البطولة الألمانية الذي أنهاه فريقه وصيفا لبايرن، فيما وصل العدد الإجمالي لأهدافه مع الفريق منذ أن انضم إليه في 2020 قادما من كولن إلى 57 في 197 مباراة ضمن كافة المسابقات.

صادرات 'الحامض' المغربي تعود للانتعاش وتحقق 2.7 مليون دولار كعائدات
صادرات 'الحامض' المغربي تعود للانتعاش وتحقق 2.7 مليون دولار كعائدات

لكم

timeمنذ 6 ساعات

  • لكم

صادرات 'الحامض' المغربي تعود للانتعاش وتحقق 2.7 مليون دولار كعائدات

من المتوقع أن تستمر صادرات الليمون المغربي (الحامض) في الانتعاش خلال الموسم الفلاحي 2024/2025، بعد أربع سنوات من التراجع. وفقًا للبيانات التي نشرتها منصة 'EastFruit' فقد ساعدت الظروف الجوية المواتية والانخفاض العالمي في الإنتاج، بما في ذلك انخفاض الانتاج التركي بنسبة 33%، لتهيئة العوامل المواتية لارتفاع الصادرات المغربية من الليمون. وأشارت المنصة أنه من أكتوبر 2024 إلى مارس 2025، صدر المغرب 6100 طن من الليمون، بعائدات بلغت 2.7 مليون دولار، وهو أكبر رقم نصف سنوي له منذ السنة التسويقية 2020/2021، مع إيرادات تعادل تقريبًا إيرادات العام السابق بالكامل. وعلى الرغم من أن الليمون يحتل المرتبة الثالثة بعد اليوسفي والبرتقال في صادرات الحمضيات المغربية، إلا أنه يظل ضروريًا لتنوع السوق واستقرار العرض على مدار العام. ومنذ السنة التسويقية 2019/2020، انخفضت صادرات الليمون، لتصل إلى أدنى مستوى لها عند 5000 طن في السنة التسويقية 2023/2024. وجاء هذا التراجع نتيجة للجفاف الشديد، والتحديات اللوجستية التي تحد من الوصول إلى الأسواق الرئيسية مثل روسيا، فضلاً عن زيادة المنافسة من تركيا في أوروبا. وساهم تحسن الأحوال الجوية في عام 2024 في تعزيز الإنتاج، في حين أدى الانخفاض الحاد في الإنتاج التركي إلى إعادة فتح الأبواب أمام الأسواق التقليدية، وتعتبر موريتانيا المشتري الرئيسي للحامض المغربي، حيث تستحوذ على أكثر من 40% من صادرات الحمضيات في النصف الأول من السنة التسويقية 2024/2025. من جانبها، تشهد السوق البريطانية نمواً سريعاً في الطلب على الليمون المغربي، في حين تم استئناف التصدير إلى روسيا وكندا بعد انقطاعات، وتعرف فرنسا وهولندا أيضًا انتعاشًا في شحنات الليمون المغربي. ويستعد المغرب إلى توسيع شبكات الأسواق التي يستهدفها، فبعد عامين، تم تصدير شحنات إلى الولايات المتحدة؛ السويد، إضافة إلى أسواق جديدة مثل لاتفيا وكازاخستان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store