
مجموعة الشايع و«ستاربكس» تعيدان افتتاح «ستاربكس ريزيرف» في «غراند أفنيو»
احتفلت شركة ستاربكس المزود الأول لأجود أنواع القهوة في العالم، ومجموعة الشايع إحدى الشركات الرائدة عالميا في إدارة وتشغيل العلامات التجارية العالمية، بإعادة افتتاح المقهى الرئيسي في غراند أفنيو - الأفنيوز في الكويت، بعد تجديده مؤخرا، وحضر الافتتاح براين نيكول رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لستاربكس، ومحمد عبدالعزيز الشايع رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لمجموعة الشايع، بالإضافة إلى حشد من كبار الشخصيات والمدعوين.
ويقع المقهى في موقع مميز في وسط الأفنيوز في الكويت، وهو أول مقهى ستاربكس ريزيرف في الكويت، وكان عند افتتاحه عام 2012 أحد أكبر مقاهي ستاربكس حول العالم.
ويتميز المقهى المكون من طابقين وتبلغ مساحته 5.000 قدم مربعة، بتصميمه الجديد المستوحى من التراث الفني الكويتي والتقاليد والثقافة المحلية الأصيلة، حيث يدمج بين روعة الأعمال الفنية الخشبية الراقية واللوحات الجداريات المبتكرة، وغيرها من اللمسات التصميمية الاستثنائية في الديكورات الداخلية والأثاث والتجهيزات. كما يضم المقهى الذي يتسع لأكثر من 160 زبونا، تراسا رئيسيا يطل على منطقة غراند أفنيو المميزة، مما يوفر مساحة جديدة وجذابة للاستمتاع بتجربة ستاربكس.
وبهذه المناسبة، قال محمد عبدالعزيز الشايع - رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لمجموعة الشايع: منذ افتتاحه في 2012، شكل هذا المقهى الرئيسي لستاربكس وجهة محببة ومفضلة لزوار الأفنيوز، حيث يقدم قهوة استثنائية في أجواء فريدة وترحيبية.
وأضاف الشايع: ملتزمون بكل الوعود التي قطعناها لزبائننا في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ونعمل مع ستاربكس على مواصلة تعزيز تجربة القهوة من خلال افتتاح مواقع تتناسب مع الأسواق والثقافات المحلية. إن إعادة افتتاح مقهى ستاربكس ريزيرف تؤكد على فخرنا بتقديم تجربة ستاربكس العالمية بلمسة خاصة تعكس الثقافة المحلية الحقيقية.
بدوره، قال بريان نيكول - رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة ستاربكس للقهوة: عند دخولكم هذا المقهى المميز، ستشعرون بشغف شركائنا ومهارتهم في اختيار وتحميص وتقديم أفضل قهوة في العالم. إنه مقهى دافئ ومضياف يدعو الزبائن للجلوس والبقاء والتواصل معا والاستمتاع بمشروب قهوة رائع. الاستثمارات التي قمنا بها لتجديده تعكس التزامنا بسوق الشرق الأوسط والكويت، حيث افتتحنا أول فرع لنا في المنطقة منذ أكثر من 25 عاما.
ويمكن للزبائن الآن الاستمتاع بمشروبات القهوة المفضلة لديهم التي يتم تحضيرها إما على الطريقة التقليدية، أو باستخدام ماكينات الاسبرسو الجديدة «بلاك إيجل»، من قبل باريستا ستاربكس المحترفين المعتمدين ذوي المهارات العالية.
ويضم ركن ريزيرف داخل المقهى، أصناف قهوة ريزيرف النادرة التي يتم إنتاجها بكميات قليلة تحمص في محمصة خاصة في ميلانو، ويوفر الركن للباريستا إمكانية التواصل مع الزبائن والتحدث معهم حول طرق التخمير الفريدة المستخدمة التي تشمل نظام تخمير القهوة كلوفر، السكب اليدوي، سايفون، وكيمكس.
ويقدم المقهى المعاد تصميمه تجربة قهوة مطورة للزبائن، ويؤكد التزام الشركة بالسوق الكويتي حيث تواصل توسيع شبكة فروعها لتكون منتجات ومشروبات ستاربكس اللذيذة قريبة وبمتناول المزيد من المستهلكين.
ومجموعة الشايع، شركة عائلية تأسست في الكويت عام 1890 ولديها سجلا ثابتا من النمو والابتكارات وأثبتت الشايع نفسها كشركة رائدة في إدارة وتشغيل العلامات التجارية العالمية، لتقدم لزبائنها خيارات غير محدودة مع أكثر من 70 علامة من العلامات التجارية المفضلة لدى الزبائن.
وتدير المجموعة عددا كبيرا من العلامات التجارية وفق أعلى مستويات الخدمة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا وأوروبا، مع أكثر من 4000 محل ومقهى ووجهة ترفيهية، ومركز عمليات لوجستية رئيسية ومنشآت مركزية لإنتاج الأغذية، بالإضافة إلى أكثر من 125 منصة تسوق إلكترونية ورقمية بما في ذلك «أورا»، أحد أكبر برامج الولاء في قطاع التجزئة في المنطقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- الرأي
«ستاربكس» تطلق تجربة التواصل بلغة الإشارة في الكويت
تفخر «ستاربكس -الشايع»، بإطلاق تجربة التواصل بلغة الإشارة في فرعها الرئيسي في «غراند أفنيو» بمجمع الأفنيوز في الكويت. ويُعد هذا أول مقهى لستاربكس من نوعه في منطقة الشرق الأوسط، وهو إنجاز مهم في مسيرة ستاربكس نحو توفير بيئة أكثر شمولاً للجميع وخصوصاً مجتمع الصم وضعاف السمع.


الأنباء
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- الأنباء
«ستاربكس» تطلق «التواصل بلغة الإشارة» في الكويت
ندى أبو نصر تفخر «ستاربكس الشايع» بإطلاق تجربة التواصل بلغة الإشارة في فرعها الرئيسي بمجمع غراند أفنيو، الأفنيوز في الكويت. ويعد هذا أول مقهى لستاربكس من نوعه في منطقة الشرق الأوسط، وهو إنجاز مهم في مسيرة ستاربكس نحو توفير بيئة أكثر شمولا ومواءمة للجميع وخصوصا مجتمع الصم وضعاف السمع. وتسهم هذه التجربة التواصلية المميزة في إثراء تجربة الزبائن بشكل كبير، حيث خضع عدد من شركاء ستاربكس في فرع غراند أفينيو للتدريب على لغة الإشارة الكويتية (KSL)، من قبل مركز خدمة المجتمع - كلية ماستريخت لإدارة الأعمال، ما يتيح لهم خدمة زبائننا من ذوي الإعاقة السمعية بلغة الإشارة وبأجواء يطغى عليها الدفء والاحترام والتواصل الفعال. وتأتي هذه المبادرة ضمن التزام ستاربكس العالمي بإيجاد بيئة يشعر فيها الجميع بأنهم مرئيون ومسموعون ومقدرون، إيمانا بأن الشمولية تعزز المجتمعات وتعمق الروابط الإنسانية. وفي هذا السياق، قال محمد محمود، نائب الرئيس الأول لستاربكس في مجموعة الشايع: «في ستاربكس، مقاهينا ليست مجرد أماكن لشرب القهوة، بل هي مساحات للتواصل الحقيقي بين الأشخاص والشعور بالانتماء. إن إطلاق تجربة التواصل بلغة الإشارة في مقهى ستاربكس في الأفنيوز ليس مجرد خطوة تجارية، بل انعكاس حقيقي لالتزامنا العميق والدائم بالتنوع والشمولية في جميع جوانب عملنا. ونحن فخورون بدعم شركائنا في تطوير مهارات جديدة تسهم في كسر حواجز التواصل وتمنح كل زبون شعورا بالترحيب والانتماء». من جانبه، صرح جابر الكندري، مدرب لغة الإشارة في مركز خدمة المجتمع - كلية ماستريخت لإدارة الأعمال: «لم يكن تدريب الشركاء مقتصرا على تعليم الإشارات فقط، بل كان يهدف إلى بناء التعاطف وتعزيز الوعي وخلق فهم حقيقي. وقد أظهر الفريق حماسا كبيرا خلال التدريب، وأنا فخور جدا بالعلاقات الجديدة التي أصبحوا قادرين على بنائها مع مجتمع الصم. فمن خلال تعلم لغة الإشارة الكويتية، أصبح الموظفون قادرين على تقديم تجربة أكثر شمولية لجميع الزبائن، ما يعكس التزام ستاربكس الراسخ بتعزيز بيئة عمل ترحيبية ومفتوحة للجميع». وتتوافر مقاهي ستاربكس بتجربة لغة الإشارة في عدد من المواقع حول العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة والصين وماليزيا. وتنضم الكويت اليوم كأول دولة في الشرق الأوسط إلى هذه الشبكة المتنامية من المتاجر التي تعد رمزا للشمولية وسهولة الوصول. وتعكس هذه المبادرة الجديدة من ستاربكس ومجموعة الشايع القيم المشتركة للطرفين والالتزام بتمكين جميع الأفراد، بغض النظر عن قدراتهم.


الرأي
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- الرأي
«ستاربكس» تطلق في الكويت تجربة التواصل... بلغة الإشارة
أعلنت «ستاربكس الشايع»، إطلاق تجربة التواصل بلغة الإشارة في فرعها الرئيسي في مجمع غراند أفنيو، الأفنيوز بالكويت. ويُعد أول مقهى لـ«ستاربكس» في الشرق الأوسط، يدخل التواصل بلغة الإشارة، وهو إنجاز مهم في مسيرة «ستاربكس» نحو توفير بيئة أكثر شمولاً ومواءمة للجميع، وخصوصاً مجتمع الصم وضعاف السمع. ويسهم التواصل في إثراء تجربة الزبائن بشكل كبير، حيث خضع عدد من شركاء «ستاربكس» في فرع غراند أفينيو للتدريب على لغة الإشارة الكويتية (KSL)، من قبل مركز خدمة المجتمع - كلية ماستريخت لإدارة الأعمال، ما يتيح لهم خدمة زبائننا من ذوي الإعاقة السمعية بلغة الإشارة، وبأجواء يطغى عليها الدفء والاحترام والتواصل الفعّال. وتأتي المبادرة ضمن التزام «ستاربكس» بإيجاد بيئة يشعر فيها الجميع بأنهم مرئيون، ومسموعون، ومقدَّرون – إيماناً بأن الشمولية تعمق الروابط الإنسانية. وقال نائب الرئيس الأول لـ «ستاربكس» في «مجموعة الشايع» محمد محمود، «مقاهينا ليست مجرد أماكن لشرب القهوة، بل مساحات للتواصل الحقيقي بين الأشخاص والشعور بالانتماء. تجربة التواصل بلغة الإشارة ليس مجرد خطوة تجارية، بل هو انعكاس حقيقي لالتزامنا العميق والدائم بالتنوع والشمولية في جميع جوانب عملنا. ونحن فخورون بدعم شركائنا في تطوير مهارات جديدة تساهم في كسر حواجز التواصل وتمنح كل زبون شعوراً بالترحيب والانتماء». ومن جانبه، صرّح مدرب لغة الإشارة في كلية ماستريخت: جابر الكندري: «لم يكن تدريب الشركاء مقتصراً على تعليم الإشارات فقط، بل كان يهدف إلى بناء التعاطف، وتعزيز الوعي، وخلق فهم حقيقي. وأظهر الفريق حماساً كبيراً خلال التدريب، وأنا فخور جداً بالعلاقات الجديدة التي أصبحوا قادرين على بنائها مع مجتمع الصم. فمن خلال تعلم لغة الإشارة الكويتية، أصبح الموظفون قادرين على تقديم تجربة أكثر شمولية لجميع الزبائن، ما يعكس التزام (ستاربكس) الراسخ بتعزيز بيئة عمل ترحيبية ومفتوحة للجميع». وتتوفر مقاهي «ستاربكس» بتجربة لغة الإشارة في عدد من المواقع حول العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة، والصين، وماليزيا. وتنضم الكويت اليوم كأول دولة في الشرق الأوسط إلى هذه الشبكة المتنامية من المتاجر، التي تُعد رمزاً للشمولية وسهولة الوصول. وتعكس هذه المبادرة الجديدة من «ستاربكس» و«مجموعة الشايع» القيم المشتركة للطرفين والالتزام بتمكين جميع الأفراد، بغض النظر عن قدراتهم.