
أكثر من 456 مليار دولار إجمالي الناتج الخليجي بالأسعار الثابتة
ارتفع إجمالي الناتج المحلي بالأسعار الثابتة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بنهاية الربع الرابع من عام 2024 بنسبة 3.3 بالمائة ليصل إلى 456.3 مليار دولار أمريكي مقارنة بـ 442.3 مليار دولار أمريكي خلال الفترة نفسها من عام 2023.
وبيّنت آخر الإحصاءات الصادرة عن المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أن نسبة مساهمة الأنشطة غير النفطية في الناتج المحلي الإجمالي الخليجي بالأسعار الثابتة بنهاية الربع الرابع من 2024 بلغت 70.6 بالمائة مقابل 29.4 بالمائة للأنشطة النفطية.
وسجل الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الثابتة لدول المجلس في الربع الرابع من 2024 نموًّا بـلغ واحدًا بالمائة، حيث سجل في الربع الثالث ما قيمته 452.2 مليار دولار أمريكي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 18 دقائق
- العين الإخبارية
تقرير أممي يكشف إمبراطورية «الشباب».. 18 ألف عنصر وتسليح بلا هوادة
معلومات مهمة كشفها تقرير أممي عن بنية حركة "الشباب" الصومالية التابعة لتنظيم "القاعدة" الإرهابي. التقرير الذي قُدم إلى مجلس الأمن الدولي من فريق الدعم التحليلي ورصد الجزاءات بشأن تنظيمي "داعش" و"القاعدة" وما يرتبط بهما من أفراد وكيانات، في يوليو/تموز الماضي، قدر عدد أفراد الحركة بنحو 10 إلى 18 ألف عنصر، يحققون إيرادات ربما تتجاوز 200 مليون دولار في العام الواحد، ربعها يُنفق على التسليح. وذكر التقرير الذي أطلعت "العين الإخبارية" على نسخة منه، أن حركة "الشباب" بقت "صامدة وكثفت عملياتها في جنوب ووسط الصومال". هيكل القيادة وأوضح التقرير، الذي يُغطي الفترة الممتدة من 14 ديسمبر/كانون الأول إلى 22 يونيو/حزيران الماضيين، أن "الشباب" شنت "هجمات منسقة" على منشآت عسكرية واستولت مؤقتا على بلدات وسيطرت على جسور وطرق إمداد رئيسية تؤدي إلى مقديشيو. وأوضح التقرير أنه "لم يطرأ تغيير كبير في قيادة حركة الشباب بعد مقتل محمد مير، الذي كان يشغل منصب رئيس الشؤون الداخلية للحركة في 24 ديسمبر/كانون الأول 2024. وأبلغت عدة دول خبراء الأمم المتحدة بأنه المحتمل أن يكون خليفة مير هو ظاهر جعامي، الرئيس السابق لمحاكم حركة "الشباب". وأشار التقرير إلى أن "تناقص قادة حركة الشباب لم يؤثر على استقرار الحركة على الأرجح". وقدرت عدة دول أن العدد الإجمالي لمقاتلي حركة "الشباب" ازداد وأصبح يتراوح بين نحو 10 إلى 18 ألفا. مصادر التمويل وواصلت حركة الشباب منح الأولوية لتعزيز قدراتها التسليحية، ولذا خصصت نحو ربع أمولها التشغيلية للوصول على الأسلحة من "الحوثيين" ومن تنظيم "القاعدة" في اليمن، وفقا للتقرير. وحافظت حركة الشباب على "نظام مالي قوي"، إذ كانت تمول عملياتها أساسا من خلال "الابتزاز وفرض الضرائب بشكل قسري"، حسب التقرير، الذي أشار إلى أن الحركة عمدت إلى "تعزيز إيراداتها"، عبر "فرض ضريبة قدرها 20 دولارا على كل أسرة بدءا من يونيو/حزيران الماضي". وأبلغت إحدى الدولة فريق خبراء الأمم المتحدة بأن الإيرادات السنوية لحركة الشباب "أعلى بكثير من المبلغ الشائع، وهو 100 مليون دولار"، ورجحت أن تتجاوز تلك الإيرادات 200 مليون دولار. داعش في الصومال أما بخصوص تنظيم "داعش"، فأشار التقرير إلى تعطل الشبكة المالية لمكتب الكرار (المسؤول عن فرع التنظيم في الصومال وشرق أفريقيا)، بما في ذلك عدم القدرة على جمع الأموال. وأضاف "لم تعد الجماعات الإقليمية المنتسبة لمكتب الكرار تتلقّى أموالا، مما دفعها إلى البحث عن وسائل بديلة لجمع الأموال من قبيل الخطف طلبا للفدية. وأوضح أن "داعش تطلب دفعات فورية ضئيلة (50 إلى 100 دولار) عبر تطبيقات تحويل الأموال على الأجهزة المحمولة من أجل الإفراج عن المخطوفين". وأفاد التقرير بأن "مكتب الكرار سعى إلى إخفاء المدخرات عن طريق إيداعها في حسابات مصرفية لرجال أعمال متعاطفين معه، أو عن طريق استثمارها في مشاريع تجارية محلية". وأكد التقرير أن عبد القادر مؤمن لا يزال رئيسا لمكتب الكرار ومن المرجح أنه زعيم تنظيم "داعش" في الصومال. وأشار إلى أن "نائب مؤمن ويدعى عبدالرحمن فاهية أصبح يتولى دورا قياديا أكبر بكثير داخل التنظيم". ورجح الخبراء أن مؤمن كان مختبئا بالقرب من منطقة "مدلحي في قندلا" في أعقاب عملية مكثفة لمكافحة الإرهاب في "بونتلاند"، هدفت إلى اقتلاع التنظيم من "بور طحاد" وشبكة كهوفه ومخابئه في جبال "كال مسكات". وقدرت عدة دول بأن "أكثر من نصف مقاتلي تنظيم داعش في الصومال البالغ عددهم بين 600 و 800 عنصر، هم من المقاتلين الإرهابيين الأجانب". ولفت التقرير إلى "توترات برزت داخل التنظيم بسبب المعاملة التضليلية للمقاتلين العرب، حيث يُعهد إلى المقاتلين الأفارقة بالأعمال اليدوية ويُدفعون إلى الجبهات الأمامية في الهجمات الفتاكة اللاحقة". LV


العين الإخبارية
منذ 18 دقائق
- العين الإخبارية
15 ألف دولار ضمان مالي.. أمريكا تشدد شروط تأشيرات العمل والسياحة
تعتزم وزارة الخارجية الأمريكية فرض ضماناً مالياً يصل إلى 15 ألف دولار على المتقدمين للحصول على تأشيرات العمل والسياحة من دول معينة، في خطوة قد ترفع تكلفة السفر إلى الولايات المتحدة بشكل كبير. ووفقاً لإشعار رسمي سيُنشر في السجل الفيدرالي، ستبدأ الوزارة برنامجاً تجريبياً لمدة 12 شهراً، يستهدف مواطني الدول التي تسجل معدلات مرتفعة في تجاوز مدة الإقامة المسموح بها. وبموجب البرنامج، سيُطلب من المتقدمين من هذه الدول إيداع ضمانات مالية تتراوح بين 5 آلاف و10 آلاف و15 ألف دولار كشرط للحصول على التأشيرة. وأوضح الإشعار أن هذا الإجراء، الذي سيدخل حيز التنفيذ خلال 15 يوماً من نشره، يهدف إلى "ضمان عدم تحمل الحكومة الأمريكية أي مسؤولية مالية" في حال عدم التزام الزائر بشروط تأشيرته. وسيتم تحديد قائمة الدول المشمولة بالقرار عند بدء تطبيق البرنامج، مع إمكانية الإعفاء من الضمان المالي بناءً على الظروف الفردية لكل متقدم. ويأتي هذا القرار ضمن سلسلة من الإجراءات التي تتخذها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتشديد سياسات الهجرة والتأشيرات. ففي الأسبوع الماضي، أعلنت الخارجية الأمريكية عن إلزام العديد من المتقدمين لتجديد التأشيرات بإجراء مقابلة شخصية إضافية، وهو شرط لم يكن معمولاً به سابقاً. يُذكر أن هذا الضمان المالي لن يُطبق على مواطني الدول الـ 42 المدرجة في "برنامج الإعفاء من التأشيرة"، والذي يسمح لمواطنيها بدخول الولايات المتحدة للسياحة أو العمل لمدة تصل إلى 90 يوماً دون تأشيرة مسبقة، ومعظم هذه الدول أوروبية. ورغم أن فكرة "سندات التأشيرات" طُرحت في الماضي ولم تُنفذ بسبب تعقيداتها، إلا أن الخارجية الأمريكية ترى الآن أن المخاوف السابقة "لا تدعمها أي أدلة حديثة"، مما يمهد الطريق لتطبيق هذا البرنامج التجريبي. aXA6IDE5Mi45NS44NS44OSA= جزيرة ام اند امز ES


العين الإخبارية
منذ 18 دقائق
- العين الإخبارية
فيلم «Amy Bradley is Missing».. نتفليكس تعيد «إيمي برادلي» للأضواء
بعد مرور أكثر من عقدين على غيابها، يعود اسم إيمي برادلي إلى الواجهة من خلال وثائقي جديد على نتفليكس يستعرض نظريات متعددة حول الحادثة. أعادت منصة نتفليكس إحياء قضية اختفاء الشابة الأمريكية إيمي لين برادلي، من خلال فيلم وثائقي بعنوان Amy Bradley is Missing، يُعرض منذ 16 تموز/يوليو الماضي، ويتناول واحدة من أكثر حوادث الاختفاء غموضًا في التاريخ البحري المعاصر، حيث تُسرد الوقائع من جديد وتُحلل سيناريوهات قد تفتح المجال أمام احتمالات لم تكن مطروحة سابقًا. تفاصيل قضية "إيمي برادلي" إيمي، التي كانت تبلغ من العمر 23 عامًا وتنحدر من ولاية فيرجينيا، اختفت في ظروف غامضة يوم 24 آذار/مارس 1998، خلال رحلة بحرية عائلية على متن سفينة Rhapsody of the Seas التابعة لشركة "رويال كاريبيان". ووفقًا لروايات العائلة، كانت آخر مرة شوهدت فيها وهي نائمة في شرفة مقصورة العائلة عند الساعة 5:30 صباحًا. وعندما وصلت السفينة إلى جزيرة كوراساو الكاريبية لاحقًا في اليوم نفسه، لم يكن لها أي أثر. الوثائقي يعيد ترتيب تفاصيل القضية، ويستعرض أربع فرضيات أساسية ما تزال تُناقش منذ أكثر من ربع قرن: الغرق العرضي يُطرح احتمال سقوط إيمي من الشرفة إلى البحر، لكن عمليات البحث المكثفة لم تسفر عن العثور على جثتها، علمًا بأنها كانت سبّاحة محترفة ومُدرّبة على الإنقاذ. الهروب الطوعي يعتقد بعض المحققين أنها ربما غادرت السفينة بمحض إرادتها، لكن عائلتها ترى أن هذا السيناريو مستبعد، نظرًا لعدم أخذها أيًّا من مقتنياتها الشخصية، إضافة إلى حماستها للعودة وبدء وظيفة جديدة بعد انتهاء العطلة. الاختطاف والاتجار بالبشر يبرز هذا الاحتمال بقوة في الوثائقي، استنادًا إلى شهادات تفيد برؤية امرأة تنطبق عليها أوصاف إيمي في جزيرة كوراساو بعد سنوات من اختفائها. من بين هؤلاء، جندي في البحرية الأمريكية زعم أنها اقتربت منه في بيت للدعارة وطلبت مساعدته، قبل أن تُقتاد على الفور من قبل مجهولين. تورّط أحد أفراد الطاقم أو العازفين تشير بعض الفرضيات إلى تواصل محتمل بين إيمي وأحد أعضاء الفرقة الموسيقية على السفينة، حيث شوهدت ترقص معه في الليلة السابقة لاختفائها. كما أفادت العائلة برصد سلوكيات غريبة من بعض أفراد الطاقم، بما في ذلك اختفاء صور لإيمي من معرض الصور على متن السفينة. ورغم التحقيقات المستمرة من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، وإعلان مكافأة مالية قيمتها 25 ألف دولار لمن يدلي بمعلومة موثوقة، لم يتم التوصّل إلى دليل نهائي حتى الآن. تفاصيل فيلم "Amy Bradley is Missing" على نتفليكس مخرجا الوثائقي، آري مارك وفيل لوت، أكدا أن عرض العمل على نتفليكس دفع كثيرين للتواصل بمعلومات جديدة، ما أعاد الأمل لدى العائلة بحدوث تقدم. غير أنهما شددا على أهمية التحقق من صحة تلك البلاغات بالتعاون مع الجهات المختصة، لضمان عدم تشتيت الجهود. الوثائقي لا يكتفي بسرد تفاصيل الحادثة، بل يعرض أيضًا الجانب الإنساني المتمثل في معاناة عائلة إيمي المستمرة منذ اختفائها، ويُظهر التحديات النفسية والاجتماعية التي تواجهها، في ظل غياب الإجابات الحاسمة. الفيلم متاح حاليًا عبر منصة نتفليكس، ويُنتظر أن يُسهم في تحريك الرأي العام مجددًا حول واحدة من أكثر القضايا البحرية تعقيدًا منذ أواخر التسعينيات. GB