
ارتفاع أسعار النفط 1.50% في تسوية الثلاثاء
ارتفاع أسعار النفط 1.50% في تسوية الثلاثاء
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: ارتفعت أسعار النفط في نهاية تعاملات الثلاثاء، في ظل توتر الأوضاع العسكرية على الجبهة الروسية الأوكرانية، ومخاوف المستثمرين تجاه تعثر المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة.
زادت العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم أغسطس بنسبة 1.50% أو ما يعادل دولاراً واحداً إلى 65.63 دولار للبرميل عند التسوية.
وارتفعت العقود الآجلة لخام نايمكس الأمريكي تسليم يوليو بنسبة 1.40% أو 89 سنتاً إلى 63.41 دولار للبرميل.
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه أسعار
اقتصاد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة عيون
منذ 9 ساعات
- شبكة عيون
وسيط إسرائيلي أمريكي يبيع ديون بـ5 مليارات دولار خلال حرب.غزة
مباشر- تمكنت إسرائيل من جمع مبلغ قياسي قدره خمسة مليارات دولار من خلال شركة الوساطة المالية الإسرائيلية التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها ، منذ بداية العدوان الصهيوني على غزة، وهو ما عزز قدرتها على تمويل الصراع المستمر منذ عشرين شهرا . ويزيد هذا المبلغ عن ضعف المبلغ الذي جمعته المنظمة في فترات زمنية مماثلة قبل العدوان الصهيوني على غزة في 2023 وانتشرت لتشمل معارك مع مجموعات أخرى مدعومة من إيران . قال داني نافيه، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة سندات إسرائيل: "غيّر السابع من أكتوبر كل شيء. لكن ما تلا ذلك كان استثنائيًا بكل المقاييس. هذه الـ 5 مليارات دولار ليست مجرد رأس مال، بل هي تصويت عالمي بالثقة في الاقتصاد الإسرائيلي". تبيع شركة "إسرائيل بوندز"، التي تم تسجيلها في الولايات المتحدة منذ عام 1951 وهي شركة منفصلة ولكنها تابعة لوزارة المالية الإسرائيلية، السندات للأفراد والمستثمرين المؤسسيين في الولايات المتحدة وبحجم أقل في كندا وأوروبا . تبيع هذه الشركة أدواتٍ ماليةً شبيهةً بأدوات البيع بالتجزئة، لا يوجد لها سوقٌ ثانوي، أي أنها غير قابلةٍ للتداول. تُباع هذه الأدوات بأسماءٍ مثل "مازل توف" و"مكابي"، بآجال استحقاقٍ تتراوح بين سنةٍ وخمس عشرة سنة، وعوائدٍ تتراوح بين 4.86% و5.44% للسندات ذات الخمس سنوات. ويمكن شراؤها بفئاتٍ تبدأ من 36 دولارًا أمريكيًا . أرهقت الحرب المالية العامة لإسرائيل، واقترضت حكومة رئيس وزراء كيان الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مبلغًا قياسيًا بلغ 278.4 مليار شيكل (75.9 مليار دولار) العام الماضي. وصرحت يالي روتنبرغ ، المحاسبة العامة في وزارة المالية والمسؤولة عن إدارة الدين السيادي الإسرائيلي، لوكالة بلومبرغ في وقت سابق من هذا العام بأن احتياجات البلاد ستبلغ حوالي 200 مليار شيكل بحلول عام 2025 . تُجري إسرائيل معظم اقتراضها من سوق السندات المحلية، حيث يُحرك الطلب مستثمرون مؤسسيون ذوو موارد مالية ضخمة. في العام الماضي، استحوذت على 80% من إجمالي الإقراض، بينما جاء الباقي من الأسواق الدولية، والاكتتابات الخاصة، ومبيعات السندات الإسرائيلية . ذكر نافيه إن أكبر المستثمرين الأمريكيين هم الحكومات المحلية على مستوى الولايات والمقاطعات والمدن، وتشمل نيويورك وتكساس وأوهايو وإلينوي. أما المستثمر الأكبر فهو مقاطعة بالم بيتش في فلوريدا، التي تمتلك سندات سيادية إسرائيلية بقيمة 700 مليون دولار . قال نافيه: "إنه نهجٌ ثنائي الحزبية. فهم يستثمرون في السندات الإسرائيلية لأنهم يحصلون على عائدٍ قويٍّ وثابتٍ على استثماراتهم، وفي الوقت نفسه، إنها طريقةٌ رائعةٌ لهم للتعبير عن دعمهم ". تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط Page 2 الاثنين 02 يونيو 2025 08:19 مساءً Page 3


Independent عربية
منذ 16 ساعات
- Independent عربية
تعز عطشى في العيد... المدينة التي كسرت فرحتها قطرة الماء
في أول أيام عيد الأضحى، لم يعرف كثير من سكان مدينة تعز اليمنية طعم الفرح، بعدما خيم العطش على الأحياء وحوّل صباحات العيد إلى رحلة شاقة في البحث عن الماء. ففي ظل أزمة مياه خانقة، تزداد المعاناة اليومية التي تعيشها المدينة منذ سنوات، وسط غياب شبه تام للخدمات الأساسية. ودعا نشطاء محليون السكان إلى الخروج صباح العيد وهم يرددون التكبيرات، ويحملون أوعية المياه، تعبيراً عن احتجاج صامت على تفاقم الأزمة، التي وصفوها بأنها "طعنة في خاصرة العيد". وتشهد مدينة تعز انقساماً في السيطرة منذ نحو عقد، بين الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً التي تدير الجزء الغربي من المدينة، وجماعة الحوثي التي تسيطر على الجزء الشرقي، ما جعلها من أكثر المدن تضرراً على مستوى الخدمات العامة، خصوصاً المياه. رحلة شاقة وفاء الأصبحي، وهي أم لستة أطفال، بدأت صباح عيدها ككل الأيام الماضية: على ظهرها ثمانية أوعية بلاستيكية، ووجهتها أحد المساجد القريبة، حيث تُضخ مياه السبيل في ساعات محدودة. تقول لـ"اندبندنت عربية": "استيقظت الساعة الثانية فجراً، وانتظرت ساعات حتى وصلت المياه. لم أشترِ شيئاً لأطفالي في العيد، ولم أجهز لهم ملابس جديدة. كل وقتي وجهدي يضيع في البحث عن المياه". وتضيف: "كنت أعمل بالخياطة، وهذه الفترة عادة ما تكون موسماً للرزق، لكنني انقطعت عن العمل منذ أسابيع بسبب انشغالي بتأمين الماء. فقدنا بهجة العيد، وفقدنا معها ما تبقى من طاقتنا". ويضطر سكان المدينة للاعتماد على مياه الآبار أو شرائها من الصهاريج المتنقلة بأسعار مرتفعة، بعدما تلاشت إمدادات المياه الحكومية منذ سنوات، في واحدة من أسوأ الأزمات المعيشية التي تعصف بتعز، المدينة التي تحاصرها الحرب والعطش معاً. أسعار تفوق الرواتب يواجه سكان تعز ارتفاعاً غير مسبوق في أسعار صهاريج المياه، حتى باتت تفوق رواتب الموظفين الحكوميين، في ظل الانهيار الحاد للعملة المحلية. ومع ذلك، فإن توافر تلك الصهاريج ليس مضموناً، إذ يضطر المواطنون للانتظار أياماً وربما أسابيع للحصول على صهريج واحد. يقول عبد الصمد عبد الكريم، وهو موظف حكومي: "تواصلت مع عدة أصحاب صهاريج، أغلبهم لا يردون، ومن يرد يرفع السعر فجأة. أحدهم طلب 75 ألف ريال (نحو 75 دولاراً)، وبعد أن جمعت المبلغ واتصلت به مجدداً بعد ثلاثة أيام، رفع السعر إلى 100 ألف ريال (نحو 100 دولار). حاولت أن أتشارك مع جارين لشراء صهريج، لكن السائق لم يعد يرد". من جهته، يقول المواطن نبيل بدر لـ"اندبندنت عربية" من أمام أحد المساجد التي توزع المياه مجاناً: "نحن لا نعيش أزمة خدمات، بل أزمة حياة. الإنسان لا يستطيع العيش من دون ماء، فكيف لمدينة بأكملها أن تستمر بهذا الشكل؟ المياه النظيفة لم تعد متاحة، ونحن نفتقد أبسط الحقوق الإنسانية". الانتظار في طوابير العطش يشير بدر إلى أن المواطنين يتزاحمون يومياً حول سبيل صغير داخل أحد المساجد، لا يُفتح إلا بين الساعة 11 ظهراً و3 عصراً، وهو المصدر الوحيد المتاح حالياً لمياه الشرب، في ظل غياب مشاريع حكومية أو دعم منظماتي فعّال. ويضيف: "تعز تعاني أيضاً من غياب شبكة صرف صحي متكاملة. منذ أكثر من عشر سنوات، لم نر أي تحسن على رغم وصول مساعدات ومنح دولية. هناك فساد واضح في مشروع المياه والصرف، ولم تُحاسب أي جهة". لم تعد أزمة المياه في مدينة تعز المحاصرة مقتصرة على أحيائها المكتظة، بل امتدت إلى الريف، مضيفة عبئاً جديداً على كاهل السكان. وانتشرت مقاطع فيديو تظهر نقل المياه بوسائل بدائية في طرق وعرة، في مشهد ينذر بكارثة إنسانية متفاقمة في المدينة ومحيطها. عقود من العطش وتُعد أزمة المياه في تعز أزمة مزمنة تعود إلى أكثر من عقدين، إذ صدرت تحذيرات مبكرة بشأنها، رافقها وعود بمشاريع تحلية مياه البحر وبناء حواجز لتجميع مياه الأمطار، من دون تنفيذ فعلي. ومع اندلاع الحرب، تفاقمت الأزمة بفعل انهيار البنية التحتية وتوقف المشاريع الحكومية، إضافة إلى سيطرة الحوثيين على مصادر المياه الرئيسية، وتدمير واسع في شبكات الضخ والتخزين. باتت معظم الأسر تنفق مبالغ تفوق قدرتها للحصول على صهاريج مياه، فيما تقضي النساء والأطفال ساعات طويلة يومياً في جلب كميات محدودة من مصادر غير آمنة، ما أسهم في تفشي أمراض مرتبطة بتلوث المياه، خصوصاً في الأحياء الأشد فقراً. عجز رسمي على رغم الدعم لم تنجح السلطات المحلية في تعز في تقديم حلول فاعلة، واكتفى دورها بمناشدات متكررة للمانحين وإقالة مسؤولين، إلى جانب إصدار تسعيرات لصهاريج المياه لم تجد طريقها إلى التطبيق. وعلى رغم الدعم الدولي المخصص لقطاع المياه والإصحاح البيئي في المحافظة خلال سنوات الحرب، لم ينعكس ذلك واقعياً على حياة السكان. المياه ورقة ضغط بيد الحوثيين محافظ تعز نبيل شمسان أشار، خلال لقائه منسق الأمم المتحدة جوليان هارنيس، إلى أن المدينة تعاني شحاً حاداً بسبب تأخر الأمطار واستمرار سيطرة الحوثيين على الأحواض الرئيسية المغذية للمدينة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفي السياق ذاته، قال الكاتب والصحافي سلمان الحميدي لـ"اندبندنت عربية" إن جماعة الحوثي تتحمل مسؤولية كبيرة في تفاقم الأزمة، نظراً لاحتكارها موارد المياه الرئيسية ورفضها الالتزام بالاتفاق الموقع مع "اليونيسف" لضخ المياه إلى مناطق الحكومة الشرعية، مقابل مبالغ مالية كبيرة. واعتبر أن الجماعة تستخدم "التعطيش" كسلاح جماعي لمعاقبة السكان. واعتبر الحميدي أن تعز "محافظة منكوبة مائياً" تعاني أزمة مزمنة منذ سنوات، في ظل غياب أي حلول فعلية، باستثناء مشروع لتحلية المياه طُرح عام 2005 ولم يُنفذ. وأضاف أن سيطرة الحوثيين على الموارد المائية فاقمت الأزمة، محذراً من كارثة إنسانية مع تأخر الأمطار وغياب البدائل.


Independent عربية
منذ 18 ساعات
- Independent عربية
بيانات أميركية ضعيفة تقود الذهب إلى جني مكاسب أسبوعية
ارتفعت أسعار الذهب اليوم الجمعة متجهة صوب مكاسب أسبوعية، بعد بيانات اقتصادية أميركية ضعيفة وتفاؤل أولي تجاه الاتصال الهاتفي بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الصيني شي جينبينغ، في وقت يترقب فيه المستثمرون صدور تقرير التوظيف في الولايات المتحدة. وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.3 في المئة إلى 3363.33 دولار للأونصة، وزاد المعدن 2.3 في المئة خلال الأسبوع حتى الآن، وارتفعت أيضاً العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.4 في المئة إلى 3387 دولاراً. وأجرى الرئيس الأميركي دونالد ترمب مكالمة هاتفية نادرة مع نظيره الصيني شي جينبينغ أمس الخميس تطرقا خلالها إلى التوتر التجاري المتصاعد والنزاع حول المعادن المهمة، إلا أن القضايا الرئيسة لم تحل بعد. وقال كبير محللي السوق لدى "كيه سي إم تريد" تيم ووترر، "بدأ بعض الحماسة الأولية للإقبال على المخاطرة بعد اتصال ترمب وشي في الانحسار، مما أتاح مجالاً للذهب للارتفاع تدريجاً". وزاد عدد الأميركيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة إلى أعلى مستوى في سبعة أشهر الأسبوع الماضي. ويترقب المستثمرون الآن تقرير الوظائف في القطاعات غير الزراعية الأميركية المقرر صدوره في وقت لاحق اليوم، بعد سلسلة من البيانات على مدار الأسبوع تسلط الضوء على تباطؤ سوق العمل. وتوقع اقتصاديون استطلعت "رويترز" آراءهم زيادة الوظائف غير الزراعية بمقدار 130 ألف وظيفة في مايو (أيار)، في حين من المتوقع أن يظل معدل البطالة ثابتاً عند 4.2 في المئة. في الوقت نفسه، قال صناع السياسات في مجلس الاحتياط الاتحادي أمس الخميس إن التضخم لا يزال مصدر قلق أكبر مقارنة مع تباطؤ سوق العمل، مما يشير إلى الإبقاء على السياسة النقدية الحالية لفترة أطول. وينظر للذهب على أنه أحد أصول الملاذ الآمن، وعادة ما يرتفع في أوقات الضبابية الاقتصادية وفي بيئات أسعار الفائدة المنخفضة. خسارة أسبوعية للدولار يتجه الدولار نحو خسارة أسبوعية اليوم متأثراً بمؤشرات على تراجع الاقتصاد الأميركي، وبلغ اليورو في أحدث تعاملات 1.1436 دولار بعد ارتفاع العملة الموحدة إلى أعلى مستوى لها في شهر ونصف شهر في الجلسة السابقة عقب خطاب يميل للتشديد النقدي للبنك المركزي الأوروبي في ختام اجتماعه في شأن السياسة النقدية. وقال رئيس قسم أبحاث الاقتصاد الكلي لدى "مونكس أوروبا" نيك ريس، "نميل إلى التعامل مع اتجاه لاغارد للتشديد بدرجة من الحذر، وإن كنا لا نرى أن توقعاتنا السابقة لسعر الفائدة النهائي عند 1.50 في المئة هي النتيجة الأكثر ترجيحاً". ويتوقع ريس خفضاً آخر لسعر الفائدة في سبتمبر (أيلول) لتصل الفائدة على الودائع إلى 1.75 في المئة، ولم يطرأ على الجنيه الاسترليني تغير يذكر عند 1.3576 دولار بعد تسجيل أعلى مستوياته في أكثر من ثلاث سنوات في الجلسة الماضية ويتجه لتحقيق مكاسب 0.9 في المئة هذا الأسبوع، وانخفض الين 0.27 في المئة إلى 143.93 في مقابل الدولار. كانت معظم العملات ارتفعت في مقابل الدولار في وقت متأخر من الأمس بدعم أنباء عن حديث ترمب والرئيس الصيني في اتصال هاتفي استمر أكثر من ساعة، قبل أن تقلص بعض مكاسبها. وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية في مقابل سلة من العملات، ارتفاعاً طفيفاً إلى 98.85، ويتجه نحو تكبد خسارة أسبوعية 0.6 في المئة. وهبط الدولار الأسترالي 0.16 في المئة إلى 0.6497 دولار، ويتجه لتحقيق مكسب أسبوعي 1.1 في المئة، وصعد الدولار النيوزيلندي 0.03 في المئة إلى 0.6040 دولار وفي طريقه لتحقيق مكسب أسبوعي 1.1 في المئة أيضاً. وبالنسبة إلى العملات المشفرة، ارتفعت "بيتكوين" 2.4 في المئة إلى 102905 دولارات، متعافية من تسجيل أدنى مستوياتها في شهر خلال جلسة أمس الخميس، وبالمثل ارتفعت عملة "إيثر" 2.3 في المئة إلى 2453.54 دولار. هدوء الأسهم الأوروبية لم يطرأ تغير يذكر على الأسهم الأوروبية اليوم، في وقت يحجم فيه المستثمرون عن الرهانات الكبيرة قبل صدور تقرير التوظيف المهم في الولايات المتحدة، وسط استمرار التوتر التجاري الذي يفاقم حالة الضبابية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) واستقر المؤشر الأوروبي "ستوكس 600" عند 551.9 نقطة، إلا أنه يتجه لمكاسب للأسبوع الثاني على التوالي إذا استمر غياب العوامل المؤثرة. وتراجع سهما شركتي "أديداس" و"بوما" لتجارة الملابس الرياضية بالتجزئة بواحد في المئة و1.5 في المئة على الترتيب، بعد أن خفضت شركة "لولوليمون أثليتيكا" توقعاتها للأرباح السنوية. صعود في السوق اليابانية ارتفع المؤشر الياباني "نيكاي" اليوم بعدما أدى تراجع الين إلى ارتفاع المعنويات، في حين تراجعت المخاوف في شأن التوتر التجاري بعد اتصال هاتفي بين الرئيس الأميركي ونظيره الصيني، وصعد "نيكاي" 0.5 في المئة إلى 37741.61 نقطة، لكنه هبط واحداً في المئة خلال الأسبوع. وزاد المؤشر الأوسع نطاقاً "توبكس" 0.47 في المئة إلى 2769.33 نقطة، مع تكبد خسارة أسبوعية بلغت 1.6 في المئة. وقال ناوكي فوجيوارا، وهو من كبار مديري الصناديق في شينكين أست مانجمنت، "يبدو أن المحادثات المرتبطة بالتجارة انتهت بسلام، وأرسل ذلك إشارة إيجابية إلى السوق". وارتفع سهما "طوكيو إلكترون" و"أدفانتست"، اللتين تتمتعان بثقل في ما يتعلق بتصنيع الرقائق، 1.28 و2.23 في المئة على الترتيب. وصعدت أسهم شركات تصنيع السيارات، إذ تقدم سهما "هوندا موتور" و"نيسان موتور" 1.3 في المئة و1.27 في المئة على الترتيب، في حين زاد سهم "تويوتا موتور" 0.06 في المئة.