
رجل الأعمال سمير القطيبي: بدأنا تصدير اسمنت صيرة للأسواق المحلية وقريباً الافتتاح الرسمي للمصنع
ضمن مسيرة البناء والتوسع التي تنتهجها مجموعة القطيبي التجارية والمصرفية والصناعية والاستثمارية كشف الشيخ/ سمير أحمد القطيبي اليافعي رئيس مجلس إدارة مجموعة القطيبي التجارية– عن قرب تدشين العمل في 'مصنع صيرة للأسمنت' الواقع بمنطقة العلم بالعاصمة عدن خلال الأيام القليلة المقبلة بإجمالي استثمار يقدر بحوالي 45 مليون دولار أمريكي وبقدرة إنتاجية سنوية تقدر 360 الف طن لثلاثة أصناف من الاسمنت 'بورتلاند عادي'اسمنت تشطيبات' اسمنت بوزلاني' المصنع يعتمد رؤية حديثة تضع الاستدامة البيئية في صميم عملياته ليكون صديقاً للبيئة بكل المقاييس.
...
بحث تسهيل حركة المنظمات الدولية والجهات المانحة عبر مطار عدن الدولي
14 يوليو، 2025 ( 1:03 صباحًا )
اللواء بن بريك يُعزّي الرئيس علي سالم البيض بوفاة شقيقه أبو بكر
14 يوليو، 2025 ( 12:12 صباحًا )
ويعد مصنع اسمنت صيرة والذي تم تجهيزة من قبل مجموعة القطيبي التجارية بالشراكة مع مجموعة بن دول التجارية، وشركة باجرش خطوة استراتيجية نحو دعم وتطوير قطاع الصناعات المرتبطة بالبنية التحتية في اليمن إذ يتميز بقدرات إنتاجية متطورة تعتمد على احدث التقنيات الاوربية الحديثة في مجال صناعة الأسمنت مما يجعله من اكبر واحدث مصانع طحن وتسويق الأسمنت في اليمن سواء من حيث الحجم أو الجودة العالية .
ويهدف المشروع إلى الإسهام في تحقيق احد الأهداف الوطنية الكبرى وهو جعل اليمن مركزاً للتمييز الصناعي في المنطقة.
كما سيسهم المصنع في توفير فرص العمل للشباب اليمني بما يدعم مسار التنمية ويحد من البطالة والفقر .
مستفيداً من الوفرة الطبيعية للمواد المضافة مثل البوزلانا والجبس وغيرها من المواد المحلية المضافة ويستفيد المصنع من خلال قربة من ميناء عدن الشهير وقربه من السوق .
وسيركز المصنع في مرحلته الأولى على تلبية احتياجات السوق المحلي من مادة الأسمنت مع وجود رؤية مستقبلية للتوسع نحو تصدير جزء من الإنتاج إلى الأسواق الإقليمية مستفيداً من قربه الجغرافي من ميناء عدن وما يوفره ذلك من فرص تصديرية واعدة.
تجدر الإشارة إلى أن العمل قد بدء بالمصنع والتصدير للسوق المحلي قبيل الإفتتاح الرسمي الذي سيتم تدشينه خلال الايام المقبله .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
اقتراب إنجاز مشروع خزان مياه جديد بدار سعد
اطلع مدير عام المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي في عدن المهندس محمد باخبيرة، ومدير مكتب محافظ عدن أمجد الحسني، و مدير عام مديرية دارسعد في عدن الدكتور عبود ناجي، اليوم، على الأعمال النهائية لمشروع إنشاء خزان مياه خرساني برجي بسعة 500 متر مكعب في حقل بئر ناصر، بتكلفة أكثر من 300 ألف دولار بتمويل من الوزارة الاتحادية للتعاون الاقتصادي والتنمية الألمانية عبر منظمة رؤيا أمل الدولية. وتعرف باخبيرة، والحسني، وعبود، على الأعمال النهائية للمشروع الذي ينفذه مؤسسة بناء للتنمية عبر شركة الوليدي للمقاولات، و المتمثلة بتوصيل الخط الطالع والنازل للخزان. وأكد المهندس باخبيرة، على أهمية المشروع في تعزيز تموين المياه لمديرية دار سعد، والإسهام في إعادة تنظيم منظومة شبكة المياه كما كانت عليه سابقاً قبل الحرب. اقرأ المزيد... خامنئي: إسرائيل 'ورم سرطاني خبيث'.. وأميركا 'شريكة في جرائمها'.. وإيران مستعدة للرد على أي هجوم عسكري 16 يوليو، 2025 ( 4:38 مساءً ) الرئيس الزُبيدي يبحث مع سفيرة فرنسا تطورات المشهد السياسي والاقتصادي في البلاد 16 يوليو، 2025 ( 4:13 مساءً ) كما اشار مدير عام مياه عدن، إلى التحديات التي واجهت المشروع، و الجهود المبذولة من المؤسسة بالتعاون مع السلطة المحلية بدار سعد وفق توجيهات محافظ العاصمة عدن أحمد حامد لملس، لاستكمال أعمال المشروع وربط الخزان في شبكة المياه الرئيسية بالحقل.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
رغم الفوضى.. إيلون ماسك ينتزع عقداً عسكرياً بـ200 مليون دولار
في خضم الفوضى التي تعصف بإمبراطوريته التكنولوجية، فاز الملياردير الأمريكي إيلون ماسك بعقد عسكري ضخم بقيمة 200 مليون دولار. ويأتي هذا الفوز في وقت يواصل فيه ماسك استخدام منصته "إكس" كمنبر شخصي يعبر فيه عن آرائه السياسية المتقلبة، من دعم الرئيس السابق دونالد ترامب إلى الصراع معه، فضلاً عن الترويج لشركاته المختلفة. ورغم التحديات التي تواجه مشاريعه، لا يزال ماسك يحافظ على نفوذه في دوائر القرار، ليؤكد مجدداً قدرته على خلط السياسة بالتكنولوجيا في معادلة مربكة ومثيرة للجدل.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
مسؤول يمني يكشف تفاصيل نهب الحوثيين 20 مليار دولار من الأموال العامة
أورد وزير في الحكومة اليمنية تفاصيل تكشف استحواذ ميليشيا الحوثي على أموال عامة تبلغ 20 مليار دولار أمريكي، سخّرتها لإثراء قياداتها وتمويل أنشطتها الحربية داخليًا وخارجيًا. واستهلّ وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني معمر الإرياني، حديثه في منشور مطوّل عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، بعنوان بارز: "الاقتصاد الموازي لميليشيا الحوثي الإرهابية". الكشف عن مخطط حوثي لاغتيال المبعوث الأممي إلى اليمن وتساءل الإرياني: "كيف نهبت الميليشيا 20 مليار دولار من أموال اليمنيين، بينما ترفض صرف مرتبات الموظفين منذ 10 أعوام، ويدفع ملايين اليمنيين في مناطق سيطرتها ثمن هذا النهب باحثين عن رغيف الخبز؟". وأضاف: "منذ سيطرتها على العاصمة المختطفة صنعاء في 21 سبتمبر 2014، استولت ميليشيا الحوثي الإرهابية على أموال ومقدرات الدولة اليمنية". وتابع الإرياني، أن ذلك حدث "عبر عمليات نهب واسعة للاحتياطي النقدي، والخزينة العامة، والوديعة السعودية، وأذون الخزانة، فضلًا عن حسابات مؤسسات الدولة مثل المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، وأموال الضمان الاجتماعي، إضافة إلى نهب الإيرادات العامة في مناطق سيطرتها، وتحويلها لإثراء قياداتها وتمويل أنشطتها الحربية". ولفت إلى "نتائج كارثية أسفر عنها هذا النهب الممنهج، إذ أدى إلى انهيار شامل للاقتصاد الوطني بسبب نقص السيولة، بالإضافة إلى شلل مؤسسات الدولة وفقدان ثقة المواطنين بها، فضلًا عن ارتفاع معدلات التضخم وتفاقم البطالة، وزيادة الفقر والمعاناة في كافة أنحاء البلاد، علاوة على تمويل ما يسمى بالمجهود الحربي وإطالة أمد الحرب والانقلاب". أخبار ذات علاقة اليمن.. العُملات الحوثية الجديدة تهدد بانهيار التفاهمات الاقتصادية مع عدن وبيّن الوزير اليمني، أن هذه الأموال "تحولت إلى جيوب قادة الميليشيا، واستخدمتها في عدوانها على اليمنيين، وتمويل أنشطتها الإرهابية في المنطقة، وتجنيد الأطفال، وشراء الولاءات". وأكد أن "هذه الجرائم الاقتصادية التي ترتكبها ميليشيا الحوثي بحق أموال ومقدرات الدولة والشعب اليمني ترقى إلى مستوى النهب المنظم وجرائم الإثراء غير المشروع، وهي جرائم تستدعي المساءلة الدولية، ومحاكمة قادة الميليشيا كمجرمي حرب أمام المحاكم الدولية المختصة، وتصنيف هذه الميليشيا جماعة إرهابية، كونها تستخدم الأموال المنهوبة في تمويل أعمالها الإرهابية داخل اليمن وخارجه، وإطالة أمد معاناة الشعب اليمني". وتبدو التفاصيل التي استعرضها المسؤول اليمني، حلقة أولى ضمن سلسلة من حلقات متعاقبة سينشرها تباعًا، إذ سبق أن أشار إلى ذلك في منشور سابق.