
بالفيديو.. مختص "تغذية" يكشف عن أفضل فاكهة للمناعة والسكري والقلب.. وشرط الحصول على فوائدها
بالفيديو.. مختص "تغذية" يكشف عن أفضل فاكهة للمناعة والسكري والقلب.. وشرط الحصول على فوائدها
صحيفة المرصد: كشف المختص في التغذية والصحة العامة الدكتور محمد العلي، عن أقوى وأفضل فاكهة للمناعة والسكري والقلب.
وقال خلال مقطع فيديو نشره عبر حسابه على تطبيق التيك توك :"التوتيات المثلجة وليست الطازجة، مثل الفراولة والتوت الأزرق والأسود والأحمر هي أفضل فاكهة في العالم".
وتابع:" التوتيات بشكل عام تحتوي على مادة مضادة للأكسدة، ووجدت دراسات أنه كلما تم زيادة مدة تثليجها زادت فوائدها، كما تبين إنها تحتوي على كمية كبيرة من الألياف وبالتالي تساهم في زيادة حساسية الإنسولين وخفض سكر الدم وخفض الكوليسترول ".
وأضاف:" أيضا تحتوي على كمية قليلة من السعرات، فمثلا إذا تم تناول 10 حبات أو 15 حبه من الفراولة ممكن تصل إلى 100 سعرة، وتناول 20 حبه من التوتيات لا تصل إلى 70 سعرة ". لافتا إلى أنه يفضل تناولها مثلجة وليست طازجة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ ساعة واحدة
- رواتب السعودية
السمنة اضطراب هرموني والصيام المتقطع يحسن الصحة الإنجابية
نشر في: 3 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أكد الدكتور رضا بخش، استشاري الطب الباطني والأورام والمتهم بأمراض السمنة، أن الصحة الإنجابية سواء لدى الرجال أو النساء مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بانتظام هرمونات الجسم. وأوضح الدكتور بخش، في تغريدة نشرها عبر حسابه في منصة »إكس«، أن السمنة تُعد في الأساس اضطرابًا هرمونيًا، مشيرًا إلى أن معالجة هذا الخلل الهرموني ينعكس إيجابًا على جميع هرمونات الجسم، مما يؤدي إلى تحسّن ملحوظ في الصحة الإنجابية. وتحدث الدكتور رضا عن أهمية الصيام المتقطع، واصفًا إياه بأنه »ليس اختراع صواريخ«، بل هو ببساطة تدخل علاجي هرموني يعمل على تخفيض هرمون الإنسولين لأطول فترة ممكنة، مما يساعد في تحسين مستويات الهرمونات بشكل عام. وختم حديثه بقوله:»بس والله… وشكرًا.« في إشارة إلى بساطة الفكرة وفعاليتها إذا ما طُبقت بالشكل الصحيح. ولقت تصريحات الطبيب تفاعلاً واسعًا من المتابعين، خاصة في ظل تزايد الاهتمام بأساليب العلاج غير الدوائية وتحسين نمط الحياة من أجل صحة أفضل. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أكد الدكتور رضا بخش، استشاري الطب الباطني والأورام والمتهم بأمراض السمنة، أن الصحة الإنجابية سواء لدى الرجال أو النساء مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بانتظام هرمونات الجسم. وأوضح الدكتور بخش، في تغريدة نشرها عبر حسابه في منصة »إكس«، أن السمنة تُعد في الأساس اضطرابًا هرمونيًا، مشيرًا إلى أن معالجة هذا الخلل الهرموني ينعكس إيجابًا على جميع هرمونات الجسم، مما يؤدي إلى تحسّن ملحوظ في الصحة الإنجابية. وتحدث الدكتور رضا عن أهمية الصيام المتقطع، واصفًا إياه بأنه »ليس اختراع صواريخ«، بل هو ببساطة تدخل علاجي هرموني يعمل على تخفيض هرمون الإنسولين لأطول فترة ممكنة، مما يساعد في تحسين مستويات الهرمونات بشكل عام. وختم حديثه بقوله:»بس والله… وشكرًا.« في إشارة إلى بساطة الفكرة وفعاليتها إذا ما طُبقت بالشكل الصحيح. ولقت تصريحات الطبيب تفاعلاً واسعًا من المتابعين، خاصة في ظل تزايد الاهتمام بأساليب العلاج غير الدوائية وتحسين نمط الحياة من أجل صحة أفضل. المصدر: صدى


صدى الالكترونية
منذ 3 ساعات
- صدى الالكترونية
استشاري: السمنة اضطراب هرموني والصيام المتقطع يحسن الصحة الإنجابية
أكد الدكتور رضا بخش، استشاري الطب الباطني والأورام والمتهم بأمراض السمنة، أن الصحة الإنجابية سواء لدى الرجال أو النساء مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بانتظام هرمونات الجسم. وأوضح الدكتور بخش، في تغريدة نشرها عبر حسابه في منصة 'إكس'، أن السمنة تُعد في الأساس اضطرابًا هرمونيًا، مشيرًا إلى أن معالجة هذا الخلل الهرموني ينعكس إيجابًا على جميع هرمونات الجسم، مما يؤدي إلى تحسّن ملحوظ في الصحة الإنجابية. وتحدث الدكتور رضا عن أهمية الصيام المتقطع، واصفًا إياه بأنه 'ليس اختراع صواريخ'، بل هو ببساطة تدخل علاجي هرموني يعمل على تخفيض هرمون الإنسولين لأطول فترة ممكنة، مما يساعد في تحسين مستويات الهرمونات بشكل عام. وختم حديثه بقوله:'بس والله… وشكرًا.' في إشارة إلى بساطة الفكرة وفعاليتها إذا ما طُبقت بالشكل الصحيح. ولقت تصريحات الطبيب تفاعلاً واسعًا من المتابعين، خاصة في ظل تزايد الاهتمام بأساليب العلاج غير الدوائية وتحسين نمط الحياة من أجل صحة أفضل.


الرجل
منذ 10 ساعات
- الرجل
دراسة تقدم بارقة أمل.. علاقة مفاجئة بين الألياف والمواد السامة في الدم
كشفت دراسة علمية حديثة نُشرت في مجلة Environmental Health، أن تناول الألياف الغذائية قد يُسهم في خفض مستويات المواد الكيميائية الدائمة (PFAS) في الدم، وهي مركبات صناعية مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان واضطرابات الغدد الصماء، وتُعد هذه النتائج تطورًا مهمًا يُبرز الدور الوقائي للتغذية في مواجهة التلوث الكيميائي الداخلي. تُعرف مركبات PFAS باسم "المواد الكيميائية الدائمة" لأنها لا تتحلل بسهولة، سواء في البيئة أو في جسم الإنسان، وهي توجد في منتجات يومية مثل أواني الطهي غير اللاصقة، وعبوات الطعام البلاستيكية، بل وحتى بعض أنواع المشروبات، وتشير التقديرات إلى أن نحو 200 مليون شخص في الولايات المتحدة يتعرضون لهذه المواد عبر مياه الشرب. مع مرور الوقت، تتراكم هذه المركبات في الجسم، مما يزيد من مستوياتها في الدم والأنسجة، دون وجود وسائل فعالة للتخلص منها حتى الآن. تجربة كندية تفتح باب الأمل أجرى علماء من كندا دراسة صغيرة على 72 رجلًا بالغًا يعانون من ارتفاع الكوليسترول، ضمن تجربة سريرية كانت تُعنى في الأصل بتأثير الألياف على الكوليسترول، واستخدم الباحثون عينات دم مصلية (serum) تم جمعها بين عامي 2019 و 2020. تم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: مجموعة تناولت مكملًا من ألياف البيتا جلوكان المستخرجة من الشوفان ثلاث مرات يوميًا على مدى أربعة أسابيع، وأخرى تناولت علاجًا وهميًا (Placebo). أظهرت نتائج التحاليل أن جميع المشاركين كانت لديهم ستة أنواع على الأقل من مركبات PFAS في الدم، وبعد انتهاء التجربة، لاحظ الباحثون انخفاضًا عامًا في مستويات هذه المواد لدى جميع المشاركين، لكن الانخفاض كان أكبر وأوضح لدى المجموعة التي تناولت مكمل الألياف. ومن أبرز المركبات التي تراجعت بشكل ملحوظ: PFOA، PFNA، PFDA، PFUnDA، PFHxS، PFOS، MeFOSSA – وهي جميعها من السلاسل الطويلة التي تُعرف بثباتها العالي وصعوبة تفكيكها. كيف تعمل الألياف؟ رجّح الباحثون أن الألياف الذوّابة تُشكّل مادة هلامية داخل الأمعاء تعمل على احتجاز مركبات تشبه في بنيتها الكيميائية أحماض الصفراء، بما في ذلك مركبات PFAS، مما يُقلّل من امتصاصها في الجسم أو يُساعد على التخلص منها عبر الفضلات، وتوجد هذه الألياف في أغذية مثل الشوفان، الشعير، الفطر، وتُعرف بقدرتها على دعم صحة القلب وخفض الكوليسترول. رغم النتائج الواعدة، أشار الباحثون إلى أن الدراسة شملت عددًا صغيرًا من المشاركين، وامتدت لأربعة أسابيع فقط، وهي فترة قصيرة مقارنة بعمر المواد الكيميائية الدائمة التي قد تبقى في الجسم من سنتين إلى سبع سنوات؛ كما أن التجربة لم تضبط مصادر التعرض الخارجي لـ PFAS، ولم تكن مصممة أساسًا لدراسة هذه المركبات. أكد الباحثون أهمية إجراء دراسات موسعة لاختبار فعالية جرعات أعلى من الألياف، وفترات زمنية أطول، لمعرفة ما إذا كان بالإمكان خفض مستويات PFAS بشكل فعلي ومستدام لدى البشر. ورغم التحديات، تُعتبر هذه الدراسة خطوة أولى في استخدام الغذاء كوسيلة لمواجهة التلوّث الكيميائي الداخلي، مع التركيز على دور الألياف في تقليل العبء السام داخل الجسم.