logo
الجيش الأمريكي يعلن جاهزية القوات الأميركية لضرب إيران ..."بانتظار أمر ترامب"

الجيش الأمريكي يعلن جاهزية القوات الأميركية لضرب إيران ..."بانتظار أمر ترامب"

اليمن الآنمنذ يوم واحد

قال قائد القيادة الوسطى الأميركية، الجنرال مايكل كوريلا، الثلاثاء، إنه قدّم للرئيس دونالد ترامب "مجموعة واسعة من الخيارات للقيام بعمل عسكري ضد إيران إذا فشلت المفاوضات النووية".
وأكد جهوزية القوات الأميركية لضرب إيران في حال أعطيت الأمر بذلك.
ويأتي هذا التصريح في الوقت الذي قال فيه ترامب إن إيران أصبحت "أكثر تشددا" في المحادثات النووية، حسب ما نقلت شبكة "فوكس نيوز".
وحذر الرئيس الأميركي أيضا من أن "الخيار البديل عن التفاوض سيكون سيئا جدا".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السفارة الأميركية في جيبوتي ترفض طلبات فيزا لليمنيين بينهم أقارب لمواطنين أميركيين
السفارة الأميركية في جيبوتي ترفض طلبات فيزا لليمنيين بينهم أقارب لمواطنين أميركيين

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

السفارة الأميركية في جيبوتي ترفض طلبات فيزا لليمنيين بينهم أقارب لمواطنين أميركيين

رفضت السفارة الأميركية في جيبوتي خلال الأيام الماضية عدداً من طلبات الهجرة المقدّمة من يمنيين، من بينهم أقارب من الدرجة الأولى لمواطنين أميركيين، وذلك عقب دخول قرار حظر السفر الذي أصدره الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حيز التنفيذ. وبحسب المصدر ذاته، لم تُمنح أي استثناءات رغم ما كان يُتداول بشأن إمكانية استثناء أقارب الدرجة الأولى من قرار الحظر. واستندت خطابات الرفض الرسمية إلى المادة 212(f) من قانون الهجرة والجنسية الأميركي، وكذلك إلى البيان الرئاسي الذي يقيّد دخول الأجانب بحجة حماية الأمن القومي. وتؤكد الخطابات أن القرار نهائي وغير قابل للاستئناف، ولا يتضمن إمكانية تقديم طلبات استثناء بموجب بند "المصلحة الوطنية" (NIE). وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أصدر مطلع الشهر الجاري أمراً تنفيذياً بفرض حظر شامل على دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة، من بينها أربع دول عربية هي اليمن، ليبيا، الصومال، والسودان، وذلك بدعوى "حماية الأمن القومي" ومنع دخول "أشخاص يشكلون تهديداً محتملاً"، بحسب بيان صادر عن البيت الأبيض. وأشار البيان إلى أن القرار يستند إلى "مخاوف أمنية متزايدة"، معتبراً أن بعض الدول المشمولة لا تملك أنظمة تحقق موثوقة ولا تتعاون بالشكل الكافي مع الجهات الأمنية الأميركية. وفي تسجيل مصور، قال ترامب إن قائمة الدول "قابلة للمراجعة" ويمكن تعديلها بناءً على تغيّر التهديدات أو تحسن الظروف الأمنية. وقد دخل القرار حيّز التنفيذ هذا الأسبوع، ما أثار مخاوف من موجة جديدة من التشتت الأسري في أوساط اليمنيين، خصوصاً أولئك الذين لا تزال طلبات هجرتهم قيد المعالجة. وبالتزامن تحدثت وسائل إعلام أن هناك فئات مستثناة من الحظر، ما تزال مؤهلة لدخول الولايات المتحدة وفق شروط محددة، شملت المقيمين الدائمين (حاملي البطاقة الخضراء)، وأفراداً من أسر المواطنين الأميركيين مثل الأزواج، الأبناء، والآباء، بشرط إثبات صلة القرابة. كما استُثني مزدوجو الجنسية، وحاملو التأشيرات الدبلوماسية والرسمية، والرياضيون الدوليون وأطقمهم، والأطفال المتبنون دولياً بتأشيرات محددة. وسمح القرار أيضاً بمنح استثناءات فردية لأسباب وطنية أو قضائية، إلى جانب استمرار استقبال اللاجئين وطالبي اللجوء ممن لديهم قرارات سابقة أو طلبات قيد النظر. ورغم وجود فئات مستثناة من القرار، من بينها المقيمون الدائمون وأقارب المواطنين الأميركيين من الدرجة الأولى، إلا أن تطبيق الحظر في السفارات – ومنها سفارة جيبوتي – بدا شاملاً مع هذا الحديث عن رفض طلبات لم الشمل. وسبق أن اتخذ ترامب قراراً مشابهاً خلال فترته الأولى (2017 - 2021)، حيث حظر دخول مواطني عدد من الدول، من بينها اليمن، ما تسبب في تشتيت مئات الأسر، ومنع لمّ الشمل، وحرمان آخرين من دخول الولايات المتحدة.

إسرائيل تقصف إيران.. كل ما تريد معرفته عن «ضربات الفجر»
إسرائيل تقصف إيران.. كل ما تريد معرفته عن «ضربات الفجر»

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

إسرائيل تقصف إيران.. كل ما تريد معرفته عن «ضربات الفجر»

سلسلة ضربات واسعة شنتها إسرائيل على مواقع نووية وعسكرية في إيران فيما توعدت طهران تل أبيب "بمصير مرير ومؤلم". وأكدت إيران "حقها القانوني والمشروع" بالرد على الضربة الإسرائيلية غير المسبوقة، محملة الولايات المتحدة حليفة إسرائيل "تبعات "الهجوم. وجاءت الضربات قبل يومين من جولة مباحثات جديدة بشأن الملف النووي مقررة بين طهران وواشنطن في العاصمة العمانية. ونقلت شبكة فوكس نيوز الأمريكية عن الرئيس دونالد ترامب قوله إنه أبلغ مسبقا بالضربات. وأعلن الإعلام الإيراني مقتل قائد أركان القوات المسلحة محمد باقري، فضلا عن قائد الحرس الثوري حسين سلامي والقيادي البارز في الحرس غلام علي رشيد، إضافة إلى اثنين من العلماء النوويين. كما أصيب 50 شخصا بينهم أطفال ونساء، بحسب ما أفاد التلفزيون الإيراني. وأكد التلفزيون الرسمي أن الغارات استهدفت فجر الجمعة مرّات عدّة موقع نظنز، المنشأة الرئيسية لتخصيب اليورانيوم في وسط البلاد. وعرض التلفزيون مشاهد لدخان كثيف يتصاعد من الموقع، قائلا إنّ "منشأة نطنز للتخصيب أصيبت مرات عدة" بالقصف الجوي الإسرائيلي. وأكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية استهداف نطنز وأنها تتابع الوضع عن كثب. وذكر التلفزيون الإيراني أيضا أن الغارات طالت خصوصا ثلاثة مواقع عسكرية في شمال غرب البلاد في محافظة أذربيجان الشرقية. "ناجحة للغاية" وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الضربات الأولى كانت "ناجحة للغاية". وكان قال في رسالة مصورة قبل ذلك أنّ العملية العسكرية فجر الجمعة استهدفت "قلب" البرنامج النووي الإيراني وستستمر "بقدر ما يلزم من أيام". وأضاف "لقد ضربنا قلب البرنامج الإيراني لتخصيب اليورانيوم. لقد ضربنا قلب البرنامج النووي العسكري الإيراني. لقد استهدفنا منشأة التخصيب الإيرانية الرئيسية في نطنز". وأشار أيضا إلى أنّ الغارات استهدفت أيضا "قلب برنامج الصواريخ البالستية الإيراني" و"علماء" إيرانيين "يعملون على القنبلة الإيرانية". ووصف رئيس أركان الجيش الإسرائيلي اللفتانت جنرال إيال زامير الغارات بأنّها "حملة تاريخية لا مثيل لها"، محذّرا في الوقت نفسه من أنّ نتيجتها قد لا تكون "نجاحا مطلقا" ومناشدا مواطنيه الاستعداد لردّ إيراني محتمل. وفي الإطار نفسه، قال وزير الدفاع الإسرائيلي إسرائيل كاتس "في أعقاب الضربة الاستباقية التي وجّهتها دولة إسرائيل ضدّ إيران، من المتوّقع أن تتعرضّ دولة إسرائيل وسكّانها المدنيّون بصورة وشيكة لهجوم بالصواريخ والطائرات المسيّرة". وأكدت إيران "حقها المشروع في الرد على الهجوم الإسرائيلي محملة الولايات المتحدة "تبعات" هذه الضربات. ورأت وزارة الخارجية في بيان أن "الخطوات العدائية" لإسرائيل «لا يمكن أن تكون قد نفذت من دون تنسيق وإذن الولايات المتحدة"، مشيرة إلى أن واشنطن "مسؤولة عن التأثير الخطر وتداعيات مغامرات" إسرائيل رد متوقع توعد مرشد إيران علي خامنئي إسرائيل بمواجهة تداعيات قاسية، كذلك فعلت القوات المسلحة والحرس الثوري. وكانت وكالة "تسنيم" قالت إنّ اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، قتل في هجوم إسرائيلي على مقرّ الحرس الثوري. كذلك قتل القيادي البارز في الحرس الثوري غلام علي رشيد وعالمين نوويين كبيرين، على ما أفاد الإعلام الإيراني. وأعلن التلفزيون أن رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة محمد باقري، أعلى مسؤول في الهيكلية العسكرية، قد قتل كذلك في الضربات. وقال التلفزيون إنه تأكد مقتل اللواء غلام علي رشيد، فيما أشارت وكالة تسنيم للأنباء إلى استهداف ومقتل العالمين النوويين محمد مهدي طهرانجي وفريدون عباسي. وأغلق المجال الجوي في إسرائيل وإيران والعراق. اجتماع أمريكي ويأتي الهجوم فيما وصلت المفاوضات التي بوشرت منتصف أبريل/نيسان الماضي بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامج طهران النووي مرحلة متعثرة في ظل خلاف معلن بشأن تخصيب اليورانيوم. كما يأتي بعدما سرت معلومات منذ أيام عن ضربة إسرائيلية وشيكة. وسيعقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اجتماعا لمجلس الأمن القومي بعد الضربات التي قالت واشنطن إنها غير ضالعة فيها. وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أنّ إسرائيل أبلغت الولايات المتّحدة بأنّ الضربة العسكرية التي وجّهتها إلى إيران كانت "ضرورية للدفاع عن نفسها"، محذّرا طهران من "استهداف المصالح الأمريكية". وإذ شدّد الوزير الأمريكي في بيان على عدم ضلوع بلاده في الهجوم، أكّد أنّ "أولوية" الولايات المتحدة الآن هي حماية قواتها في المنطقة. وأعلن مسؤول أمريكي أنّ الولايات المتّحدة لا تزال تأمل بإجراء محادثات مع إيران حول ملفها النووي في مسقط الأحد، حتى بعد الغارات الإسرائيلية. وقال المسؤول لوكالة فرانس برس طالبا عدم نشر اسمه "لا نزال نعتزم إجراء المحادثات يوم الأحد" في سلطنة عمان. ويشتبه الغرب وإسرائيل بأن إيران تسعى لامتلاك السلاح النووي، الأمر الذي تنفيه طهران مؤكدة ان أغراض برنامجها سلمية.

إيران ترفض الإملاءات.. وأمريكا وإسرائيل تترنحان خوفا من خسارة المعركة
إيران ترفض الإملاءات.. وأمريكا وإسرائيل تترنحان خوفا من خسارة المعركة

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 5 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

إيران ترفض الإملاءات.. وأمريكا وإسرائيل تترنحان خوفا من خسارة المعركة

تقرير/خاص/وكالة الصحافة اليمنية// في ظل تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، تبرز إيران كقوة إقليمية لا تتردد في مواجهة الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية، في حين تبدو واشنطن وتل أبيب في موقف يملؤه التردد والحذر. حيث يبدو الموقف الأمريكي والإسرائيلي محفوفاً بالتردد والانقسام. فبينما يرى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن إيران بحاجة إلى تقديم تنازلات، معرباً عن رغبته في تجنب الصراع، إلا أنه يعترف بأن هجوماً إسرائيلياً على إيران 'قوي ومحتمل'، لكنه يفضل التوصل إلى اتفاق. هذا التناقض يكشف عن الارتباك في الأوساط الأمريكية حول كيفية التعامل مع ملف إيران. من جانبها، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن تحذيرات من رئيس الأركان الإسرائيلي، الذي عبر عن معارضته لأي عمل عسكري منفرد ضد إيران دون تنسيق كامل مع الولايات المتحدة. هذا التحذير يعكس اعتماد تل أبيب على الدعم الأمريكي في أي مواجهة محتملة، ويشير إلى عدم قدرتها على المضي قدماً بمفردها. ورغم تأكيد مسؤولين إسرائيليين أن بلادهم مستعدة لجميع السيناريوهات، فإن تقارير عن فتح الملاجئ في مواقع إسرائيلية استراتيجية توحي بحالة من القلق والتحسب من رد فعل إيراني قوي. على الصعيد الدبلوماسي، لا تعتبر الإدارة الأمريكية المحادثات المقررة في عُمان 'محادثات الفرصة الأخيرة'، مما يعكس تراجعاً في الضغط الأمريكي وحالة من عدم اليقين حول مسار المفاوضات. الأدهى من ذلك، أن الولايات المتحدة بدأت خطوات عملية لتقليص بعثتها الدبلوماسية في العراق، بما في ذلك إخلاء قرابة 1000 من العاملين الأجانب في السفارة الأمريكية ببغداد، وهي أكبر خطوة من نوعها منذ سنوات. هذه الخطوة، التي نفت مصادر عراقية رسمية وجود أي تطور أمني يستدعيها، تشير إلى مخاوف أمريكية من مواجهة إقليمية واسعة النطاق قد لا تستطيع واشنطن التحكم فيها بشكل كامل. كما رفعت القواعد الأمريكية في المنطقة ودول الخليج حالة التأهب إلى الحد الأقصى، مما يعكس حالة من التوتر والخوف من تصعيد غير مرغوب فيه. من جانبها، رفعت إيران حالة الاستنفار في منظومتها الصاروخية، سواء تلك المنتشرة فوق الأرض أو المخبأة في الأنفاق، وذلك بعد تحذيرات صريحة من وزير الدفاع الإيراني من استهداف القواعد الأمريكية في حال تصاعد التوترات أو انهيار المفاوضات النووية. وأكد الرئيس الإيراني أن بلاده تخوض محادثات مع الولايات المتحدة وأوروبا، لكنه استبعد أي تنازلات، مشددًا على رفض طهران القاطع 'للإملاءات الخارجية'، وأن سياساتها النووية والصاروخية 'لا تقبل المساومة'. كما هدد بأن القدرات الصاروخية الإيرانية هي التي منعت الأعداء من استهدافها سابقًا، ملمحًا إلى أن طهران لن توقف برنامجها النووي أو تخفض تخصيب اليورانيوم إلى الصفر، رغم تأكيده أن إيران 'لا تسعى لامتلاك سلاح نووي'. في خضم هذه التطورات، حثت الولايات المتحدة رعاياها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على 'زيادة الحذر'، وهو ما يعكس قلقاً متزايداً من انزلاق المنطقة نحو صراع مفتوح. ورغم الجمود في المفاوضات النووية وتزايد التحركات العسكرية، تبرز إيران كلاعب رئيسي قادر على فرض شروطه وتحدي القوى الكبرى، في حين يبدو أن الولايات المتحدة وإسرائيل يواجهان تحدياً حقيقياً في احتواء الموقف الإيراني القوي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store