logo
بيت التمويل الكويتي يشارك في المعرض الدولي الـ15 للاختراعات بالشرق الأوسط

بيت التمويل الكويتي يشارك في المعرض الدولي الـ15 للاختراعات بالشرق الأوسط

شارك بيت التمويل الكويتي في المعرض الدولي للاختراعات بالشرق الأوسط بنسخته الـ15، والذي يقام تحت رعاية سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح حفظه الله، وبحضور وزير التربية سيد جلال الطبطبائي، ورئيس مجلس ادارة النادي العلمي الكويتي طلال الخرافي، بتنظيم من النادي العلمي الكويتي وبدعم من مؤسسة الكويت للتقدم العلمي.
وتعتبرمشاركة بيت التمويل الكويتي كشريك استراتيجي لمعرض الاختراعات تحت شعار «لقاء المستثمرين بالمخترعين»، انطلاقاً من دوره الرائد في دعم التعليم والابتكار والانشطة والمبادرات العلمية والأعمال الهادفة إلى تطوير قدرات المجتمع وإبراز جهود المبتكرين من الشباب بمعرض يجمع تحت مظلته مشاركات واسعة، حيث إن بيت التمويل الكويتي هو الشريك الاستراتيجي لمعرض الاختراعات لأكثر من 10 سنوات.
ويعتبر معرض الاختراعات الدولي في الشرق الأوسط ثاني أكبر معرض للاختراعات بالعالم بعد معرض جنيف والأكبر في الشرق الأوسط.
ويشارك في معرض الاختراعات بنسخته الـ15 نحو 180 مخترعاً من 42 دولة عربية وأجنبية بـ230 اختراعاً في مجالات علمية متنوعة.
ويشارك في المعرض 28 مخترعاً كويتياً بـ17 اختراعاً في مختلف المجالات العلمية، يمثلون جهات تعليمية وعلمية عدة مثل جامعة الكويت ومعهد الكويت للأبحاث العلمية ومركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع والهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب.
ويحرص بيت التمويل الكويتي على المشاركة في مثل هذه المعارض باعتبارها منصة علمية يلتقي من خلالها المستثمرون والمخترعون، بالإضافة إلى المهتمين والجهات الرسمية والحكومية بهدف تنمية ونهوض البحث العلمي بما يعود بالمنفعة على المجتمع بأكمله، كما يتم أيضا تكريم الباحثين والمخترعين وأصحاب الابتكارات وتقدير جهودهم وتحفيزهم لمزيد من النجاح والابداع بما يعطى المثل للشباب للسير على طريقهم وتقديم ابتكارات علمية مميزة وناجحة تخدم المجتمع وابنائه وتساعد فى جهود التنمية والتقدم العلمى والحضارى.
ويعتبر بيت التمويل الكويتي سباقاً في مجال رعاية ودعم المبتكرين، حيث دائماً يكون أول المبادرين لتكريم المبدعين الكويتيين أصحاب الاختراعات الفائزة في المعارض الدولية الكبرى والمسابقات الاقليمية والعالمية، إضافة إلى تشجيع المبدعين وتكريم وتقدير الشباب الكويتي، بما يمثل حافزا نحو مزيد من العطاء، كما يهتم بيت التمويل الكويتي بالمبادرين خاصة من الشباب ويتواصل معهم بشكل دائم، ويعمل على تقديم أنواع الدعم التي تمكنهم من إنجاح اعمالهم وتحقيق أهدافهم إقليمياً وعالمياً.
ويعد نشاط الابتكار والإبداع مكوناً رئيسياً فى بيئة العمل داخل مجموعة بيت التمويل الكويتى، حيث ينظم مسابقة سنوية بين موظفيه لاختيار أفضل الابتكارات والإبداعات فى مجال العمل المصرفى، وتتميز مساهمات الموظفين باستحواذها على معايير عالية من التوافق مع احتياجات العملاء ومواجهة المنافسين والموائمة مع الأنظمة الآلية والبرامج الداعمة للعمل مما يجعلها عنصراً أساسياً فى تطوير الأعمال والارتقاء بجودة الخدمة واعتبارات السلامة والأمان والسرعة والدقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

125 ممرضة باكستانية يصلن الكويت... خلال أيام
125 ممرضة باكستانية يصلن الكويت... خلال أيام

الرأي

timeمنذ 2 أيام

  • الرأي

125 ممرضة باكستانية يصلن الكويت... خلال أيام

كشف السفير الباكستاني الجديد لدى البلاد الدكتور مظفر إقبال، عن خطة لاستقدام 1200 ممرضة من بلاده للكويت خلال الفترة المقبلة، لافتاً إلى أن دفعة مكونة من 125 ممرضة كان من المفترض أن تصل الكويت الأسبوع الماضي لكن بسبب مشكلة في السكن تأجل حضورهن. وأضاف في تصريح خاص لـ«الراي»، أن هناك طواقم خاصة تعمل لإنهاء هذه المشكلة حالياً ويتوقع وصولهن خلال أيام، مشيراً إلى أن المزيد من العمال سيأتون أيضاً، لأنه اعتباراً من 1 مايو، أصبح الحصول على التأشيرة الكويتية أسهل، وبدأ المواطنون الباكستانيون بالحصول على تأشيرات سياحية وتجارية ومهنية وغير ذلك. وقال: «إن شاء الله سترون المزيد من الباكستانيين يعملون ويساهمون في اقتصاد الكويت، خاصة في مجال الرعاية الصحية».

«الخيرية العالمية» تُمكّن اللاجئات السوريات في تركيا
«الخيرية العالمية» تُمكّن اللاجئات السوريات في تركيا

الرأي

timeمنذ 2 أيام

  • الرأي

«الخيرية العالمية» تُمكّن اللاجئات السوريات في تركيا

نفذت الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية مشروع عبدالله علي المطوع ـ رحمه الله ـ للتدريب المهني والتنموي، استهدف تمكين اللاجئات السوريات في تركيا، ضمن جهودها المتواصلة في دعم الفئات الأكثر هشاشة وتمكين المرأة في المجتمعات المتضررة. وتم خلال المشروع تقديم برامج تدريبية متخصصة في مجالي الخياطة والتطريز، والطبخ، بهدف تعزيز قدراتهن على الاعتماد على ذواتهن وتحسين فرص دخولهن سوق العمل. واستمر تنفيذ المشروع مدة 6 أشهر، وبلغت تكلفته الإجمالية 37360 دولاراً، واستفادت منه 101 لاجئة سورية، الأمر الذي انعكس على نحو 400 شخص من أسرهن. ومن أجل تعزيز الاستدامة، سلّمت الهيئة الخيرية عشر مستفيدات أدوات ومستلزمات مهنية، لبدء مشاريعهن الصغيرة من منازلهن، وهو ما أسهم في ترجمة التدريب إلى إنتاج حقيقي، وأتاح للمستفيدات فرصة الانطلاق في طريق التمكين المالي والاجتماعي بثقة. وقد جاء المشروع استجابة فعلية للاحتياجات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها الأرامل السوريات، في ظل غياب المعيل الرئيسي للأسرة، وسعياً لتوفير بيئة حاضنة تتيح لهن التعلم والعمل والإنتاج. ونجح المشروع في تمكين النساء، من خلال تطوير مهاراتهن وتنمية قدراتهن المهنية، وتوجيههن نحو مصادر دخل تتلاءم مع أوضاعهن الحالية، بما يسهم في تحسين جودة حياتهن وتعزيز مشاركتهن الاقتصادية والاجتماعية. وفي تفاصيل المشروع فقد تم تنفيذ برنامج تدريبي في الخياطة والتطريز على مرحلتين، وامتد على مدى ثلاثة أشهر، وتلقت المشاركات خلاله دروساً نظرية وعملية تؤهلهن لمزاولة المهنة بمهارة، مع منحهن شهادات خبرة معترف بها. وقد تمكن عدد منهن من الحصول على فرص عمل، فيما تسلّمت الخمس الأوائل مكائن خياطة وأدوات قصّ لتأسيس مشاريعهن الخاصة. كما تم تنفيذ برنامج تدريبي آخر في مجال الطبخ وصنع المونة المنزلية، تلقت خلاله المستفيدات تدريبات عملية على إعداد الوجبات والمأكولات التقليدية، وصناعة المربيات والمخللات. وفي نهاية الدورة، حصلت المتدربات على شهادات خبرة وفرص تشغيل، إلى جانب تسليم أدوات مهنية وثلاجات مجمدة للخمس الأوائل بحسب الحاجة. وأكدت الهيئة أن هذا المشروع يأتي ضمن أحد أهدافها الإستراتيجية الخاص بالتمكين الاقتصادي لأصحاب الحاجة والذي يهدف إلى تحويل المساعدات إلى فرص تنموية حقيقية، مشيرة إلى أن التمكين الاقتصادي والاجتماعي للمرأة اللاجئة يمثل مدخلاً أساسياً لتحقيق التنمية الشاملة، وتعزيز الاستقرار الأسري والمجتمعي، والمساهمة في بناء مستقبل أكثر أمنا وكرامة للفئات المتضررة من النزوح والصراعات.

وزير «الإسكان»: «المُطور العقاري» لا يقتصر على الشركات المحلية
وزير «الإسكان»: «المُطور العقاري» لا يقتصر على الشركات المحلية

الجريدة

timeمنذ 2 أيام

  • الجريدة

وزير «الإسكان»: «المُطور العقاري» لا يقتصر على الشركات المحلية

كشف وزير الدولة لشؤون البلدية وزير الدولة لشؤون الإسكان عبداللطيف المشاري، الخميٍس، عن توقيع اتفاقية تعاون مشترك بين دولة الكويت والمملكة العربية السعودية في مجالات الإسكان والبلديات «تعتبر اتفاقية عامة تخص مجال المطور العقاري وتبادل الخبرات». جاء ذلك في تصريح للصحافيين على هامش فعاليات حفل ختام الأسبوع الإسكاني الخليجي الثالث اليوم. وقال المشاري إن المملكة تمتلك خبرة واسعة في مجال الإسكان خلال السنوات السبع الماضية «ونحن نتطلع للاستفادة منها في تطوير مشاريعنا المحلية». وأضاف أن «الأسبوع الخليجي للإسكان اختُتم اليوم بنجاح، بعد أن حفل بورش عمل متخصصة في قضايا المطور العقاري والتمويل العقاري، وسط مشاركة فعالة من الأشقاء في دول الخليج». وحول إمكانية دخول مستثمرين خليجيين إلى المطور العقاري الكويتي أوضح «بإذن الله، هذا هو التوجه الذي نطمح إليه، اليوم المطور العقاري لا يقتصر على الشركات المحلية بل الشركات العالمية، سواء كانت خليجية أو غيرها». وفيما يتعلق ببدء تنفيذ مشاريع المطور العقاري، كشف الوزير أنه «تم توقيع العقود الاستشارية الـ3، وستُطرح بنهاية هذا العام وفق قانون 118 (تأسيس شركات لإنشاء المدن او المناطق السكنية وتنميتها اقتصاديا- المطور العقاري)". وفيما يتعلق بإعادة فتح التوزيعات الإسكانية خاصة في مدينة جنوب سعد العبدالله، أكد المشاري أن المؤسسة العامة للرعاية السكنية وزعت أكثر من 50 ألف وحدة سكنية قيد الإنشاء، ولدينا حالياً أكثر من 60 ألف وحدة تحت التنفيذ، خصوصاً في مناطق مثل السالمي والمشاريع منخفضة التكاليف. واكد انه «تم تفعيل 3 مدن جديدة للتصميم ضمن خطة التنمية الإسكانية، وهي (الصابرية، نواف الأحمد، الخيران)، مضيفا أن الهدف هو تسريع وتيرة التنمية الإسكانية، والعمل بوتيرة متسارعة على تنفيذ الخطة الإسكانية الشاملة. ولفت إلى أن «مدينة جنوب سعد العبدالله ما زالت تحت الدراسة فيما يتعلق بإمكانية تطبيق القانون 118 فيها، وسيتم اتخاذ القرار بشأنها بعد استكمال الدراسات اللازمة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store