logo
432 روبوتاً تنقل مباني أثرية تزن 7500 طن

432 روبوتاً تنقل مباني أثرية تزن 7500 طن

صحيفة الخليجمنذ 5 ساعات

نجح خبراء صينيون في نقل مجمع مبان أثري ضخم في شنغهاي، باستخدام الروبوتات، وإعادته إلى موقعه الأصلي.
وأشارت تقارير إعلامية إلى أن مجمع «شيكومين» التاريخي، البالغ وزنه 7500 طن، تم نقله من موقعه الأصلي ثم أعيد إلى مكانه بدقة متناهية إذ استخدمت في هذه العملية 432 ذراعاً روبوتية متطورة، تحركت على مدار أسبوعين خطوة بخطوة بمعدل 10 أمتار يومياً.
جرت عملية نقل المجمع مؤقتاً لتنفيذ مشروع تحت الأرض متعدد الطوابق، ثم أعيد إلى موقعه التاريخي الذي شغله منذ عشرينات القرن العشرين، إذ يتميز هذا المعلم التراثي الفريد، الذي تبلغ مساحته 4000 متر مربع، بهندسة تجمع بين الطوب والأخشاب، ممثلاً حقبة عمرانية مميزة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

432 روبوتاً تنقل مباني أثرية تزن 7500 طن
432 روبوتاً تنقل مباني أثرية تزن 7500 طن

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

432 روبوتاً تنقل مباني أثرية تزن 7500 طن

نجح خبراء صينيون في نقل مجمع مبان أثري ضخم في شنغهاي، باستخدام الروبوتات، وإعادته إلى موقعه الأصلي. وأشارت تقارير إعلامية إلى أن مجمع «شيكومين» التاريخي، البالغ وزنه 7500 طن، تم نقله من موقعه الأصلي ثم أعيد إلى مكانه بدقة متناهية إذ استخدمت في هذه العملية 432 ذراعاً روبوتية متطورة، تحركت على مدار أسبوعين خطوة بخطوة بمعدل 10 أمتار يومياً. جرت عملية نقل المجمع مؤقتاً لتنفيذ مشروع تحت الأرض متعدد الطوابق، ثم أعيد إلى موقعه التاريخي الذي شغله منذ عشرينات القرن العشرين، إذ يتميز هذا المعلم التراثي الفريد، الذي تبلغ مساحته 4000 متر مربع، بهندسة تجمع بين الطوب والأخشاب، ممثلاً حقبة عمرانية مميزة.

عدسات تحمي العين من الموجات الكهرومغناطيسية
عدسات تحمي العين من الموجات الكهرومغناطيسية

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

عدسات تحمي العين من الموجات الكهرومغناطيسية

أعلنت جامعة واسيدا اليابانية، أن علماء فيزياء ابتكروا طلاء نانوياً شفافاً للعدسات اللاصقة، يسمح بمرور الضوء، ويحمي العيون من الموجات الكهرومغناطيسية. ويقول البروفيسور تاكيو مياكي: «تحظى فكرة ابتكار عدسات لاصقة «ذكية» مزودة بأجهزة إلكترونية مدمجة باهتمام كبير، وعندما تظهر هذه التقنيات قريباً، فإن ذلك يعني أن أعيننا ستتعرض مباشرة للموجات الكهرومغناطيسية الناتجة عن أنظمة الاتصالات الخاصة بهذه العدسات، وللحماية من هذه الموجات، ابتكرنا طريقة تسمح بوضع طلاء ثنائي الأبعاد على سطح العدسات اللاصقة العادية، يتكون من فلز انتقالي وذرات كربون، وغالباً ما يحتوي على النيتروجين أو الفلور أو الأكسجين. ويتميز بخصائص فريدة تجعله مشابهاً للمعادن. وأظهرت نتائج الاختبار على الحيوانات، أن الطلاء يشتت نحو 93 في المئة من الموجات الكهرومغناطيسية ويحولها إلى أشعة تحت الحمراء، التي هي أقل ضرراً على مكونات العيون بما فيها الشبكية.

قشور الفاكهة تقنية لتخزين الطاقة
قشور الفاكهة تقنية لتخزين الطاقة

البيان

timeمنذ 7 ساعات

  • البيان

قشور الفاكهة تقنية لتخزين الطاقة

حوّل الباحث، فياني نغويي كيتنج، نفايات فاكهة المانغوستين إلى حل مبتكر في مجال تخزين الطاقة، من خلال تطوير تقنية جديدة لإنتاج كربون نشط يُستخدم في تصنيع المكثفات الفائقة، وفق «إندبندنت». وتعد هذه التقنية اختراقاً علمياً واعداً يمكن أن يحدث تحولاً في كيفية التعامل مع النفايات الزراعية، ويعزز من كفاءة تقنيات الطاقة المتجددة. وتعرف المكثفات الفائقة بأنها نوع من خلايا تخزين الطاقة، تشبه البطاريات من حيث الوظيفة، لكنها تختلف عنها في آلية العمل وسرعة الأداء. فهي قادرة على شحن وتفريغ الطاقة في غضون ثوانٍ أو دقائق، على عكس البطاريات التي تُفرغ الطاقة على مدى أطول. وهذا يجعلها مثالية للتطبيقات التي تتطلب دفعات طاقة سريعة، مثل فلاشات الكاميرا والساعات الذكية وأجهزة تشغيل السيارات المحمولة. وتُصنع المكثفات الفائقة من أقطاب كهربائية تعتمد عادة على الكربون المنشط، الذي يمكن استخراجه من نفايات الكتلة الحيوية مثل قشور الفاكهة. وهنا جاءت مساهمة كيتنج، إذ استخدم قشور المانغوستين في تطوير طريقة أكثر بساطة وكفاءة لإنتاج هذا الكربون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store