
إعلام إسرائيلي: استئناف المحادثات مع حماس مرهون بخطة تلبي مطالب تل أبيب
وأضافت المصادر أن القيادة السياسية في إسرائيل عازمة على المضي قدمًا في العملية العسكرية الهادفة للسيطرة على مدينة غزة، رغم الجهود الدبلوماسية الجارية.
نتنياهو: لا نستهدف سوى حماس رغم قدرتنا على محو غزة
أدلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتصريحات مثيرة للجدل، قال فيها إن بإمكان الجيش الإسرائيلي قصف غزة كما قصف الحلفاء مدينة درسدن الألمانية خلال الحرب العالمية الثانية، مؤكدًا أن ذلك ليس هدف إسرائيل، بل القضاء على حركة حماس فقط.
وأضاف نتنياهو، في حديثه، أن أحداث 7 أكتوبر شهدت "إخفاقات واضحة وأخطاء استخبارية"، مشيرًا إلى أن تغيير النظام في إيران لم يكن هدفًا من أهداف الحرب، لكنه قد يكون إحدى نتائجها.
وأوضح أن المعركة الجارية ليست ضد حماس وحدها، وإنما ضد إيران ووكلائها في المنطقة، مؤكدًا أن إسرائيل تمتلك القدرات الكافية لتنفيذ عمليات واسعة النطاق، لكنها تحصر أهدافها في القضاء على حماس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
تصعيد مزدوج.. إسرائيل تشرع "بنقل" أهالي غزة وتستهدف "أنصار الله" في صنعاء
تصعيد مزدوج.. إسرائيل تشرع "بنقل" أهالي غزة وتستهدف "أنصار الله" في صنعاء تصعيد مزدوج.. إسرائيل تشرع "بنقل" أهالي غزة وتستهدف "أنصار الله" في صنعاء سبوتنيك عربي شنّت إسرائيل، اليوم الأحد، غارات جوية على العاصمة اليمنية صنعاء، بينما أعلنت عن بدء خطط لنقل أبناء غزة من مناطق القتال. 17.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-17T07:12+0000 2025-08-17T07:12+0000 2025-08-17T07:12+0000 أخبار اليمن الأن غزة قطاع غزة إسرائيل العالم العربي أخبار العالم الآن وفي مدينة صنعاء اليمنية، استهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية محطة "حزيز" الكهربائية، وفقا لمصادر يمنية، ما تسبب في حريق هائل.وجاء القصف بعد أيام من هجوم جماعة "أنصار الله" اليمنية على مطار بن غوريون بصاروخ من نوع "فلسطين 2".وأكد الجيش الإسرائيلي أن الضربة جاءت ردًا على "هجمات الحوثيين المتكررة"، مشيرًا إلى استهدافه بنى تحتية للطاقة على بعد 150 كيلو متر داخل اليمن.وعلى التوازي، أعلن الجيش الإسرائيلي عن بدء توزيع الخيم والمعدات، تحضيرًا لنقل أبناء غزة من المناطق الشمالية إلى مناطق وصفها بـ"الآمنة" جنوب القطاع، ضمن خطة للسيطرة على شمال غزة.وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، في بيان له مساء أمس السبت: "بناء على توجيهات القيادة السياسية، وفي إطار التحضيرات الجارية لنقل المدنيين من مناطق القتال إلى جنوب قطاع غزة حفاظا على سلامتهم، سيبدأ الجيش الإسرائيلي اعتبارا من اليوم، الأحد، بتوفير خيم ومستلزمات إيواء جديدة للسكان".وأضاف أنه "سيتم نقل هذه المستلزمات عبر معبر كيرم شالوم بواسطة منظمات الأمم المتحدة، وهيئات الإغاثة الدولية، بعد إخضاعها لعمليات تفتيش دقيقة من قبل سلطة المعابر البرية التابعة لوزارة الدفاع".وختم أدرعي بيانه بالتأكيد على أن "وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق ستواصل عملها وفقاً لأحكام القانون الدولي لتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة".ويأتي هذا التطور مع استمرار الحرب التي خلفت أكثر من 61 ألف قتيل فلسطيني، بينما تصر حركة حماس الفلسطينية على رفض إلقاء السلاح دون إقامة دولة فلسطينية. غزة قطاع غزة إسرائيل سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار اليمن الأن, غزة, قطاع غزة, إسرائيل, العالم العربي, أخبار العالم الآن


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
مقتل 40 فلسطينياً بنيران إسرائيلية في غزة
وكالات- «الخليج» قتل 40 فلسطينياً بينهم أطفال، غالبيتهم من منتظري المساعدات، بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة، وفق ما ذكر الدفاع المدني ومصادر طبية، مع تكثّف العمليات العسكرية في حي الزيتون بشمال القطاع حيث تتواصل الحرب منذ 22 شهراً. وقال الناطق باسم جهاز الدفاع المدني محمود بصل لوكالة فرانس برس: إن 37 شخصاً على الأقل قتلوا جراء إطلاق نار وضربات إسرائيلية في مناطق عدّة من القطاع الفلسطيني المدمّر. وأشار إلى أن من هؤلاء 13 شخصاً قتلوا قرب مركزين لتوزيع المساعدات الإنسانية في شمال القطاع وجنوبه، وشخص قتل في غارة على مخيم النصيرات. ورداً على سؤال لوكالة فرانس برس، شكّك الجيش الإسرائيلي في حصيلة القتلى الصادرة عن المصادر الصحية والطبية في القطاع، قائلاً إن المؤسسات المعنية تقع «تحت سيطرة وإدارة حركة حماس». واعتبر أن الأرقام تشمل «وفيات لا علاقة لها بالنزاع... ويشوبها عدم الاتساق والمغالطات» ولا تميّز «بين القتلى من المدنيين والمسلحين». وأضاف أنه يعمل على «تخفيف الضرر اللاحق بالمدنيين أثناء النشاط العملياتي بما يتوافق بشكل صارم مع القانون الدولي». وكان بصل أفاد بأن الجيش نفّذ ضربتين جويتين على مخيم البريج في وسط القطاع ومنطقة المواصي (جنوب)، ما تسبّب في مقتل ستة فلسطينيين بينهم ثلاثة أطفال. وقال مستشفى العودة في مخيم النصيرات إن خمسة من القتلى الذين استهدف منزلهم في البريج، هم «أب وأم وأطفالهما الثلاثة، وهناك جثث محترقة وأشلاء». كما أفاد الدفاع المدني بمقتل صياد فلسطيني «بنيران زوارق الاحتلال قرب شاطئ بحر مدينة غزة فجراً». تدمير ممنهج لحي الزيتون إلى ذلك، أكّد بصل لفرانس برس أن القصف الكثيف يتواصل منذ قرابة الأسبوع على حي الزيتون في مدينة غزة. وأوضح «تقديراتنا أنه ما زال أكثر من 50 ألف مواطن يعيشون في حي الزيتون بمدينة غزة غالبيتهم بدون طعام ولا مياه»، مضيفاً «ما يجري في حي الزيتون عمليات تطهير عرقي وحرب إبادة حقيقية». كما أشار إلى وضع مماثل في منطقة تل الهوى في غزة، متابعاً أن فرق الدفاع المدني غير قادرة على الوصول إلى هذه المناطق لإجلاء المصابين. وقال غسان كشكو (40 عاماً) الذي يقيم مع عائلته في مدرسة نازحين في حي الزيتون «لا نعرف طعماً للنوم. الانفجارات ناتجة عن قصف من الطيران الحربي، والدبابات لا تتوقف». وأضاف «في حي الزيتون يقوم الجيش الإسرائيلي بإبادة ولا يوجد عندنا طعام ولا مياه للشرب». وكان الجيش الإسرائيلي أكد أن قواته البرية بدأت «العمل في منطقة الزيتون على أطراف مدينة غزة». وأضاف في بيان عسكري أن الجنود يعملون على «كشف العبوات الناسفة، والقضاء على المسلحين، وتدمير البنى التحتية العسكرية فوق الأرض وتحتها». ويأتي ذلك بعدما أقر المجلس الأمني الإسرائيلي في وقت سابق من أغسطس خطة للسيطرة على مدينة غزة.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
«نكبة جديدة»..إسرائيل تبدأ تهجير 1000000 فلسطيني تمهيداً لاجتياح غزة
وكالات-«الخليج» قال الجيش الإسرائيلي، إنه سيبدأ تهجير سكان قطاع غزة إلى جنوبه، مع استمرار عملياته العسكرية حول مدينة غزة التي يسكنها نحو مليون فلسطيني، حيث أجبر 90 ألفاً على الأقل على مغادرة منازلهم قبل أن يدمرها. شنُّ هجوم جديد للسيطرة على مدينة غزة وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيزود سكان قطاع غزة بخيام ومعدات إيواء ابتداء من اليوم الأحد استعدادا لنقلهم من مناطق القتال إلى جنوب القطاع. يأتي هذا بعد أيام من إعلان إسرائيل عزمها شن هجوم جديد للسيطرة على مدينة غزة، أكبر مركز حضري بالقطاع الفلسطيني، مما أثار قلقا دوليا حيال مصير القطاع المدمر الذي يقطنه نحو 2.2 مليون نسمة. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الأحد الماضي إن هذا الهجوم سيسبقه إجلاء السكان المدنيين إلى «مناطق آمنة» من مدينة غزة، التي وصفها بأنها آخر معاقل حركة (حماس). وقال أفيخاي أدرعي المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في منشور على منصة إكس «سيتم نقل المعدات عن طريق معبر كيرم شالوم (كرم أبو سالم) بواسطة الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية بعد خضوعها لتفتيش دقيق من قبل أفراد سلطة المعابر البرية التابعة لوزارة الدفاع». وعبر متحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية عن قلقه بسبب خطط إسرائيل لنقل الأشخاص إلى جنوب غزة، قائلا إن ذلك لن يؤدي إلا إلى زيادة المعاناة. لكن المكتب رحب باعتراف إسرائيل بأن المأوى حاجة ماسة، وأنه سيتم السماح مرة أخرى بدخول الخيام ومعدات الإيواء الأخرى إلى غزة. وقال المتحدث «ستغتنم الأمم المتحدة وشركاؤها الفرصة التي يتيحها ذلك». وحذّرت الأمم المتحدة من أن آلاف العائلات التي تعاني بالفعل ظروفا إنسانية مروعة قد تُدفع إلى حافة الانهيار في حال المضي قدما في الخطة المتعلقة بمدينة غزة. ويقول مسؤولون فلسطينيون وآخرون من الأمم المتحدة إنه لا يوجد مكان آمن في القطاع، بما في ذلك المناطق الواقعة في جنوب غزة التي أمرت إسرائيل السكان بالانتقال إليها. مليون نسمة بمدينة غزة وأحجم الجيش عن التعليق عندما سُئل عما إذا كانت معدات الإيواء مخصصة لسكان مدينة غزة الذين يقدر عددهم بحوالي مليون نسمة في الوقت الحالي، وما إذا كان الموقع الذي سيُنقلون إليه في جنوب غزة هو منطقة رفح المتاخمة للحدود مع مصر. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن خطط الهجوم الجديد لا تزال قيد الإعداد. وذكرت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، وهي حليفة لحركة حماس، أن إعلان «الجيش الإسرائيلي عن إدخال خيام إلى جنوب قطاع غزة، في إطار هجومه الوحشي لاحتلال مدينة غزة هو استهزاء فجّ ووقح بالمواثيق الدولية وامتهان صارخ لما يسمى المؤسسات الأممية التي تدّعي أنها وُجدت لحماية المدنيين وضمان حقوق الشعوب تحت الاحتلال». ومع ذلك، زادت القوات الإسرائيلية بالفعل من عملياتها في ضواحي مدينة غزة خلال الأسبوع المنصرم. وأعلن سكان في حيي الزيتون والشجاعية عن وقوع قصف مكثف من الطائرات والدبابات الإسرائيلية، مما أدى إلى تدمير كثير من المنازل. وتحدث السكان أيضا عن انفجارات وقعت طوال أمس السبت نتجت عن قصف دبابات إسرائيلية لمنازل في الأنحاء الشرقية من الحي. وقال الجيش الإسرائيلي يوم الجمعة إنه بدأ عملية جديدة في حي الزيتون لتحديد مواقع المتفجرات وتدمير الأنفاق وقتل المسلحين في المنطقة. ومن المتوقع أن يشهد اليوم الأحد احتجاجات تطالب بالإفراج عن الرهائن وإنهاء الحرب في أنحاء إسرائيل، إذ قالت شركات وجامعات كثيرة إنها ستضرب عن العمل طوال اليوم. وانتهت المفاوضات الرامية إلى التوصل لاتفاق من أجل وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً والإفراج عن الرهائن، بدعم من الولايات المتحدة، إلى طريق مسدود الشهر الماضي، ويحاول الوسيطان مصر وقطر إحياءها.