
«مذكرة تفاهم» تعزز التعاون السعودي - العراقي في القطاع الصحي
ووقّع فهد الجلاجل، وزير الصحة السعودي، مع نظيره العراقي الدكتور صالح الحسناوي على المذكرة خلال استقباله ضيف بلاده والوفد المرافق له بمقر الوزارة بالعاصمة الرياض في إطار زيارة رسمية تُجسّد عمق العلاقات الثنائية بين البلدين.
وزير الصحة السعودي خلال استقباله نظيره العراقي والوفد المرافق له في مقر الوزارة بالرياض (واس)
وبحث الجانبان خلال اللقاء سبل تعزيز التعاون المشترك في القطاع الصحي، حيث شملت مجالات الصحة العامة والطب الوقائي والصحة الرقمية والطب الافتراضي والرعاية العلاجية، إضافةً إلى فرص الاستثمار في القطاع الصحي وتعزيز قدرات الأنظمة الصحية في مجال الاستجابة للأوبئة، واتخاذ التدابير الوقائية اللازمة بصورة استباقية.
وزار الوزير العراقي والوفد المرافق له عقب اللقاء عدداً من المنشآت والمؤسسات الصحية الوطنية، شملت «مدينة الملك فهد الطيبة والهيئة العامة للغذاء والدواء، ومستشفى الصحة الافتراضي، ومركز القيادة والتحكم، والمركز الوطني لإدارة الأزمات والكوارث الصحية» واطّلعوا على التجارب الرائدة للسعودية في مجالات التحول الصحي وتوظيف التقنيات الحديثة في تقديم خدمات الرعاية الصحية.
حضر الاستقبال، صفية السهيل سفيرة العراق لدى السعودية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
خلال 6 إلى 12 شهرًا.. 66% من الوزن المفقود قد يعود بعد التوقف عن إبر السمنة
أكد استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين الدكتور خالد النمر، أن 66% من الوزن المفقود يعود خلال فترة تتراوح بين 6 و12 شهرًا بعد إيقاف إبر السمنة مثل "منجارو" و"أوزمبك" و"إيقوفي"، بغض النظر عن نوع الدواء أو نمط الحياة الصحي المتبع بعد التوقف. وأوضح "النمر" أن هذه النتيجة تؤكد أن السمنة مرض مزمن معاود، ما يستلزم من الأطباء وضع خطة علاجية للحفاظ على المكاسب التي حققها المريض من العلاج.


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
"تركستاني": السيارات الحديثة معرّضة لتسرب "الغاز القاتل الصامت".. وتشغيلها في أماكن مغلقة يضاعف الخطر
حذّر الدكتور فهد تركستاني، مستشار التوعية البيئية، من خطورة التعرض لغاز أول أكسيد الكربون داخل السيارات، واصفًا إياه بـ"الغاز القاتل الصامت" لكونه عديم اللون والرائحة والطعم، مؤكدًا أن استنشاقه قد يسبب صداعًا واختناقًا ودوارًا، وصولًا إلى الوفاة. وأوضح "تركستاني" في حديثه لبرنامج "من السعودية" على القناة السعودية، أن الخطر يتزايد عند تشغيل السيارة أو المكيّف في أماكن مغلقة أو ضعيفة التهوية، مثل الكراجات أو المظلات المغلقة، حيث يمكن أن تتسرب الغازات السامة من العادم إلى داخل المركبة. وأشار إلى أن بعض الحوادث المميتة وقعت مؤخرًا بسبب هذا الغاز، من بينها وفاة طبيب وزوجته الأسبوع الماضي، مؤكدًا أن وجود تيار هواء خارجي يبدد الانبعاثات هو الحل الأمثل لتجنب الخطر. كما نصح بفتح نوافذ السيارة لمدة نصف دقيقة عند دخولها، خاصة بعد وقوفها لفترة طويلة، لتجديد الهواء والتخلص من الانبعاثات الكيميائية، وتجنب السفر لساعات طويلة دون تهوية كافية، لافتًا إلى أن أسباب التسرب قد تشمل تلف فلاتر المكيف أو عيوب نظام العادم أو وجود فتحات تسمح بدخول الغازات حتى في السيارات الحديثة. د. فهد تركستاني - مستشار التوعية البيئية يوضح خطورة "الغاز القاتل الصامت"! ويشدد على عدم النوم داخل السيارة حينما تكون مركونة داخل مكان ليس به تيار هواء. #من_السعودية_على_قناة_السعودية #هيئة_الإذاعة_والتلفزيون — قناة السعودية (@saudiatv) August 9, 2025


عكاظ
منذ 5 ساعات
- عكاظ
6 ضوابط تحكم صناعة الحلوى الجافة والهلامية والطرية
طرحت الهيئة العامة للغذاء والدواء مشروعاً عن المواصفة القياسية الخليجية الخاصة بالحلوى الجافة والهلامية «الجيلية» والطرية لتعزيز جودة وسلامة منتجات الحلوى المتداولة في الأسواق، وضمان التزامها بأعلى المعايير الغذائية والصحية. وتشمل المواصفة جميع أنواع الحلوى التي لم يصدر بها مواصفة مستقلة، والمعدة للاستهلاك المباشر، مع استبعاد لبان المضغ، والشوكولاتة بأنواعها، والحلويات الشرقية والغربية. وقسمت المواصفة الحلوى إلى 3 تصنيفات رئيسية، هي: الحلوى الجافة أو الصلدة، الحلوى الطرية، والحلوى الهلامية. وأكدت ضرورة أن تكون المنتجات صالحة وآمنة للاستهلاك الآدمي، وخالية تماماً من أي روائح أو نكهات غير طبيعية أو شوائب أو مواد ضارة قد تؤثر على صحة المستهلك، وحظر استخدام أي مكونات مشتقة من الخنزير أو الدهون الحيوانية، باستثناء دهن الحليب الذي يُعد مكوناً مسموحاً به وفق الاشتراطات الخليجية. ونصّت المواصفة على أن تكون نسب المواد المضافة والملوثات ضمن الحدود المسموح بها خليجياً، بما يتوافق مع لوائح الصحة العامة ومعايير الجودة المعتمدة في دول مجلس التعاون. وشددت المواصفة على عدم تصنيع الحلوى بأشكال تساعد على السلوكيات الخطرة مثل الأدوات الحادة، أو طرق استهلاكها بطريقة قد تعرض الأطفال للاختناق أو البلع غير الآمن. وسمحت المواصفة بإضافة مجموعة من المكونات الاختيارية؛ لتعزيز النكهة والمظهر، مثل العسل الطبيعي، والمكسرات المتنوعة، والفانيليا، والمياه العطرية، والشكولاتة الطبيعية. وأكدت المواصفة ضرورة ضبط مكونات السكر، بحيث لا تزيد نسبة الجلوكوز على 50% من إجمالي السكريات، وأن لا تقل نسبة المكونات المسؤولة عن التماسك مثل الجيلاتين أو النشا أو الصمغ العربي عن 50%، بما يضمن ثبات التركيب ووضوح القوام النهائي للحلوى. ----- عبوات غير منفذة للرطوبة ألزمت المواصفة بضرورة استخدام عبوات نظيفة، وسليمة، وغير منفذة للرطوبة، مع التأكيد على ألا يكون لهذه العبوات أي تأثير سلبي على جودة أو نكهة المنتج. كما شدّدت على منع استخدام العبوات المستعملة في التعبئة، وضرورة أن تكون الحلوى الطرية أو الهلامية معبأة بطريقة تضمن عدم التصاقها بالغلاف أو المادة المعبئة، حفاظاً على شكلها وقوامها. أما في جانب النقل، فقد اشترطت المواصفة أن تُنقل الحلوى في وسائل نظيفة، تحافظ على درجة حرارة لا تتجاوز 25 درجة مئوية، مع اتخاذ الاحتياطات اللازمة لحمايتها من التلوث أو التلف الميكانيكي الناتج عن الاهتزاز أو الصدمات أثناء النقل. وفيما يخص التخزين، ألزمت المواصفة بضرورة حفظ الحلوى داخل مستودعات جيدة التهوية، وواقعة في أماكن بعيدة عن مصادر الحرارة أو الرطوبة. أخبار ذات صلة