logo
إليكم أسباب الصرع عند الأطفال والمراهقين

إليكم أسباب الصرع عند الأطفال والمراهقين

الوكيل٢٨-٠٧-٢٠٢٥
الوكيل الإخباري- كشفت مجلة The Lancet أن تطور الصرع لدى الأطفال والمراهقين يرتبط غالبًا بطفرات جينية، وتشوهات خلقية في الجهاز العصبي، إضافةً إلى مضاعفات أثناء الحمل والولادة.
اضافة اعلان
وبحسب دراسة شملت أكثر من 61 ألف شخص، فإن خطر الوفاة لدى المصابين بالصرع تحت سن 20 عامًا أعلى بـ30 إلى 50 مرة مقارنة بغير المصابين، ويرتبط ذلك غالبًا بـالوفاة المفاجئة نتيجة نوبات بؤرية أو متعممة.
وأظهرت الدراسة أن أسباب الصرع تختلف حسب العمر:
عند الشباب: الأسباب غالبًا خلقية أو جينية.
عند كبار السن: غالبًا نتيجة الجلطات الدماغية، الخرف، أو أمراض الأوعية الدموية.
وأكدت النتائج أهمية الكشف المبكر والرقابة الصارمة، خاصة لدى الفئات العمرية الص غيرة، لتقليل خطر النوبات القاتلة.
لبنان 24

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة: تغييرات في نمط الحياة قد تنقذ 15 مليون شخص من سرطان الكبد
دراسة: تغييرات في نمط الحياة قد تنقذ 15 مليون شخص من سرطان الكبد

يورو نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • يورو نيوز

دراسة: تغييرات في نمط الحياة قد تنقذ 15 مليون شخص من سرطان الكبد

كشفت دراسة جديدة نُشرت في المجلة الطبية "The Lancet" يوم الثلاثاء 29 يوليو 2025، أن نحو 15 مليون حالة وفاة يمكن تجنّبها خلال العقود المقبلة إذا تم تعزيز إجراءات الوقاية من سرطان الكبد، لا سيما من خلال الحد من عوامل الخطر مثل التهاب الكبد الفيروسي، استهلاك الكحول، وتراكم الدهون في الكبد. ووفق الدراسة، فإن 60% من حالات الإصابة بسرطان الكبد – أي ما يعادل ثلاثة من كل خمسة – يمكن الوقاية منها عبر إجراءات وقائية فعالة. ويُعد هذا النوع من السرطان حاليًا ثالث سبب للوفيات بالسرطان عالميًا، والسادس من حيث عدد الإصابات، مع توقّعات بأن يتضاعف عدد الحالات خلال الـ25 عامًا القادمة. عوامل خطر متزايدة.. والتغذية في صلب المعركة يشير التقرير إلى أن العوامل المرتبطة بنمط الحياة، وعلى رأسها النظام الغذائي واستهلاك الكحول، تُعد من أبرز الأسباب القابلة للتعديل. وتبرز الدهون في الكبد الناتجة عن خلل في التمثيل الغذائي – المعروفة اختصارًا بـMASLD – كعامل متنامٍ في تطور المرض. ووفق التقديرات، سيكون أكثر من 10% من حالات سرطان الكبد بحلول عام 2050 ناجمة عن هذا الخلل، والذي قد يتطوّر في 2% إلى 5% من الحالات إلى تليّف أو سرطان. وفي فرنسا وحدها، يُقدّر عدد المصابين بـMASLD بنحو 8 ملايين شخص. ويُوضح الدكتور لورنس سيرفاتي، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي في مستشفى جامعة ستراسبورغ، أن "المرض منتشر بشكل واسع، إذ يعاني منه نحو 80% من المصابين بالسمنة، و60% من مرضى السكري". ويؤكد سيرفاتي أهمية تبنّي سياسات وقائية فاعلة، قائلاً: "ينبغي التشجيع على ممارسة النشاط البدني، وتقليل استهلاك السكريات والدهون المشبعة والكحول، لما لها من أثر مباشر في تحسين حالة الكبد وتقليل الالتهابات وتلف الأنسجة. فقدان الوزن وحده يُحسن بشكل كبير من مؤشرات الكبد الصحية." تحسين اللقاحات... خطوة ضرورية للحد من الوفيات في موازاة ذلك، يعمل الباحثون على تطوير برامج تطعيم أكثر فعالية ضد التهاب الكبد B، أحد أبرز مسببات سرطان الكبد في العالم، وهو ما قد يُسهم في خفض معدل الوفيات بنسبة تتراوح بين 2% و3% عالميًا. وتُظهر البيانات الواردة في الدراسة أن عدد الوفيات بسبب سرطان الكبد قد يرتفع من 760 ألف حالة في عام 2022 إلى 1.37 مليون حالة في عام 2050، ما لم تُتخذ إجراءات جدّية للوقاية. وتُعد الصين أكثر الدول تأثرًا، إذ تُسجّل أكثر من 40% من حالات سرطان الكبد في العالم، ويُعزى ذلك بشكل رئيسي إلى انتشار فيروس التهاب الكبد B بين سكانها. تحدٍ طبي عالمي بمعدلات بقاء منخفضة البروفيسور جيان زو من جامعة فودان، وأحد المشاركين في إعداد الدراسة، شدّد على خطورة هذا النوع من السرطان قائلاً: "سرطان الكبد يُعد من أصعب أنواع السرطان علاجًا، وتراوح معدلات البقاء على قيد الحياة بعد خمس سنوات بين 5% و30% فقط، مما يعكس الحاجة الملحّة إلى تطوير استراتيجيات وقائية وعلاجية متكاملة."

دراسة كندية: لا علاقة مباشرة بين الغلوتين وأعراض القولون العصبي
دراسة كندية: لا علاقة مباشرة بين الغلوتين وأعراض القولون العصبي

برلمان

timeمنذ 2 أيام

  • برلمان

دراسة كندية: لا علاقة مباشرة بين الغلوتين وأعراض القولون العصبي

الخط : A- A+ إستمع للمقال أظهرت دراسة كندية حديثة أن متلازمة القولون العصبي لا ترتبط بالضرورة بتناول الغلوتين، على عكس ما يعتقده عدد كبير من المرضى الذين يعانون من اضطرابات في الجهاز الهضمي. فبينما يتجنب آلاف المصابين بهذه المتلازمة تناول الغلوتين ومشتقاته، كشفت الدراسة أن الأعراض الشائعة مثل الألم، الانتفاخ، الإمساك، الغازات، والإسهال، لا تكون ناتجة عن هذا البروتين الغذائي لدى الجميع، بل قد تكون مرتبطة بأسباب أخرى أكثر تعقيدا. وأشارت الدراسة، التي نُشرت في دورية The Lancet ونقلها موقع New Atlas، إلى أن الأعراض الجسدية للقولون العصبي تظهر بشكل متباين لدى المصابين، وغالبا ما تحدث دون ارتباط مباشر بنوع معين من الأطعمة، وقد يكون تعديل النظام الغذائي مفيدا للبعض، لكنه ليس حلا شاملا لجميع الحالات. وأوضحت الدراسة أن الأطباء باتوا ينظرون إلى القولون العصبي باعتباره اضطرابا ذا صلة بخلل في الاتصال بين الدماغ والأمعاء، أكثر من كونه ناجما عن اضطرابات داخل الجهاز الهضمي نفسه. وبحسب باحثي جامعة ماكماستر الكندية، فإن هناك جانبا نفسيا مهما وراء تفاقم الأعراض، حيث يرجح أن منشأ العديد منها يعود إلى الدماغ أكثر من الأمعاء. ولتأكيد ذلك، أخضع الفريق 28 مشاركا – يعتقدون أنهم يعانون من حساسية تجاه الغلوتين أو القمح – لاختبار عملي من خلال إعطائهم ألواح حبوب تحتوي على الغلوتين، أو على القمح الكامل، أو خالية من الاثنين، دون أن يُعلموهم بنوعها مسبقا. وللتحقق من نوع اللوح الذي تناوله كل مشارك، تم تحليل عينات من برازهم بعد التجربة. غير أن النتائج لم تظهر أي فروق ذات دلالة إحصائية في ردود فعل الجسم تجاه الأنواع المختلفة من الألواح، وهو ما قاد الباحث الرئيسي في الدراسة، بريميسل بيرسيك، الأستاذ في قسم الطب بجامعة ماكماستر، إلى الاستنتاج بأن الاعتقاد بحساسية الغلوتين قد يكون هو المحفز الأساسي لظهور الأعراض لدى العديد من الأشخاص، وليس الغلوتين بحد ذاته. ورغم اعتراف الدراسة بوجود حالات حقيقية لحساسية الغلوتين، شددت على أن عددا كبيرا من المرضى الذين يظنون أنهم يعانون منها، يتأثرون في الواقع بعوامل نفسية وذهنية مرتبطة بالمعتقدات الشخصية حول الطعام. ولهذا، دعت الدراسة إلى إعادة النظر في طرق التعامل السريري مع مرضى القولون العصبي، والتركيز على الدعم النفسي والتوجيه التدريجي بدلًا من الاقتصار على نفي العلاقة بين الغلوتين والأعراض. وأكد الباحثون أن المرافقة النفسية يمكن أن تساعد المرضى في تفكيك القناعات الخاطئة المرتبطة بالغذاء، وتمكينهم من إعادة إدماج القمح ومشتقاته في نظامهم الغذائي دون قلق أو انزعاج.

لا علاقة بين الغلوتين والقولون العصبي.. دراسة تكشف 'المُسبب الحقيقي'
لا علاقة بين الغلوتين والقولون العصبي.. دراسة تكشف 'المُسبب الحقيقي'

الوئام

timeمنذ 3 أيام

  • الوئام

لا علاقة بين الغلوتين والقولون العصبي.. دراسة تكشف 'المُسبب الحقيقي'

كشفت دراسة علمية حديثة من جامعة ماكماستر الكندية عن نتائج قد تغيّر المفهوم الشائع حول دور الغلوتين في تهيّج القولون العصبي، مؤكدة أن العامل النفسي قد يكون المحرّك الأساسي لأعراض المرض وليس الغذاء بحد ذاته. وأوضحت الدراسة، التي نُشرت في دورية 'The Lancet'، أن متلازمة القولون العصبي (IBS) – والتي يعاني فيها المرضى من أعراض مزعجة مثل الانتفاخ، الإمساك، الإسهال، الغازات، وألم البطن – لا ترتبط بشكل مباشر بمشتقات الغلوتين، كما هو شائع بين المرضى. في تجربة شملت 28 شخصًا يعتقدون أنهم يعانون من حساسية تجاه الغلوتين أو القمح، قدّم الباحثون للمشاركين ألواح حبوب تحتوي إما على الغلوتين، أو القمح الكامل، أو خالية من كليهما دون الكشف عن محتواها. وبعد مراقبة دقيقة وتحليل عينات البراز لتحديد ما تم تناوله فعليًا، لم تُسجل أي فروقات إحصائية تُثبت وجود علاقة بين تناول الغلوتين وظهور الأعراض. وأكّد الباحث الرئيسي، البروفيسور بريميسل بيرسيك، أن 'ما يعتقده المريض بشأن الطعام قد يؤثر على تجربته الجسدية'، مشيرًا إلى أن الخلل في التواصل بين الدماغ والأمعاء قد يكون هو المحرك الأساسي للأعراض لدى الكثير من مرضى القولون العصبي، وليس الغلوتين. وأضاف: 'البعض يعاني بالفعل من حساسية حقيقية تجاه الغلوتين، لكنّ كثيرين يتأثرون بما يعتقدونه، لا بما يأكلونه فعليًا'. شدد الباحثون على أهمية الدعم النفسي والتوجيه العلاجي لهؤلاء المرضى، بدلًا من فرض قيود غذائية قاسية. وأوصوا بمواصلة العمل مع المرضى لإزالة المعتقدات الخاطئة حول الغلوتين، وإعادة دمجه تدريجيًا في النظام الغذائي دون خوف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store