logo
البيت الأبيض ينفي ترشيح سكوت بيسنت لخلافة جيروم باول

البيت الأبيض ينفي ترشيح سكوت بيسنت لخلافة جيروم باول

النشرةمنذ يوم واحد

نفى مسؤول في البيت الأبيض تقرير وكالة "بلومبرغ نيوز" بأن اسم ​ وزير الخزانة الأميركي ​ ​ سكوت بيسنت ​ برز بصفته مرشحاً محتملاً لخلافة رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول، ووصفه بأنه كاذب.
وكانت "بلومبرغ" أن بيسنت ينضم إلى قائمة مختصرة من المرشحين لمنصب رئيس البنك المركزي الأميركي تضم أيضاً المسؤول السابق في مجلس الاحتياطي الاتحادي كيفن وارش، الذي سبق أن أجرى الرئيس دونالد ترامب مقابلة معه لتولي منصب وزير الخزانة.
وذكر ترامب، الجمعة، إنه سيُعين خليفة لباول قريباً. واوضحت "بلومبرغ" نقلاً عن مصدرين مطلعين لم تكشف هويتيهما، أن المقابلات الرسمية لتولي منصب رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي لم تبدأ بعد.
ويقود بيسنت عملية شاملة أطلقها ترامب، لإعادة هيكلة التجارة العالمية، وأدى دوراً في الدفع بإدخال تغييرات على الضرائب واللوائح التنظيمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دولة إقليمية تحذّر طهران من هجوم إسرائيلي... ومسقط تثبّت موعد المحادثات
دولة إقليمية تحذّر طهران من هجوم إسرائيلي... ومسقط تثبّت موعد المحادثات

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 33 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

دولة إقليمية تحذّر طهران من هجوم إسرائيلي... ومسقط تثبّت موعد المحادثات

نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤول إيراني كبير قوله إن التوتر الإقليمي المتصاعد يشكل "حرباً نفسية" تهدف إلى التأثير على محادثات طهران النووية مع الولايات المتحدة، المقرّر عقدها يوم الأحد. وشدّد المسؤول الإيراني في حديثه للوكالة على أن طهران لن تتخلى عن حقها في تخصيب اليورانيوم، رغم تصاعد التوترات في المنطقة، مضيفاً أن دولة صديقة في الإقليم حذّرت إيران من هجوم إسرائيلي محتمل. من جهته، أكّد وزير الخارجية العُماني بدر البوسعيدي، اليوم الخميس، أن الجولة السادسة من المحادثات النووية الأميركية – الإيرانية ستُعقد يوم الأحد المقبل في العاصمة العُمانية مسقط. وكتب البوسعيدي في منشور على منصة "إكس": "يسعدني أن أؤكد أن الجولة السادسة من المحادثات الإيرانية الأميركية ستعقد في مسقط يوم الأحد، الموافق 15 حزيران الجاري". ويأتي تأكيد الوزير العُماني بعد حالة من الغموض التي أحاطت بمصير جولة الأحد من المحادثات بين واشنطن وطهران، خصوصاً في ظل تقارير إعلامية متضاربة. وكان مسؤول أميركي قد صرّح سابقاً لـ"رويترز" بأن مبعوث واشنطن إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، سيلتقي وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، يوم الأحد. وفي وقت سابق، ذكر موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي أن فرص عقد الجولة السادسة من المحادثات "تتضاءل"، بينما أفادت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية أن المحادثات "على الأرجح لن تُعقد"، في حين نشرت شبكتا "سي إن إن" و"سي بي إس" تقارير معاكسة. ونقل "أكسيوس" عن مسؤول أميركي قوله إن "احتمال عقد الجولة السادسة من المحادثات المقررة الأحد في سلطنة عُمان، كما كان مخططاً، بات يتضاءل بشكل متزايد". لكن مراسلاً للموقع نفسه نشر لاحقاً على منصة "إكس" أن ويتكوف سيلتقي عراقجي في مسقط الأحد، لمناقشة الرد الإيراني على المقترح الأميركي الأخير بشأن برنامج طهران النووي. بدورها، نقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" عن مصدر مطّلع أن "الولايات المتحدة وإيران على الأرجح لن تعقدا الجولة السادسة من المحادثات". في المقابل، أكدت شبكتا "سي إن إن" و"سي بي إس"، نقلاً عن مسؤول في الإدارة الأميركية، أن "من المتوقع في الوقت الحالي أن تُعقد الجولة هذا الأسبوع في سلطنة عُمان". وفي مقابلة مع صحيفة "نيويورك بوست" الأميركية، نُشرت أمس الأربعاء، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه أصبح "أقلّ ثقة بإمكانية التوصل إلى اتفاق" مع إيران حول الملف النووي. كما يُتوقع أن تُصوّت الوكالة الدولية للطاقة الذرية على مشروع قرار يفيد بأن إيران لم تقدّم إجابات كافية، ولم تلتزم بتعهداتها بموجب الاتفاق النووي. وتتزامن هذه التطورات مع معلومات وتقارير تفيد بأن إسرائيل "على أهبة الاستعداد" لتوجيه ضربة عسكرية إلى إيران. فقد ذكرت شبكة "سي بي إس" الإخبارية الأميركية، نقلاً عن مصادر متعددة، أن مسؤولين أميركيين تلقوا معلومات تفيد بأن إسرائيل مستعدة لشن عملية عسكرية ضد إيران. وأضافت الشبكة أن مسؤولين إسرائيليين ومتحدثين باسم البيت الأبيض رفضوا التعليق على هذه المعلومات. في السياق نفسه، أكّدت واشنطن أنها ستُقلّص عدد موظفي سفارتها في بغداد لأسباب أمنية، وهو ما أكده ترامب، الذي وصف الشرق الأوسط بأنه "مكان خطير"، وذلك بعد تهديد إيران باستهداف القواعد الأميركية في حال اندلاع نزاع. وخلال ظهوره في مركز كينيدي، الأربعاء، صرّح ترامب أن الأميركيين نُصحوا بمغادرة الشرق الأوسط "لأنه قد يكون مكاناً خطيراً"، مؤكداً أن الولايات المتحدة "لن تسمح لإيران" بتطوير سلاح نووي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

إسرائيل تستعدّ لمهاجمة إيران قريباً؟!
إسرائيل تستعدّ لمهاجمة إيران قريباً؟!

تيار اورغ

timeمنذ 38 دقائق

  • تيار اورغ

إسرائيل تستعدّ لمهاجمة إيران قريباً؟!

أفادت تقارير إعلامية أميركية اليوم الخميس، بأن إسرائيل تدرس توجيه ضربة عسكرية ضدّ إيران قريبا، من دون مساعدة أميركية، وفي ظل المحادثات الأميركية- الإيرانية الجارية. وقالت شبكة 'أن بي سي نيوز' إن إسرائيل تدرس القيام بعمل عسكري ضدّ إيران – على الأرجح من دون دعم أميركي – في الأيام المقبلة، حتى في الوقت الذي يجري فيه الرئيس دونالد ترامب مناقشات متقدمة مع طهران بشأن اتفاق دبلوماسي لتقليص برنامجها النووي، وفقا لخمسة أشخاص مطلعين على الوضع. ووفق التقرير الذي نشرته الشبكة، فإن إسرائيل أصبحت أكثر جدّية بشأن توجيه ضربة أحادية الجانب لإيران، حيث تبدو المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران أقرب إلى اتفاق تمهيدي أو إطاري يتضمّن أحكاما تتعلق بتخصيب اليورانيوم، والتي تعتبرها إسرائيل غير مقبولة، مشيرة إلى أن أي هجوم أو إجراء أحادي الجانب من قبل إسرائيل ضدّ إيران سيمثل قطيعة جذرية مع إدارة ترامب، التي عارضت مثل هذه الخطوة. ولفت التقرير إلى أنه في حين أن إسرائيل تفضل على الأرجح الدعم العسكري والاستخباراتي الأميركي لشن ضربات – وخاصة ضد المنشآت النووية الإيرانية – إلا أنها أظهرت في أكتوبر قدرتها على القيام بالكثير بمفردها. وصرح مايكل نايتس من معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى بأن إجلاء الموظفين غير الأساسيين في السفارة الأميركية في العراق سيرسل رسالة إلى طهران مفادها أن ترامب لن يمنع إسرائيل بالضرورة من شن هجوم مهدد على إيران. وقال: 'الأمر يتعلق بمحاولة دفع إيران إلى احترام رغبات الرئيس'. وأضاف أن إيران لم تلتزم بالمهلة النهائية التي حدّدها ترامب للشهرين للتوصل إلى اتفاق بشأن الأنشطة النووية للبلاد، وأنه يشعر بالإحباط'. وقال كل من نايتس ومصدر مطلع على الأمر إنه من غير الواضح ما إذا كانت إسرائيل ستشنّ ضربة عسكرية محدودة الآن، أم ستنتظر حتى تتطور المفاوضات النووية.

مسؤول عسكري أميركي للميادين: سُمح بمغادرة عائلات العسكريين من مواقع عمليات القيادة المركزية
مسؤول عسكري أميركي للميادين: سُمح بمغادرة عائلات العسكريين من مواقع عمليات القيادة المركزية

الميادين

timeمنذ 39 دقائق

  • الميادين

مسؤول عسكري أميركي للميادين: سُمح بمغادرة عائلات العسكريين من مواقع عمليات القيادة المركزية

قال مسؤول عسكري أميركي للميادين إن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث أذن بالمغادرة الطوعية لعائلات العسكريين من مواقع انتشار القيادة المركزية، مؤكّداً أن هذا القرار يندرج ضمن إجراءات احترازية لضمان سلامة الأفراد. وأوضح "سلامة وأمن العسكريين الأميركيين وعائلاتهم تمثّل أولوية قصوى للولايات المتحدة"، مشيراً إلى أن القيادة المركزية الأميركية تواصل مراقبة تطورات التوتّرات الإقليمية في الشرق الأوسط. وشدّد على أنّ القيادة المركزية تعمل بتنسيق وثيق مع الحلفاء والشركاء في المنطقة، لافتاً إلى أن القوات الأميركية تحافظ على حالة الاستعداد المستمرة لدعم أي عدد من المهام في أي مكان وزمان حول العالم. وفي السياق، أكّد مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية، في تصريح للميادين، أنّ الرئيس دونالد ترامب "ملتزم بالحفاظ على سلامة الأميركيين، سواء داخل الولايات المتحدة أو خارجها"، مشيراً إلى أنّ هذا الالتزام ينعكس من خلال "تقييم مستمر لأوضاع موظفينا في جميع السفارات الأميركية حول العالم". وأوضح أنّه "استناداً إلى آخر التحليلات الأمنية، تقرّر تخفيض عدد أفراد بعثتنا في العراق"، وذلك في إطار ما وصفه بالإجراءات الاحترازية المستندة إلى تطورات الوضع في المنطقة. وفي وقتٍ سابق، كشفت وكالة "رويترز" ، نقلاً عن مسؤول أمني عراقي ومصدر أميركي، أنّ السفارة الأميركية في العاصمة بغداد باشرت استعدادات لإجراء عملية "إخلاء منظم"، على خلفية تصاعد ما وصفته بـ"المخاطر الأمنية في المنطقة". اليوم 11:07 اليوم 11:01 وأوضح المصدران أنّ القرار الأميركي جاء نتيجة "تزايد المخاطر الأمنية"، من دون الكشف عن تفاصيل إضافية بشأن حجم الإخلاء أو توقيته. وفي السياق ذاته، نقل موقع "أكسيوس" الأميركي عن مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية قوله: "قرّرنا تقليص عدد موظفينا في السفارة ببغداد بناءً على تحليلنا للوضع الأمني". كذلك، أفاد مسؤول أميركي لوكالة "رويترز"، مفضّلاً عدم الكشف عن اسمه، بأنّ الجيش الأميركي سيسمح لعائلات العسكريين المنتشرين في البحرين بمغادرة المملكة بصورة مؤقّتة، في ظل ما وصفه بـ "التوتر المتصاعد" في المنطقة. وأكّدت وكالة "أسوشيتد برس" نقلاً عن مسؤولين أميركيين، أنّ وزارة الخارجية تستعد لإصدار قرار بمغادرة الموظفين غير الأساسيين من السفارة الأميركية في بغداد، بالتوازي مع إصدار توجيهات تتيح لموظفين أميركيين وأفراد عائلاتهم مغادرة كلّ من البحرين والكويت. وأوضح المسؤولون الأميركيون أنّ هذه الإجراءات تأتي في إطار الاستعداد لاحتمال اندلاع اضطرابات إقليمية. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ قاعدة سلاح الجو "الظفرة" في الإمارات العربية المتحدة بدأت بإجلاء أفراد الطاقم غير الضروريين، في إطار ما وصفته بعمليات إجلاء جارية بالفعل من قواعد عسكرية وسفارات في أنحاء مختلفة من الشرق الأوسط. وفي وقتٍ سابق اليوم، صرّح وزير الدفاع الإيراني، عزيز ناصر زاده، بأن طهران "ستستهدف القواعد الأميركية في المنطقة في حال فشل المحادثات النووية أو اندلاع أي صراع مع واشنطن"، مشدّداً على أن طهران لن تقف مكتوفة اليدين في مواجهة أي عدوان محتمل. وقال زاده: "جميع القواعد الأميركية في متناول يد طهران، ويمكننا الوصول إليها، وسنستهدفها جميعاً في الدول المضيفة"، معتبراً أن الخسائر على الجانب الآخر ستكون أكبر وستضطر الولايات المتحدة إلى مغادرة المنطقة. وأفاد مصدر مطّلع للميادين، بأن السفارة الأميركية في بغداد تلقّت اليوم إشعاراً رسمياً بتقليص عدد موظفيها، رغم أن خطط الاستعداد لهذه الخطوة كانت موضوعة منذ نحو ثلاثة أسابيع. وأوضح أن الإشعار لا يستند إلى تهديد أمني وشيك، بل يهدف إلى منح الوقت لعائلات الدبلوماسيين من أجل التخطيط للمغادرة بسلاسة. وأشار إلى أن عملية إجلاء الموظفين وعائلاتهم لم تبدأ بعد، لكنها متوقعة اعتباراً من يوم غد، مع التأكيد بقاء الكادر الأساسي في السفارة، بما في ذلك القائم بالأعمال. وتتزامن هذه التطورات مع إصرار إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، على تكثيف الضغوط على إيران لإجبارها على التخلي عن برنامجها النووي، في حين تؤكّد طهران تمسّكها بحقها في تخصيب اليورانيوم واستخدام الطاقة النووية لأغراض سلمية، نافية سعيها إلى امتلاك أسلحة نووية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store