logo
مؤيدون لفلسطين اقتحموا قاعدة "بريز نورثون" في بريطانيا وألحقوا أضرارًا بطائرتين عسكريتين

مؤيدون لفلسطين اقتحموا قاعدة "بريز نورثون" في بريطانيا وألحقوا أضرارًا بطائرتين عسكريتين

صيدا أون لاين٢٠-٠٦-٢٠٢٥
أعلنت مجموعة "​فلسطين​ أكشن"، أنّ "اثنَين من نشطائها اقتحما قاعدة "بريز نورثون" التابعة للقوات الجوية البريطانية في أوكسفوردشير ورشّا محركي طائرتَين من طراز إيرباص فوييجر بالطلاء الأحمر وألحقوا أضرارًا بالطائرتَين العسكريتَين، وفق ما نقلت موقع صحيفة "التلغراف".
وأظهرت لقطات فيديو نشرتها المجموعة شخصين يركبان دراجات ويعبران مدرج الإقلاع في القاعدة، وذلك في احتجاج على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ودور ​بريطانيا​ في دعم إسرائيل.
وذكرت المجموعة أن نشطَيها استخدما طفايات حريق معاد استخدامها لرش الطلاء في محركات التوربين للطائرات، واستخدما رافعات لإحداث أضرار إضافية.
ويُزعم أيضًا أنهما رشّا الطلاء الأحمر على طول الممر، وتركوا علم فلسطين خلفهما قبل أن يفرّوا من القاعدة دون أن يُكتشف أمرهما.
وتُعد طائرات "فوييجر" من طرازات التزود بالوقود جواً والنقل. وتُوصف بأنها "محطة وقود في السماء"، إذ يمكنها حمل ما يصل إلى 109 أطنان من الوقود، وتُستخدم لتزويد المقاتلات والطائرات الثقيلة المتوافقة بالوقود.
ويُحتفظ بأسطول مركزي من تسع طائرات من هذا الطراز في قاعدة "بريز نورثون"، وهناك خمس طائرات أخرى متاحة للاستخدام التجاري ولكنّها جاهزة للاستدعاء في الخدمة العسكرية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لندن تمنح 24 ألف جندي أفغاني اللجوء
لندن تمنح 24 ألف جندي أفغاني اللجوء

الديار

timeمنذ يوم واحد

  • الديار

لندن تمنح 24 ألف جندي أفغاني اللجوء

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشفت صحيفة "التلغراف" البريطانية، أنّ لندن منحت 24 ألف جندي أفغاني وعائلاتهم، حق اللجوء سراً في أراضيها بعد اختراق بياناتهم، وهو ما وُصف بـ "أخطر خرق للبيانات في التاريخ". ووفق الصحيفة، فقد اعترفت وزارة الدفاع البريطانية، بأن التسريبات، التي يمكن الإبلاغ عنها، بعد رفع أمر قضائي، أدّت إلى دفع ما يصل إلى 6 مليارات جنيه إسترليني، تكلفة جلب اللاجئين الأفغان إلى بريطانيا. وأشارت "التلغراف"، في تقريرها، إلى أنّ ذلك "يهدد بفتح ثقب أسود جديد في مالية بريطانيا". وفي السياق نفسه، أكدت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية نقل آلاف المواطنين الأفغان "المعرضين لخطر انتقام طالبان، سراً إلى المملكة المتحدة". وأوضحت أنّ ذلك جاء بعد أن تم تسريب قاعدة بيانات بريطانية تحتوي على تفاصيلهم الشخصية عن طريق الخطأ من قبل جندي بريطاني في عام 2022. ورجّحت أنّ يكلف هذا الطريق السري للهجرة إلى بريطانيا ما لا يقل عن 2 مليار جنيه إسترليني، لافتةً إلى أنّه تم "إخفاء ذلك عن البرلمان والجمهور البريطاني وضحايا الاختراق الأفغان لمدة عامين تقريباً بينما كان هناك أمر قضائي غير مسبوق ساري المفعول". وحدّدت الصحيفة أنّ تسريب قاعدة البيانات جرى عن غير قصد في شباط 2022، ولكن لم يتم اكتشاف الاختراق إلا بعد 18 شهراً، أي في آب 2023. وأشارت "فايننشال تايمز"، في تقرير، إلى أنّه "من غير المعروف ما إذا كانت طالبان قد حصلت على البيانات القاتلة المحتملة". وذكرت أنّه في وقت لاحق، رفع قاض في لندن أمر الحظر، مبيّنةً أنّ ذلك يُعدّ "نوعاً من أوامر حظر النشر في القانون الإنكليزي الذي يحظر الكشف حتى عن وجود هذا القيد".

إعلام بريطاني: لندن تمنح 24 ألف جندي أفغاني اللجوء بعد تسريب بياناتهم
إعلام بريطاني: لندن تمنح 24 ألف جندي أفغاني اللجوء بعد تسريب بياناتهم

الميادين

timeمنذ 2 أيام

  • الميادين

إعلام بريطاني: لندن تمنح 24 ألف جندي أفغاني اللجوء بعد تسريب بياناتهم

كشفت صحيفة "التلغراف" البريطانية، أنّ لندن منحت 24 ألف جندي أفغاني وعائلاتهم، حق اللجوء سراً في أراضيها بعد اختراق بياناتهم، وهو ما وُصف بـ "أخطر خرق للبيانات في التاريخ". ووفق الصحيفة، فقد اعترفت وزارة الدفاع البريطانية، بأن التسريبات، التي يمكن الإبلاغ عنها، بعد رفع أمر قضائي، أدّت إلى دفع ما يصل إلى 6 مليارات جنيه إسترليني، تكلفة جلب اللاجئين الأفغان إلى بريطانيا. وأشارت "التلغراف"، في تقريرها، إلى أنّ ذلك "يهدد بفتح ثقب أسود جديد في مالية بريطانيا". وفي السياق نفسه، أكدت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية نقل آلاف المواطنين الأفغان "المعرضين لخطر انتقام طالبان، سراً إلى المملكة المتحدة". اليوم 14:01 12 تموز وأوضحت أنّ ذلك جاء بعد أن تم تسريب قاعدة بيانات بريطانية تحتوي على تفاصيلهم الشخصية عن طريق الخطأ من قبل جندي بريطاني في عام 2022. ورجّحت أنّ يكلف هذا الطريق السري للهجرة إلى بريطانيا ما لا يقل عن 2 مليار جنيه إسترليني، لافتةً إلى أنّه تم "إخفاء ذلك عن البرلمان والجمهور البريطاني وضحايا الاختراق الأفغان لمدة عامين تقريباً بينما كان هناك أمر قضائي غير مسبوق ساري المفعول". وحدّدت الصحيفة أنّ تسريب قاعدة البيانات جرى عن غير قصد في شباط/ فبراير 2022، ولكن لم يتم اكتشاف الاختراق إلا بعد 18 شهراً، أي في آب/أغسطس 2023. وأشارت "فايننشال تايمز"، في تقرير، إلى أنّه "من غير المعروف ما إذا كانت طالبان قد حصلت على البيانات القاتلة المحتملة". وذكرت أنّه في وقت لاحق من ظهر اليوم، رفع قاض في لندن أمر الحظر، مبيّنةً أنّ ذلك يُعدّ "نوعاً من أوامر حظر النشر في القانون الإنكليزي الذي يحظر الكشف حتى عن وجود هذا القيد".

'أخيراً، ترامب يتوصل إلى الطريق لإيقاف آلة الحرب الروسية'- مقال رأي في التلغراف
'أخيراً، ترامب يتوصل إلى الطريق لإيقاف آلة الحرب الروسية'- مقال رأي في التلغراف

سيدر نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • سيدر نيوز

'أخيراً، ترامب يتوصل إلى الطريق لإيقاف آلة الحرب الروسية'- مقال رأي في التلغراف

Reuters في جولة الصحف اليوم، نستعرض ثلاث قراءات (بريطانية، وأمريكية وأيضاً روسية) في إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن صفقة جديدة تتعلق بتزويد أوكرانيا بالسلاح، وبفرض مزيد من العقوبات الاقتصادية على روسيا وكذلك على شركائها التجاريين. ونبدأ بالقراءة البريطانية من صحيفة التلغراف، والتي نشرت مقالاً بعنوان 'بوتين يكتشف مدى سوء تقديره'، للباحث في العلاقات الدولية صموئيل راماني. ورأى راماني أن الرئيس الأمريكي ترامب أدرك أخيراً أن السبيل الوحيد لإيقاف آلة الحرب الروسية هو تكثيف الضغوط الاقتصادية والعسكرية على موسكو. ولا يتوقع الباحث بجامعة أكسفورد أن يؤدي هذا الإدراك المتأخّر من جانب ترامب إلى وضع نهاية سريعة للحرب في أوكرانيا، لكنه على أقل تقدير سيُخفّف الضغط على الأوكرانيين الذين يخضعون للقصف الروسي يومياً. ولفت الباحث إلى تأكيد ترامب زيادة إمداد أوروبا بالسلاح الأمريكي بغرض استخدامه في أوكرانيا، فضلاً عن تهديد الرئيس الأمريكي بفرض رسوم جمركية ثانوية بنسبة 100 في المئة على شركاء روسيا التجاريين. ونوّه الكاتب إلى أن المَخرج الوحيد الذي تركه ترامب مفتوحاً أمام بوتين، يتمثل في الموافقة على هُدنة في أوكرانيا في غضون 50 يوماً. تصريحات ترامب، وفقاً لصاحب المقال، تضع نهايةً لما تبقّى من تكّهنات بخصوص إعداد ترامب بشكل أحاديّ الجانب لاتفاق يقضي باستسلام أوكرانيا أمام الروس، وهي التكهنات التي بلغتْ ذروتها بعد الاجتماع الكارثي في البيت الأبيض بين ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأشار باحث العلاقات الدولية إلى أن ترامب في بادئ الأمر اعتقد أن بإمكانه إقناع الروس بالسلام عبر الدخول في حوار بَنّاء، متحدثاً في ذلك الحين عن شرْعنة الاحتلال الروسي لأراضٍ أوكرانية، لكن بوتين تعامل مع هذا الطرح الأمريكي باعتباره علامة ضَعف، فقرّر من جانبه تصعيد الحرب، معتقداً أن ترامب ليس لديه استعداد للتصعيد. ورأى صاحب المقال أن الصواريخ الأمريكية الجديدة قد لا تغيّر مسار الحرب، لكنها وبلا شك ستزيد قدرة الأوكرانيين على تسديد ضربات موجِعة للروس- على الصعيد العسكري وأيضاً الاقتصادي عبر استهداف البِنية التحتية. ورجّح الكاتب أن الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة كفيلة بتقييد سلاسل الإمداد الروسية وبمُفاقمة مستويات التضخم، وإذا ما جرى تعزيز تلك الرسوم بحزمة من العقوبات الجديدة على الأفراد والقطاعات، فسيكون لذلك بلا شك، ضررٌ بالغٌ على اقتصاد الحرب الروسية. 'توليفة مُرعبة' وإلى نيويورك بوست، حيث نطالع افتتاحية بعنوان 'صفقة ترامب الخاصة بالسلاح، بالإضافة إلى العقوبات الجديدة على روسيا، كفيلة بتغيير قواعد اللعبة'. ورجّحت الصحيفة أن يؤدي قرار الرئيس ترامب- إرسال أسلحة بمليارات الدولارات إلى أوكرانيا عبر حلف شمال الأطلسي، (الناتو)- إلى تغيير معادلة القوة في الحرب التي تخوضها روسيا منذ نحو 40 شهراً ضد أوكرانيا. ورأت نيويورك بوست ما قالت إنه 'توليفة مرعبة' في جمْع القرار الأمريكي بين إرسال السلاح إلى أوكرانيا وبين فرْض رسوم جمركية ثانوية بنسبة 100 في المئة على موسكو- إذا هي أخفقتْ في التوصل إلى هدنة في غضون 50 يوماً. ورجّحت الصحيفة أن تؤدي هذه العقوبات إلى تقويض الاقتصاد الروسي. وأشارت الصحيفة إلى أن ترامب لم يُعطِ تفاصيل بشأن نوع السلاح الذي ينوي إرساله إلى كييف، لكنه عقّب بأنها ستكون 'تجميعة شاملة من أفضل المتاح' على حدّ تعبيره. وإلى ذلك، قال السفير الأمريكي للناتو، ماثيو ويتكر، إن الخطة قصيرة المدى تمثّلتْ في إرسال أنظمة دفاعية، كبطاريات باتريوت، القادرة على التصدي للصواريخ الروسية. على أنّ أوكرانيا ستحصل كذلك على أسلحة هجومية، بما في ذلك صواريخ طويلة المدى قادرة على الوصول إلى أراضٍ روسية، بحسب ما أفادات تقارير نشرها موقع أكسيوس الأمريكي، وبذلك، فإن 'الشعب الروسي، والرئيس بوتين ذاته، سيشعرون بالتبعات'، وفقاً لصحيفة نيويورك بوست. ورجّحت الافتتاحية أن تساعد الرسوم الجمركية الثانوية التي أعلن عنها ترامب في مزيد من الضغوط على روسيا، بما يجرّد الأخيرة من عوائد تستخدمها في تمويل الحرب- 'رغم الكرَم الذي انطوى عليه إعطاء بوتين 50 يوماً للتوصل إلى هدنة'، على حدّ تعبير الصحيفة الأمريكية. ورأت نيويورك بوست أن نقطة العقوبات أساسية؛ لا سيما وأن روسيا تئنّ تحت العقوبات الاقتصادية، فإذا أُضيفتْ إليها عقوبات أخرى، فإن ذلك كفيل بالضغط على بوتين وبدَفْعه دفعاً باتجاه الهُدنة. وخلُصت الصحيفة إلى القول إن 'فريق ترامب، لحسن الحظ، على الطريق الصحيح الآن'. 'ترامب يخشى استفزاز القوة النووية الروسية' ونختتم جولتنا من صحيفة كوميرسانت الروسية، والتي نشرت مقالاً بعنوان 'الموقف الأمريكي يتشدّد بشكل تدريجي'، لمحرّر الشؤون السياسية ديمتري دريزيه. ورأى ديمتري أن 'البيت الأبيض يبدو حريصاً على تجنُّب اتخاذ خطوات حاسمة إزاء الكرملين'، مشيراً إلى مُهلة الـ 50 يوماً التي تضمّنها إعلان الرئيس ترامب بشأن تزويد أوكرانيا بالسلاح وفرْض المزيد من العقوبات على روسيا وشركائها التجاريين. ووفقاً لديمتري، فإن ما وُصف بـ 'مفاجأة دونالد ترامب' ليس فيه شيءٌ مرعب بالنسبة للاتحاد الروسي، على الأقل كما يبدو عليه الأمر للوهلة الأولى. وأوضح الكاتب أن قرار العقوبات الثانوية على شركاء روسيا التجاريين من شأنه أن يجعل التداوُل التجاري مع الولايات المتحدة شيئاً بالغ الصعوبة. كما لفت ديمتري إلى ما قال إنه تقرير نشره موقع أكسيوس الأمريكي، مفاده أن الرئيس الروسي كان قد أبلغ نظيره الأمريكي بشأن هجوم روسيّ جديد سيستغرق 60 يوماً بالتمام، وبأن هذا الهجوم سيثمر عن نتائج محدّدة- وإذا كان ذلك، فإنه لن يكون هناك شيء للتفاوض بشأنه (بعد مُهلة الـ 50 يوماً للتوصل إلى هُدنة، التي انطوى عليها إعلان ترامب). وعلى ضوء ذلك الإعلان الأمريكي، فإن أمام الروس والأوكران مدة 50 يوماً 'يستمتعون فيها بقتال جيد في الحديقة'، على حدّ تعبير ترامب. وفي غضون تلك المُدة، 'سيحاول الغرب بكل ما وسِعه أن يكافئ الفُرص، قبل العودة إلى طاولة المفاوضات'. ويعتقد ديمتري أن الرئيس الأمريكي 'يتجنّب اتخاذ قرارات متشددة إزاء موسكو، خشية استفزاز الجانب الروسي الذي يمتلك سلاحاً نووياً، وبالمثل، فإن روسيا تُفضّل إلقاء اللوم على أوروبا في كل شيء، بدلاً من مهاجمة الرئيس الأمريكي بشكل مباشر'، وفقاً لصاحب المقال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store