ميرتس يتحدث عن "رعب الألمان" من روسيا

وقال في مقابلة مع صحيفة "زود دويتشه تسايتونغ": "هناك خوف متجذر بعمق من الحرب (مع روسيا) بين بعض شرائح شعبنا. أنا لا أشاركهم هذا الخوف لكنني أستطيع فهمه جزئيا".
كما أبدى المستشار تشككه بشأن محاولات تحسين العلاقات مع روسيا، وأيد بشكل إيجابي زيادة الضغوط على موسكو.
وأضاف: "نعلم أنه لا يمكن إضاعة الوقت. لدينا الأموال الكافية، لكننا ما زلنا نعاني من نقص في الأفراد والمعدات. سنضطر قريبا لاتخاذ قرار بشأن إعادة الخدمة العسكرية الإلزامية".
من جانبه، وصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال كلمته في قمة الاتحاد الاقتصادي الأوراسي مزاعم تهديد روسيا لدول الناتو بأنها "هراء تام"، مشيرا إلى أن الإنفاق الدفاعي الروسي سيشهد انخفاضا في المستقبل بينما سيشهد الغرب زيادة مطردة. وكان الرئيس الروسي قد أكد مرارا أن الحلف نقض وعده بعدم التوسع شرقا.
وفي لاهاي، عقدت قمة "الناتو" السنوية يومي الثلاثاء والأربعاء، حيث توصلت الدول الأعضاء إلى التزام مشروط بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي سنويا بحلول عام 2035.
المصدر: RT + وكالات
طالب وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس وزراء دفاع الدول الأعضاء في حلف "الناتو" قبل قمتهم المرتقبة، بتصنيف روسيا "التهديد الأخطر بالنسبة للحلف".
قال ريتشارد ساكوا، البروفيسور في جامعة كنت البريطانية، خلال بث مباشر على قناة Rumble، إن تحرك ألمانيا نحو المواجهة المباشرة مع روسيا أكمل إعادة النظر في كل السياسة العالمية.
ذكرت صحيفة "بيلد" الألمانية أن تزامن مناورات روسيا وتدريبات "الناتو" في بحر البلطيق الأسبوع المقبل يزيد من خطر التصعيد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

روسيا اليوم

منذ 2 ساعات

• روسيا اليوم

الكرملين يأمل بتحديد موعد الجولة الثالثة من المفاوضات مع كييف قريبا

وأجاب بيسكوف على سؤال حول ما إذا كان من المقرر عقد اجتماعات جديدة في المستقبل القريب على هامش اجتماعات الاتحاد الاقتصادي الأوراسي، التي عُقدت في مينسك يومي 26 و27 يونيو وبثتها حديثا قناة "فيرست إنفورميشن" التلفزيونية البيلاروسية: "لا، ليس في القريب العاجل. ننتظر الجولة الثالثة من المفاوضات. نأمل أن يتضح توقيتها في الأيام المقبلة". كما قال ردا على سؤال حول من وما الذي يحدد تسريع عملية التفاوض بشأن أوكرانيا: "يعتمد الكثير، بطبيعة الحال، على موقف نظام كييف. ويعتمد أيضا على مدى فعالية جهود الوساطة التي تبذلها واشنطن". وأشار إلى أن موقف روسيا "معروف جيدا". مضيفا أن "هناك واقعا حقيقيا على الأرض لا يمكن تجاهله، ويجب أخذه في الاعتبار". وعُقدت الجولة الأولى من المفاوضات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا في 16 مايو الماضي بمدينة إسطنبول، بعدما دعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 11 مايو إلى استئناف العملية التفاوضية. وعقدت الجولة الثانية من المفاوضات الروسية الأوكرانية في 2 يونيو الجاري بتركيا، واستمر اللقاء في قصر تشيراغان بإسطنبول لأكثر من ساعة. وتبادل الجانبان مذكرات حول تسوية النزاع. المصدر: "تاس" قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الجمعة، إن العلاقات بين موسكو وواشنطن "بدأت تتحسن"، مؤكدا أن نظيره الأمريكي دونالد ترامب "يسعى بصدق إلى حل الصراع في أوكرانيا". أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن مدينة إسطنبول التركية لا تزال مكان المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا، أما مواعيد الجولة الجديدة فيحددها رئيسا الوفدين. صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة بأن هناك تقدما طفيفا في مسار تسوية النزاع في أوكرانيا.

روسيا اليوم

منذ 2 ساعات

• روسيا اليوم

"الروس قادمون".. سيمونيان: القادة الغربيون يخيفون شعوبهم "بكذبة" للبقاء في السلطة

وأشارت سيمونيان إلى أن القادة الأوروبيين، من أجل البقاء في السلطة، اخترعوا "كذبة" مفادها أن "الروس قادمون". وقالت خلال برنامج "مساء الأحد مع فلاديمير سولوفيوف" على قناة "روسيا 1": "لقد أحدثوا فوضى كبيرة لدرجة أنهم يشعرون بالخوف. ماذا لو عدنا حقا؟ ليس إلى أراضيهم، بل إلى المنظمات الدولية الكبرى. لنعود للتفاوض مع هذه الدول. الخوف ليس من الدول بل من القادة. مثل كلب موسكا (من حكاية إيفان كريلوف "الفيل وكلب موسكا")، الذي نبح على الفيل كثيرا لدرجة أنه يجري الآن محاولا إقناع الجميع بإشعال النار في الفيل أو فعل شيء به قبل أن يعود الفيل ويدوسهم". واعتبرت أن هذه الدول، "بعد فشلها في التعامل مع أرضنا، تحاول الآن تدمير أرواحنا" من خلال هدم التماثيل وحظر اللغة الروسية. مضيفة "في لاتفيا، اعتقلوا نائبا لمجرد أنه دافع عن اللغة الروسية. هؤلاء ورثة (جوزيف) غوبلز والنازيين". واعتقدت سيمونيان أن خطة أوروبا لفرض معاييرها على روسيا قد فشلت لأن الشباب الروس يتحمسون لأغاني ناديجدا كاديشيفا. وقالت: "أوروبا لم تر بعد مقاطع فيديو من مهرجان 'الأشرعة القرمزية' حيث شبابنا وخريجونا يتحمسون لأغاني ناديجدا كاديشيفا. هذا هو الجيل الذي كان من المفترض أن يهدم تمثال رئيسنا ويحتفل بمسيرات المثليين. لكن بدلا من ذلك، يتحمسون للأغاني الروسية الأصيلة لكاديشيفا. كانت هذه هي الخطة المعروفة جيدا في دوائر معينة. بعض منظمي ومشاركي هذه الخطة لا يزالون يشغلون مناصب مهمة في دولتنا. من الجيد أن أوروبا لا ترى هذه المقاطع - كيف أن كل شيء انقلب رغم ما مولوه هم وأمريكا وبريطانيا". وأضافت أن الغرب ينشر "خرافة" من "كل جهاز صراف آلي" مفادها أن "الروس قادمون"، مشيرة إلى أن الروس لم يهاجموا الغرب قط. وقالت: "هم لا يعرفون التاريخ جيدا، لذا لا يعرفون أو لا يتذكرون أو لا يريدون أن يعرفوا أن الروس لم يهاجموهم قط. إذا تذكروا أن ليتوانيا استولت على غرب روسيا عندما كنا تحت النير المغولي، ثم اتحدت ليتوانيا مع بولندا في هذا الأمر. ثم جاء كارل الثاني عشر الذي استعاد بطرس الأول الأراضي الروسية الأصلية، ثم نابليون. لكنهم لا يتذكرون أنهم هم من هاجمونا طوال التاريخ. الآن ينشرون هذه الخرافة من كل مكان بأن الروس قادمون". ورأت أن أحد أسباب هذا السلوك هو أن "ليس لديهم طريقة أخرى للبقاء في السلطة"، موضحة: "إنهم ينفذون سياسات وممارسات لا يقبلها شعبهم فيما يتعلق بالدين الجديد والمثلية الجنسية.. وسياسة الهجرة والاقتصاد القائم على العقوبات ضد روسيا. لكنهم بحاجة إلى البقاء في السلطة، ولتحقيق ذلك عليهم اختراع محاولات لإقناع شعبهم بأن الروس سيأتون غدا ويذبحون الجميع". المصدر: RT إقبال كبير شهدته الانتخابات الرئاسية الروسية، في فرنسا توافد المواطنون الروس للإدلاء بأصواتهم في السفارة الروسية بباريس في عملية انتخابية لا تشبه سابقاتها.

روسيا اليوم

منذ 3 ساعات

• روسيا اليوم

أذربيجان تلغي جميع الفعاليات الثقافية المرتبطة بروسيا

وأشارت الوزارة في بيان لها، يوم الأحد، إلى أن القرار يشمل الحفلات الموسيقية والمهرجانات والعروض المسرحية والمعارض وغيرها من الفعاليات. وأوضحت أن سبب القرار أعمال أجهزة الأمن الروسية تجاه أذربيجانيين في مدينة يكاترينبورغ الروسية. وفي وقت وقت سابق أعلنت لجنة التحقيقات الروسية عن قيام أجهزة الأمن في مدينة يكاترينبورغ بضبط عصابة إجرامية أثنية من ذوي الأصول الأذرية، يتهم عناصرها بجرائم قتل ومحاولات اغتيال على الأراضي الروسية في السنوات الماضية. وقدمت أذربيجان احتجاجا رسميا لروسيا بشأن أعمال أجهزة الأمن، متهمة إياها باستخدام العنف تجاه الموقوفين، وزعمت مقتل اثنين من مواطني أذربيجان وإصابة آخرين بجروح. وأكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن القائم بالأعمال الروسي قدم للجانب الأذربيجاني كافة التوضيحات اللازمة بعد استدعائه للخارجية الأذربيجانية.المصدر: وكالات