logo
محافظة يطمئن على سير إمتحان التربية الإسلامية في عدد من القاعات -صور

محافظة يطمئن على سير إمتحان التربية الإسلامية في عدد من القاعات -صور

رؤيا نيوزمنذ 6 ساعات

اطمأن وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة على سير امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة 2025 / الامتحان العام في يومه الأول خلال زيارة تفقدية قام بها اليوم الخميس لعدد من قاعات الامتحان التابعة لمديرية التربية والتعليم لقصبة عمان.
وشملت الجولة زيارة مدرستي زين الشرف الثانوية للبنات، وكلية الحسين الثانوية للبنين، حيث أكد الدكتور محافظة أن الامتحان سار كما هو مخطط له، دون ملاحظات تذكر.
واستمع الدكتور محافظة إلى ملاحظات الطلبة في المدارس التي شملتها الجولة، داعيًا الطلبة لاتباع الإرشادات والتعليمات الصادرة عن الوزارة، وعدم الالتفات لأي شائعات تنشر حول الامتحان.
وأكد على أهمية تهيئة البيئة الامتحانية الملائمة بما يلبي احتياجات الطلبة من مياه الشرب، والتهوية والإضاءة المناسبتين، والمراوح، وتزويدها بالمقاعد المريحة والتي تناسب أحجام الطلبة وطريقة كتابتهم، واللوحات الإرشادية، وتوفر كافة المستلزمات التي تساعدهم على تقديم الامتحان بكل سهولة ويسر.
وثمن الدكتور محافظة الجهود الكبيرة التي تبذلها كوادر الوزارة القائمة على الامتحان من معلمين ورؤساء قاعات ومراقبين ومصححين ولجان إشرافية وفرق فنية، ودورهم الفاعل في إنجاح إجراءات عقد الامتحانات وضبطها بصورة متميزة، متمنيًا لأبنائه الطلبة النجاح والتوفيق.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصفدي يبحث هاتفيا مع نظيره السلوفاكي تداعيات التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة
الصفدي يبحث هاتفيا مع نظيره السلوفاكي تداعيات التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة

رؤيا نيوز

timeمنذ 43 دقائق

  • رؤيا نيوز

الصفدي يبحث هاتفيا مع نظيره السلوفاكي تداعيات التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة

بحث نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الخميس، خلال اتصالٍ هاتفي مع وزير الشؤون الخارجية والأوروبية في جمهورية سلوفاكيا يوراي بلانار تداعيات التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة، والجهود المُستهدِفة إنهائه والعودة إلى المفاوضات للتوصل لاتفاق حول ملف إيران النووي. كما بحث الوزيران الأوضاع في غزة، حيث أكّد الصفدي ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل فاعل وفوري للتوصل لوقف دائم لإطلاق النار ينهي العدوان الإسرائيلي على غزة وما يسببه من كارثة إنسانية. وبحث الصفدي وبلانار آليات تعزيز التعاون بين البلدين ثنائيًّا وعبر الاتحاد الأوروبي، وشدّدا على اهتمام المملكة وسلوفاكيا بتعميق علاقات الصداقة بينهما.

وزير الخارجية: غزة لا يجب أن تُنسى رغم التركيز على التصعيد بين إيران وإسرائيل
وزير الخارجية: غزة لا يجب أن تُنسى رغم التركيز على التصعيد بين إيران وإسرائيل

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

وزير الخارجية: غزة لا يجب أن تُنسى رغم التركيز على التصعيد بين إيران وإسرائيل

أجرى نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ووزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الخميس، محادثات موسّعة ركزت على جهود إنهاء التصعيد الكارثي الذي تشهده المنطقة، وحمايتها من تداعياته التي تهدد الأمن والسلم الإقليميين والدوليين. واتفق الوزيران على أن وقف التصعيد بين إسرائيل وإيران والعودة إلى المفاوضات هو السبيل لحماية المنطقة من توسّع الحرب وتداعياتها الخطيرة. وأكّد الصفدي في هذا السياق أهمية المحادثات التي ستجريها فرنسا وألمانيا والولايات المتحدة مع إيران في جنيف الجمعة، في إعطاء الدبلوماسية فرصة للنجاح للتوصل لاتفاق حول الملف النووي الإيراني، وحماية المنطقة من تداعيات توسّع الحرب. كما أكّد الصفدي وبارو ضرورة تكثيف الجهود للتوصل لوقف دائم لإطلاق النار في غزة، وإدخال المساعدات بشكل فوري وكافٍ، باعتبار ذلك أولوية يجب أن تتكاتف كل الجهود لتحقيقها. وشدّد الصفدي على أن غزة يجب ألّا تُنسى في الوقت الذي تركز فيه الجهود الإقليمية والدولية على إنهاء التصعيد بين إيران وإسرائيل، حيث ما يزال القتل والتجويع والمعاناة الواقع اللا إنساني في غزة نتيجة استمرار العدوان الإسرائيلي، ومنع دخول المساعدات الإنسانية التي يحتاجها الشعب الفلسطيني. وبحث الوزيران أيضًا التصعيد الخطير في الضفة الغربية، حيث حذّر الصفدي من الإجراءات الإسرائيلية اللا شرعية التي تقوّض حل الدولتين، وتحاصر الشعب الفلسطيني وقيادته واقتصاده. وأكّد الصفدي أن حماية حل الدولتين من الإجراءات الإسرائيلية اللا شرعية يجب أن يكون في مقدم أولويات كل الدول التي تؤيد هذا الحل سبيلًا وحيدًا لتحقيق السلام العادل والشامل الذي يضمن الأمن والاستقرار للجميع. وأكّد الصفدي أن الدول العربية ما تزال ملتزمة بمبادرة السلام العربية للعام 2002، والتي تعرض علاقات طبيعية مع إسرائيل وضمانات جماعية لأمنها في سياق حل شامل ينهي الاحتلال الإسرائيلي، ويجسد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس الشرقية، لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل على أساس حل الدولتين ووفق قرارات الشرعية الدولية. وبحث الوزيران التحضيرات لعقد المؤتمر الدولي حول حل الدولتين برئاسة سعودية فرنسية في موعد قريب يُتَّفق عليه بعد أن أُجِّلَ المؤتمر بسبب العدوان الإسرائيلي على إيران. وثمّن الصفدي دور فرنسا الرئيس في جهود إيجاد أفق حقيقي لتحقيق السلام على أساس حل الدولتين. وأكّد أهمية الاعتراف بالدولة الفلسطينية خطوةً تؤكّد حتمية حل الدولتين، سبيلًا وحيدًا لتحقيق السلام العادل، وتضغط باتجاه تنفيذه. وبحث الوزيران تطورات الأوضاع في سوريا، حيث أكّد الصفدي أهمية الخطوات التي اتخذتها فرنسا في دعم سوريا، وشدّد على ضرورة دعم الحكومة السورية في عملية إعادة البناء على الأسس التي تضمن وحدة سوريا وسيادتها وأمنها واستقرارها، وتخلصها من الإرهاب، وتهيئ ظروف العودة الطوعية للاجئين، وتحفظ حقوق جميع مكونات الشعب السوري. كما أكّد الصفدي وبارو استمرار التعاون في جهود دعم لبنان وأمنه واستقراره وسيادته وتفعيل مؤسساته. وشدّد الصفدي وبارو على عمق علاقات الشراكة الأردنية الفرنسية، والتعاون والتنسيق المستمر بين القيادتين والحكومتين في جهود تقديم المساعدات الإنسانية إلى غزة، والتوصل لوقف دائم لإطلاق النار، وتخفيض التصعيد الإقليمي، وإيجاد مسار سياسي حقيقي ومؤثر يفضي إلى تحقيق السلام العادل والشامل ويكرس الأمن والاستقرار في المنطقة.

قراءة مبكرة لأفول الزمن الراديكالي
قراءة مبكرة لأفول الزمن الراديكالي

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

قراءة مبكرة لأفول الزمن الراديكالي

في خضم التصعيد الإسرائيلي الإيراني الأخير، يتجه الشرق الأوسط نحو منعطف فارق، ليس بفعل القصف المتبادل أو الطائرات المسيّرة فحسب، بل لأن هذا التصعيد يكشف عمق التحولات التي بدأت تعيد صياغة الإقليم وموقعه في النظام الدولي الجديد، وفي قلب هذا المشهد، تبدو الزعامات الراديكالية القديمة، كزعامة بنيامين نتنياهو نفسه، غريبة عن الزمن الجديد، بل معرقلة لمنطقه، وهذا سيتضح بعد انقشاع كل ذلك الدخان. اضافة اعلان المواجهة مع إيران، بكل رماديتها وتشعباتها، ليست معزولة عن التوازنات التي بدأت ترتسم بعد حرب أوكرانيا، مرورًا بتطورات غزة، وانتهاءً بتحولات عالم المعرفة والتكنولوجيا. المنطقة، التي كانت لقرن كامل مجرد هامش للعبة الكبار، أصبحت الآن رقعة رئيسية، لكن بلغة مختلفة تمامًا: لغة الغاز، والداتا، والبرمجيات، والتكامل الإقليمي، والمجال صار متاحا لدول فيها أن تصبح لاعبا دوليا لا إقليميا وحسب. وفي هذا المشهد الجديد، لا مكان لزعماء راديكاليين يصرون على استعادة صراعات الماضي بلغة الحديد والنار، دون أن يفهموا أن الزمن لم يعد زمن البندقية فقط، بل زمن الكود والمصفوفات والطاقة الذكية. نتنياهو، الذي كتب في 1995 كتابه "مكان تحت الشمس"، لم يخرج منذ ذلك الحين من أيديولوجيا حديدية ترى في القوة العسكرية والاحتلال والسيطرة على الأرض الأسس الوحيدة لأمن إسرائيل. الكتاب كان – وما يزال – وثيقة تعكس بنية تفكير حزب الليكود، التي ترى في الضفة الغربية امتدادا توراتيا لا يجوز التخلي عنه، وتعتبر أن إقامة دولة فلسطينية تشكل خطرا وجوديا وليس فرصة سياسية. هذا المنطق، الذي طُبّق لاحقا حرفيا عبر سياسات الضم الزاحف، وتوسيع المستوطنات، وتهويد القدس، والعبث اليومي بالبنية الديمغرافية للضفة، أنتج نموذجا راديكاليا لا يختلف في جوهره عن خصومه الأيديولوجيين في طهران أو غزة. الفرق الوحيد هو أن نتنياهو يتحدث لغة الغرب ويقف على منصة ديمقراطية، بينما يحمل في داخله ذات المنطق الإقصائي: "نحن أو لا أحد". في المقابل، يقدم الملك عبد الله الثاني في كتابه "الفرصة الأخيرة" قراءة ذكية ومبكرة لعقل نتنياهو، ويصفه بأنه "ضرب المعتدلين العرب"، أي أنه قوض فرص التحرك العربي نحو تسوية عادلة. الملك، الذي قرأ مبكرا ديناميكيات التحولات، أدرك أن الزعيم الإسرائيلي ليس مجرد شخصية سياسية يمينية، بل هو خطر على الإقليم برمته لأنه يفكر بعقلية "الدولة القلعة"، ومفهوم القلاع المنعزلة لا يتسق مع منظومة العالم الجديد ولا الإقليم قيد التشكيل حاليا. ومع تصاعد موجات التغير العالمية، لم يعد ممكنا احتواء تلك الراديكالية ضمن إطارها المحلي فقط، العالم يتغير بطريقة لا تحتمل القادة الذين يفكرون بأدوات القرن العشرين، فنحن أمام منظومة علاقات دولية جديدة، لم تعد محكومة فقط بالجغرافيا والسيادة، بل تحكمها القدرة على الدخول في شبكات الإنتاج الرقمي، وإدارة الموارد الذكية، وحجز موقع في سلاسل الإمداد التكنولوجية. باختصار، في شرق أوسط يتغير، ويتصالح مع ذاته، وينشغل بموقعه في اقتصاد المعرفة، لا مكان لزعامات تعيش في ذاكرة الصراع الوجودي، وتحكم بعقلية استيطانية ترى في كل تسوية مؤامرة. نتنياهو هو آخر الراديكاليين في زمن ما بعد الراديكالية. للمزيد من مقالات الكاتب انقر هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store