logo
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدتين جديدتين

الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدتين جديدتين

الوكيلمنذ 7 ساعات
الوكيل الإخباري- أعلنت وزارة الدفاع الروسية تحرير بلدتين جديدتين في مقاطعتي سومي شمال شرق أوكرانيا، ودنيبروبيتروفسك جنوب شرقها، وتكبيد قوات كييف خسائر بشرية ومادية كبيرة خلال 24 ساعة.
وجاء في بيان وزارة الدفاع الروسية اليومي عن سير العملية العسكرية في أوكرانيا:
عززت قوات "الشمال" مواقعها وحررت بلدة بيسالوفكا في مقاطعة سومي شمال شرق أوكرانيا وكبدت العدو في مقاطعة خاركوف المحاذية 180 عسكريا، ودمرت له مدرعتين و5 مركبات و4 مدافع و3 مستودعات ذخيرة.
اضافة اعلان
عززت قوات "الغرب" الروسية مواقعها في مقاطعة خاركوف وجمهورية دونيتسك وكبدت العدو 210 قتلى ودمرت له 3 مدرعات و12 مركبة ومدفعين ومحطتي حرب إلكترونية ومحطتي رادار و3 مستودعات ذخيرة.
حسنت قوات "الجنوب" مواقعها في جمهورية دونيتسك وكبدت العدو 130 قتيلا ودمرت له دبابة ومدرعة ومدفعا ومستودعي ذخيرة.
حررت قوات "المركز" بلدة داتشنويه في مقاطعة دنيبروبيتروفسك جنوب شرق أوكرانيا وتواصل تقدمها في دونيتسك وكبدت العدو أكثر من 440 قتيلا و5 مدرعات و11 مركبة و3 مدافع.
عززت قوات "الشرق" مواقعها في دونيتسك وكبدت العدو 200 قتيل ودمرت له مدرعتين و10 مركبات ومدفعا و3 محطات حرب إلكترونية.
تواصل قوات "دنيبر" تقدمها في مقاطعتي زابوروجيه وخيرسون جنوب أوكرانيا وكبدت العدو 85 قتيلا، و9 مركبات ومدفعين و5 محطات حرب إلكترونية و3 مستودعات ذخيرة ومستودع وقود.
تدمير مراكز للتجنيد ومواقع لتجميع وإطلاق المسيرات ومستودعات ذخيرة ووقود.
إسقاط 7 قنابل "جادم" أمريكية موجهة.
إسقاط 402 مسيرة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جمعية كدنا الخيرية تكرم المهندس خالد محفوظ والمهندس يوسف معدي
جمعية كدنا الخيرية تكرم المهندس خالد محفوظ والمهندس يوسف معدي

أخبارنا

timeمنذ 16 دقائق

  • أخبارنا

جمعية كدنا الخيرية تكرم المهندس خالد محفوظ والمهندس يوسف معدي

أخبارنا : ضمن برامج جمعية كدنا الخيرية والتواصل البناء مع المجتمع المحلي اقيم اليوم الاثنين مساء حفل تكريم في مقر الجمعية الاستاذ محمد عليان رئيس الجمعية اشار في حديثه الى ان هذا التكريم ياتي لتعزيز العلاقة بين الجمعية وشخصيات فاعله في المجتمع واشاد بما قدمه المهندس خالد محفوظ عضو امانة عمان راس العين للمنطقة ودعمه الدائم للجمعية كما قدم شكره العميق باسمه وباسم اعضاء هيئة الادارة للمهندس يوسف معدي الناطق الاعلامي باسم اتحاد الجمعيات الخيرية العاصمة على جهوده في خدمة قطاع الجمعيات في تكنولوجيا المعلومات وتقديم التقارير اللازمة للجمعيات وفي الختام قدم الاستاذ حمد ابو خلف درع الجمعية للمهندس خالد محفوظ والشيخ اسحق عليان قدم درع الجمعية للمهندس يوسف معدي وبحضور اعضاء الهيئة الادارية للجمعية

وزير الدفاع الإسرائيلي يكشف كيف خططت تل أبيب لأكبر ضربة داخل إيران منذ عقود
وزير الدفاع الإسرائيلي يكشف كيف خططت تل أبيب لأكبر ضربة داخل إيران منذ عقود

أخبارنا

timeمنذ 17 دقائق

  • أخبارنا

وزير الدفاع الإسرائيلي يكشف كيف خططت تل أبيب لأكبر ضربة داخل إيران منذ عقود

أخبارنا : استيقظت المنطقة في 13 يونيو الماضي، على واحدة من أخطر الضربات الإسرائيلية في العمق الإيراني، ضمن عملية عسكرية سميت "عام كلافي". ويكشف وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، في إحاطة عقدت اليوم الاثنين أن هذه الضربة جاءت نتيجة لتحضير استراتيجي طويل. تكشف إحاطة كاتس عن تفاصيل غير مسبوقة حول مسار التحضير للعملية. البداية كانت في اجتماع أمني في نوفمبر 2023، حيث اتخذ قرار أولي بتنفيذ هجوم محدود ضد منشأة فوردو النووية، أطلق عليه اسم "عملية الأزرق والأبيض". في تلك المرحلة، لم تكن إسرائيل تملك بعد القدرة الكاملة على الوصول بعمق إلى قلب إيران والضرب المتكرر هناك، وهو ما وصفه كاتس بـ"دور البديل"، أي قدرة سلاح الجو على التصرف بمعزل عن الغطاء الأمريكي، وهي قدرة لم تكن موجودة من قبل. يقول كاتس: "لولا تطوير هذا الدور، لما كانت هناك عملية في إيران. لقد غير المعادلة تماما". بالتوازي، كانت الاستخبارات العسكرية تطور خططا مساعدة: أولها عملية "نارنيا" التي استهدفت العلماء المشاركين في المشروع النووي الإيراني، وثانيها خطة لتعطيل نظام القيادة والسيطرة (CCS) لإفقاد إيران قدرتها على التنسيق والرد الفوري، وثالثها ضربة افتتاحية تنفذ ضد أبرز قادة الأمن الإيرانيين. في اجتماع عقد في ديسمبر، طرحت فكرة استهداف "القيادة" لضرب المعنويات والقدرات القيادية، وجاءت عملية "الزفاف الأحمر" لتجسيد هذا التوجه، حين اغتيل عدد من كبار قادة الحرس الثوري، ومنهم قائد سلاح الجو أمير علي حاجي زادة. في يناير، وخلال اجتماع رمزي حمل اسم "هيلا"، صيغ الهدف السياسي للعملية: شل البرنامج النووي الإيراني مؤقتا، وفرض معادلة ردع جديدة قد تطيل أمد الاستقرار. عند هذه النقطة، بدأ التمهيد لعملية أوسع وأكثر جرأة، أُطلق عليها لاحقا اسم "خطة التورنادو"، تهدف إلى إحداث تأثير مفاجئ وعنيف في عمق طهران. في 29 مايو، تمت المصادقة على الخطة، والتي تضمنت ضربات مركزة تستهدف منشآت حساسة في العاصمة الإيرانية، وسط تعتيم إعلامي واستبعاد صريح لمشاركة أمريكية علنية. في مايو، تم تفعيل توجيه "P+7" الذي يعني الجاهزية لتنفيذ الهجوم خلال سبعة أيام. النقاش الأمني، الذي وصل ذروته في اجتماع 22 مايو، اعتبر "الضوء الأخضر الأمريكي" عاملا حاسما، لكنه لم يكن شرطا مطلقا. وأوصى وزير الدفاع بضرورة تنسيق التوقيت مع واشنطن، ولو من باب الحفاظ على إدارة التصعيد. في بداية يونيو، رفعت درجة التأهب إلى "P+3"، أي ثلاثة أيام للانطلاق، وبدأت الاستعدادات اللوجستية والعسكرية، بما في ذلك نشر آلاف الجنود في مهام مرتبطة بالعملية، التي عرفت باسمها الكامل: "عام كلافي". في الساعات الأولى من 12 يونيو، نفذت إسرائيل الضربة الافتتاحية التي وصفتها مصادر عليا بأنها "أحبطت هجوما إيرانيا واسعا كان وشيكا". وبحسب كاتس، فإن بعض القيادات الإيرانية كانت على علم باحتمال شن هجوم، لكنها لم تتخذ التدابير اللازمة، ما أدى إلى مقتل عدد من القادة الكبار. الضربات لم تكن ثابتة، بل تم تعديل الأهداف لحظيا بحسب التطورات الاستخباراتية والميدانية. الأهمية، وفق مصادر عسكرية، لم تكن في تدمير منشأة بعينها، بل في التأثير التراكمي الذي أضعف قدرات إيران الدفاعية والتنموية، وأوصل رسالة بأن يد إسرائيل باتت قادرة على الوصول في أي لحظة.

مصدر فلسطيني: انتهاء جلسة المفاوضات بين حماس وإسرائيل في الدوحة 'دون تحقيق اختراق'
مصدر فلسطيني: انتهاء جلسة المفاوضات بين حماس وإسرائيل في الدوحة 'دون تحقيق اختراق'

أخبارنا

timeمنذ 17 دقائق

  • أخبارنا

مصدر فلسطيني: انتهاء جلسة المفاوضات بين حماس وإسرائيل في الدوحة 'دون تحقيق اختراق'

أخبارنا : الدوحة: انتهت جلسة ثانية من المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس بعد ظهر الإثنين في الدوحة "من دود تحقيق اختراق'، على ما أفاد مسؤول فلسطيني مطلع على المحادثات الرامية للتوصل إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة. وقال المسؤول الذي اشترط عدم ذكر اسمه "انتهت بعد ظهر اليوم جلسة المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل في الدوحة' لافتا إلى أنه "لم يتم حقيق اختراق في اللقاء الصباحي لكن المفاوضات سوف تستمر'. وقالت مصادر فلسطينية أخرى إن رفض إسرائيل السماح بإدخال المساعدات إلى قطاع غزة بحرية وأمان يظل العقبة الرئيسية أمام إحراز تقدم في المحادثات التي تستضيفها قطر للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في القطاع. (أ ف ب)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store