
إطلاق مبادرة "التعبئة المجتمعية لمكافحة المخدرات" في إربد
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/740776
تم
الوكيل الإخباري-
أطلقت مديرية أوقاف إربد الثانية، اليوم الأحد، من مسجد العباس بن عبد المطلب، في منطقة "التركمان"، مبادرة "التعبئة المجتمعية لمكافحة المخدرات". اضافة اعلان
وأوضح مدير المديرية، فراس أبو خيط، أن المبادرة نفذت بالتعاون مع طلاب المركز الصيفي بالمسجد، بهدف نشر الوعي حول مخاطر المخدرات على المجتمع.
وشدد على الدور الحيوي للمجتمع في التوعية والإعلام والتنبيه من خلال مجالات عدة، منها التعليم والتثقيف والأنشطة الاجتماعية.
وأشار أبو خيط، إلى أن المبادرة شملت توزيع بروشورات وملصقات توعوية على المحال التجارية وصالونات الحلاقة المحيطة بالمسجد، في رسالة تذكيرية بأهمية مساهمة كل فرد في حماية أبنائنا من هذه الآفة.
وأكد أن التعاون الجماعي بين المؤسسات المختلفة يعزز جهود الأجهزة الأمنية في مكافحة المخدرات، ما يسهم بشكل كبير في بناء مجتمع صحي وآمن خال من هذه الآفة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 5 دقائق
- خبرني
تشيلي: انتهاء عمليات البحث بعد العثور على جثث عمال منجم إل تينينتي الخمسة
خبرني - أعلن مسؤولون في تشيلي الأحد، عن انتهاء عملية البحث عن ناجين بعد انهيار نفق داخل أكبر منجم نحاس في العالم، وذلك في أعقاب العثور على جثة آخر عامل مفقود. وأكد أكيليس كوبيلوس، المدعي العام لمنطقة أوهيغينز في تشيلي، للصحافيين أنه تم العثور على جثث العمال الخمسة المفقودين. ووقع الحادث بعد ظهر الخميس في منجم "إل تينينتي" للنحاس إثر "هزة أرضية" بلغت قوتها 4.2 درجات ولا يزال سببها قيد التحقيق لمعرفة ما إذا كان طبيعيا أو ناتجا من عمليات حفر. وكانت شركة "كوديلكو" الحكومية للتعدين أعلنت الأحد العثور على جثتي عاملين على عمق 1200 متر. وشارك 100 عنصر إنقاذ على الأقل في عمليات البحث داخل المنجم الذي يضم 4500 كيلومتر من الأنفاق تحت الأرض. وزار الرئيس غابرييل بوريك أقارب عمال المنجم المفقودين السبت، ووعدهم باستكمال عمليات البحث. وعُلّق العمل في المنجم الذي ينتج 356 ألف طن من النحاس سنويا، أي ما يعادل 6,7% من إنتاج تشيلي. وتشيلي أكبر منتج للنحاس في العالم ومسؤولة عن ربع الإمدادات العالمية، وقد ناهز انتاجها عام 2024 5,3 ملايين طن.

سرايا الإخبارية
منذ 33 دقائق
- سرايا الإخبارية
براءة اختراع دولية لفريق بحثي من الجامعة الهاشمية لابتكاره جهاز يقيس قدرة تحمل الرياضيين باستخدام الذكاء الاصطناعي
سرايا - سَجَّلَ فريق بحثي مشترك من كلية العلوم الطبية التطبيقية في الجامعة الهاشمية، وكلية علوم التأهيل الطبي في جامعة الملك عبدالعزيز، براءة اختراع في المملكة المتحدة لتطويره جهاز مبتكر لقياس قدرة التحمل لدى الرياضيين باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتشكل الفريق البحثي بقيادة الأستاذ الدكتور رزق الله قواقزة وكلًا من الدكتور ثامر التيم والدكتور مهند الحوامدة. وتم تصميم الجهاز بحيث يجمع بين الذكاء الاصطناعي وتقنيات الاستشعار الحيوي القابلة للارتداء، لتمكين المراقبة المستمرة والفورية للوظائف الفسيولوجية أثناء التدريب والمنافسات الرياضية دون التأثير على الأداء أو مخالفة القوانين، ويحتوي النظام على مجموعة من المستشعرات المتقدمة، تشمل: مستشعرات معدل ضربات القلب، وتشبع الأكسجين SpO?، ومعدل التنفس، ودرجة حرارة الجسم، ومستشعرات الحركة وجميعها مدمجة ضمن وحدات يمكن ارتداؤها بسهولة. ويعمل الجهاز على خوارزميات تعلم الآلة المتقدمة لتحليل البيانات البيومترية التي يتم جمعها حيث تُستخدم لتحديد الأنماط الفردية للرياضيين، وتوقع حالات التعب، واقتراح خطط تدريب مخصصة وفقًا للحالة الفسيولوجية لكل رياضي مما يتيح تحسين فعالية التدريب الرياضي بصورة ملحوظة من خلال تقليل الاعتماد على التقديرات الذاتية والاستعاضة عنها بالبيانات الموضوعية والمستمرة. ومن أهم ما يميز هذا الابتكار قدرته على تنفيذ تحليلات تنبؤية متقدمة تهدف إلى الوقاية من الإصابات الرياضية فمن خلال تحليل البيانات التاريخية والفورية، يستطيع النظام تحديد المؤشرات المبكرة لحالات التعب الشديد، والجفاف، وإجهاد العضلات، أو الإفراط في التمرين، مما يمكّن الرياضيين والمدربين من اتخاذ قرارات استباقية لتعديل الأحمال التدريبية واستراتيجيات التعافي بما يقلل خطر الإصابات. و يوفر الجهاز بيانات شاملة وتراكمية يمكن استخدامها لتقييم قدرة التحمل الجماعية للفرق الرياضية، مما يُمكّن الطواقم التدريبية من تحسين استراتيجيات اللعب، واختيار التبديلات، وتحسين اللياقة العامة للفريق بناءً على مؤشرات دقيقة وموضوعية. ويُعد هذا الابتكار خطوة متقدمة في مجال علوم الرياضة التطبيقية، حيث يجمع بين تقنيات الذكاء الاصطناعي والقياس الحيوي لتحسين الأداء الرياضي وتعزيز سلامة الرياضيين.


الغد
منذ 35 دقائق
- الغد
روبوت "LEKA".. داعم تعليمي وتفاعلي للأطفال ذوي الإعاقة
اضافة اعلان د. إبراهيم بني حمدان*عمان - يركز ميدان التربية الخاصة، بشكل عام، على مستوى الخدمات والبرامج التعليمية والتربوية المقدمة للفئات المصابة، كاضطراب طيف التوحد واضطراب التعلم المحدد والإعاقة الذهنية والبصرية والسمعية وغيرها، إضافة إلى ذلك، على أهمية المستوى التربوي الذي يحققه الطفل ومدى استفادته من هذه البرامج، مع مراعاة الظروف التربوية والتعليمية المحيطة بالطفل، كغرفة الصف والاختصاصي وعامل الوقت وتعاون الأسرة مع البرنامج العلاجي.إن عملية تقديم البرنامج العلاجي للطفل تتضمن مجموعة متنوعة ومتكاملة من الأسس، كقدرة المعلم أو الاختصاصي على تقديم هذه البرامج وجودة البرامج التعليمية المناسبة للطفل؛ حيث إن فئات التربية الخاصة تختلف عن بعضها بعضا، وتتفاوت فيما بينها في الشدة والمستوى، إذ إنها فئات غير متجانسة، لذا ينبغي وضع البرنامج المناسب للطفل والمبني على نقاط القوة والضعف الخاصة به وحده.ومع التقدم التكنولوجي والتطور التقني، لا سيما الذكاء الاصطناعي AI وما قدمه من تطبيقات وتقنيات حديثة، فقد ساعد بشكل مباشر في الكثير من المجالات المختلفة، وكان في مجال التربية الخاصة في تقديم روبوت LEKA الذي يعد تفاعليا، وتم تصميمه خصيصاً لفئات التربية الخاصة، كاضطراب طيف التوحد ASD وذوي اضطرابات التواصل.كذلك الإعاقات النمائية، فروبوت LEKA تم تطويره على أن يكون أداة تعليمية وترفيهية في الوقت نفسه، حتى تم استخدامه في مراكز التربية الخاصة (الرعاية) والمدارس، وحتى المنازل، لما يتمتع به من تصميم جميل وجذاب من ألوان زاهية ومؤثرات ضوئية مع أصوات موسيقية تساعد على جذب انتباه الطفل.إضافة إلى أنه يساعد على تنمية مهارات اللمس والسمع والبصر في وقت واحد مع إصدار الأصوات والاهتزازات، ومن مميزاته أيضاً أنه يطور المهارات الاجتماعية عند الأطفال عن طريق تبادل الأدوار والاستجابة للمحفزات وتعزيز مهارات الاستقلالية من دون الحاجة لتدخل الآخرين مع الطفل، وما يقدمه أيضاً للاختصاصيين من مساعدة لتحسين جودة الخدمات المقدمة للأطفال ذوي الإعاقة في أقل وقت وجهد ممكن، بما ينعكس على تعزيز نموهم بطريقة ممتعة وآمنة.* اختصاصي تربية خاصة