
أسعار المواشي المحلية اليوم الخميس 14 أغسطس بالعاصمة عدن
شهدت اسعار المواشي المحلية التي لوحظت في سوق المواشي بدار سعد _ م/ عدن اليوم الخميس الموافق 14 اغسطس 2025م
بسم الله الرحمن الرحيم
الماعز.
من 7 _ 9 كيلو ضد
95000 _ 115000
من 10 _ 15 كيلو
125000 _ 180000
الاغنام الضان ( الكباش)
من 7 _ 9 كيلو
90000 _ 110000
من 10 _ 15 كيلو
120000 _ 170000
الابقار
الرضيع
من 25 _ 40 كيلو
400000_ 650000
العجول
من 70 _ 100 كيلو
890000 _ 1150000
الثيران
من 120 _ 200 كيلو
1350000_ 2300000
الابل ( الجمال )
الرضيع( قعدان)
من 30 _ 50 كيلو
420000 _ 550000
الابل الكبير
من 200 كيلو وما فوق
630000 _ 730000
الدواجن
من 800 جرام _ 1000 جرام
6000_ 7000

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الحدث
منذ ساعة واحدة
- الحدث
أيهما أحقّ بالبر أمّي أم أبي ؟
علي بن أحمد الزبيدي ---------------------------------- حضرت اليوم خطبة الجمعة وبدأ الخطيب خطبته بالحديث عن وجوب بر الوالدين حتى وصل إلى قوله ( جَاءَ رَجُلٌ إلى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقالَ: مَن أَحَقُّ النَّاسِ بحُسْنِ صَحَابَتِي؟ قالَ: أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أَبُوكَ) وعندها جال بخاطري سؤال زاد اهتمامي بهذا السؤال حديث الخطيب واهتمامه ببر الأمّ وتخصيصه جلّ الخطبة عن أهمية برّ الأمّ وذكره لبر الأبّ في آخر الخطبة، وكأبٍ متعلم لطالما آمنت أن منزلة الوالدين متساوية، فكلاهما شريك في مسؤولية التربية والعطاء، لكن تكرار ذكر الأم ثلاث مرات في الحديث وحرص الخطيب على التأكيد على برّ الأم وذكر الأبّ في نافلة القول جعل الدهشة تتسرب إلى قلبي وجعلني ذلك أقف طويلاً عند هذا الحديث متسائلاً هل للأمّ منزلة تفوق منزلة الأب حقًا؟ هذا التساؤل دفعني إلى رحلة بحث عميقة وسريعة في كتاب الله وسنة رسوله وفي أقوال أهل العلم مستعيناً بالمواقع المتاحة في الإنترنت واليوتيوب ؛ لأكتشف أنّ الأمر أعمق مما يبدو. إن تقدير الإسلام للأم ليس تقليلاً من شأن الأب، بل هو اعتراف بتضحيتها الفريدة التي لا يشاركها فيها أحد، فالأم تحمل وتلد وترضع وتتحمل آلامًا جسدية ونفسية عظيمة، وأن حقّ الأم في ذلك مقدم على حقّ الأب لشدة معاناتها، وأنّ أفضال الأب ظاهرة على الابن والابنة بينما بعض أفضال الأم لا ترى لأنّها كانت في مراحل التكوين الأولى، ولكن هذا لا يعني أبداً أن منزلة الأب في بر القلب والعاطفة والاهتمام أقلّ، فكلا الوالدين لهما منزلة عظيمة، وكلاهما باب من أبواب الجنة، فالأب هو عماد الأسرة، وهو الذي يكافح ويكدح لتوفير لقمة العيش، وهو مصدر الأمان والحماية، وهو الذي يحمي ويرعى وينفق، والأم هي التي تربي وتسهر وتدبر . لقد عانى الكثير من الآباء في زماننا من ميل الأبناء للأم، وإهمالهم للأب، ظنًا منهم أن بر الأم وحده يكفي، وقد غفلوا عن أن بر الوالدين كليهما طاعة لله ورسوله، وأن الله تعالى قرن طاعتهما كليهما بالتوحيد في كتابه الكريم: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا} [الإسراء: 23]، ومن خلال رحلتي للبحث عن إجابة لتساؤلي، لم أجد في القرآن آية تفرق بين الوالدين في الحقوق والبر، بل إنّ الآيات دائمًا ما تجمع بينهما، ولكنّها تفصل في فضل الأم كالحمل والولادة والرضاعة . ولعلنا نتذكر قصة الصحابي الذي جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يستأذنه في الجهاد، فقال له: "أحي والداك؟" قال: نعم. قال: "ففيهما فجاهد"، هذا الحديث أيضاً لا يفرق بين الأم والأب في الحق، بل يجعل برهما جهادًا عظيمًا. وهو ما يؤكده الفقهاء الأربعة (أبو حنيفة ومالك والشافعي وأحمد)، الذين اتفقوا على أن بر الوالدين واجب عظيم، وأن عقوقهما من كبائر الذنوب. ولكن للأسف الشديد، أصبح الكثير من الأبناء في مجتمعاتنا يميل إلى برً الأم فقط، ويهجرون الأب، ويظنون أن عطف الأم وحنانها يغني عن بر الأب، وهذا تفكير خاطئ، فالأب وإن لم يكن يعبر عن عاطفته بكلمات رقيقة، فإن أفعاله هي خير دليل على حبه وتضحيته. إن الأب الذي يعمل بجد، والذي يسهر الليالي من أجل توفير احتياجات أبنائه، والذي يحرص على تعليمهم وتربيتهم، هو الأب الذي يستحق كل احترام وتقدير. إن هجر الأب قد يؤدي إلى عواقب وخيمة على الأبناء وعلى المجتمع بأسره، فعلم النفس يؤكد أن وجود الأب في حياة الأبناء ضروري لتكوين شخصيتهم، وإحساسهم بالأمان والثقة بالنفس،فغياب الأب المعنوي يترك فراغًا كبيرًا في حياة الأبناء، مما قد يؤدي إلى مشاكل نفسية وسلوكية. همسة الختام أيها الأبناء والبنات، لا تظنوا أن بر أحد الوالدين يغني عن بر الآخر، فكلاهما نعمة من الله تستحق الشكر والبر، وتذكروا أن بر الوالدين طريق إلى الجنة، وأن رضا الله من رضا الوالدين فلا تفضلوا أحدهما على الآخر،فالأم هي المدرسة الأولى، والأب هو السقف الذي يحمي، وهما معًا شجرة مثمرة لا تكتمل ثمارها إلا بوجودهما معًا ، وأنتم ثٍمارُها .


حضرموت نت
منذ 5 ساعات
- حضرموت نت
اخبار السعودية : إنفاذًا لتوجيه الوزير آل الشيخ.. خطباء المملكة يخصصون خطبة الجمعة لبر الوالدين
تحدث أصحاب الفضيلة خطباء الجوامع في مختلف مناطق المملكة، اليوم الجمعة 21/2/1447هـ، عن عظم حق الوالدين ووجوب برهما والإحسان إليهما، مبيّنين أن الله تعالى قرن حقهما بحقه سبحانه، ومحذرين من عقوقهما وما يترتب عليه من إثم عظيم. جاء ذلك إنفاذًا لتوجيه معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، بتخصيص خطبة الجمعة لهذا اليوم للحديث عن مكانة الوالدين وفضل برهما، والتحذير من عقوقهما. وأوضح الخطباء أن بر الوالدين من أعظم القربات وأجل الطاعات، مستشهدين بقوله تعالى: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا)، وبقوله سبحانه: (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا)، وبحديث النبي ﷺ: «رِضا الرَّبِّ في رِضا الوالِدِ، وسَخَطُ الرَّبِّ في سَخَطِ الوالِدِ». كما أكدوا أن عقوق الوالدين من أكبر الكبائر، مستشهدين بقول النبي ﷺ: «أَلا أُخْبِرُكُمْ بأَكْبَرِ الكَبائِرِ؟ قالوا: بَلَى يا رَسولَ اللَّهِ، قالَ: الإشْراكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ». ودعوا أفراد المجتمع إلى المسارعة في برهما وخدمتهما، وتفقد احتياجاتهما، وإدخال السرور عليهما، ورعايتهما خاصة في مرحلة الكِبَر. ونوّه الخطباء إلى صور البر العملية، ومنها مرافقة الوالدين عند مراجعة الأطباء، وتلبية رغباتهما، والإحسان إليهما قولًا وفعلًا، مؤكدين أن ذلك سبب لنيل رضا الله وبركته في العمر والرزق. وفي ختام خطبهم، حثّوا على اغتنام حياة الوالدين في البر والدعاء، والاستمرار في برهما بعد وفاتهما بتنفيذ وصاياهما، وصلة أرحامهما. وتأتي هذه الخطبة ضمن جهود وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في توجيه منبر الجمعة للحديث عن القضايا الشرعية والقيم الأخلاقية التي تعزز تماسك المجتمع، وترسيخ القيم الإسلامية الأصيلة، بتوجيهات ومتابعة من معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


الحدث
منذ 6 ساعات
- الحدث
"البعيجان" من المسجد النبوي: العلم من أعظم القربات ومسؤولية مشتركة
أوصى إمام وخطيب المسجد النبوي، فضيلة الشيخ عبدالله البعيجان، المسلمين بتقوى الله وطاعته، مستشهدًا بقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ). وأوضح فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في المسجد النبوي، أن استقبال العام الدراسي الجديد يكون بالجد والاجتهاد والبذل والعمل، مشيرًا إلى أن العلم من صفات الكمال الإلهي، قال تعالى: (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ... عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ). وأكد أن العلم من أعظم النعم، به تسمو الأمم وتنتصر، وهو من أفضل الطاعات وأزكاها، وقد حثّ القرآن الكريم على طلبه، وأمر النبي ﷺ بالاستزادة منه، كما في قوله تعالى: (وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا). وبيّن فضيلته أن الله تعالى رفع مكانة العلماء، فقال: (إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ)، وأمر بالرجوع إليهم: (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ). كما استشهد بحديث النبي ﷺ: (من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين)، و: (من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا سهل الله له به طريقًا إلى الجنة). وخاطب طلبة العلم بقوله إن العلم حياة القلوب، وطلبه قُربة، وبذله صدقة، ومدارسته عبادة، والحاجة إليه أعظم من الحاجة للطعام والشراب، مؤكدًا أن الوسائل اليوم متاحة ولا عذر في الانقطاع عن تحصيله. كما حمّل فضيلته المعلمين مسؤولية تعليم العلم ونشره، والنصح والتوجيه، ودعا الآباء إلى متابعة أبنائهم ومساعدة الجهات التعليمية بتوفير البيئة المناسبة، مشيرًا إلى أن ذلك من أعظم القربات، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية أو علم يُنتفع به أو ولد صالح يدعو له).