
في يوليو للشهر الرابع على التواليانكماش نشاط المصانع في الصين
وانخفض المؤشر الرسمي لمديري المشتريات إلى 49.3 في يوليو مقابل 49.7 في يونيو ، ليظل دون عتبة الخمسين التي تفصل بين النمو والانكماش. وهذه القراءة هي الأدنى منذ أبريل .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
المصروفات البيعية تدفع أرباح "الكيميائية" إلى الانخفاض 4.6% خلال الربع الثاني
سجلت الشركة الكيميائية السعودية القابضة، صافي ربح 69.5 مليون ريال خلال الربع الثاني بانخفاض 4.5% على أساس سنوي. وبحسب بيان الشركة على "تداول" يعود سبب الانخفاض خلال هذا الربع مقارنة بالربع المماثل من العام السابق إلى زيادة المصروفات البيعية ومخصص هبوط الذمم المدينة بالرغم من ارتفاع إجمالي الربح نتيجة لارتفاع حجم المبيعات. "الكيميائية" تأسست في 1972 برأسمال 843.2 مليون ريال، لتبلغ قيمتها السوقية اليوم 7.44 مليار ريال.


الشرق للأعمال
منذ ساعة واحدة
- الشرق للأعمال
"بيركشاير هاثاواي" تسجل خسارة 3.8 مليار دولار من حصتها في "كرافت هاينز"
سجلت شركة "بيركشاير هاثاواي" (Berkshire Hathaway)، التابعة للملياردير وارن بافيت، انخفاضاً في القيمة بواقع 3.8 مليار دولار في حصتها في شركة "كرافت هاينز" (Kraft Heinz)، وذلك في أحدث ضربة للاستثمار الذي أثر على الشركة في السنوات الأخيرة. خفضت "بيركشاير" القيمة الدفترية لحصتها في "كرافت هاينز" إلى 8.4 مليار دولار في نهاية يونيو، وفقاً لإشعار تنظيمي صدر يوم السبت. يُعدّ استثمار بافيت في "كرافت هاينز" من الاستثمارات النادرة التي لم تحقق النجاح المتوقع. رغم أن بافيت ما زال يحقق أرباحاً من استثماره، فإن سهم الشركة العملاقة للأغذية المعلبة، التي نشأت نتيجة اندماج "كرافت" و"هاينز" عام 2015، قد شهد انخفاضاً بنسبة 62% منذ ذلك الحين. في الوقت نفسه، ارتفع مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 202% خلال نفس الفترة. اقرأ المزيد: "كرافت هاينز" تخيب آمال وارن بافيت وتتجه نحو تفكيك أصولها تواجه الشركة الرائدة في قطاع السلع الاستهلاكية، التي تفكر في فصل جزء من أعمالها، تحديات جراء تأثير التضخم على إنفاق المستهلكين، بالإضافة إلى تحولهم نحو خيارات صحية لمنتجاتها. في الشهر الماضي، أعلنت الشركة عن انخفاض في المبيعات، إلا أن التراجع كان أقل حدة مما توقعه المحللون، وذلك يعود جزئياً إلى زيادة الأسعار.


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
مدفوعا بالطلب من البنوك المركزية
من المتوقع أن يستمر الارتفاع، الذي يبدو أنه لا يمكن وقفه، في أسعار الذهب خلال النصف الثاني من العام، وفقًا للمتداولين والمحللين الماليين. وفي أحدث توقعاته، يتنبأ مجلس الذهب العالمي (دبليو جي سي) بأن الأسعار ستستمر في الارتفاع، وإن كان بوتيرة أبطأ قليلا. ولقد أصبح الذهب باهظ الثمن لدرجة أن الطلب من قطاع المجوهرات قد تراجع. وذكر مجلس الذهب العالمي هذا الأسبوع أن الاستهلاك العالمي من قبل مصنعي المجوهرات انخفض من 435 طنا في الربع الأول إلى 356 طنا في الربع الثاني، وفق وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ). وارتفع سعر الذهب إلى ما يزيد قليلا عن 3300 دولار للأونصة الواحدة (31.1 غرام)، أي ما يقرب من ضعف المستوى الذي كان عليه في عام 2022. وتتوقع شركة "غولدمان ساكس" أن يصل إلى 4 آلاف دولار بحلول منتصف عام 2026. البنوك المركزية تغذي الارتفاع ويشير المحللون إلى أن الشراء المستمر من قبل البنوك المركزية – وخاصة من قبل الصين - هو المحرك الرئيسي لهذا الارتفاع، حيث تسعى الدول إلى تقليل اعتمادها على الدولار الأميركي. ويقول رئيس تداول المعادن الثمينة في شركة "بايرن إل بي"، مايكل أوبل، والتي تعد إحدى شركات تجارة الذهب الرائدة في ألمانيا: "طالما أن البنوك المركزية تواصل بناء احتياطيات الذهب، فإن الأسعار ستستمر في الارتفاع". ويضيف المتحدث باسم شركة تجارة الذهب في "ميونخ برو أوروم"، بنيامين سوما: "كانت البنوك المركزية تشتري حوالي ألف طن من الذهب سنويا في السنوات الأخيرة، من المحتمل أن يكون جزء كبير من ذلك منسوبا إلى الصين". وتظهر أرقام من مجلس الذهب العالمي أن الصين زادت احتياطياتها من الذهب ستة أضعاف تقريبا منذ عام 2000، من 395 طنا إلى 2292 طنا حتى نهاية الربع الأول من عام 2025. وهذا يضعها في المركز السابع عالميا. لكن العديد من الخبراء يعتقدون أن حيازات بكين الفعلية أعلى بكثير. ويقول أوبل: "أقدر أن الصين استحوذت على 500 طن أخرى على الأقل عبر الأسواق الثانوية". ويضيف أن الصين هي أيضا أكبر منتج للذهب في العالم، و"القليل جدا من هذا الإنتاج يجري تصديره".