
بعيدًا عن المكاسب الاقتصادية.. طارق فهمي يكشف أهمية زيارة ترامب للمنطقة
قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المنطقة تعد مهمة لأنها تعكس العلاقات الخليجية العربية في إطارها مع الأمم المتحدة، بعيدًا عن المقاربات والمكاسب الاقتصادية التي يمكن أن تحققها الولايات المتحدة، كما تؤكد الشراكة مع الدول الخليجية.
وأضاف فهمي، خلال تصريحاته لبرنامج 'الحياة اليوم'، والمذاع عبر فضائية 'الحياة اليوم'، أن العلاقات الخليجية الأمريكية تحتاج إلى مقاربة مختلفة، حيث إن جزءًا منها يرتبط بالمصالح النفعية والاتفاقيات والمذكرات التي تم توقيعها بين الطرفين، مشيرًا إلى أن الأهم في هذا السياق هو ترجمة الإدارة الأمريكية أقوالها لأفعال، موضحًا أن ما سمعناه جيد ونؤيده، إلا أن الأمر يتطلب من ترامب اتخاذ قرارات مباشرة في حالة العدوان على الشعب الفلسطيني ووقف الحرب ضد الفلسطينيين.
تدخل ترامب في المرحلة الأولى للهدنة
وتابع، أن ترامب أقدم على خطوة مهمة قبل وصوله إلى البيت الأبيض بإرسال المبعوث الأمريكي، حيث جلس مع نتنياهو لمدة سبع ساعات، وخرجت المرحلة الأولى، مؤكدًا أننا اليوم نحن بحاجة أن يمارس ترامب أكبر قدر من الضغوط لاتخاذ قرارات بوقف العدوان والانتقال إلى المرحلة الثانية، مع ضرورة تجنب الحلول الجزئية التي قد تعيدنا إلى المرحلة السابقة.
وأشار إلى أن مصر تركز على أطر وكليات ضمن إطار أشمل، وليس فقط على تبادل الأسرى، مع التأكيد على فكرة حل الدولتين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 34 دقائق
- مصرس
بعد توليها منصبها في الأمم المتحدة.. ياسمين فؤاد توجه الشكر للرئيس السيسي
قامت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة بعد توليها منصب أمينة تنفيذية جديدة لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر بتوجيه الشكر للرئيس السيسي عبر صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي( الفيس بوك ) وقالت الآتي :أتقدم بخالص شكرى وتقديرى لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، على الثقة الغالية التي منحها لى خلال فترة تشرفى بتولى حقيبة البيئة فى الحكومة المصرية على مدار 7 سنوات ، والدعم الذى منحه لتطوير القطاع البيئي في مصر، والذي شهد طفرة غير مسبوقة فى عهد فخامته، وذلك بوضع البيئة على رأس أولويات أجندة القيادة السياسية والدولة المصرية ودمج حقيقى للبعد البيئي في كافة قطاعات التنمية، وتنامى لدور مصر فى المجال البيئى على الساحة الإقليمية والعالمية.كما أعرب عن إعتزازى بدعم الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء وثقته عبر ثلاث حكومات متعاقبة كان دافعا قويا لى لمواصلة العمل بعزيمة لا تلين رغم التحديات الكبيرة التى تواجه ملفى البيئة والمناخ على المستويين الوطنى والدولى. كما أتوجه بالشكر لزملائى الوزراء الحاليين والسابقين على مختلف أوجه التعاون والتنسيق المثمر على مدار السنوات السابقة ، وكذلك أتوجه بالشكر لكافة العاملين بقطاع البيئة من الخبراء البيئين ومنظمات المجتمع المدنى والمنظمات الدولية وشركاء التنمية، وأخيرا كل الشكر لزملائى وزميلاتى العاملين فى وزارة البيئة بجهازيها شئون البيئة وتنظيم أدارة المخلفات على كافة الجهود التى بذلناه معا من أجل الحفاظ على البيئة المصرية ومواردها الطببعية.أن تلك الجهود قد تكللت على مدار السنوات الماضية فى تعزيز دور مصر الإقليمي والدولي في مواجهة التحديات البيئية، ومنها تغير المناخ والتنوع البيولوجي والتصحر ، خاصة أن فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى كان اول من نادى بالتصدي لمخاطر التصحر والجفاف نظراً لآثارهما السلبية على محور الأمن الغذائي الذي بات مرتبطاً بالأمن القومي للدول ، كما ساهمت ايضا في رئاسة مصر لمؤتمر الأطراف الرابع عشر لاتفاقية التنوع البيولوجي (COP14) الذي عقد في شرم الشيخ والذى تشرفت برئاسته على مدار 3 سنوات، وكذلك استضافة مصر لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية حول تغير المناخ (COP27) عام 2022 وتشرفى بتولى منصب المنسق الوزارى ومبعوث مؤتمر المناخ ، فضلاً عن الاستعداد لاستضافة مصر لمؤتمر الأطراف ال24 لاتفاقية برشلونة خلال ديسمبر القادم.وأعرب عن أعتزازى بثقة السيد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة فى اختيارى من بين عدة مرشحين من العالم لكى أتولى هذه المهمة التى تواجهها تحديات كبيرة، وأؤكد على أهمية ان تتولى مصر هذا المنصب الدولى والذى من شأنه دعم النظام متعدد الأطراف فى التعامل مع قضايا عالم مضطرب تهدده التحديات سواء من صنع الإنسان أو من صنع الطبيعة.وأؤكد أن توجيهات فخامة الرئيس المستمرة على مدار السنوات الماضية كانت الداعم لتمكين المرأة المصرية في كل القطاعات الحيوية بالدولة المصرية، حيث يمثل عصراً ذهبيًا لها، في ظل الاهتمام الكبير والغير مسبوق الذي توليه القيادة السياسية لتمكين المرأة وتبوؤها أعلى المناصب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية في الجمهورية الجديدة 》.


البورصة
منذ 40 دقائق
- البورصة
القلق من المستقبل يدفع الأمريكيين نحو الجواز السفر البريطاني
بينما كان دونالد ترامب يضع يده على الكتاب المقدّس معلناً بدء ولايته الرئاسية الثانية، كانت آلاف الأيادي الأمريكية تمتد نحو أبواب أوروبا طلباً للجنسية. كشفت وزارة الداخلية البريطانية أن عدد طلبات الحصول على الجنسية المقدّمة من أمريكيين بين يناير ومارس 2025 سجّل رقماً قياسياً بلغ 1,931 طلباً، وهو الأعلى منذ بدء التسجيلات الرسمية عام 2004، بزيادة قدرها 12% مقارنة بالربع السابق، الذي شهد أيضاً ارتفاعاً حاداً تزامن مع إعادة انتخاب ترامب في نوفمبر الماضي. اللافت أن هذا الارتفاع لم يقتصر على طلبات الجنسية، بل شمل أيضاً عدد الأمريكيين الذين حصلوا على الإقامة الدائمة في بريطانيا خلال عام 2024، إذ بلغ عددهم أكثر من 5,500 شخص، أي بزيادة قدرها 20% مقارنة بعام 2023، وهي خطوة تمنحهم الحق في العيش والعمل والدراسة بشكل دائم، وتُعدّ مقدمة طبيعية للحصول على الجنسية لاحقاً. وقدّم نحو 2,000 أمريكي طلبات للحصول على الجنسية البريطانية خلال الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام، بزيادة قدرها 12% مقارنة بالربع السابق. وليست هذه المرة الأولى التي ترتفع فيها معدلات الهجرة الأمريكية إلى بريطانيا بشكل لافت؛ ففي عام 2020، خلال فترة ولاية ترامب الأولى وأوج تفشي جائحة كورونا، شهدت السلطات البريطانية قفزة مماثلة. وفي الفترة ذاتها، كشف مكتب «بامبريدج للمحاسبة»، المتخصص في قضايا الضرائب عبر الحدود، أن أكثر من 5,800 أمريكي تخلّوا عن جنسيتهم خلال النصف الأول من عام 2020، أي قرابة ثلاثة أضعاف ما تم تسجيله في عام 2019 بأكمله. وقال أليستير بامبريدج، الشريك في المكتب نفسه، إن معظم هؤلاء «غادروا أمريكا بالفعل، وكانوا ببساطة قد سئموا من كل شيء»، مشيراً إلى أن أسباب التخلي عن الجنسية لم تكن سياسية فقط، بل شملت أيضاً الضرائب المعقدة المفروضة على المواطنين الأمريكيين المقيمين في الخارج. ورغم هذا التوجّه الواضح نحو أوروبا، يبدو أن الطريق لم يعد سهلاً كما كان؛ إذ أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الأسبوع الماضي، نية حكومته تشديد شروط الهجرة الشرعية ورفع فترة الانتظار اللازمة قبل التقدّم بطلب الحصول على الجنسية. أما في إيطاليا، فقد تم اتخاذ خطوة أكثر صرامة، حيث أُلغيت إمكانية الحصول على الجنسية من خلال سلالة الأجداد العظام، وهي وسيلة كانت شائعة بين الأمريكيين من أصول إيطالية، كما تم تشديد القواعد المتعلقة بتأشيرات الدخول لغير مواطني الاتحاد الأوروبي. فالأرقام لا تكذب: لم يعد المواطن الأمريكي يشعر أن بلاده توفّر له الاستقرار الكافي، سواء من حيث البيئة السياسية أو النظام الضريبي، وما نشهده اليوم هو موجة «هجرة نوعية» هدفها الأمان والفرص البديلة، وليس فقط البحث عن عمل أو لجوء. ومع أن أوروبا تحاول الحد من تدفّقات الهجرة، خصوصاً بعد اضطرابات ما بعد البريكست وتنامي النزعات الشعبوية، فإن تدفّق الأمريكيين، وهم من الفئات الأكثر تأهيلاً وتعليماً، يثير مفارقة كبيرة؛ فما كان يُنظر إليه سابقاً كأرض الأحلام، بات اليوم مصدر قلق لآلاف الأمريكيين. وباتت الجنسية ليست مجرد وثيقة قانونية، بل خياراً استراتيجياً للهروب من واقع سياسي معقّد، وأصبحت «أوروبا»، في نظر كثيرين، الضفة الأكثر هدوءاً وسط عاصفة ترامب الثانية. : الولايات المتحدة الأمريكيةبريطانيا


البورصة
منذ 40 دقائق
- البورصة
ترامب يدعم شراكة "يو إس ستيل" و"نيبون" بعد مراجعة الأمن القومي
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب دعمه لاتفاق الشراكة بين شركة 'يو إس ستيل' الأمريكية وشركة 'نيبون ستيل' اليابانية، مؤكداً أن هذه الشراكة ستُبقي الشركة الأمريكية العريقة داخل الولايات المتحدة الأمريكية. قال ترامب في منشور على منصة 'تروث سوشيال' أمس: 'أفخر بالإعلان أنه، وبعد الكثير من الدراسة والتفاوض، ستبقى شركة يو إس ستيل في أمريكا، وستحافظ على مقرها في مدينة بيتسبرج العظيمة.. سيضمن نهجي في فرض الرسوم الجمركية أن يظل الفولاذ يُصنع في أمريكا إلى الأبد'. أضاف ترامب أن هذه الشراكة ستُسهم في خلق ما لا يقل عن 70 ألف وظيفة، وستضيف 14 مليار دولار إلى الاقتصاد الأمريكي، مشيراً إلى أن 'معظم هذا الاستثمار' سيتم خلال الأشهر الـ14 المقبلة. كما أعلن أنه سيشارك في فعالية يوم 30 مايو مقرر إقامتها في بيتسبرج. جاء هذا الإعلان بعد ساعات من تأكيد البيت الأبيض أن ترامب تلقى توصية من لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة الأمريكية، وهي لجنة أمن قومي منوط بها مراجعة الشراكات. وجاءت بيانات من كلا الشركتين يوم الجمعة، إلى جانب تصريح من حاكم ولاية بنسلفانيا، جوش شابيرو –وهي الولاية التي تحتضن مقر شركة 'يو إس ستيل'– مشيدة بالاتفاق، لكنها لم تتضمن تفاصيل أخرى. وحسب مكتب إحصاءات العمل الأمريكي، فإن نحو 85 ألف شخص يعملون حالياً في مصانع الصلب الأمريكية. وقالت شركة 'يو إس ستيل' في بيان: 'ستبقى يو إس ستيل شركة أمريكية، وسنصبح أكبر وأقوى من خلال شراكتنا مع نيبون ستيل التي ستجلب استثمارات ضخمة، وتكنولوجيا جديدة، وآلاف الوظائف خلال السنوات الأربع المقبلة'. أما شركة 'نيبون ستيل' اليابانية، فقالت في بيانها إن 'الشراكة تُعد نقطة تحول– ليس فقط للشركتين، ولكن لصناعة الصلب الأمريكية وقاعدة التصنيع الأمريكية بأكملها'. ووصفت كلتا الشركتين ترامب بأنه 'جريء'. ورغم أن البيت الأبيض رفض تقديم مزيد من التفاصيل، إلا أن وسائل إعلام يابانية، من بينها 'نيكاي' و'كيودو نيوز'، أفادت بأن صفقة الاستحواذ تمّت الموافقة عليها، نقلاً عن أشخاص أمريكيين لم يُفصح عن أسمائهم. جاء هذا الإعلان غير المتوقع عبر وسائل التواصل الاجتماعي بعد تأكيد البيت الأبيض أن ترامب تلقى توصية من لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة، التي كانت تراجع صفقة الاستحواذ المقترحة. وكان ترامب صرح مراراً بأنه يجب أن تكون هناك شراكة استثمارية، وليس تملكاً كاملاً كما اتفقت الشركتان في عام 2023. وفي يناير، كان الرئيس السابق جو بايدن قد منع الصفقة، مشيراً إلى مخاوف تتعلق بالأمن القومي. ودافع مؤيدو الاندماج عن الصفقة، قائلين إن 'نيبون ستيل' يمكنها إحياء الشركة الأمريكية المتعثرة عبر تحديث الأصول المتهالكة، وزيادة الطاقة الإنتاجية، وتبادل التكنولوجيا. لكن الصفقة واجهت معارضة من نقابة 'عمال الصلب المتحدين' ذات النفوذ، والتي تدير مصانع يو إس ستيل في منطقة 'حزام الصدأ' الأمريكية. وانتقد رئيس النقابة، ديفيد مكول، الصفقة بشدة لأنها تمت دون مشاورة النقابة. ولم ترد النقابة على طلب للتعليق مساء الجمعة. كان ترامب، وبايدن، والمرشحة الديمقراطية للرئاسة لعام 2024 كامالا هاريس، عارضوا الصفقة وأصروا على أن تبقى الشركة بيد الأمريكيين. وأنهت أسهم 'يو إس ستيل' يوم الجمعة بارتفاع بنسبة 21% لتصل إلى 52.01 دولار. وكانت الشركة وافقت في ديسمبر 2023 على البيع إلى 'نيبون ستيل' مقابل 55 دولاراً للسهم نقداً بالكامل. يأتي هذا التحول المفاجئ في وقت تجري فيه الولايات المتحدة واليابان مفاوضات تجارية ضمن حزمة أوسع من الرسوم الجمركية فرضها ترامب. والتقى كبير المفاوضين التجاريين اليابانيين، ريوسي أكازاوا، مع وزير التجارة الأمريكي هاوارد لوتنيك والممثل التجاري الأمريكي جيميسون غرير في واشنطن ضمن الجولة الثالثة من محادثات الرسوم الجمركية. وجاء ذلك بعد مكالمة هاتفية بين ترمب ورئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا، اتفقا فيها على لقاء مباشر الشهر المقبل في كندا ضمن قمة قادة مجموعة السبع. رفض أكازاوا التعليق على مسألة الصلب يوم الجمعة، وقال إنه سينتظر حتى صدور إعلان رسمي. أما بخصوص مفاوضات الرسوم الجمركية، فأوضح أن المفاوضين يأخذون في الحسبان اجتماع القادة في يونيو، لكنه أضاف أن التسرع في التوصل لاتفاق ليس قراراً حكيماً. وتواجه اليابان رسوماً جمركية أمريكية بنسبة 25% على السيارات والفولاذ والألمنيوم، بالإضافة إلى رسم عام بنسبة 10% على جميع السلع، ومن المتوقع أن يرتفع إلى 24% في أوائل يوليو إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق تجاري، بعد انتهاء فترة التجميد البالغة 90 يوماً. وأعلنت شركات صناعة السيارات اليابانية، بما فيها 'تويوتا موتور'، عن خسائر متوقعة بمليارات الدولارات نتيجة هذه الرسوم. ومع انكماش الاقتصاد الياباني في الربع الأخير، فإن إيشيبا يواجه خطر دخول اليابان في ركود اقتصادي إذا لم تهدأ الضغوط التجارية. ومن المتوقع أن يواصل أكازاوا تنقلاته بين العواصم حتى الأسبوع المقبل، إذ سيجتمع أيضاً مع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، أحد اللاعبين الرئيسيين في الجولتين السابقتين من محادثات الرسوم، في واشنطن في 30 مايو. وقد يمهد دعم ترمب الطريق لعهد جديد لشركة الصلب الأميركية التي كانت يوماً ما أكبر شركة في العالم. لكن 'نيبون ستيل' ستضطر لإقناع مساهميها بسبب استمرار تشغيل الأصول القديمة، والأقل كفاءة، والأعلى تكلفة. وقال رئيس النقابة مكول مراراً إن الاستثمارات في المصانع ستجعلها الأكثر كفاءة في العالم، وإنها ستبقى قادرة على المنافسة لعقود قادمة. لكنه ظل غير مقتنع بوعود 'نيبون ستيل' منذ إعلان الصفقة. وأضاف في رسالة نصية في وقت سابق هذا الأسبوع: 'وعدهم دائماً ما يكون مشروطاً باستثناءات تتيح لهم التراجع عن أقوالهم. لا شيء يجعلني أعتقد أن هذا ليس مجرد محاولة يائسة أخرى'.