logo
بينها مهرجان السينما الهندية.. فعاليات صندوق التنمية الثقافية اليوم الأحد

بينها مهرجان السينما الهندية.. فعاليات صندوق التنمية الثقافية اليوم الأحد

الدستورمنذ 3 أيام
ينظم قطاع صندوق التنمية الثقافية، اليوم الأحد، العديد من الفعاليات الفنية والثقافية، عبر مراكزه الإبداعية المتعددة في القاهرة والإسكندرية، ونرصدها لكم في هذا التقرير.
مناقشة ديوان "العهدة" للشاعر مصطفي فهمي ببيت الشعر
يستضيف بيت الشعر، مركز إبداع بيت الست وسيلة، بمقره الكائن خلف الجامع الأزهر، والتابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية، في الثامنة مساء، أمسية شعرية لمناقشة ديوان "العهدة" للشاعر الشاب مصطفى فهمي، ويشارك في مناقشة الديوان كل من، الناقد الأدبي د. رامي هلال، والشاعر والكاتب الصحفي جمال فتحي، والشاعر مدحت العيسوي، وتدير ندوة المناقشة الشاعرة صفاء أبو صبيحة.
هذا وتتخلل الأمسية فقرات موسيقية للمؤلف الموسيقي ماريو سعيد؛ الأستاذ ببيت العود بالقاهرة، وتعد هذه هي المرة الأولى التي يعزف فيها "ماريو" في بيت الشعر.
ديوان "العهدة" صادر عن دار روافد ويحتوي على نحو 15 قصيدة عامية حافلة بالشعر، وهو الديوان الثاني للشاعر مصطفى فهمي بعد ديوانه الأول "كأن الله أخبرني" والذي حظي بردود فعل نقدية واسعة إبان صدوره.
وفي نفس التوقيت ــ الثامنة مساء ــ يشهد بيت السحيمي بشارع المعز، والتابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية، حفل جديد لفرقة النيل للموسيقي والآلات الشعبية، والتابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة.
مهرجان السينما الهندية في القاهرة
وفي السابعة مساء، تستقبل سينما الهناجر بساحة دار الأوبرا بأرض الجزيرة، انطلاق فعاليات، 'مهرجان السينما الهندية في القاهرة'، والذي ينظمه صندوق التنمية الثقافية، بالتعاون مع سفارة الهند بالقاهرة، ويستمر حتي 13 أغسطس الجاري.
الروائي إبراهيم عبد المجيد في ضيافة صالون "نفرتيتي" الثقافي
في رحلة إبداعية تمزج بين حكايات البحر والحضارة المصرية القديمة، ينظم صالون "نفرتيتي" الثقافي فعالية جديدة برعاية قطاع صندوق التنمية الثقافية، يستضيف فيها الكاتب الروائي الكبير إبراهيم عبد المجيد، وذلك في السابعة مساء، داخل مركز إبداع قصر الأمير طاز بحي الخليفة.
الفعالية التي تحمل عنوان "إبراهيم عبد المجيد وحكايات البحر" تسعى إلى استكشاف تجليات الهوية المصرية في الأدب والفنون والإبداع.
وتتناول تأثير الحضارة القديمة على الأدب المعاصر، من خلال نموذج البحر كمصدر للأسطورة، والرمز، والتأمل. كما تحاول حلقة الحوار المفتوح مع الجمهور استحضار البحر في أعمال الكاتب الكبير خاصة في رواياته المرتبطة بمدينة الإسكندرية، كمرآة أدبية نابضة للحضارة والانفتاح والتنوع الثقافي.
حفل أنغامنا الحلوة بقبة الغورى
وفي الثامنة مساء، يقيم مركز إبداع قبة الغورى بشارع الازهر، حفلًا غنائيًا جديدًا لفرقة "أنغامنا الحلوة"، وذلك ضمن برنامج النشاط الفني الذي ينظمه قطاع صندوق التنمية الثقافية خلال شهر اغسطس الجاري.
الملتقي الثقافي الأول ببيت المعمار المصري
وفي السابعة مساء، تنطلق أولي فعاليات الملتقي الثقافي الأول، ببيت المعمار المصري، بمقره الكائن ببيت علي لبيب، من ميدان القلعة، والتابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية. ضيف الملتقى، دكتور عادل يس، ويتحدث عن العقلانية والسعادة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثقافة : محمد الروبى: إبراهيم داود وأنا.. طبعاً أحباب
ثقافة : محمد الروبى: إبراهيم داود وأنا.. طبعاً أحباب

نافذة على العالم

timeمنذ 29 دقائق

  • نافذة على العالم

ثقافة : محمد الروبى: إبراهيم داود وأنا.. طبعاً أحباب

الأربعاء 13 أغسطس 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - قال الناقد محمد الروبي، اندهشت كثيرا حين علمت مؤخراً أن إبراهيم داود يصغرني بعام، فنحن مواليد الشهر نفسه، سبتمبر الحزين، أبناء برج العذراء. ولدت أنا في عام ستين، وجاء هو من بعدي بعام، أما سبب دهشتي فلأنني كنت دائما أنظر إلى إبراهيم باعتباره الأخ الأكبر، وهو ما يعني أن ابراهيم يكبرني على الأقل بخمس سنوات. لكن كانت المفاجأة أنه يصغرني بعام كامل. وأضاف "الروبى"، خلال ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون، هذا الاكتشاف أكد لي إيماني القديم بأن السن لم يكن أبداً مقياساً دقيقاً على الحكمة. بل هي أقرب إلى الموهبة. وابراهيم وبحق موهوب حكمة. أو حسب وصف الأبنودي الذي أحب: "ربنا راميها في حجره". وتابع، إبراهيم داود الذي أعرفه منذ سنوات طويلة، هو عذرائي بامتياز. محب، دقيق، ناقد بالفطرة، مخلص في العلاقات، يغضبه كثيراً الاستسهال والفوضى. حين تلتقيه للمرة الأولى ستشعر أنك تعرفه منذ سنوات طويلة. سيلقاك بابتسامة مرحبة تكشف عن قلب فلاح لا ينخدع بالمظاهر، ينظر مباشرة إلى الروح. ومن اللقاء الأول إما أن تكون صديقاً صدوقاً لإبراهيم أو شخصًا عابرًا مر في زمان عابر ولم يترك أثراً. وأوضح "الروبى"، أن الشاعر إبراهيم داود كما عرفته، هو مثقف ثقافة رفيعة، قارئ نهم، لكنه أبدًا لم يسعَ يومًا لإثبات ذلك، بل لم يسعَ أبدًا لإثبات أي شيء عن نفسه. يسير في الحياة بصدر مفتوح (سايب إيديه) مدفوعًا بهواء الحب. يقرأ ليتعلم لا ليتعالم. يكتب القصيدة لا ليكون شاعرًا بل لأن القصيدة سألته الخروج. صديق لكل الصادقين ولو كانوا غرباء، بل ويمنحهم صك المرور إلى القلب بأنهم: "طبعًا أحباب". وتابع قائلا: هكذا جاء كتابه – "طبعًا أحباب" – سياحة في غابة الحب، فاكهة منوعة، منهم الشعراء والمغنيين والمنشدين... ومنهم جميعاً ستعرف من أي أرض خصبة نبت داود المصري، ومن يعرف ابراهيم داود، سيلمس فيه حساً صوفياً يمتد إلى ما وراء البدايات. ربما يصل – بل هو بالتأكيد يصل – إلى الأجداد القدامى. فالدين عند إبراهيم لم يكن يومًا طقسًا شكليًا يمارسه باعتياد ممل، بل هو معاملة، عنوانها الأساسي والوحيد هو الحب (حب الله والكون والبشر)، والوطن بالنسبة له ليس مجرد راية ونشيد، بل أناس يحيون ويسعون، يزرعون، يصنعون، يعرقون.. ويحمدون الله على القليل الذي يرونه كثيرًا. وأضاف، ولأن الوطن عند إبراهيم داود ليس فكرة مجردة، بل حياة نابضة في وجوه الناس البسطاء، فقد ظل صوته الشعري مشغولًا بالتفاصيل الصغيرة التي تشبهنا. لم تكن قصيدته تتغنى بالأبراج العالية، بل كانت تلتقط الحنين في ظل شجرة، وتوثّق لحظة ارتباك عاشق على الرصيف، وتحتفل بضحكة مفاجئة في قلب الزحام. هو من ذلك النوع النادر من الشعراء الذي يمنح الحياة اليومية معنى، ويجعلنا ننتبه إلى أن الجمال قد يكون في كوب شاي بالنعناع تشربه مع من تحب. وأكد، أن إبراهيم داود لا يُشبه أحدًا، لكنه يشبهنا جميعًا. فيه شيء من الأخ، ومن الصديق الذي تأمن جانبه، ومن العاشق الذي لا يعلن حبّه بصخب، بل يعيشه في صمت دافئ. من يقرأه، أو يجالسه، يخرج دومًا بنوع من الطمأنينة، كأنما استراح قليلًا من تعب الأيام. ولا عجب أن تجد في شعره، كما في حياته، حكمة لم يطلبها، وعذوبة لم يتكلفها. كلماته تمشي على أطراف الأصابع، لكنها تصل إلى القلب مباشرة. وقد يكتب عن أمه، أو عن زميل قديم، أو حتى عن شاعر يحبه، فيصيبنا فجأة بما يشبه الدموع، لا لأن القصيدة حزينة، بل لأن فيها صدقًا لا يقاوم. وفي زمن امتلأ بالضجيج، ظل إبراهيم داود وفيًّا لصوته الداخلي. لا يسعى إلى أن يكون نجمًا، بل أن يكون نفسه فقط. وهذه أصعب وأجمل مهمة في الحياة. لا تُقلقه المهرجانات ولا الألقاب، بل تُقلقه القصيدة التي لم تولد بعد، والكلمة التي تُقال في غير موضعها، والظلم حين يلبس ثوب المجد. وقال "الروبي"، ليس غريبًا أن يأتي شعر إبراهيم داود مشبعًا بروح الصحافة، لا من حيث تقنياتها، بل من حيث الانحياز العميق للتفاصيل والهامش والناس. إنه لا يكتب من برجٍ عالٍ، بل من الشرفة نفسها التي نقف عندها نحن لنرى العالم بعيونٍ متعبة. وتابع: في ديوانه "تفاصيل" (1991)، يرصد داود اللحظات التي لا يراها أحد، يصطاد المعاني من الهوامش لا من المتون. القصائد هنا قصيرة، مشبعة بالهدوء، كأنها كتبت في غفلة من الضجيج. لا شعارات ولا تعقيد لغوي، بل تلك اللغة الشفيفة التي تجعلك تقول: "كنت أستطيع أن أكتب هذا.. لولا أنني لم أشعر به كما شعر هو"، أما في ديوان "كن شجاعًا هذه المرة" (1998)، فهو أكثر حدة وانكسارًا. قصائد تتحدث عن الخسارة، لا بوصفها هزيمة، بل بوصفها علامة نضج. نبرة اعترافية، خطاب ذاتي، كأن الشاعر يضع قلبه على الطاولة ويقول: "انظروا، هذه هي الحياة كما عشتها.. بلا تزييف"، وفي "أنت في القاهرة" (2005)، تكتمل ملامح شاعر المدينة. فالقاهرة عند داود ليست حائطًا للحنين، بل كائنٌ حي، يئنّ، ويتنفس، ويخذل ويُخذل. إنها المدينة التي تمنحك الدفء وتصفعك في الوقت نفسه. في هذا الديوان، يكتب داود كمن يخاطب صديقًا غائبًا، أو قلبًا لم يعد يعرف الطريق. وفى الختام قال: الملمح المشترك في كل دواوينه، هو تلك الجرأة على الحزن، والبساطة التي تخفي طبقات من المعنى. داود لا يكتب ليبهر، بل ليواسي. لا يصرخ، بل يهمس. ولا يقدّم أجوبة، بل يترك الباب مفتوحًا على احتمالات القلب. ولأنه كذلك، أحببته. وسأظل أحبّه. لا كصديق فقط، ولا كشاعر جميل، بل كنموذج نادر لإنسان اختار أن يكون خفيفًا على الدنيا، ثقيلًا في الذاكرة. إبراهيم داود.. لقد كتبت عنك لا لأردّ لك شيئًا مما أعطيت، فهذا ما لا أستطيع، بل لأقول لك ببساطة: "طبعًا.. أحباب." الشاعر الكبير إبراهيم داود خلال ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون الكاتب الصحفي أكرم القصاص رئيس مجلس إدارة اليوم السابع الكاتبة علا الشافعي رئيس تحرير اليوم السابع أحمد إبراهيم الشريف وخالد إبراهيم خلال ملتقى اليوم السابع الاحتفاء بالشاعر إبراهيم داود فى ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون الكاتب أكرم القصاص والشاعر إبراهيم داود الكاتب هشام أصلان الناقد الدكتور هيثم الحاج على الناقد محمد الروبى تكريم الشاعر إبراهيم داود خلال ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون خلال ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون

ثقافة : وداعا صنع الله إبراهيم في كاريكاتير اليوم السابع
ثقافة : وداعا صنع الله إبراهيم في كاريكاتير اليوم السابع

نافذة على العالم

timeمنذ 29 دقائق

  • نافذة على العالم

ثقافة : وداعا صنع الله إبراهيم في كاريكاتير اليوم السابع

الأربعاء 13 أغسطس 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - سلط كاريكاتير اليوم السابع بريشة أحمد خلف، الضوء على الروائى الكبير صنع الله إبراهيم الذى رحل عن عالمنا، صباح اليوم، عن عمر ناهز الـ 88 عاما. صنع الله إبراهيم من مواليد القاهرة 1937، وهو روائى مصرى ومن أكثر الكتاب شهرة فى العالم العربى بفضل أعماله ذات النزعات التجريبية، ومنها: نجمة أغسطس، وتلك الرائحة، وبيروت بيروت، وإنسان السد العالى، ووردة، والعمامة والقبعة، والقانون الفرنسى، والتلصص، وذات. وتتميز أعمال إبراهيم بصلتها وثيقة التشابك مع سيرته من جهة ومع تاريخ مصر السياسى من جهة أخرى، وتعتمد بشكل رئيسى على بناء يمزج السرد التخيلى بالتوثيق، ونال الروائى المصرى عبر مسيرته جوائز عدة؛ أهمها جائزة "ابن رشد للفكر الحر" عام 2004، وجائزة تكريمية نالها عند بلوغه عامه الثمانين قدمت له باسم المثقفين المصريين. يذكر أن الروائى الكبير صنع الله إبراهيم رفض تسلم جائزة ملتقى الرواية عام 2003، وتذكر عدد من التقارير الصحفية فى ذلك التوقيت، أنه فور انسحاب صنع الله إبراهيم، توجه الفنان فاروق حسنى، وزير الثقافة آنذاك، إلى المنصة ليلقى كلمة قصيرة، واعتذر لأعضاء لجنة التحكيم، مشيدًا بجهدهم كى ينتهوا إلى هذا "الاختيار الجيد"، ونقلت الصحف عن الوزير السابق: "هذه الجائزة لم تمنحها له الوزارة ولا الحكومة، وإنما منحتها لجنة من الأدباء العرب ترأسها الأديب السودانى الكبير الطيب صالح، وهى جائزة استحدثناها فى المجلس الأعلى للثقافة للرواية والشعر العربى". اليوم، طوى صنع الله إبراهيم صفحته الأخيرة، تاركًا وراءه مكتبة من النصوص التي ستظل حية، تمامًا كما ستظل رواية "نسب" آخر أثر في ذاكرة قراءته، شاهدة على شغفه بالمعرفة حتى اللحظة الأخيرة.

ثقافة : واسينى الأعرج وحسام أبو النصر: صنع الله إبراهيم روائى الصدق الأدبى
ثقافة : واسينى الأعرج وحسام أبو النصر: صنع الله إبراهيم روائى الصدق الأدبى

نافذة على العالم

timeمنذ 29 دقائق

  • نافذة على العالم

ثقافة : واسينى الأعرج وحسام أبو النصر: صنع الله إبراهيم روائى الصدق الأدبى

الأربعاء 13 أغسطس 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - ساد الحزن على صفحات كبار الكتاب على السوشيال ميديا، عقب رحيل الروائى الكبير صنع الله إبراهيم، الذى رحل عن عالمنا صباح اليوم، عن عمر يناهز 88 عام ، بعد صراع طويل مع المرض، ونعى الكاتب الجزائي الكبير واسيني الاعرج، عبر صفحته الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، "الرحمة والسلام لروح الروائي الكبير صنع الله إبراهيم، يعتبر أحد أهم الروائيين العرب جمع بين الكتابة والنضال السياسي مما تسبب له في الكثير من المصاعب الحياتية، لم يهادن الفساد أبدا. وأكمل واسيني الاعرج، " وُلد في القاهرة عام 1937م، ولعب والده دورًا كبيرًا في تكوين شخصيته الأدبية، إذ زوده بالكتب والقصص وحثه على الاطلاع منذ الصغر. درس الحقوق، لكنه سرعان ما اتجه إلى الصحافة والسياسة، وانتمى إلى المنظمة الشيوعية المصرية "حدتو"، فاعتُقل عام 1959 وظل في السجن خمس سنوات حتى عام 1964م. عمل إبراهيم في الصحافة لدى وكالة الأنباء المصرية عام 1967م، ثم انتقل للعمل لدى وكالة الأنباء الألمانية في برلين الشرقية عام 1968م حتى عام 1971م، قبل أن يتجه إلى موسكو لدراسة التصوير السينمائي وصناعة الأفلام. عاد إلى القاهرة عام 1974م، وتفرغ للكتابة الحرة كليًا عام 1975م ومن جانبه نعي الكاتب الفلسطيني الكبير حسام أبو النصر، قائلا: "صنع الله ابراهيم، ليس روائيا فحسب، عروبيا وطنيا ممانعا مبدئيا .... وداعا ". ويعد الأديب الراحل صنع الله إبراهيم أحد أبرز رواد الأدب فى مصر، كما أنه علامة من علامات الأدب المصرى، وله مجموعة متنوعة من الأعمال المميزة، ودخلت بعضها فى قائمة أفضل مائة رواية عربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store