logo
وزير الخارجية المصري: عازمون على تنظيم مؤتمر لإعادة إعمار غزة

وزير الخارجية المصري: عازمون على تنظيم مؤتمر لإعادة إعمار غزة

صحيفة عاجل منذ يوم واحد
فريق التحرير
قال وزير الخارجية المصري بدر أحمد عبدالعاطي، إنَّ مصر تجدد عزمها بالتعاون مع الشركاء الدوليين تنظيم مؤتمر لإعادة إعمار قطاع غزة فور التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار؛ وذلك لوضع الخطة العربية الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة الإعمار موضع التنفيذ.
وتوجه عبد العاطي، في كلمته بمؤتمر «حل الدولتين»، بالشكر إلى المملكة العربية السعودية وفرنسا، على رئاستهما المشتركة للمؤتمر والحرص على عقده، متابعا «إن أهمية المؤتمر لا تنحصر فقط في التعبير عن حرصنا على تسوية عادلة وشاملة للقضية الفلسطينية بل تأتي من خلال نجاحنا في التوصل إلى أوسع توافق دولي ممكن حول الخطوات العملية الواجب القيام بها لاقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو لعام 1976م وعاصمتها القدس الشرقية تعيش في سلام وأمن جنبا إلى جنب مع إسرائيل»، وفق "الشرق بلومبيرج".
وأردف، لقد كثفت مصر من جهودها لوقف الحرب في غزة لإنهاء الكارثة الإنسانية التي يتعرض لها المدنيون من خلال السماح باستئناف وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة التي تعد مصر في طليعة الدول المقدمة لهما ونعمل مع الأشقاء قطر والأصدقاء في الولايات المتحدة لهذا الغرض واستمرت مصر في دعم وكالة الأونروا في غزة والأراضي المحتلة وبقية مناطق العمليات التابعة لها بالحفاظ على الولاية الممنوحة للوكالة من الجمعية العامة للأمم المتحدة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع مستمر للدولار في مصر... فهل تنخفض الأسعار؟
تراجع مستمر للدولار في مصر... فهل تنخفض الأسعار؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 18 دقائق

  • الشرق الأوسط

تراجع مستمر للدولار في مصر... فهل تنخفض الأسعار؟

«نعم تراجع الدولار، لكن كمواطنين لا نشعر بأثر ذلك على الأرض»، قالها كامل محمود، الأربعيني المصري، تعليقاً على التراجع المستمر لسعر صرف الدولار الأميركي مقابل الجنيه لمصري خلال الأيام الماضية. وهبط سعر الدولار أمام الجنيه في عدد من البنوك المصرية خلال تعاملات، الثلاثاء، بمقدار يتراوح بين 5 إلى 8 قروش مقارنة بمستوياته الاثنين. ولليوم الثالث على التوالي واصل الدولار الانخفاض مقابل الجنيه ليصل إجمالي الهبوط نحو 36 قرشاً. وسجل الدولار، الثلاثاء، 48.67 جنيه للشراء و48.77 جنيه للبيع في البنك الأهلي المصري، و48.68 جنيه للشراء و48.78 جنيه للبيع في بنك مصر، أكبر بنكين حكوميين في البلاد، علماً بأنه تجاوز الـ50 جنيهاً على مدار الأشهر الماضية. يقول محمود، وهو موظف حكومي يقطن في محافظة المنوفية (دلتا النيل)، لـ«الشرق الأوسط»: «سرعة تراجع الدولار تحتاج معها لتدخل واضح من الحكومة لصالح المواطن، لازم نشوف خطوات عملية، مش مجرد تصريحات». كلمات محمود تشير إلى تصريحات أطلقها رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، الثلاثاء، خلال اجتماعه بحضور ممثلي الغرف التجارية والصناعية، لمتابعة جهود خفض الأسعار، مشدداً على أن المطلوب حالياً هو أن يشهد المواطن انخفاضاً حقيقياً في أسعار السلع، خصوصاً أن سعر الدولار يسجل انخفاضاً خلال الفترة الأخيرة مقابل الجنيه، وتحسن مؤشرات الاقتصاد المصري. وطالب رئيس الوزراء رئيس اتحاد الغرف التجارية بجمع رؤساء جميع الغرف التجارية، والتوافق على تخفيضات حقيقية في الأسعار لمختلف السلع. وكان مدبولي أوضح، خلال اجتماع الحكومة، الأربعاء الماضي، أن الحكومة تعمل على عقد اجتماعات مكثفة مع المسؤولين لخفض أسعار السلع الاستراتيجية، خصوصاً في ظل تراجع سعر الدولار مقابل الجنيه. وسجل سعر الدولار في البنك المركزي المصري في أول أيام العام الحالي 50.77 جنيه للشراء، و50.90 جنيه للبيع، واستمر في هذه الحدود لأشهر لاحقة، حتى سجل في أول يونيو (حزيران) قيمة 49.67 جنيه للشراء و49.81 جنيه للبيع، وهو ما دعا رئيس الوزراء للتعليق في أول اجتماع للحكومة عقب هذا التراجع: «ليه محدش بيتكلم دلوقتي إن فيه تراجع؟». وشهدت مصر أزمة في توفير العملة الصعبة خلال العامين الأخيرين مع تفاقم معدلات التضخم، ووصل سعر صرف الدولار لـ70 جنيهاً مصرياً في السوق الموازية (السوداء)، مع بداية عام 2024، بينما كان سعر الصرف الرسمي في البنوك المصرية 30.9 جنيه مقابل الدولار، لكن الحصول عليه كان أمراً صعباً؛ ما دفع الحكومة إلى تحرير سعر صرف الجنيه المصري تحريراً كاملاً أمام العملات الأجنبية وتركه لقوى العرض والطلب في 6 مارس (آذار) 2024. المطالبات بتراجع الأسعار وجدت طريقها أيضاً على منصات التواصل الاجتماعي، وسط تساؤلات بين روادها عن إمكانية تحقيق هذا الانخفاض مع التراجع المستمر للدولار. يعني الأسعار ممكن تنزل فعلا؟ — Esraa Khaled (@Esraa_Khaled21) July 29, 2025 عضو الجمعية المصرية للاقتصاد السياسي والتشريع، وليد جاب الله، قال لـ«الشرق الأوسط»، إن الانخفاض الأخير في سعر الدولار من المفترض أن ينعكس إيجاباً على أسعار السلع والخدمات، نتيجة تراجع تكاليف الإنتاج والتوزيع والتجارة بشكل عام. ومع ذلك، يشير إلى أن السوق المصرية تتميز باستجابة غير متوازنة تجاه تحركات الدولار، حيث يلاحظ سرعة في رفع الأسعار عند صعود العملة الأجنبية، مقابل بطء واضح في استجابته للانخفاض. وأوضح الخبير: «هذا النمط في الاستجابة يرتبط بطبيعة السوق المحلية، الذي يحتاج فترات طويلة حتى تترجم التغيرات الإيجابية في سعر الصرف إلى انخفاضات فعلية في أسعار السلع الأساسية». وأضاف: «الاستجابة البطيئة عند تراجع الدولار تُعد واحدة من التحديات الهيكلية في السوق المصرية، وهو ما يستدعي تدخلاً مباشراً من الجهات الحكومية». وأشاد الخبير بتوجه الحكومة المصرية نحو التواصل مع المنتجين والتجار من أجل دفعهم إلى خفض الأسعار، معتبراً هذا الإجراء خطوة إيجابية نحو بناء تفاهم مشترك بين الأطراف الفاعلة في السوق، كما دعا إلى توسيع هذا الجهد ليشمل مؤسسات المجتمع المدني، من خلال تعزيز توفير البضائع في المعارض الحكومية والجمعيات الاستهلاكية. ياريت وزارة الزراعة او التموين تصدر نشرة أسبوعية الشهرية باالسلع اللي تم تخفيضها والاسعار قبل وبعد مش كلام لإرضاء المسئولين — Adel Latif (@AdelLatif4) July 26, 2025 بدوره، قال الخبير الاقتصادي، عادل عامر، لـ«الشرق الأوسط»: «من الطبيعي أن ينعكس تراجع الدولار على الأسعار، لكن هذا التأثير سيظهر تدريجياً بسبب وجود مخزون من السلع تم شراؤه سابقاً بالدولار عند مستواه الأعلى (نحو 50 جنيهاً)، ومع تصريف هذا المخزون في غضون 4 أشهر كحد أقصى، وهو متوسط دورة المخزون بمصر، ستبدأ الأسعار في الانخفاض عند استيراد السلع بالسعر الجديد». ويرجح الخبير تراجع الأسعار مع استمرار انخفاض الدولار أو استقراره عند المستويات الحالية، لافتاً إلى أن هناك توقعات بأن يواصل الدولار تراجعه ليصل إلى ما يقارب 45 جنيهاً، في ظل التوقعات بزيادة الاستثمارات. وانخفض التضخم السنوي لأسعار المستهلكين في المدن المصرية إلى 14.9 في المائة خلال يونيو 2025 من 16.8 في المائة خلال مايو (أيار) الماضي. وهذا أول تراجع بعد 3 أشهر متتالية من الارتفاع.

الجزائر: الكاتب بوجدرة يدخل على خط التصعيد المتفاقم ضد فرنسا
الجزائر: الكاتب بوجدرة يدخل على خط التصعيد المتفاقم ضد فرنسا

الشرق الأوسط

timeمنذ 18 دقائق

  • الشرق الأوسط

الجزائر: الكاتب بوجدرة يدخل على خط التصعيد المتفاقم ضد فرنسا

هاجم الروائي الجزائري المشهور، رشيد بوجدرة، خلال حوار مع التلفزيون الحكومي، الكاتب المسجون بوعلام صنصال، والروائي البارز كمال داود، وذلك إثر استقبال خصّصه له الرئيس عبد المجيد تبون. وحمل هذا المشهد بالنسبة لعدد من المراقبين رسائل سياسية تصعيدية ضد فرنسا، في سياق التوترات المتواصلة بين البلدين منذ عام كامل. الروائي رشيد بوجدرة (متداولة) وليس من عادة الكاتب الثمانيني بوجدرة أن يحظى باهتمام من قبل السلطات العليا في البلاد، أو من وسائل الإعلام المملوكة للدولة، بمناسبة صدور مؤلف جديد له. فرغم رصيده الحافل بعشرات المؤلفات، أغلبها مثير للجدل فيما يتعلق بالدين والهوية، لم يسبق أن جرى تكريمه بشكل رسمي. لكن أمس، استقبله في «قصر المرادية» الرئيس تبون، وفق بيان رئاسي أشار إلى صفتة بوجدرة كـ«مجاهد»، شارك في حرب التحرير (1954–1962)، و«كاتب روائي كبير»، دون توضيح سبب المناسبة. وفي اليوم نفسه أجرى التلفزيون العمومي مقابلة مع بوجدرة، قال مقدمها في بدايتها إنها ستدور حول صدور نسخة جديدة من رواية له عنوانها «مزوّرو التاريخ». الكاتب المسجون بوعلام صنصال (متداولة) وأوضح رشيد بوجدرة أن إعادة نشر هذا العمل، الذي صدر لأول مرة قبل سبع سنوات، «تأتي في إطار مسعى لكشف ما يُحاك من محاولات لتشويه التاريخ الوطني، وتنبيه الجزائريين إلى خطر التلاعب بالذاكرة الجماعية»، مؤكداً أن «التاريخ المجيد للجزائر يتعرض لحملة تزوير منظمة، يقودها بعض الكتّاب الذين يسعون لتحقيق مكاسب شخصية، سواء كانت مادية أو معنوية، من خلال التقرب من دوائر ثقافية مرتبطة بالمستعمر السابق». وهاجم بوجدرة الكاتبين الفرنسيين الجزائريين، الملاحقين من طرف القضاء الجزائري، بوعلام صنصال وكمال داود، حيث وصفهما بأنهما «يحملان توجهات آيديولوجية متطرفة، وهناك انتهازية فكرية نابعة من عقدة المستعمر تحركهما». وعدّ أن ما يصدر عنهما من مؤلفات وتصريحات ومواقف «يعكس حالة من الانفصال النفسي والثقافي عن الجزائر، شعباً وهوية وتاريخاً». الروائي الفرنسي الجزائري كمال داود (حسابه بالإعلام الاجتماعي) كما أشار بوجدرة إلى أن كمال داود «لا يعدو أن يكون كاتباً متوسطاً، دأب على الإساءة إلى الشعب الجزائري في مقالاته، من خلال تمجيد الاستعمار والتقليل من شأن الثورة». أما بخصوص بوعلام صنصال، فقد قال إنه «يتبنى خطابات خطيرة لا تستند إلى أي أساس، مدفوعاً بعلاقات مشبوهة مع أطراف محسوبة على اليمين المتطرف في فرنسا». وأكد بوجدرة أن «مثل هذه الأسماء لا تمثل سوى ظواهر عابرة، مصيرها التلاشي»، مشدداً على أن «المجتمع الفرنسي نفسه سيلفظهم عاجلاً أم آجلاً». كما اتهم «بعض الدوائر الصهيونية في أوروبا بدعم هذه الأصوات، في إطار استمرار مساعي المستعمر القديم إلى بسط نفوذه الثقافي عبر قنوات جديدة». ودعا صاحب رواية «التطليق» الشهيرة (1969) المثقفين الجزائريين إلى «الاصطفاف دفاعاً عن الذاكرة الوطنية، وشن حرب القلم ضد المحاولات الرامية إلى تشويه التاريخ». كما شدد على «ضرورة مراجعة مناهج التعليم المتعلقة بالتاريخ والهوية، من أجل تحصين الأجيال المقبلة ضد أي خطاب مشكك، أو مشوِّه لذاكرة الأمة». والمعروف أن بوجدرة من الكتّاب الذين يُقاطعهم الإعلام الحكومي، بسبب مواقفه وتصريحاته، التي كثيراً ما تُوصَف بازدراء الدين الإسلامي، فضلاً عن تصنيف بعض رواياته على أنها «منافية للأخلاق». غير أن توافق النسخة الجديدة من «مزورو التاريخ» مع السردية الرسمية تجاه الكاتبين صنصال وداود أعاده إلى الواجهة، بعد فترة من التغييب، وأخرجه من دائرة النسيان. عام من التوترات بين الجزائر وفرنسا (متداولة) يشار إلى أن الروائيين، مزدوجي الجنسية، يوجدان في قلب التوترات الحادة الجارية بين الجزائر وفرنسا، والتي اندلعت بعد إعلان «الإليزيه» دعمه خطة الحكم الذاتي المغربية للصحراء، نهاية يوليو (تموز) 2024، وبوجه خاص بوعلام صنصال (76 سنة)، الذي أجج الخلافات بعد اعتقاله في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، إثر عودته من باريس، حيث كان أدلى بتصريحات صحافية استفزت الجزائريين، أكد فيها أن محافظات كاملة من الغرب الجزائري «تعود تاريخياً إلى المغرب»، وأن فرنسا «هي من اجتزأتها منه، خلال استعمارها شمال أفريقيا في القرنين الـ19 والـ20». وفي رواياته ومداخلاته الإعلامية، كثيراً ما يعبّر عن تشاؤمه من مستقبل الجزائر، ويصفها بأنها «فاشلة»، أو «غير قابلة للإصلاح». كما أن زيارته إلى إسرائيل عام 2012 ولقاءاته بمسؤوليها، أثقلت «ملفه» في المحكمة، حين دانه القضاء بالسجن 5 سنوات مع التنفيذ. ويحظى صنصال بتضامن واسع في فرنسا، حيث دعا الرئيس إيمانويل ماكرون إلى إطلاق سراحه، عادّاً «سجن كاتب مسن يعاني المرض أمراً لا يشرّف الجزائر». كما أن أوساط اليمين الفرنسي المتطرف، التي يعد صنصال مقرَباً منها، هاجمت الجزائر بشدة عبر الإعلام الموالي لها. وأصدرت السلطات القضائية الجزائرية مذكرتي توقيف دوليتين بحق الروائي كمال داود خلال العام الحالي، على خلفية ما اعتُبر «تجاوزاً قانونياً وأخلاقياً» مرتبطاً بمضامين روايته الأخيرة «حوريات» (جائزة غونكور الأدبية 2024). وهي الرواية، التي تتناول فترة «العشرية السوداء»، تضمنت، بحسب الجهات الرسمية خروقات لقانون «المصالحة الوطنية» المعمول به في الجزائر منذ 2005، والذي يجرّم إعادة فتح ملفات الصراع الداخلي بطريقة قد تمس بالسلم الأهلي، أو تهدد وحدة الوطن. كما وُجهت إلى داود شكاوى إضافية تتعلق بـ«انتهاك الخصوصية والتشهير»، خصوصاً من طرف سيدة جزائرية، اتهمته باستخدام ملامح من حياتها الشخصية في العمل الأدبي دون إذن، إلى جانب تصريحات إعلامية أثارت جدلاً واسعاً في الداخل الجزائري، بسبب انحيازه لإسرائيل في عدوانها على غزة. وبسبب إقامته الدائمة في فرنسا ورفضه المثول أمام القضاء الجزائري، فعّلت محكمة جزائرية مذكرتي توقيف عبر «إنتربول»، ما أضفى على القضية طابعاً دولياً تجاوز البعد الأدبي إلى القضائي والدبلوماسي. ويحظى داود أيضاً بدعم واسع من الحكومة والطيف السياسي الفرنسي، فيما يتعلق بالمشاكل التي يواجهها مع السلطات الجزائرية.

الجيش الإسرائيلي يُعلن قتل 234 عنصراً من «حزب الله» منذ بدء وقف النار في لبنان
الجيش الإسرائيلي يُعلن قتل 234 عنصراً من «حزب الله» منذ بدء وقف النار في لبنان

الشرق الأوسط

timeمنذ 18 دقائق

  • الشرق الأوسط

الجيش الإسرائيلي يُعلن قتل 234 عنصراً من «حزب الله» منذ بدء وقف النار في لبنان

نشر الجيش الإسرائيلي ما قال إنها معطيات عن الأنشطة العسكرية منذ انتهاء عملية «سهام الشمال» ضد «حزب الله»، ودخول اتفاق وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ، مشيراً إلى القضاء على أكثر من 234 عنصراً من «حزب الله»، وتدمير نحو 90 منصة صاروخية، ونحو 20 مقر قيادة، ونحو 40 بنية تحتية للحزب، بالإضافة إلى 5 مواقع لإنتاج الأسلحة و3 معسكرات تدريب لقوة «الرضوان» التابعة للحزب. جدول نشره المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي اليوم على منصة «إكس» يعطي فيه أرقاماً صادرة عن الجيش للخسائر التي ألحقها بـ«حزب الله» («إكس») وأوضح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، في منشور على منصة «إكس» أن الجيش نفّذ مئات العمليات البرية داخل لبنان لتدمير أسلحة وبنية تحتية للحزب، مشيراً إلى أن ذلك «يأتي في إطار الأعمال الهادفة لفرض وقف إطلاق النار ومراقبة تطبيقه». وأضاف أدرعي أن هذه العمليات تأتي ضمن عمل الجيش على منع وجود عملياتي لجماعة «حزب الله» جنوب الليطاني، ومنع وتحييد قدرات الحزب على إنتاج الأسلحة والانتشار العسكري إلى جانب تفكيكه من سلاحه. #عاجل يكشف جيش الدفاع معطيات عن الأنشطة العسكرية منذ انتهاء عملية سهام الشمال ضد حزب الله ودخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ. قضى جيش الدفاع على أكثر من 234 عنصراً إرهابياً وقام بتدمير نحو 90 منصة صاروخية ونحو 20 مقر قيادة ونحو 40 بنية تحتية إرهابية بالإضافة إلى 5 مواقع... — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 29, 2025 وتابع المتحدث باسم الجيش أن «جيش الدفاع يعمل، في إطار تحقيق هذه الأهداف، ضمن خطوط دفاعية أمامية عبر 5 مواقع تقع في المنطقة العازلة، ويشارك في تطبيق وقف إطلاق النار من خلال التنسيق مع الآلية المعنية في جنوب لبنان، إضافة إلى تنفيذ غارات وعمليات استهداف دقيقة تطول عناصر إرهابية وأهدافاً عسكرية». وكتب أدرعي أن الجيش الإسرائيلي قضى «على نحو 4000 إلى 5000 قائد وعنصر في (حزب الله) الإرهابي إلى جانب خروج نحو 9000 عنصر إرهابي عن دائرة القتال». وأضاف أن الجيش دمّر بين 70 و80 في المائة من منصات الإطلاق قصيرة المدى التي كان يمتلكها «حزب الله»، وأن الجيش كشف ودمّر نحو 1500 بنية تحتية تحت الأرض على خط التماس ودمّر كل الأنفاق الهجومية التابعة للحزب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store