
بمقطع فيديو.. كيت ميدلتون تعانق الأمير ويليام
أطلت أميرة ويلز ، كيت ميدلتون ، في أول فيديو من سلسلتها الجديدة "أم الطبيعة"، مستعرضة كيف كانت الطبيعة ملاذها الآمن خلال رحلة علاجها من السرطان، الذي شُخّصت به قبل أكثر من عام.
في الفيديو الذي تزامن مع أسبوع التوعية بالصحة النفسية، شاركت كيت لحظات خاصة مع الأمير ويليام من جزيرة مول خلال احتفالهما بذكرى زواجهما، وسط مشاهد من الربيع والطبيعة الهادئة.
وأكدت كيت أن "الطبيعة كانت ملاذي"، مشيرة إلى القوة الشفائية للعالم الطبيعي، ومعتبرة إياه مصدرًا للتجدد والتوازن والنمو. ودعت إلى إعادة الاتصال بالطبيعة، خاصة في ظل الضغوط المتزايدة للعالم الرقمي.
SPRING.
This year's Mental Health Awareness Week, we are celebrating humanity's longstanding connection to nature, and its capacity to inspire us and help us to heal and grow in mind, body and spirit.
As we confront the challenges of an increasingly complex and digital world,… pic.twitter.com/lmxzxJUsiO
— The Prince and Princess of Wales (@KensingtonRoyal) May 12, 2025
وترى كيت أن الطبيعة ليست فقط دعماً فردياً، بل جسراً لبناء علاقات أقوى، خصوصاً بين الأطفال في دور الرعاية، استناداً إلى خبراتها من نشاطاتها الخيرية وحديقة "العودة إلى الطبيعة" التي صممتها عام 2019.
وتعتزم الأميرة مواصلة السلسلة بفيديوهات مستقبلية توثق فصول الصيف والخريف والشتاء، في إطار تكريم شامل لدور الطبيعة في تعزيز الرفاهية النفسية والجسدية. (ارم نيوز)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
كيت ميدلتون ترسم نهج ملكة بريطانيا المستقبلية بقوّة الطبيعة (صور)
لا تكتفي أميرة ويلز في أسبوع التوعية بالصحّة النفسية هذا العام بمشاركة رسالة، بل تزرع إرثاً. فمع إزاحة الستار عن "وردة كاثرين"، وهي زهرة أطلقتها الجمعية البستانية الملكية بالشراكة مع ورود هاركنيس (Harkness Roses)، تكون كيت ميدلتون قد سجّلت عودة رمزية عميقة إلى الحياة العامة. لكن هذه الوردة، الأنيقة والناعمة والقوية، هي أكثر من مجرد تكريم أو بيان ملكي. إنها تعكس رحلة امرأة اختارت أن تتعافى في أحضان الطبيعة، والآن، تدعو العالم إلى أن يحذو حذوها. ولادة جديدة متجذرة في الطبيعة في مارس 2024، شاهد العالم بقلق خافت ما كشفته الأميرة كيت عن خضوعها للعلاج الكيميائي الوقائي بعد إجراء عملية جراحية في البطن. كان لرسالتها، التي أوصلتها بلباقة وتأثر على خلفية من الضوء الطبيعي الناعم، أثر هادئ أقوى من الكلمات. على الرغم من أنها لم تقل ذلك صراحة، كانت لغتها البصرية واضحة، وكانت الطبيعة رفيقتها في الشفاء. وأصبحت الزهور بالنسبة إليها، على وجه الخصوص، رموزاً خفيّة قويّة. في العديد من الموروثات الثقافية، تمثل الزهرة الهشاشة والقوة في الوقت نفسه، إذ تتفتح حتى بعد أقسى فصول الشتاء. تحمّلت كيت، مثل الزهرة، صراع المرض غير المرئيّ بوقار، وعادت إلى العالم بلطف لا يمكن أن يحققه سوى الشفاء العميق. View this post on Instagram A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales) View this post on Instagram A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales) تمثل حملة أسبوع التوعية بالصحة النفسية لهذا العام تطوراً كبيراً في دور كيت الرسمي. فمع أنها لطالما دافعت عن الصحة النفسية من خلال مبادرات مثل Heads Together ومركز المؤسسة الملكية للطفولة المبكرة، فإن تركيزها الآن أكثر ارتباطاً بالروحانيات وأكثر رسوخاً بعمق الإنسان. إن تعليقها على الفيديو الذي سبق أن نشرته على حسابها الرسمي في "إنستغرام" 'سلسلة الطبيعة الأم هي تذكير وانعكاس لجمال وتعقيد التجربة الإنسانية'، ظهر للعالم كأنه بيان هادئ. في عالم تجتاحه الشاشات والاتصالات الافتراضية، تطلب منّا كيت أن ننظر إلى الأعلى، ونخرج إلى الطبيعة ونعود إلى الأرض. تعتبر رسالتها خفية وجريئة في الوقت نفسه، وكأنّها تقول: "لسنا منفصلين عن الطبيعة. نحن جزء منها. وعندما ندمّرها، فإننا نبعد أنفسنا أيضاً عمّا يمكن أن يشفينا". لم يؤدِّ تعافي كيت إلى إعادة تشكيل علاقتها مع نفسها فحسب، بل أعاد تعريف كيفية توليها للقيادة. فإلى جانب واجبها الملكي، أصبحت رمزاً للقيادة الواعية المتجذرة في التعاطف والتأمّل والحضور الهادف. باختيارها التركيز على الطبيعة، لا تنسحب من الحياة العامة، بل تُعيد تشكيلها. في الحقيقة، لا يتعلق الأمر بالتباطؤ بل بتعميق الرحلة، واستمداد القوة من البساطة، وتشجيع البقيّة منّا على فعل المثل. في ثقافة تعبد الصخب والضجيج، تعلمنا كيت ميدلتون أن نتوقف ونتنفس وننمو ، لنجد الشفاء في الأماكن الهادئة، والقوة في السكون. سواء كان ذلك من خلال بتلات الوردة، أو المشي في الغابة، أو لحظة سكون على العشب، تُطلق كيت ميدلتون نهجاً عالمياً جديداً حاملة رسالة مليئة بالمعاني:


النهار
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
كيت ميدلتون تطلق مشروعها لـ"الصحة النفسيّة": الطبيعة ربيع الروح (فيديو)
في أسبوع التوعية بالصحة العقلية هذا العام، أطلقت أميرة ويلز كيت ميدلتون مشروعها الجديد الذي يحمل اسم "الطبيعة الأم"، والمؤلف من سلسلة فيديوهات لها علاقة بالفصول الأربعة. ونشر موقع أمير وأميرة ويلز على إكس فيديو مؤثر يظهر علاقة البشرية الطويلة بالطبيعة، وقدرة الاخيرة على الالهام والمساعدة على الشفاء والنمو ذهنيا وجسديا وروحيا. وفي معرض التعليق على المناسبة، ظهرت أميرة ويلز كيت ميدلتون في حقل من الازهار بينما تعانق الربيع وقد دونت: "بينما نواجه تحديات عالم رقمي متزايد التعقيد، فإن أهمية العلاقة بين الإنسانية والطبيعة تكتسب أهمية أكبر". SPRING. This year's Mental Health Awareness Week, we are celebrating humanity's longstanding connection to nature, and its capacity to inspire us and help us to heal and grow in mind, body and spirit. As we confront the challenges of an increasingly complex and digital world,… — The Prince and Princess of Wales (@KensingtonRoyal) May 12, 2025 وأضافت: "سلسلة الطبيعة الأم هي تذكير وانعكاس لجمال وتعقيد التجربة الإنسانية. إنه تكريم للدروس التي يمكن أن نتعلمها من الطبيعة، مما يساعدنا على تعزيز نمونا، وتقوية روابطنا مع العالم من حولنا ومع بعضنا البعض".


ليبانون 24
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ليبانون 24
بمقطع فيديو.. كيت ميدلتون تعانق الأمير ويليام
أطلت أميرة ويلز ، كيت ميدلتون ، في أول فيديو من سلسلتها الجديدة "أم الطبيعة"، مستعرضة كيف كانت الطبيعة ملاذها الآمن خلال رحلة علاجها من السرطان، الذي شُخّصت به قبل أكثر من عام. في الفيديو الذي تزامن مع أسبوع التوعية بالصحة النفسية، شاركت كيت لحظات خاصة مع الأمير ويليام من جزيرة مول خلال احتفالهما بذكرى زواجهما، وسط مشاهد من الربيع والطبيعة الهادئة. وأكدت كيت أن "الطبيعة كانت ملاذي"، مشيرة إلى القوة الشفائية للعالم الطبيعي، ومعتبرة إياه مصدرًا للتجدد والتوازن والنمو. ودعت إلى إعادة الاتصال بالطبيعة، خاصة في ظل الضغوط المتزايدة للعالم الرقمي. SPRING. This year's Mental Health Awareness Week, we are celebrating humanity's longstanding connection to nature, and its capacity to inspire us and help us to heal and grow in mind, body and spirit. As we confront the challenges of an increasingly complex and digital world,… — The Prince and Princess of Wales (@KensingtonRoyal) May 12, 2025 وترى كيت أن الطبيعة ليست فقط دعماً فردياً، بل جسراً لبناء علاقات أقوى، خصوصاً بين الأطفال في دور الرعاية، استناداً إلى خبراتها من نشاطاتها الخيرية وحديقة "العودة إلى الطبيعة" التي صممتها عام 2019. وتعتزم الأميرة مواصلة السلسلة بفيديوهات مستقبلية توثق فصول الصيف والخريف والشتاء، في إطار تكريم شامل لدور الطبيعة في تعزيز الرفاهية النفسية والجسدية. (ارم نيوز)