logo
«ناموسية» تكافح الملاريا

«ناموسية» تكافح الملاريا

البيانمنذ 13 ساعات

طوّر معهد ساوث ويست للأبحاث، بالتعاون مع جامعتي هارفارد وأوريغون، نظامين جديدين لشباك النوم (الناموسية) المعالجة لمكافحة الملاريا، عبر دمج أدوية مضادة للطفيليات، والتي تستهدف الطفيليات المسببة للملاريا داخل البعوض، وليس الحشرة نفسها، ما يمثل نقلة نوعية في أساليب الوقاية.
ويعتمد النظام الأول، حسب الدراسة المنشورة في مجلة «نيتشر»، على تغليف شباك بوليستر تجاري بمحلول دوائي، بينما يُدمج الثاني الدواء داخل خيوط بلاستيكية تُنسج لصنع الشبكة.
وأظهرت التجارب التي أجراها فريق هارفارد أن كلا النموذجين يُعقمان البعوضة عند ملامستها للشبك، ما يوقف دورة نقل الطفيليات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مركبات كيميائية مطورة تستهدف «طفيلي الملاريا» في البعوض
مركبات كيميائية مطورة تستهدف «طفيلي الملاريا» في البعوض

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

مركبات كيميائية مطورة تستهدف «طفيلي الملاريا» في البعوض

بوسطن ـ (رويترز) ذكر باحثون في دورية (نيتشر) العلمية، أن الناموسيات قد تصبح مفيدة مجدداً في مكافحة الملاريا في المناطق الموبوءة، وذلك باستخدام مادة كيميائية تستهدف الطفيلي المسبب للملاريا في البعوض، بدلاً من البعوض نفسه. وأدى استخدام المبيدات الحشرية طويلة المفعول في الناموسيات إلى انخفاض كبير في حالات الإصابة بالملاريا والوفيات الناجمة عنها بين عامي 2000 و2015، إلا أن هذه الطريقة أصبحت في نهاية المطاف أقل فعالية، بسبب تزايد مقاومة المبيدات الحشرية. نتيجة التجارب وفحص باحثون من كلية هارفارد تي. إتش. تشان، للصحة العامة في بوسطن 81 مركباً كيميائياً تجريبياً مضاداً للملاريا، وحددوا اثنين منها يمنعان نمو طفيلي الملاريا من خلال استهداف بروتين رئيسي في الطفيلي. وكانت هذه المركبات فعالة حتى ضد البعوض المقاوم للمبيدات الحشرية التقليدية. وقالت فلامينيا كاتيروتشا المشاركة في إعداد الدراسة في بيان «مكافحة الملاريا بحاجة ماسة إلى الابتكار». وقالت ألكسندرا بروبست، المعدة الرئيسية للدراسة في بيان: «تمكن زملاؤنا في مجال الكيمياء بجامعة أوريجون للصحة والعلوم من إنتاج هذه المركبات بكلفة زهيدة، وهو ما يسمح بدمج هذا النهج في البنية الأساسية الحالية للناموسيات بكلفة تنافسية».

تطوير مركبات كيميائية تهاجم "الطفيلي" المسبب للملاريا
تطوير مركبات كيميائية تهاجم "الطفيلي" المسبب للملاريا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

تطوير مركبات كيميائية تهاجم "الطفيلي" المسبب للملاريا

والناموسيات، هي أقمشة شبكية تستخدم لتغطية الأسرّة أو الأشخاص أثناء النوم، بهدف منع البعوض من الوصول إليهم ولدغهم، وبالتالي الوقاية من الأمراض التي ينقلها البعوض مثل الملاريا. وأدى استخدام المبيدات الحشرية طويلة المفعول في الناموسيات إلى انخفاض كبير في حالات الإصابة بالملاريا والوفيات الناجمة عنها بين عامي 2000 و2015، إلا أن هذه الطريقة أصبحت في نهاية المطاف أقل فعالية بسبب تزايد مقاومة المبيدات الحشرية. وفحص باحثون من كلية هارفارد تي. إتش. تشان للصحة العامة في بوسطن بالولايات المتحدة 81 مركبا كيميائيا تجريبيا مضادا للملاريا، وحددوا اثنين منها يمنعان نمو طفيلي الملاريا من خلال استهداف بروتين رئيسي فيه. وكانت هذه المركبات فعالة حتى ضد البعوض المقاوم للمبيدات الحشرية التقليدية. وقالت فلامينيا كاتيروتشا، المشاركة في إعداد الدراسة في بيان "مكافحة الملاريا بحاجة ماسة إلى الابتكار". وبدورها أوضحت ألكسندرا بروبست، المعدة الرئيسية للدراسة في بيان "تمكن زملاؤنا في مجال الكيمياء بجامعة أوريغون للصحة والعلوم من إنتاج هذه المركبات بتكلفة زهيدة، وهو ما يسمح بدمج هذا النهج في البنية الأساسية الحالية للناموسيات بتكلفة تنافسية".

باحثون يحددون أفضل فئة أدوية لعلاج إصابات كورونا الحادة
باحثون يحددون أفضل فئة أدوية لعلاج إصابات كورونا الحادة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

باحثون يحددون أفضل فئة أدوية لعلاج إصابات كورونا الحادة

وتعمل مثبطات "جانوس كيناز" عن طريق إبطاء الجهاز المناعي لدى المصابين بكوفيد-19. وقام الباحثون بتحليل النتائج الفردية لما يقرب من 13 ألف بالغ دخلوا المستشفيات بسبب كوفيد-19 وشاركوا في 16 تجربة عشوائية تقارن مثبطات "جانوس كيناز" مع أدوية أخرى أو أدوية وهمية بين مايو 2020 ومارس 2022. وبشكل عام، توفي 11.7 بالمئة من المرضى الذين تلقوا مثبطات "جانوس كيناز" بحلول اليوم الثامن والعشرين مقارنة مع 13.2 بالمئة من أولئك الذين تلقوا علاجات أخرى مثل ديكساميثازون الستيرويد أو الأدوية التي تمنع إشارات البروتين الالتهابي آي.إل-6. وبعد حساب عوامل الخطر الفردية، كانت احتمالات الوفاة بحلول اليوم الثامن والعشرين أقل بنسبة 33 بالمئة في مجموعة مثبطات "جانوس كيناز". وجاء في مقدمة نشرت مع الدراسة: "يجب أن تشكل هذه النتائج إضافة لإرشادات منظمة الصحة العالمية بشأن علاج كوفيد-19 ، سواء في الولايات المتحدة الأمريكية أو أوروبا". وأضافت: "على الرغم من أن الجائحة قد مرت ولم يعد كوفيد-19 متفشيا كما كان في السابق، فإن التأخير في نشر واعتماد ممارسات العلاج التي تستند إلى أفضل الأدلة يمكن أن يكون مضرا". وتشمل مثبطات "جانوس كيناز" مثبطات زيلجانز (توفاسيتينيب) من إنتاج فايزر، وأولوميانت (باريسيتينيب) من إيلي ليلي، وكذلك رينفوك (أوباداسيتينيب) من شركة آبفي. كما قللت هذه المثبطات من الحاجة إلى أجهزة التنفس الاصطناعي الحديثة أو غيرها من أجهزة دعم التنفس، وسمحت بخروج أسرع من المستشفى بنحو يوم واحد، إلى جانب تقليل المضاعفات السلبية الخطيرة. وكانت النتائج متطابقة بغض النظر عن حالة تطعيم المرضى ضد كوفيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store