logo
سمر طارق تشعل أجواء مهرجان الصيف الدولي بمكتبة الإسكندرية

سمر طارق تشعل أجواء مهرجان الصيف الدولي بمكتبة الإسكندرية

أخبار السياحةمنذ 16 ساعات
شهد مسرح مكتبة الإسكندرية المكشوف بالساحة الخارجية حفلاً موسيقياً للفنانة الشابة سمر طارق، وذلك ضمن فعاليات مهرجان الصيف الدولي في نسخته الثانية والعشرين.
وقدمت الفنانة سمر طارق خلال الحفل عددًا من الأغاني وسط حضور جماهيري كبير، ومنها: 'لو، مسافات، صفر، طوفنا، معلش، ليه، تفاصيل، تاتا، يا غايب، عادي، صح غلط، كده، عتمة، ولا تسألني شو حاسس لزياد الرحباني'.
عاليات مهرجان الصيف الدولي مستمرة داخل مكتبة الإسكندرية خلال الفترة من 7 حتي 31 أغسطس الجاري، يُقدم خلالها ما يقارب 40 فعالية فنية وثقافية، تتنوع بين الحفلات الموسيقية لعدد من أبرز المطربين والفرق الغنائية بمشاركة سعودية وأردنية وألمانية، بالإضافة إلى العروض السينمائية المميزة، والعروض المسرحية والستاند أب كوميدي، وكذلك عدد من الندوات وورش العمل الفنية التي تهدف إلى خلق منصات تفاعلية لتبادل الأفكار الفنية بين الشباب والفنانين من مختلف التخصصات الفنية.
ويتضمن برنامج المهرجان إقامة حفلات لمجموعة من النجوم أبرزهم: عمر خيرت، وعزيز مرقة، وحمزة نمرة، وعايدة الأيوبي، ومنال محي الدين، ومروة ناجي، وغيرهم.
وكعادته يركز المهرجان على دعم الفرق الشبابية وتقديم عروض تبرز المواهب المحلية والعربية، ومن أشهر الفرق الغنائية التي تقدم حفلاتها في هذه الدورة من المهرجان فرق: الحضرة، وفؤاد ومنيب، وحافظ وبستان، وأندروميدا، وجدل، وسماعي، وبهججة، وصحبة السمسمية، وهاي دام، وموجة، وجاوي، ومسا، وبراس ساوند، وفلكوريتا، وضفاير.
حفل سمر طارق
حفل سمر طارق
حفل سمر طارق
حفل سمر طارق
حفل سمر طارق
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فريق عمل 'وتر حساس 2' يحتفل بعيد ميلاد محمد محمود عبدالعزيز
فريق عمل 'وتر حساس 2' يحتفل بعيد ميلاد محمد محمود عبدالعزيز

أخبار السياحة

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبار السياحة

فريق عمل 'وتر حساس 2' يحتفل بعيد ميلاد محمد محمود عبدالعزيز

حرص فريق عمل مسلسل 'وتر حساس' الجزء الثاني'، على الاحتفال بعيد ميلاد الفنان محمد محمود عبدالعزيز، في أجواء من السعادة والفرحة. ووجه الفنان محمد محمود عبدالعزيز، الشكر لفريق العمل بعد مفاجأته والاحتفال بعيد ميلاده، حيث نشر فيديو عبر صفحته الشخصية على موقع الصور والفيديوهات القصيرة انستجرام، وظهر خلاله رفقة مجموعة من أبطال العمل، وهم يحتفلون بعيد ميلاده. علق على الفيديو قائلًا: 'شكراً من كل قلبى لكل فريق عمل مسلسل 'وتر حساس ٢' على المفاجأه الحلوه أوي دي، بجد أسعدتونى جداً جداً جداً، فى بداية سنة جديدة من حياتى ربنا يسعد قلوبكم كلكم وإن شاء الله ربنا يكتبلنا جميعاً الخير و النجاح، بحبكوا أوي'. فريق عمل وتر حساس 2 يحتفل بعيد ميلاد محمد محمود عبدالعزيز فريق عمل وتر حساس 2 يحتفل بعيد ميلاد محمد محمود عبدالعزيز

دكتوره ميرنا القاضي تكتب: بوابة اللانهاية.. حين تصنع الحضارات مفاتيح للزمن
دكتوره ميرنا القاضي تكتب: بوابة اللانهاية.. حين تصنع الحضارات مفاتيح للزمن

أخبار السياحة

timeمنذ 4 ساعات

  • أخبار السياحة

دكتوره ميرنا القاضي تكتب: بوابة اللانهاية.. حين تصنع الحضارات مفاتيح للزمن

الزمن لا يُقاس بالساعات… بل بالبوابات التي نعبرها'..هل شعرتَ يومًا بأن عقارب الساعة تخونك؟، بأن الزمن ينساب بين أصابعك كالماء، وأن الأيام تتآكل كحجرٍ تحت ريق البحر؟، لكنّ أجدادنا، في فجر الوعي البشري،لم يُسلِّموا للزمن مقاليدهم. صعدوا إلى قمم الجبال،ونحتُوا صحراء القفار،ورصعوا سهول الأرض بحجارةٍ تحدَّت النسيان. هذه الأحجار لم تكن قبورًا ولا قصورًا،بل كانت مفاتيحَ أسطورية لفكِّ شفرة الكون. بواباتٍ حجريةً صمَّمت ببراعةٍ تُذهل العقل الحديث،لتلتقط لحظةَ التقاء السماء بالأرض،حين ينزل النورُ كضيفٍ مقدسٍ على عتبة الحجر، فيعلن: 'هذه هي اللحظة التي يمسك فيها البشرُ بالخلود!' من صحراء مصر إلى سهول إنجلترا. ومن جبال الأنديز إلى غابات المايا. أرسل لنا القدماء رسالةً محفورةً بظلٍّ ونور: 'الزمن لا يُقاس، يُختبر.لا يُحصى، يُعاش. ولا يُروى، يُرصَد بانبهارٍ في عين الكون.' في هذه الرحلة، سنعبر معًا عتبات الزمن المنسية،حيث يتحول الحجرُ إلى شاشة كونية،والشمسُ إلى إبرةٍ تخيط ثوب الوجود،والظلُّ إلى لغةٍ سريةٍ تحدثنا عن محاولة البشر الأولى لرتقِ الفناءِ بالنور. هذه قصةُ بواباتٍ فتحتْ على اللانهاية… فهل أنت مستعدٌ لعبورها؟ معبد الكرنك خلال الانقلاب الشتوي – شعاع الشمس يتسلل عبر الممرات ليلمس قدس الأقداس، مشهد يأسر الروح . نبتا بلايا… حين نطق الصحراء بالنجوم في أعماق الصحراء الغربية المصرية، على بُعد نحو 100 كيلومتر غرب أبو سمبل، يرقد موقع نبتا بلايا، الذي يعود تاريخه إلى ما بين 7500 و 4500 قبل الميلاد. هنا، في زمن لم تكن فيه الكتابة ولا المعادن، أقام سكان المنطقة أول تقويم فلكي حجري معروف في العالم. يتألف هذا التقويم من دائرة حجرية ومجموعات من الصفوف الحجرية، بُنيت بدقة تسمح بمراقبة شروق الشمس في الانقلاب الصيفي، وكذلك تحديد موعد قدوم الأمطار الموسمية، التي كانت شريان الحياة في الصحراء. الأبحاث، خاصة تلك التي قام بها العالمان فريد ويمر وديفيد هولتزمان، كشفت أن بعض الحجارة تتوافق مع مواقع نجم الشعرى اليمانية (Sirius)، وهو النجم الذي سيصبح لاحقًا رمزًا أساسيًا في التقويم المصري القديم لارتباطه بفيضان النيل. تحوُّل الحجر إلى نبض كوني: لم تكن أحجار نبتا بلايا مجرد 'آلة حساب' بدائية. لقد حوَّل الإنسانُ الحجرَ الصامت إلى لسانٍ يتحدث بلغة الكون. حين كانت الشمس تلثم الأفق عند نقطة محددة، أو حين يلمع الشعرى في موضعه، كان الزمن الأرضي (حاجة المطر) يذوب في الزمن السماوي (حركة النجوم). هنا وُلدت الفكرة الجوهرية: المادة يمكنها أن تمسك بلحظة اللقاء بين الأرض والسماء. نبتا بلايا – صورة حديثة من موقع Live Science) تبرز الدائرة الحجرية التي شكلت أول تقويم فلكي بشري . من نبتا بلايا إلى الكرنك… عبور الآلهة بعد آلاف السنين، انتقلت هذه المعرفة الفلكية إلى قلب الحضارة المصرية. ففي معبد الكرنك، بمدينة طيبة، كان المعماريون والكهنة ينسقون تخطيط المعبد بدقة مع حركة الشمس. في صباح يوم الانقلاب الشتوي، تتعامد أشعة الشمس لتخترق الممرات وتصل إلى قدس الأقداس، حيث كان يُعتقد أن الإله آمون يتجلى في تلك اللحظة. هذا المشهد ليس مجرد عرض طبيعي، بل طقس كوني، يوحد بين الزمن الإلهي والزمن الأرضي، في لحظة هي بمثابة عبور من عالم البشر إلى عالم الآلهة. الضوح كوسيط مقدس: في الكرنك، تجاوزت الفكرة 'المراقبة' إلى 'الاشتراك'. الضوء هنا ليس مؤشرًا زمنيًا فحسب، بل قناة اتصال مع الإله. عندما تخترق أشعة الشمس قدس الأقداس، يتحول الحجر إلى جسدٍ نوراني، والزمن إلى لحظة أزلية. هذا هو جوهر 'العبور': تحويل الزمن الخطي (حركة الشمس السنوية) إلى زمن دائري مقدس (تجلٍّ إلهي متكرر). بوابة الشمس في بوليفيا… فجر حضارة غامضة في قارة أخرى وعلى ارتفاع 3800 متر فوق سطح البحر، شيد شعب تيوناهواناكا (Tiwanaku) بوابة الشمس، وهي كتلة حجرية واحدة بوزن يقترب من 10 أطنان، محفور عليها تقويم فلكي مشفر. تتوافق فتحات ونقوش البوابة مع مواقع شروق الشمس في الانقلابين، وربما مع دورات كوكب الزهرة، الذي كان ذا قدسية كبيرة في حضارات الأنديز. كانت البوابة بمثابة إعلان دخول 'الزمن المقدس'، حيث تبدأ الطقوس الموسمية التي تنظم حياة المجتمع. البوابة كعتبة كونية: ثقل البوابة (10 أطنان!) ليس تحدياً هندسياً فقط، بل رمزاً لثقل اللحظة الزمنية التي تُمثّلها. عندما تشرق الشمس عبر فتحاتها، لا تُعلن بداية يوم جديد، بل بداية 'زمن التكوين' المتجدد. هنا نرى تطور الفكرة: من دائرة (نبتا بلايا) إلى محور (الكرنك) إلى بوابة. كلها أشكالٌ لـ 'عتبة' تفصل بين الزمن العادي والزمن الأسطوري. ستونهنج… ساعة الحجارة الصامتة في سهل سالزبوري بإنجلترا، تقف أحجار ستونهنج، التي شُيدت على مراحل بين 3000 و 2000 ق.م. هذه الدائرة الحجرية ليست عشوائية؛ إذ تتوافق محاورها مع شروق الشمس في الانقلاب الصيفي وغروبها في الانقلاب الشتوي، وربما استخدمت أيضًا لتحديد أوقات الكسوف والخسوف. الغموض الذي يلف ستونهنج لا يقل عن قوته الرمزية: هل كانت مرصدًا فلكيًا؟ أم مسرحًا لطقوس عبور الأرواح إلى العالم الآخر؟. ستونهنج والشمس في الانقلاب الصيفي – لحظة تجلي الشمس تتزامن مع عمود الحجر الأيقوني لغز الموت والخلود: قد يكون ستونهنج أكثر المواقع إثارةً للسؤال الوجودي: هل نُصبت أحجاره لرصد حركة الأجرام… أم لـ ترصُّد لحظة عبور الأرواح؟ محاذاته للخسوف والكسوف (أظلمة النور المفاجئة) توحي بأنه كان بوابة بين عالمي الموت والحياة. الحجر هنا ليس مسطرة قياس، بل شاهدٌ على الزمن الذي لا ينتهي: حيث تصير الظاهرة الفلكية انعكاساً لمصير البشر. معابد المايا… مطاردة الشمس والقمر في قلب غابات أمريكا الوسطى، أقام المايا معابدهم وفق هندسة فلكية معقدة، في معبد 'إل كاستيلو' بمدينة تشيتشن إيتزا، تلقي الشمس عند الاعتدالين الربيعي والخريفي ظلالًا تشكل صورة أفعى تتلوى على درج المعبد، رمز الإله كوكولكان. أما معبد 'المرصد' (El Caracol)، فكان يراقب كسوفات الشمس وخسوفات القمر بدقة مذهلة، ما سمح للمايا بوضع واحد من أكثر التقاويم دقة في التاريخ القديم. الظل ككائن حي: لم يكتفِ المايا بمراقبة الضوء، بل سخَّروا الظلَّ ليكون رسولاً إلهياً. عندما تتحول أشعة الشمس إلى أفعى تنزل على الدرج، يتحول المعبد إلى مسرح كوني. الدقة المطلقة في حساب الكسوف (حيث يختفي النور) كانت محاولة لـ ترويض رهبة الفناء. التقويم الدقيق هنا ليس انتصاراً على الزمن، بل مصالحة مع دورته التي تبتلع كل شيء. البوابات… مفاتيح العبور من نبتا بلايا إلى الكرنك، ومن بوابة الشمس إلى ستونهنج ومعابد المايا، يتكرر السؤال: لماذا كررت الحضارات نفس الفكرة عبر آلاف الكيلومترات والسنوات؟، هل كانت هذه المحاذاة الحجرية مجرد وسيلة لقياس الوقت؟ أم أنها كانت بوابات شعائرية، لحظة عبور بين 'الزمن الأرضي' و'الزمن الإلهي'، حيث يصبح الكون نفسه جزءًا من الطقس؟ الجواب في الأنماط الخالدة: الموقع الحاجة المادية الحاجة الميتافيزيقية شكل العبور نبتا بلايا توقع المطر التواصل مع إيقاع الكون الدائرة (الكل المتكامل) الكرنك تأكيد سلطة الآلهة تجسيد حضور الإله المحور (الاتجاه المقدس) بوابة الشمس تنظيم الزراعة دخول زمن التكوين العتبة (العبور الطقسي) ستونهنج رصد الخسوف عبور الأرواح الدائرة المقدسة (الخلود) معابد المايا ضبط التقويم استرضاء الآلهة بالمعرفة الظل الحي (التجلي الإلهي) هذا التكرار الكوني ليس صدفة. إنه إجابة على القلق الوجودي الأصيل: كيف نمسك بالزمن السائل قبل أن يهرب؟ فكان الحل: تحويل الزمن إلى طقس ملموس، حيث يصير الضوءُ خيطاً يربط الأرض بالسماء، والحجرُ شاشةً كونية، والظلُّ لغةً مقدسة. *الرسالة المحفورة في الصخر ربما أراد الأجداد أن يتركوا لنا خرائط زمنية، لا تُقرأ بالأرقام، بل بالضوء والظل، تقول لنا: 'إن أردتم أن تفهموا الزمن… لا تراقبوا عقارب الساعة، بل راقبوا الحجر حين يلتقي بالنور، ففي تلك اللحظة تُفتح بوابة اللانهاية.' النور الأخير على الحجر: هذه المواثيق الحجرية تهمس لنا بحكمة مفقودة: الزمن ليس رقماً بل إيقاعاً وجودياً. عندما يلامس نور الفجر حجراً رُصِف قبل 10000عام، يحدث اندماج مدهش: الماضي يخترق الحاضر. الموتى يتحدثون مع الأحياء. الأرض تتزوج السماء. هنا يكمن سر 'البوابة': ليست مكاناً نعبره، بل حالة نذوب فيها. في تلك اللحظة المتجلية – حيث يتجمد الزمن في قبضة الحجر والضوء – يصير الإنسان خالداً. وكما نقشت الحضارات على حجارة الأبد: 'لا تَعبُر الزمن… اجعل الزمن يعبُرُك!'، فهذه هي بوابة اللانهاية الحقيقية: اللحظة التي يتوقف فيها القياس، ويبدأ الوجود.

فرق ملتقى السمسمية تؤدي بروفاتها استعدادا لحفل الافتتاح
فرق ملتقى السمسمية تؤدي بروفاتها استعدادا لحفل الافتتاح

أخبار السياحة

timeمنذ 6 ساعات

  • أخبار السياحة

فرق ملتقى السمسمية تؤدي بروفاتها استعدادا لحفل الافتتاح

استكملت الفرق الفنية المشاركة في ملتقى السمسمية القومي في دورته الثالثة بروفاتها النهائية اليوم السبت بقصر ثقافة الإسماعيلية، استعدادا لحفل افتتاح الملتقى في الثامنة مساء غد الأحد، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، واللواء أكرم جلال محافظ الإسماعيلية. الملتقى تنظمه وزارة الثقافة ممثلة في الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، بمشاركة تسع فرق فنية هي: الإسماعيلية للفنون الشعبية، الطور التلقائية، السويس للآلات الشعبية، الصحبة البورسعيدية، بورسعيد للآلات الشعبية، شباب السويس، الإسماعيلية للآلات الشعبية، الوزيري بالإسماعيلية، وبورسعيد للفنون الشعبية. وقد تضمنت البروفة النهائية تنسيقات بين الفرق المشاركة، حيث جرى التأكيد على وحدة الإيقاع والتناغم في الأداء الحركي والموسيقي، مع مراجعة متكاملة لفقرات الغناء والعزف والرقصات الشعبية المصاحبة لآلة السمسمية. وأكد مخرج حفل الافتتاح الفنان ماهر كمال، أن الاستعدادت تهدف لتجسيد روح التراث بكل تفاصيله الدقيقة، بحيث تصل رسالة الملتقى واضحة إلى الجمهور عن قيمة السمسمية كأداة موسيقية شعبية تعبر عن وجدان أهالي مدن القناة. وشهد البروفات كل من الفنان أحمد الشافعي رئيس الإدارة المركزية للشئون الفنية، وإيمان حمدي مدير عام المهرجانات، حيث أشاد الشافعي بجهود الفرق واستعدادها لتقديم عروض متميزة تليق بالحدث. ومن المقرر أن يشهد الافتتاح تكريم ثلاثة من رموز فن السمسمية، إلى جانب تكريم اللجنة العلمية التي ساهمت في إعداد ملف تسجيل الآلة باليونسكو. وينفذ الملتقى بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية، بالتعاون مع إقليم القناة وسيناء الثقافي وفرع ثقافة الإسماعيلية، ويستمر على مدار يومين، مقدما تجربة فنية ثرية تؤكد مكانة السمسمية كرمز من رموز الهوية المصرية، خاصة بعد تسجيلها ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي باليونسكو في ديسمبر الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store