
100 قتيل و513 إصابة إثر غارات إسرائيلية في 24 ساعة
أعلنت السلطات الصحية في قطاع غزة، أمس، مقتل 100 فلسطيني وإصابة 513 آخرين خلال الساعات الـ 24 الماضية، إثر سلسلة غارات شنتها القوات الإسرائيلية على مناطق متفرقة بالقطاع. وذكرت السلطات الصحية في بيان صحفي أن 11 ضحية من أصل 100 تم انتشالهم من تحت الأنقاض، مبينةً أن حصيلة العدوان الإسرائيلي ارتفعت بذلك منذ السابع من أكتوبر 2023 لتصل إلى 61599 قتيلاً و154088 مصاباً. وأضافت أنه وصل إلى المستشفيات خلال الـ24 ساعة الماضية 31 قتيلاً و388 مصاباً من بين طالبي المساعدات؛ ليرتفع إجمالي ضحايا «شهداء لقمة العيش» إلى 1838 ضحية وأكثر من 13409 إصابات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 28 دقائق
- صحيفة الخليج
المواصلات العامة مجاناً في جنيف لمكافحة التلوث
أصبحت وسائل النقل العام مجانية، بدءاً من الأربعاء، في جنيف، ضمن سلسلة من التدابير التي تهدف إلى معالجة ارتفاع التلوث في المدينة السويسرية. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية تشهد جنيف الواقعة في الجزء الغربي الناطق بالفرنسية من سويسرا، ذروة خطيرة من تلوث الأوزون وهو غاز ضار يمكن أن يسبب مشاكل في التنفس ويؤدي إلى الصداع ونوبات الربو. وذكر البيان الصادر عن مقاطعة جنيف أن منظومة مكافحة الضباب الدخاني في المدينة أظهرت أن تركيزات الأوزون تجاوزت عتبة السلامة الصحية البيئية البالغة 180 ميكروجراماً لكل متر مكعب على مدار 24 ساعة. ووصلت درجات الحرارة، الثلاثاء، إلى 37 درجة مئوية، حيث أصدرت الحكومة تحذيرات من ارتفاع الحرارة في الأجزاء الغربية والجنوبية من سويسرا. وقال مكتب البيئة في مقاطعة جنيف إن درجات الحرارة المرتفعة وتراجع الغطاء السحابي يسببان تراكم ملوثات الأوزون، ما يجعل انقشاعها يستغرق وقتاً أطول. واستجابة لذلك، أصبحت وسائل النقل العام مجانية مؤقتاً لأول مرة، الأربعاء، في جميع أنحاء المقاطعة، لتشجيع السكان والزوار على التخلي عن سياراتهم واستخدام الحافلات والترام والقطارات والقوارب، بهدف تقليل انبعاثات حركة المرور. وقالت مكتب البيئة إن «التدابير المتخذة بموجب هذا البروتوكول الطارئ تهدف إلى تقليل انبعاثات أكسيد النتروجين، لاسيما من خلال تحسين النقل العام والحد من حركة المركبات المسببة للتلوث بشكل أكبر».


صحيفة الخليج
منذ 28 دقائق
- صحيفة الخليج
مستويات النجاة من السرطان تتباطأ في بريطانيا
سجل التقدم في معدلات النجاة من السرطان تباطؤاً حاداً في بريطانيا منذ عام 2010، وفق دراسة نُشرت نتائجها، الأربعاء، دعا معدّوها إلى اعتماد خطة وطنية جديدة لمكافحة هذا المرض بصورة طارئة. حلّلت الدراسة التي أجرتها كلية لندن للصحة والطب الاستوائي، معدلات النجاة لما يقرب من 11 مليون بالغ يعانون السرطان بين عامي 1971 و2018، مع مراعاة متغيرات مثل العمر والجنس ونوع السرطان. وأشارت الدراسة إلى تحسن كبير على مدى السنوات الخمسين الماضية، إذ ارتفع معدل النجاة من 28,8% في الفترة 1971-1972 إلى 56,6% في عام 2018، لكنها بيّنت أن هذا التقدم قد تباطأ بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة. وبذلك، ارتفع معدل البقاء على قيد الحياة لمدة عشر سنوات (أي بعد عشر سنوات من ظهور المرض) بنسبة 4% من الفترة بين 2000-2001 و2005-2006، ولكنه لم يرتفع إلا بنسبة 1,4% بين 2010-2011 و2015-2016. ويؤكد التقرير أن هذا التباطؤ «يُرجَّح أن يكون بسبب التأخير في التشخيص والعلاج». وسُجل هذا التباطؤ في أنواع عدة من السرطان، «ما يُشير إلى وجود مشكلة على مستوى النظام»، وفق الدراسة التي موّلتها مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة. وسلّطت الدراسة الضوء على استقرار معدل البقاء على قيد الحياة لمدة عشر سنوات لمرضى سرطان الثدي وعنق الرحم والمستقيم والبروستات والخصية والرحم على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية، بينما انخفض معدل البقاء على قيد الحياة لمرضى سرطان الحنجرة. في الوقت نفسه، أشارت الدراسة إلى إحراز تقدم ضئيل في علاج سرطانات المريء والمعدة والرئة والبنكرياس، داعيةً إلى اعتماد «خطة وطنية جديدة». وثمة استراتيجيات وطنية لمكافحة السرطان في إنجلترا وويلز منذ عام 2000. واعتُمدت آخرها عام 2015. وُضعت خطة خامسة، لكنها سُحبت في يناير 2023، «ما جعل إنجلترا واحدة من الدول القليلة ذات الدخل المرتفع التي لا تُطبّق خطة وطنية لمكافحة السرطان كركيزة أساسية لسياساتها الصحية».


البيان
منذ 28 دقائق
- البيان
جينيف تكافح "الضباب الدخاني" بمجانية للموصلات العامة
ستكون وسائل النقل العام مجانية مؤقتا في جنيف ضمن سلسلة من التدابير التي تهدف إلى معالجة ارتفاع التلوث في المدينة السويسرية. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية تشهد جنيف الواقعة في الجزء الغربي الناطق بالفرنسية من سويسرا، ذروة خطيرة من تلوث الأوزون وهو غاز ضار يمكن أن يسبب مشاكل في التنفس ويؤدي إلى الصداع ونوبات الربو. وذكر البيان الصادر عن مقاطعة جنيف أن منظومة مكافحة الضباب الدخاني في المدينة أظهرت أن تركيزات الأوزون تجاوزت عتبة السلامة الصحية البيئية البالغة 180 ميكروجراما لكل متر مكعب على مدار 24 ساعة. ووصلت درجات الحرارة أمس الثلاثاء إلى 37 درجة مئوية، حيث أصدرت الحكومة تحذيرات من ارتفاع الحرارة في الأجزاء الغربية والجنوبية من سويسرا. وقال مكتب البيئة في مقاطعة جنيف لرويترز إن درجات الحرارة المرتفعة وتراجع الغطاء السحابي يسببان تراكم ملوثات الأوزون مما يجعل انقشاعها يستغرق وقتا أطول. واستجابة لذلك، أصبحت وسائل النقل العام مجانية لأول مرة اليوم الأربعاء في جميع أنحاء المقاطعة، لتشجيع السكان والزوار على التخلي عن سياراتهم واستخدام الحافلات والترام والقطارات والقوارب، بهدف تقليل انبعاثات حركة المرور. وقالت مكتب البيئة إن "التدابير المتخذة بموجب هذا البروتوكول الطارئ تهدف إلى تقليل انبعاثات أكسيد النتروجين، لا سيما من خلال تحسين النقل العام والحد من حركة المركبات المسببة للتلوث بشكل أكبر". وبين الساعة السادسة صباحا والعاشرة مساء، يُسمح فقط للسيارات ذات الانبعاثات المنخفضة بالتنقل داخل وسط المدينة.