
كيم كارداشيان تقترب من لقب (محامية)
خبرني - أتمّت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان، البالغة من العمر 44 عاماً، برنامجها الدراسي في القانون من كلية هارفارد للأعمال، بعد ست سنوات من المثابرة والاجتهاد، لتخطو خطوة كبيرة نحو تحقيق حلمها بأن تصبح محامية، مقتدية بوالدها الراحل، المحامي الشهير روبرت كارداشيان، الذي لمع اسمه ضمن فريق الدفاع في قضية أو. جاي. سيمبسون قبل وفاته عام 2003 جراء إصابته بسرطان المريء.
واحتفلت كيم كارداشيان بهذا الإنجاز بحفل عائلي بسيط في حديقة منزلها، بحضور أطفالها وعدد من أفراد عائلتها، وسط تفاعل واسع على منصات التواصل بين الإشادة والتهكّم، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل".
كيم التي بدأت رحلتها القانونية عام 2019 ضمن برنامج "دراسة القانون في مكتب محاماة" المعتمد في ولاية كاليفورنيا، سلكت المسار البديل المعروف بـ"قراءة القانون"، والذي يتيح للطلاب دراسة القانون بإشراف محامين مرخّصين، من دون الالتحاق بكلية تقليدية.
ورغم إتمامها للبرنامج، لا تزال بحاجة لاجتياز امتحان المحاماة الرسمي في 2026، في ولاية كاليفورنيا، لتصبح محامية معتمدة في الولاية.
احتفال رمزي ورسائل دعم
ظهرت كيم في الحفل مرتدية تنورة سوداء وقبعة تخرّج بلون بيج، وتناوب مرشدوها القانونيون على إلقاء كلمات أشادوا فيها بصبرها وإصرارها، مؤكدين أنها أنجزت الرحلة "دون اختصارات" رغم أعبائها العائلية والمهنية.
وقال أحدهم: "ما قامت به كيم هو إحدى أكثر الرحلات القانونية إلهاماً التي شهدناها... لقد درست أثناء تربيتها لأربعة أطفال، وإدارتها لشركاتها، وتصوير برامجها، وحتى حضورها جلسات المحكمة دفاعاً عن آخرين".
كما شارك الإعلامي فان جونز من CNN في الحفل، مشيداً بدورها في دعم إصلاح العدالة الجنائية، ومساعدتها في قضايا العفو ولمّ شمل العائلات.
من الإعجاب إلى السخرية
ورغم التهاني، لم تخلُ مواقع التواصل من التعليقات الساخرة، إذ أشار بعض المتابعين إلى أن البرنامج يستغرق عادة ثلاث سنوات، بينما استغرق مع كيم 6 سنوات، فكتب أحدهم: "ست سنوات من أجل برنامج تحضيري؟!"
فيما دافع آخرون عنها، مؤكدين أنها كانت تبني علامتها التجارية "سكيمز" وتربي أطفالها الأربعة في الوقت نفسه.
دعم عائلي ورسائل تهنئة
شاركت شقيقتها كلوي لحظات من الحفل على إنستغرام، معبّرة عن فخرها، كما احتفلت كورتني بصورة رمزية لها وهي ترتدي قبعة التخرّج.
أما إيفانكا ترامب فهنّأتها برسالة قالت فيها: "مبروك كيم! فعلتها! خريجة القانون المفضّلة لدي!"
خطوة واحدة تفصلها عن الحلم
رغم ظروف الجائحة وانشغالها، اجتازت كيم اختبار الـ"بيبي بار" عام 2021، ثم امتحان الأخلاقيات القانونية في مارس (آذار) الماضي، لتصبح على بعد خطوة من تحقيق حلمها بأن تصبح محامية على خطى والدها.
وختمت احتفالها بصور لأطفالها خلال الحفل، بينهم سالم الذي ظهر ببدلة وهو يتناول المثلجات، وعلّقت: "أطفالي كانوا هناك ليشاهدوني أتخرّج.. لحظة لن أنساها أبداً".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 12 ساعات
- خبرني
كيم كارداشيان تقترب من لقب (محامية)
خبرني - أتمّت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان، البالغة من العمر 44 عاماً، برنامجها الدراسي في القانون من كلية هارفارد للأعمال، بعد ست سنوات من المثابرة والاجتهاد، لتخطو خطوة كبيرة نحو تحقيق حلمها بأن تصبح محامية، مقتدية بوالدها الراحل، المحامي الشهير روبرت كارداشيان، الذي لمع اسمه ضمن فريق الدفاع في قضية أو. جاي. سيمبسون قبل وفاته عام 2003 جراء إصابته بسرطان المريء. واحتفلت كيم كارداشيان بهذا الإنجاز بحفل عائلي بسيط في حديقة منزلها، بحضور أطفالها وعدد من أفراد عائلتها، وسط تفاعل واسع على منصات التواصل بين الإشادة والتهكّم، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". كيم التي بدأت رحلتها القانونية عام 2019 ضمن برنامج "دراسة القانون في مكتب محاماة" المعتمد في ولاية كاليفورنيا، سلكت المسار البديل المعروف بـ"قراءة القانون"، والذي يتيح للطلاب دراسة القانون بإشراف محامين مرخّصين، من دون الالتحاق بكلية تقليدية. ورغم إتمامها للبرنامج، لا تزال بحاجة لاجتياز امتحان المحاماة الرسمي في 2026، في ولاية كاليفورنيا، لتصبح محامية معتمدة في الولاية. احتفال رمزي ورسائل دعم ظهرت كيم في الحفل مرتدية تنورة سوداء وقبعة تخرّج بلون بيج، وتناوب مرشدوها القانونيون على إلقاء كلمات أشادوا فيها بصبرها وإصرارها، مؤكدين أنها أنجزت الرحلة "دون اختصارات" رغم أعبائها العائلية والمهنية. وقال أحدهم: "ما قامت به كيم هو إحدى أكثر الرحلات القانونية إلهاماً التي شهدناها... لقد درست أثناء تربيتها لأربعة أطفال، وإدارتها لشركاتها، وتصوير برامجها، وحتى حضورها جلسات المحكمة دفاعاً عن آخرين". كما شارك الإعلامي فان جونز من CNN في الحفل، مشيداً بدورها في دعم إصلاح العدالة الجنائية، ومساعدتها في قضايا العفو ولمّ شمل العائلات. من الإعجاب إلى السخرية ورغم التهاني، لم تخلُ مواقع التواصل من التعليقات الساخرة، إذ أشار بعض المتابعين إلى أن البرنامج يستغرق عادة ثلاث سنوات، بينما استغرق مع كيم 6 سنوات، فكتب أحدهم: "ست سنوات من أجل برنامج تحضيري؟!" فيما دافع آخرون عنها، مؤكدين أنها كانت تبني علامتها التجارية "سكيمز" وتربي أطفالها الأربعة في الوقت نفسه. دعم عائلي ورسائل تهنئة شاركت شقيقتها كلوي لحظات من الحفل على إنستغرام، معبّرة عن فخرها، كما احتفلت كورتني بصورة رمزية لها وهي ترتدي قبعة التخرّج. أما إيفانكا ترامب فهنّأتها برسالة قالت فيها: "مبروك كيم! فعلتها! خريجة القانون المفضّلة لدي!" خطوة واحدة تفصلها عن الحلم رغم ظروف الجائحة وانشغالها، اجتازت كيم اختبار الـ"بيبي بار" عام 2021، ثم امتحان الأخلاقيات القانونية في مارس (آذار) الماضي، لتصبح على بعد خطوة من تحقيق حلمها بأن تصبح محامية على خطى والدها. وختمت احتفالها بصور لأطفالها خلال الحفل، بينهم سالم الذي ظهر ببدلة وهو يتناول المثلجات، وعلّقت: "أطفالي كانوا هناك ليشاهدوني أتخرّج.. لحظة لن أنساها أبداً".


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
بعد 6 سنوات.. كيم كارداشيان تكمل رحلتها القانونية وتقترب من لقب "محامية"
جو 24 : أتمّت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان، البالغة من العمر 44 عاماً، برنامجها الدراسي في القانون من كلية هارفارد للأعمال، بعد ست سنوات من المثابرة والاجتهاد، لتخطو خطوة كبيرة نحو تحقيق حلمها بأن تصبح محامية، مقتدية بوالدها الراحل، المحامي الشهير روبرت كارداشيان، الذي لمع اسمه ضمن فريق الدفاع في قضية أو. جاي. سيمبسون قبل وفاته عام 2003 جراء إصابته بسرطان المريء. واحتفلت كيم كارداشيان بهذا الإنجاز بحفل عائلي بسيط في حديقة منزلها، بحضور أطفالها وعدد من أفراد عائلتها، وسط تفاعل واسع على منصات التواصل بين الإشادة والتهكّم، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". كيم التي بدأت رحلتها القانونية عام 2019 ضمن برنامج "دراسة القانون في مكتب محاماة" المعتمد في ولاية كاليفورنيا، سلكت المسار البديل المعروف بـ"قراءة القانون"، والذي يتيح للطلاب دراسة القانون بإشراف محامين مرخّصين، من دون الالتحاق بكلية تقليدية. ورغم إتمامها للبرنامج، لا تزال بحاجة لاجتياز امتحان المحاماة الرسمي في 2026، في ولاية كاليفورنيا، لتصبح محامية معتمدة في الولاية. احتفال رمزي ورسائل دعم ظهرت كيم في الحفل مرتدية تنورة سوداء وقبعة تخرّج بلون بيج، وتناوب مرشدوها القانونيون على إلقاء كلمات أشادوا فيها بصبرها وإصرارها، مؤكدين أنها أنجزت الرحلة "دون اختصارات" رغم أعبائها العائلية والمهنية. وقال أحدهم: "ما قامت به كيم هو إحدى أكثر الرحلات القانونية إلهاماً التي شهدناها... لقد درست أثناء تربيتها لأربعة أطفال، وإدارتها لشركاتها، وتصوير برامجها، وحتى حضورها جلسات المحكمة دفاعاً عن آخرين". كما شارك الإعلامي فان جونز من CNN في الحفل، مشيداً بدورها في دعم إصلاح العدالة الجنائية، ومساعدتها في قضايا العفو ولمّ شمل العائلات. من الإعجاب إلى السخرية ورغم التهاني، لم تخلُ مواقع التواصل من التعليقات الساخرة، إذ أشار بعض المتابعين إلى أن البرنامج يستغرق عادة ثلاث سنوات، بينما استغرق مع كيم 6 سنوات، فكتب أحدهم: "ست سنوات من أجل برنامج تحضيري؟!" فيما دافع آخرون عنها، مؤكدين أنها كانت تبني علامتها التجارية "سكيمز" وتربي أطفالها الأربعة في الوقت نفسه. دعم عائلي ورسائل تهنئة شاركت شقيقتها كلوي لحظات من الحفل على إنستغرام، معبّرة عن فخرها، كما احتفلت كورتني بصورة رمزية لها وهي ترتدي قبعة التخرّج. أما إيفانكا ترامب فهنّأتها برسالة قالت فيها: "مبروك كيم! فعلتها! خريجة القانون المفضّلة لدي!" خطوة واحدة تفصلها عن الحلم رغم ظروف الجائحة وانشغالها، اجتازت كيم اختبار الـ"بيبي بار" عام 2021، ثم امتحان الأخلاقيات القانونية في مارس (آذار) الماضي، لتصبح على بعد خطوة من تحقيق حلمها بأن تصبح محامية على خطى والدها. وختمت احتفالها بصور لأطفالها خلال الحفل، بينهم سالم الذي ظهر ببدلة وهو يتناول المثلجات، وعلّقت: "أطفالي كانوا هناك ليشاهدوني أتخرّج.. لحظة لن أنساها أبداً". تابعو الأردن 24 على


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 أيام
- سواليف احمد الزعبي
10 أيام مفقودة في تقويم آيفون!.. خلل تقني أم لغز تاريخي؟
#سواليف أثار اختفاء 10 أيام من #تقويم #أجهزة_آيفون دهشة #مستخدمي #وسائل #التواصل_الاجتماعي، بعد أن لاحظ أحد المستخدمين أن التقويم ينتقل مباشرة من 4 أكتوبر (تشرين الأول) إلى 15 أكتوبر (تشرين الأول) عام 1582. وانتشر منشور عبر منصة إكس حقق أكثر من 49 مليون مشاهدة حتى الآن، تساءل فيه المستخدمون: 'ماذا حدث في أكتوبر (تشرين الأول) 1582؟'، مما أثار موجة من التعليقات الساخرة والمندهشة. وتباينت ردود الفعل بين من أبدى قلقه من أن يكون أكبر سناً بعشرة أيام، وآخرين اعتبروا الأمر مجرد خلل تقني أو خطأ في البرمجة، لكن المفاجأة كانت أن هذا الاختفاء ليس ناجماً عن خلل تقني في أجهزة آبل، بل يعود إلى حدث تاريخي. وبحسب صحيفة 'دايلي ميل'، فإن القصة بدأت في عام 45 قبل الميلاد، عندما اعتمد يوليوس قيصر 'التقويم اليولياني'، المستند إلى حركة الأرض حول الشمس، مع إضافة يوم كبيس كل أربع سنوات. ومع مرور القرون، لاحظ العلماء أن هذا التقويم يسبق المواسم الطبيعية تدريجياً، مما أثار قلق الكنيسة بسبب تأثيره على تحديد موعد عيد الفصح. وفي عام 1582، أصدر البابا غريغوري الثالث عشر مرسوماً بتصحيح التقويم، فيما عُرف لاحقاً بـ'التقويم الغريغوري'، ولإعادة الاعتدال الربيعي إلى موعده الأصلي في 21 مارس (أذار)، تم حذف الأيام من 5 إلى 14 أكتوبر (تشرين الأول) من ذلك العام. وهكذا، استيقظ الناس يوم 15 أكتوبر مباشرة بعد 4 أكتوبر، لكن تبني هذا التقويم لم يكن سريعاً في جميع أنحاء أوروبا، حيث تأخرت بعض الدول البروتستانتية والأرثوذكسية في اعتماده، مما أدى إلى اختلاف التواريخ بين البلدان لعدة قرون. وأعرب بعض المستخدمين على وسائل التواصل الاجتماعي عن دهشتهم من أن تقويم آيفون لا يزال يعكس هذا الإصلاح التاريخي، بينما قال آخرون مازحين إنهم 'ناموا في 4 أكتوبر واستيقظوا في 15 أكتوبر'.