
باريس تتأهب لنهائي دوري الأبطال: تعبئة أمنية ضخمة تواكب مواجهة سان جرمان وإنتر ميلان
وقال قائد شرطة باريس، لوران نونيز، في تصريح لصحيفة "لو باريزيان"، إن السلطات ستقوم بـ"انتشار واسع النطاق في العاصمة والمناطق المجاورة، عبر تعبئة 5400 عنصر أمن... إنه رقم ضخم"، بحسب تعبيره.
وأوضح نونيز أن عناصر الشرطة سيتمركزون خصوصاً في جادة الشانزليزيه، وكذلك في محيط ملعب "حديقة الأمراء"، معقل نادي سان جرمان في الجهة الجنوبية الغربية من المدينة.
وتُعد المباراة من أبرز محطات الموسم الكروي الأوروبي، إذ يسعى نادي باريس سان جرمان، المملوك لقطر، لتحقيق أول لقب له في البطولة القارية، بعد سنوات من الاستثمارات الضخمة. وهي المرة الثانية فقط التي يبلغ فيها الفريق النهائي منذ انتقال ملكيته إلى قطر في 2011.
من جانبه، يتطلع إنتر ميلان إلى تعويض خسارته للقب الدوري الإيطالي أمام نابولي، باستعادة المجد الأوروبي للمرة الرابعة في تاريخه، والأولى منذ عام 2010.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 9 ساعات
- أخبارنا
في ظروف غامضة.. سرقة مقتنيات باهضة الثمن من المقاتل المغربي عثمان زعيتر داخل فندق فاخر بباريس
تعرض المقاتل المغربي في رياضة الفنون القتالية المختلطة (MMA)، عثمان أبو زعيتر، مساء الجمعة، لعملية سرقة مثيرة استهدفت ساعة فاخرة من داخل غرفته بأحد أشهر فنادق العاصمة الفرنسية باريس. وقد استنفر الحادث، الذي وقع بفندق "فوكيت باريس" الراقي الواقع بشارع جورج الخامس، على بُعد خطوات من جادة الشانزليزيه، عناصر الشرطة التي حضرت إلى عين المكان قرابة الساعة العاشرة ليلا، بعد تلقيها بلاغا حول سرقة ساعة يد فاخرة تُقدر قيمتها بـ40 ألف يورو. وحسب ما أوردته صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية، فإن الساعة تعود ملكيتها للمقاتل المغربي المنتمي إلى منظمة UFC، وكانت موضوعة داخل خزنة صغيرة داخل الغرفة، غير أن الأخيرة لم تكن مغلقة بشكل محكم، ما سهّل على الجاني تنفيذ فعلته دون أن يترك أثرا واضحا. كما كشفت المصادر الأمنية أن عثمان أبو زعيتر رفض الحديث إلى عناصر الأمن الفرنسي فور وصولهم إلى الفندق، معلنا صراحة أنه لا يرغب في تقديم أي شكاية رسمية، دون تقديم توضيحات إضافية حول خلفيات قراره، ما جعل التحقيقات تتوقف عند هذا الحد مؤقتا. ويأتي هذا الحادث ليُسلّط الضوء من جديد على حياة الإخوة زعيتر، الذين يُثيرون في كل ظهور لهم اهتمام الصحافة داخل المغرب وخارجه، سواء بسبب ارتباطاتهم بعالم الرياضة أو بسبب أحداث جانبية ترافق مسارهم الشخصي. ولا تزال ملابسات الحادث يكتنفها الغموض، في وقت يُنتظر فيه ما إذا كان المقاتل المغربي سيقرر لاحقا اللجوء إلى القضاء الفرنسي، أو سيطوي الصفحة دون متابعة، رغم قيمة المسروقات المرتفعة.


طنجة 7
منذ 10 ساعات
- طنجة 7
المقاتل عثمان زعيتر يتعرّض للسرقة
تعرض المقاتل المغربي عثمان زعيتر للسرقة. وذلك خلال تواجده داخل فندق فخم في العاصمة الفرنسية باريس يوم الجمعة 25 يوليوز الحالي. وتعرض محترف الفنون القتالية المختلطة (MMA) عثمان زعيتر، لسرقة ساعة فاخرة تقدر قيمتها بـ40 ألف يورو، داخل غرفته بفندق 'لو فوكيت باريس' الواقع في الدائرة الثامنة بالقرب من شارع 'الشانزليزيه'. حسب ما أفادت صحيفة 'لو باريزيان'. وبحسب التفاصيل الأولية، فإن الساعة كانت موضوعة داخل خزنة بالغرفة. إلا أن الخزنة 'لم تكن مغلقة بإحكام'، وفق ما نقلته الصحيفة عن مصدر أمني. ورغم الحادثة، أفاد زعيتر للشرطة بأنه لا يعتزم تقديم شكوى رسمية. ومؤخرا، كان المقاتل عثمان زعيتر قد ظهر في فيديو يروج لمقهى شيشا في مارينا طنجة. حيث نشر مقطعا عبر منصة إنستغرام للحث على زيارة المقهى والاستمتاع بالشيشا. رغم خلفيته الرياضية التي يفترض أن تنصح بالابتعاد عن كل ما يضر بالصحة. تابعوا طنجة7 على صفحتنا بموقع فيسبوك. وعلى منصة إنستغرام. إضافة لمنصة X وتطبيق نبض


يا بلادي
منذ 12 ساعات
- يا بلادي
محكمة فرنسية تقضي بسجن مغربي في وضع غير قانوني بعد سرقة مسنة بالعنف
قضت المحكمة القضائية في سينليس، يوم الخميس 24 يوليوز، بالسجن 12 شهرا نافذة في حق شاب مغربي يبلغ من العمر 25 عاما، وبالسجن 8 أشهر في حق رفيقته البالغة من العمر 22 عاما، بعد إدانتهما بتهمة السرقة بالعنف ضد امرأة مسنة تبلغ من العمر 74 عاما في نوجنت سور واز، شمال باريس. الواقعة تعود إلى 6 يونيو الماضي، حين كانت الضحية عائدة إلى منزلها، قبل أن تتعرض لاعتداء في الشارع من قبل جارَيها. المعتدي الرئيسي، وهو مهاجر مغربي في وضع غير قانوني، انتزع من عنقها قلادة تقدر قيمتها بـ600 يورو، ثم فرّ. وقد تبيّن أنه معروف لدى القضاء بسوابق تتعلق بالسرقة والاتجار بالمخدرات، كما أنه مستهدف بأمر بمغادرة الأراضي الفرنسية (OQTF)، وفق ما ذكرته صحيفة لو باريزيان. أما رفيقته، وهي طالبة تعمل بنظام التعليم المزدوج ومتعاطية للكوكايين بانتظام، فقد أنكرت مشاركتها في ضرب الضحية، غير أن شهادات الشهود وتصريحات السيدة المسنة، التي أُصيبت في ظهرها ووجهها، فنّدت روايتها. الضحية عبّرت أمام المحكمة عن خوفها من المعتدين، اللذين يقطنان على بعد أقل من مئة متر من منزلها، قائلة "أنا خائفة بالفعل. خاصة أنني قد ألتقي بها مرة أخرى". وتابعت "لو أنهما اعتذرا منذ البداية، ربما لم أكن لأذهب بعيدا، لكنها ظلت تنكر، وهذا ما أثار غضبي". المحكمة منعت المتهمَين من الاتصال بالضحية لمدة خمس سنوات، وألزمتَهما بتعويضها بمبلغ 1,850 يورو عن الأضرار المادية والمعنوية.