logo
زيلينسكي يؤكد مشاركة وفد أوكراني في مفاوضات إسطنبول

زيلينسكي يؤكد مشاركة وفد أوكراني في مفاوضات إسطنبول

مصرسمنذ 2 أيام

أعلن فلاديمير زيلينسكي عبر قناته على تيلجرام اليوم، أن وزير الدفاع الأوكراني رستم عميروف سيرأس الوفد الأوكراني في المفاوضات التي ستجري في إسطنبول.
اقرأ أيضا | أوكرانيا تُعلن استعدادها لحضور الجولة الثانية من مفاوضات إسطنبولوكتب زيلينسكي: "لقد استمعت إلى تقارير من وزير الدفاع الأوكراني، ووزير الخارجية، وهيئة الأركان العامة، وأجهزة الاستخبارات، وجهاز الأمن الأوكراني. لقد حددت المواقف قبل الاجتماع في إسطنبول يوم الاثنين".وذكر زيلينسكي أن الوفد الأوكراني، يعتزم مناقشة العديد من القضايا، بما في ذلك وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى.وفي وقت سابق، صرح عميروف أن كييف "لا تعارض" لقاء مع الجانب الروسي، لكنها تنتظر مذكرة من موسكو قبل أن يبدأ اللقاء.من جانبه وصف المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، طلب أوكرانيا "بتسليم المذكرة فورا" بأنه غير بناء. وأكد أن الأهم الآن هو مواصلة عملية المفاوضات المباشرة.وأفادت شبكة RT بأن الوفد الروسي توجه إلى إسطنبول اليوم الاثنين للمشاركة في محادثات مع أوكرانيا.وقال بيسكوف، إن الوفد الروسي سيكون على أهبة الاستعداد لمواصلة الحوار صباح الاثنين 2 يونيو.ووفقا له، سيناقش الطرفان مسودة مذكرات تفاهم بين روسيا وأوكرانيا تتضمن رؤيتهما لوقف إطلاق النار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رسميًا.. إسبانيا توقف تعاونها العسكري مع إسرائيل
رسميًا.. إسبانيا توقف تعاونها العسكري مع إسرائيل

بلدنا اليوم

timeمنذ 14 ساعات

  • بلدنا اليوم

رسميًا.. إسبانيا توقف تعاونها العسكري مع إسرائيل

أعلنت وزارة الدفاع الإسبانية تعليق صفقة لشراء 1680 صاروخًا مضادًا للدبابات من طراز «سبايك LR2» ومنصات إطلاق مرتبطة بها من شركة «رافائيل» الإسرائيلية، كانت تقدر قيمتها بنحو 287.5 مليون يورو (ما يعادل مليار شيكل). ووفقا لتقارير إعلامية، كانت الصفقة تهدف إلى تزويد القوات البرية الإسبانية بتلك الأنظمة، مع إتاحة تصنيع الصواريخ داخل إسبانيا بموجب ترخيص من الشركة الإسرائيلية, لكن وزارة الدفاع قررت إيقاف الصفقة ضمن خطة تهدف إلى تقليل الاعتماد التكنولوجي على الصناعات العسكرية الإسرائيلية، وفق ما أوردته شبكة RT الروسية. ويأتي القرار نتيجة لضغوط سياسية داخلية مارستها أحزاب يسارية ومنظمات مجتمع مدني في أسبانيا تعارض استمرار التعاون العسكري مع إسرائيل، خاصة في ظل تفاقم العدوان الإسرائيلي الجاري في قطاع غزة, وكانت وزارة الداخلية الإسبانية قد ألغت في وقت سابق عقدًا لشراء ذخائر من شركات إسرائيلية. وبالرغم من تعليق الصفقة مع إسرائيل، تستمر مدريد في العمل على مشروع «SILAM» لتطوير نظام إطلاق صواريخ متعدد باستخدام تكنولوجيا محلية بالكامل، كما تدرس وزارة الدفاع الإسبانية خيارات بديلة، من بينها الصاروخ الأمريكي «جافلين». وتعكس الخطوة تحولا تدريجيًا في سياسة الحكومة الإسبانية تجاه التعاون العسكري مع تل أبيب، وتتزامن مع تحركات داخل البرلمان الإسباني للدعوة إلى حظر تصدير السلاح إلى إسرائيل، في ظل اتهامات دولية موجهة لها بارتكاب انتهاكات في غزة. وقد دعا رئيس الوزراء الإسباني «بيدرو سانشيز» خلال قمة أوروبية - عربية عقدت في مدريد الأسبوع الماضي، الاتحاد الأوروبي إلى تعليق اتفاقية الشراكة مع إسرائيل وفرض حظر شامل على تصدير الأسلحة إليها، مشيرًا إلى أن استمرار التعاون العسكري "يساهم في تفاقم الكارثة الإنسانية في غزة"، حسب تعبيره. وأكد سانشيز أن بلاده تدرس اتخاذ خطوات تصعيدية، من بينها فرض عقوبات وتعليق اتفاقية الشراكة التي تمنح إسرائيل امتيازات تجارية تقدر بنحو 47 مليار يورو سنويًا. فيما تتسق المواقف الإسبانية الأخيرة مع تصاعد موجة التصعيد الأوروبية ضد السياسات الإسرائيلية، إذ انضمت دول مثل هولندا وفرنسا إلى مطالبات بمراجعة العلاقات الاقتصادية مع تل أبيب، وفرض عقوبات إذا استمر عدوانها غير المبرر على قطاع غزة.

بعد ضرب قواعدها.. روسيا: الانتقام قادم لا محالة
بعد ضرب قواعدها.. روسيا: الانتقام قادم لا محالة

بلدنا اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • بلدنا اليوم

بعد ضرب قواعدها.. روسيا: الانتقام قادم لا محالة

قال نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف، اليوم الثلاثاء, إن الإنتقام أمر 'لا مفر منه'، وأن بلاده لا تهدف من مفاوضات إسطنبول مع أوكرانيا إلى التوصل إلى حل وسط "غير واقعي"، بل تسعى إلى تحقيق "نصر كامل"، تزامنًا مع استمرار العمليات العسكرية الروسية وتقدم الجيش في الميدان. وجاءت تصريحات مدفيديف بعد يومين من تنفيذ أوكرانيا هجومها الأكبر بطائرات مسيرة استهدفت مطارات عسكرية روسية تضم قاذفات استراتيجية بعيدة المدى، وبعد انتهاء الجولة الثانية من المفاوضات في إسطنبول، التي سلّم خلالها الوفد الروسي مذكرة للجانب الأوكراني تتضمن شروط موسكو لوقف إطلاق النار وتسوية النزاع، وفق ما أوردته شبكة RT الروسية. وتضمنت المذكرة الروسية عدة مطالب، أبرزها انسحاب القوات الأوكرانية من المناطق التي ضمتها روسيا مؤخرا، والاعتراف بسيادة موسكو عليها، وضمان حياد أوكرانيا، وتحديد حجم قواتها المسلحة، ومنع نشر قواعد أو قوات أجنبية داخل أراضيها. كما شملت المطالب حماية حقوق الناطقين بالروسية في أوكرانيا، ورفع القيود المفروضة على الكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية، ومنع تمجيد النازية أو التيارات المرتبطة بها. وفي منشور عبر مواقع التواصل، كتب مدفيديف: "القلق شعور طبيعي، والانتقام أمر لا مفر منه"، مؤكدًا أن الجيش الروسي سيواصل هجماته، وأن "كل ما يجب أن يُدمّر، سيتعرض للتدمير، وكل من يجب إبادته، سيُقضى عليه". وأضاف أن مفاوضات إسطنبول "ليست من أجل الوصول إلى سلام قائم على شروط وهمية"، بل تهدف إلى "تحقيق النصر الروسي بأسرع وقت ممكن وإنهاء سلطة النازيين الجدد"، على حد تعبيره، مؤكدًا أن هذه هي جوهر المذكرة التي قدمها الوفد الروسي. وكانت أوكرانيا قد نفذت الأحد, أكبر هجماتها على روسيا منذ بدء الحرب باستخدام طائرات مسيرة خفيفة دقيقة التوجيه، واستهدفت بها قاعدة "بيلايا" الجوية في سيبيريا، شمال مدينة إيركوتسك، على مسافة أكثر من 4300 كيلومتر من الجبهة, وأظهرت لقطات منشورة على مواقع التواصل احتراق طائرات روسية استراتيجية من طراز "تو-95" و"تو-22". وحسب جهاز الأمن الأوكراني، استهدف الهجوم الذي أسماه هجوم شبكة العنكبوت أربع قواعد جوية رئيسية داخل روسيا، وأسفر عن تدمير نحو 41 طائرة روسية، تُستخدم في تنفيذ غارات ضد مدن أوكرانية, كما تم استهداف طائرات رادار روسية من طراز "إيه-50"، حسب ما نقلته وكالة أسوشيتد برس الأمريكية.

أخبار العالم : القوات الروسية تواصل تقدمها بنطاق مدينة رئيسية في شمالي أوكرانيا
أخبار العالم : القوات الروسية تواصل تقدمها بنطاق مدينة رئيسية في شمالي أوكرانيا

نافذة على العالم

timeمنذ 16 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : القوات الروسية تواصل تقدمها بنطاق مدينة رئيسية في شمالي أوكرانيا

الثلاثاء 3 يونيو 2025 03:30 مساءً نافذة على العالم - (CNN)-- واصلت القوات الروسية تقدمها في منطقة سومي شمال أوكرانيا، مما جعل عاصمة المنطقة في مرمى طائراتها المسيرة ومدفعيتها، وفقًا لمسؤولين ومحللين أوكرانيين. وقال إيفان شيفتسوف، المتحدث باسم الجيش الأوكراني في المنطقة، إنه بالإضافة إلى محاولتها التقدم نحو مدينة سومي، كانت القوات الروسية تقصف المنطقة باستمرار، كما تجري المزيد من عمليات إجلاء المدنيين. وأضاف شيفتسوف: "في الوقت الحالي، تمتد الأراضي التي احتلها العدو بالفعل على طول خط المواجهة لمسافة حوالي 15 كيلومترًا، وبعمق يتراوح بين 6 و7 كيلومترات". وأضاف أن الروس يحاولون التقدم نحو بلدة يوناكيفكا، على بُعد بضعة كيلومترات من مواقعهم الحالية. وأعلنت الإدارة العسكرية في سومي أن القوات الروسية شنت ما يقرب من 150 قصفًا على 47 مستوطنة في المنطقة خلال 24 ساعة حتى صباح الثلاثاء. قد يهمك أيضاً من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، الثلاثاء، أن قواتها سيطرت على قرية أندرييفكا مع توسيعها جبهة القتال، وفقًا لوكالة تاس الرسمية للأنباء. وقال شيفتسوف إنه مع تحقيق المزيد من التقدم، سيتمكن الروس من شن هجمات أكثر تنسيقًا على مدينة سومي. عدد سكان المدينة الحالي غير معروف، ولكن قبل بدء الحرب كان يسكنها حوالي ربع مليون نسمة. وأفادت مجموعة "ديب ستيت" الأوكرانية غير الرسمية، التي تراقب خطوط المواجهة، بأن القوات الروسية احتلت مستوطنة أخرى شمال سومي، مما يجعلها على بُعد حوالي 20 كيلومترًا من مدينة سومي. وقالت المجموعة: "يستمر الوضع في شمال منطقة سومي في التدهور بسبب الضغط المستمر من العدو والأعداد الكبيرة من المشاة". وأضافت المجموعة: "يكمن خطر تقدم العدو في أنه سيصل إلى مسافة 20-25 كيلومترًا، مما سيسمح لطائرات بدون طيار من طراز FPV بالتحليق إلى مدينة سومي". وأضافت أن القوات الأوكرانية لم تتمكن من مواجهة استخدام الروس لطائرات بدون طيار تعمل بالألياف الضوئية، وهي قادرة على تجنب التشويش. وقال معهد دراسات الحرب (ISW): "هناك مشكلة أخرى تتمثل في نقص الأفراد اللازمين لصد العدو، وهو نقص حاد". وفقًا لمعهد دراسات الحرب، عزّز الروس وحداتهم في المنطقة خلال الأسابيع الأخيرة، منذ أن زار الرئيس فلاديمير بوتين منطقة كورسك الروسية المجاورة في منتصف الشهر الماضي، وأمر بإنشاء منطقة عازلة داخل سومي. وحذّر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الشهر الماضي من أن روسيا حشدت أكثر من 50 ألف جندي بالقرب من منطقة سومي. في غضون ذلك، تنتشر القوات الأوكرانية عبر نقاط متعددة على خطوط المواجهة، من الحدود الشمالية إلى البحر الأسود. وأفاد معهد دراسات الحرب، الاثنين، أن القوات الروسية كثفت مؤخرًا هجماتها البرية واستقدمت عدة ألوية ذات خبرة، بما في ذلك قوات محمولة جوًا. وقال شيفستوف، المتحدث باسم الجيش الأوكراني، إن القوات الروسية لا تهدف فقط إلى دخول وإنشاء ما يسمى بالمنطقة العازلة بعمق 20-30 كيلومترًا، بل إلى الاستيلاء الكامل على منطقة سومي. استُهدفت مدينة سومي الثلاثاء بهجوم صاروخي، أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة نحو عشرين آخرين، وفقًا للإدارة العسكرية المحلية. ووصف زيلينسكي الهجوم بأنه "ضربة وحشية... استهدفت المدينة وشوارعها العادية مباشرةً بالمدفعية الصاروخية". ويوم الاثنين، وصف زيلينسكي شمال سومي بأنه أحد أكثر أجزاء خط المواجهة سخونة. ربما يكون الاستيلاء على عاصمة سومي الإقليمية أمرًا بعيد المنال بالنسبة للروس - فالتضاريس غابات كثيفة. لكن من خلال هجماتهم، يستطيع الجيش الروسي منع الأوكرانيين من إعادة نشر وحداتهم إلى دونيتسك وأماكن أخرى على خط المواجهة. وأشار معهد دراسات الحرب يوم الاثنين إلى أن "القوات الروسية لم تسيطر على مدينة أوكرانية كان عدد سكانها قبل الحرب يزيد عن 100 ألف نسمة منذ يوليو/تموز 2022".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store