
أمير الجوف يطمئن على صحة المعرّف الرويلي
واطمأنّ الأمير فيصل بن نواف على صحة الرويلي، سائلاً الله العلي القدير أن يمنّ عليه بالشفاء العاجل، وأن يمتعه بموفور الصحة والعافية.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
الشهراني مديراً للحج والعمرة في الصحة
صدر قرار تعيين فهد بن حمود الشهراني مديراً عاماً للإدارة العامة للحج والعمرة في وزارة الصحة. وعبّر الشهراني عن اعتزازه بالتعيين، الذي اعتبره دافعاً لخدمة الدين والوطن. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
"هلال مكة" يفعل مساراته الطبية الإسعافية القلبية والدماغية
واصلت هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة مكة المكرمة تفعيل المسارات الطبية الإسعافية التخصصية لحالات الجلطات القلبية والسكتات الدماغية والإصابات البليغة، ضمن جهودها المستمرة لرفع معدلات النجاة وتقليل المضاعفات والوفيات، وذلك تعزيزًا لجودة الخدمة الطبية الطارئة وتسريع إيصال المرضى إلى مراكز الرعاية التخصصية في "الزمن الذهبي". ويُعد مسار الجلطات القلبية (STEMI Pathway) من أبرز هذه المسارات، حيث يتم نقل المريض مباشرة إلى مركز القسطرة القلبية دون المرور بأقسام الطوارئ، بعد إجراء تقييم ميداني باستخدام جهاز تخطيط القلب (ECG) وتأكيد التشخيص بالتنسيق مع التحكم الطبي، ما يتيح تقديم العلاج الفوري والحاسم خلال دقائق. أما مسار السكتات الدماغية (Stroke Pathway)، فيُفعل للحالات التي تظهر عليها أعراض السكتة الدماغية الحادة، حيث تُطبق الفرق الإسعافية مقياس FAST-ED لتقييم الحالة ميدانيًا، ويُنسق لنقل المريض مباشرة لقسم الأشعة المقطعية بالمستشفيات المختصة، لتمكين التدخل العلاجي السريع، سواء بإعطاء مذيب الجلطات أو التدخل الجراحي إذا لزم الأمر. كما فُعل مسار الإصابات البليغة (Trauma Pathway)، والذي يهدف إلى تسريع التعامل مع الإصابات الحرجة كالحوادث المرورية أو السقوط من علو، عبر نقل المصاب مباشرة إلى مستشفيات الإحالة ذات الكفاءة العالية دون تأخير، بما يتوافق مع البروتوكولات الطبية المعتمدة للتعامل مع الإصابات الخطيرة. وأعلنت الهيئة عن إحصائيات المسارات الإسعافية التي تم التعامل معها خلال النصف الأول من عام 2025م، والتي تعكس الجهود المستمرة في تقديم الخدمات الإسعافية الطارئة وفق أعلى المعايير الطبية. وشملت الإحصائيات مسار الجلطات القلبية، حيث تم التعامل مع (194) حالة، بينها (5) حالات جرى نقلها جواً عبر الإسعاف الجوي لضمان سرعة الوصول إلى مراكز العلاج المتخصصة، ومسار السكتات الدماغية بلغ عدد الحالات (285) حالة، بينها حالتان استدعتا النقل الجوي العاجل، بالإضافة إلى مسار الإصابات البليغة، حيث تعاملت الفرق الإسعافية مع (3,997) حالة ميدانيًا بكفاءة عالية، وفق أفضل الممارسات الإسعافية المعتمدة. وتؤكد هذه الأرقام استمرار تطوير الخدمات الإسعافية وتكاملها، بهدف رفع معدلات الاستجابة السريعة وتعزيز جودة الرعاية الطبية الطارئة في مختلف مناطق المملكة. وأكد فرع الهيئة بالمنطقة أن نتائج هذه المسارات أسهمت بشكل مباشر في تقليص زمن الوصول إلى مراكز العلاج المتخصصة، ورفع معدلات الشفاء وتقليل نسب الإعاقات والوفيات، إضافةً إلى تعزيز التكامل بين الفرق الإسعافية والمنشآت الصحية بما يحقق الاستجابة المثلى للحالات الطارئة. ودعت الهيئة إلى أهمية سرعة الإبلاغ عبر الرقم الموحد (997) أو تطبيق "أسعفني" عند ملاحظة أعراض الجلطات أو السكتات أو الإصابات البليغة، وعدم محاولة نقل المصابين بالوسائل الخاصة، وضرورة إفساح الطريق لسيارات الإسعاف لضمان سرعة تقديم الخدمة الطبية الطارئة.


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
"صواب" تحتفي بمتعافي الإدمان
احتفلت جمعية «صواب» بمنطقة جازان، بدفعة جديدة من المتعافين من الإدمان، الذين أنهوا برنامج العلاج والتأهيل النفسي والسلوكي ضمن برنامج "العزيمة"، وذلك في حفل أقيم بحضور عدد من القيادات والمختصين وأعضاء الجمعية. وشهد الحفل حضور رئيس مجلس إدارة الجمعية د. سطام أحمد جدة، ونائب رئيس المجلس أحمد حريصي، والمدير التنفيذي محمد يحيى مسملي، وقائد فريق صواب التطوعي إلياس أبو الخير، إلى جانب عدد من أعضاء الجمعية والمستفيدين. وتخلل الحفل كلمات للمتعافين استعرضوا خلالها تجاربهم الشخصية وقصص تعافيهم، معبرين عن امتنانهم للدعم الذي تلقوه من الجمعية، والدور الذي لعبه البرنامج في إعادة تأهيلهم نفسياً وسلوكياً. وأعرب د. جدة في كلمته عن اعتزازه بالمتعافين، مؤكداً أن هذا الإنجاز يعكس الإرادة الصلبة والجهود الكبيرة التي بذلها المتعافون، بدعم من الفرق المختصة في الجمعية. وقال: "نحتفي اليوم بشبابنا الذين واجهوا تحديات الإدمان بشجاعة ونجحوا في استعادة حياتهم بشكل صحي وآمن". وفي ختام الحفل، تم توزيع شهادات إتمام البرنامج على المتعافين، والتقاط الصور التذكارية، وسط أجواء من الفرح والفخر بما تحقق، فيما جددت الجمعية التزامها بمواصلة دعم المتعافين وتمكينهم من العودة إلى المجتمع بفاعلية وثقة.