logo
أخبار السياسة : غدًا ندوة لمناقشة كتاب "جمال حمدان خبيئة مصر" بالصحفيين

أخبار السياسة : غدًا ندوة لمناقشة كتاب "جمال حمدان خبيئة مصر" بالصحفيين

الأحد 23 فبراير 2025 12:28 صباحاً
نافذة على العالم - تنظم اللجنة الثقافية والفنية بنقابة الصحفيين، غدا الأحد ندوة لمناقشة كتاب "جمال حمدان خبيئة مصر "، للكاتب الصحفى الدكتور السيد رشاد، يشارك فى المناقشة، الدكتور حسين البنهاوى رئيس تحرير سلسلة أدباء القرن العشرين، الدكتور رفعت سيد أحمد الكاتب والمفكر وخبير قضايا الصراع العربى الفلسطينى، الكاتب الصحفى أسامة شرشر رئيس تحرير جريدة "النهار"، وعلى عبد الحميد رئيس مركز الحضارة للتنمية الثقافية ناشر الكتاب.
يدير الندوة الكاتب الصحفى حسين الزناتى رئيس تحرير مجلة "علاء الدين"، مساء اليوم، بقاعة طه حسين فى الدور الرابع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدير تعليم الإسكندرية يتابع امتحانات صفوف النقل (صور)
مدير تعليم الإسكندرية يتابع امتحانات صفوف النقل (صور)

فيتو

timeمنذ يوم واحد

  • فيتو

مدير تعليم الإسكندرية يتابع امتحانات صفوف النقل (صور)

قام الدكتور عربي أبو زيد مدير مديرية التربية والتعليم بالإسكندرية اليوم السبت، بمتابعة سير الامتحان بعدد من مدارس المحافظة في ثالث أيام امتحانات الفصل الدراسي الثاني 2025/2024، في ضوء توجيهات الوزير محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني والفريق أحمد خالد حسن سعيد محافظ الإسكندرية بتوفير بيئة امتحانية آمنة وملائمة لأبنائنا الطلاب، والمتابعة الميدانية لسير العملية الامتحانية.. وبدأ جولته التفقدية بمتابعة مدرسة طه حسين الثانوية بنات بإدارة شرق التعليمية وبحضور جلال عيد مدير عام الإدارة ومدرسة محمد عبده الابتدائية المشتركة. ويؤدي طلاب الصف الخامس والسادس الابتدائى مادة اللغة العربية والخط، فيما تمتحن طالبات الصف الأول الثانوي مادة اللغة الأجنبية، وطالبات الصف الثاني الثانوي الشعبة العلمية مادة الفيزياء وطالبات الشعبة الأدبية مادة الجغرافيا. كما تفقّد لجان مدرسة شريف محمد عمر الإعدادية بنات بذات الإدارة حيث تؤدي طالبات الصف الأول الإعدادي مادة الرياضيات وطلاب الصف الثاني الإعدادي مادة الجبر. وشدد الدكتور عربي أبوزيد على توفير الأثاث اللازم وكافة الأوراق وجميع خامات الامتحانات، ووجود جدول الامتحانات في مكان واضح وكذلك دليل اللجان، كما شدّد على الالتزام التام بكافة القرارات الوزارية والكتب الدورية المنظمة للعملية الامتحانية واتخاذ إجراءات قانونية حازمة، وحظر استخدام الهواتف الذكية للطلاب والمعلمين، كما وجَّه مديري عموم الإدارات التعليمية التسع بمتابعة الامتحانات بالمدارس في نطاق كل إدارة. وأكد مدير المديرية أهمية دور الموجه المقيم بكل مدرسة من حيث متابعة فتح حجرة الكنترول وفتح مظاريف الأسئلة ومدى وضوح الورقة الامتحانية ومدى كفاية عدد الملاحظين ومراقبي الأدوار وتوافر سجل الأمن وغلق بوابة المدرسة، ولم تَرِد أية شكاوى لغرفة العمليات بشأن امتحانات اليوم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

صالون الرواد الثقافي بنقابة الصحفيين.. منبر وطني لحماية الهوية واستشراف المستقبل
صالون الرواد الثقافي بنقابة الصحفيين.. منبر وطني لحماية الهوية واستشراف المستقبل

النهار المصرية

timeمنذ 3 أيام

  • النهار المصرية

صالون الرواد الثقافي بنقابة الصحفيين.. منبر وطني لحماية الهوية واستشراف المستقبل

في ظل التحديات الفكرية والاجتماعية التي تواجه المجتمع المصري، يواصل صالون الرواد الثقافي بنقابة الصحفيين أداء دوره التنويري الريادي، مستأنفًا أنشطته الصيفية بعد توقف مؤقت بسبب انتخابات النقابة، واضعًا على رأس أولوياته الحفاظ على الهوية المصرية، والتصدي لموجات التشويه الثقافي والانفصال عن الجذور التاريخية والحضارية. ومن خلال سلسلة من اللقاءات والندوات العامة، استطاع صالون الرواد أن يُكرّس حضوره كمحفل وطني جامع لاستضافة كبار الخبراء في مجالات الفكر الاستراتيجي، والعسكرية، والاقتصاد، والمجتمع، بهدف رفع الوعي العام بالقضايا المصيرية التي تمس الدولة والمواطن. قال الكاتب الصحفي والفنان محمود الشيخ، سكرتير عام رابطة الرواد بنقابة الصحفيين ومدير الصالون، إن الموسم الصيفي الجديد للصالون سينطلق يوم السبت المقبل الموافق 24 مايو الجاري، بقاعة طه حسين خلال الفترة من الرابعة وحتى السادية مساءً بندوة متميزة يستضيف خلالها الدكتور أحمد راشد، أستاذ العمارة بالجامعة البريطانية في مصر ومؤسس معهد "حقوق حضارة" بالولايات المتحدة، تحت عنوان " الهوية المصرية وأهمية الحفاظ عليها من الإنهيار والسرقات " ويتطرق الضيف إلى الحديث عن استرداد الوعي بالهوية المعمارية والثقافية، وسبل مواجهة التلوث البصري والاغتراب الحضاري، ويديرها الإعلامى والإذاعى القدير الدكتور حسن زين العابدين . وأشار الشيخ إلى أن الصالون، منذ تأسيسه، يرسّخ لمفهوم الثقافة الوطنية الجامعة، التي لا تقف عند حدود الأدب والفنون، بل تمتد لتشمل الفكر العسكري والأمن القومي، السياسات الاقتصادية والاجتماعية، والتعليم والهوية، عبر استضافة نخبة من كبار المفكرين والاستراتيجيين والخبراء الذين يُسهمون في صياغة وعي جمعي رشيد. من جانبه، أكد الكاتب الصحفى الصحفي سعيد جمال الدين، الأمين العام لصالون الرواد الثقافي، أن أجندة الصالون الصيفية تشمل ندوات تُناقش ملفات كبرى من بينها: .التهديدات الإقليمية وكيفية مواجهتها بمنظور وطني شامل .دور الاقتصاد الوطني في مواجهة الأزمات العالمية .التحولات الاجتماعية والقيمية في المجتمع المصري .مخاطر التلاعب بالهوية المصرية في الإعلام الرقمي .استعادة الشخصية المصرية في التعليم والثقافة وأوضح الأمين العام للصالون ، أن الهدف من هذه الفعاليات ليس فقط الإثراء المعرفي، بل بناء جدار ثقافي صلب يحمي المجتمع من التحديات الفكرية والاختراقات الثقافية التي تهدد الثوابت الوطنية. وأوضح جمال الدين ، أن صالون الرواد يحرص على أن تبقى الهوية المصرية محورًا أساسيًا لكل أنشطته، باعتبارها جوهر المشروع الوطني الجامع، حيث يؤمن القائمون عليه أن التماسك المجتمعي والنهضة الحضارية لا يتحققان إلا بوعي جمعي يعترف بالجذور، ويستوعب الحداثة دون التفريط في الخصوصية. وأشار الأمين العام لصالون الرواد الثقافى هو أحد الأنشطة البارزة التابعة لرابطة الرواد بنقابة الصحفيين، ويعد منبرًا للحوار الثقافي والمجتمعي، تأسس بهدف دعم الثقافة الوطنية، واستقطاب الرموز الفكرية والعلمية المصرية في لقاءات مفتوحة للجمهور والنخبة، تسهم في ترسيخ مفاهيم الانتماء والوعي والمسئولية الوطنية.

مصر التى فى خاطرى
مصر التى فى خاطرى

بوابة الأهرام

timeمنذ 4 أيام

  • بوابة الأهرام

مصر التى فى خاطرى

أثارت تطورات أخيرة شهدتها المنطقة، كان لها طابع المفاجأة والإثارة، مشاعر وردود فعل مختلفة لدى الكثيرين، وتعنينى بصفة خاصة مشاعر الحيرة والقلق عند بعض المصريين حرصًا على وطنهم الغالى ودوره، خاصة أن حملات التشويه لمصر ودورها مستعرة كالعادة فى وسائط إعلامية كثيرة، ولرواد تلك الحملات المشبوهة أقول «موتوا بغيظكم»، أما أبناء الوطن المخلصون الحريصون على مصر ودورها، والذين ربما تشغلهم أعباء الحياة اليومية عن استعادة بعض المسلمات والحقائق فأقول لا تكن بكم أدنى خشية على مصر ودورها، فهو حقيقة موضوعية تاريخية قد يتراجع أحيانًا لظروف قاهرة أو سياسات جانبها الصواب، لكنه يبقى عبر الزمن من الحقائق الراسخة فى منطقتنا من العالم، ولست بحاجة للتنويه بمقولات ابن مصر العظيم جمال حمدان، لكنى أود التذكير، خاصة أن هذا الدور لم يكن أبدًا دورًا سياسيًا فحسب، وإنما تجاوز ذلك دائمًا إلى الدور الثقافى والحضارى، ومازلت أتذكر كلمات المناضل والسياسى الجزائرى محمد الميلى - رحمه الله ـ وهو يحدثنى عن لهفة المثقفين الجزائريين فى انتظار العدد الشهرى من مجلة «الهلال» التى أبدع الجزائريون فى ابتكار وسائل تهريبها رغم أنف المستعمر، أو احتفاء الجمهور الجزائرى بجولات فرقة يوسف وهبى المسرحية فى ربوع بلادهم، فلم يبدأ الدور المصرى فى الجزائر بدعم حركة التحرير المسلحة، وإنما سبق الدور الثقافى والحضارى ذلك بكثير، وما ينطبق على الجزائر ينطبق على غيرها، فالدور الريادى للمعلم المصرى فى النهضة التعليمية للبلدان العربية موضع امتنان من الجميع، وكنت منذ أيام أناقش دارسًا عربيًا فى رسالته التى تقدم بها لإحدى المؤسسات التعليمية العسكرية الرفيعة، وقلت له إن وجوده فى مصر لتلقى العلم رغم ما يملكه بلده من إمكانات توفر له فرصة التعلم المتميز فى بلده وفى أى مكان خارجها لدليل على حُسْن العلاقات بين البلدين، فإذا به يرد عليَّ بأن كل قادته تلقوا العلم فى مصر. وبعد الدور الريادى الثقافى والحضارى، قادت مصر باقتدار حركات التحرر فى الوطن العربى بعد ثورة 23 يوليو 1952، وتصدت بنجاح لمخططات ربط الوطن العربى بسلسلة الأحلاف الغربية، ووضع شعبها وجيشها وقيادتها المسمار الأخير فى نعش الإمبراطوريتين البريطانية والفرنسية بالصمود، فالانتصار على العدوان الثلاثى 1956، وحفظت السياسة المصرية النزيهة النظام العربى من خطر التمزق بتصديها العاقل للمطالبة العراقية بضم الكويت قبيل استقلاله 1961، وساعدت الشعب اليمنى على الخروج من قمقم العزلة والتخلف بنصرة ثورة سبتمبر 1962، ورغم فداحة الهزيمة فى يونيو 1967 فإن الشعب المصرى وضع وطنه على الطريق الصحيح بتمسكه بمواصلة النضال وتصحيح الأخطاء، وتصدى مقاتلوه للعدو بنجاح بعد أيام من الكارثة، واستنزفت مصر عدوها على مدار 6 سنوات حتى حرب أكتوبر العظيمة، وإذا كانت الدبلوماسية السلمية للسادات قد أدت لتراجع مؤقت فى دور مصر، فمن الواجب أن نتذكر أن الدول العربية التى اعترضت على مسار التسوية المصرى لم تتمكن من تغييره وإنما طورته، كذلك فإن بروز احتمال تحقيق إيران نصرًا فى حربها ضد العراق دفع القمة العربية 1987 إلى البدء فى إنهاء مقاطعة مصر باعتبار أن دورها لا غنى عنه إن كان ثمة حديث عن مواجهة عربية مع إيران، ثم لعبت مصر دورها المُقدر فى مواجهة الغزو العراقى للكويت دبلوماسيًا وعسكريًا، وأخيرًا وليس آخرًا كان الدور المصرى حاسمًا فى كسر شوكة الحركات الإرهابية التى تنسب نفسها للإسلام، والتى كانت قد ازدهرت بعد أحداث ما عُرف بالربيع العربى. وسيُقال بطبيعة الحال إن كل هذا صحيح ولكنه ينتمى للماضى، فأين مصر من التحديات والمخاطر الراهنة التى أحالت غزة لأنقاض، وقتلت وأصابت نحو مائتى ألف من أبنائها، ويزايد بعض الحملات على مصر لعدم انخراطها فى الحرب دفاعًا عن غزة وشعبها، ورغم التأييد الكامل لحقوق الشعب الفلسطينى بما فيها الحق فى مقاومة الاحتلال فإن مصر مرتبطة بالتزامات تعاقدية يُفضى الخروج عليها لتداعيات سلبية، وبالذات فيما يتعلق بسمعة مصر فى الالتزام بتعهداتها الدولية، أما إذا كان الأمر يتعلق بنصرة الأشقاء فى غزة فإن مصر لم تكن شريكة فى تخطيط عملية المقاومة فى 7 أكتوبر أو اختيار توقيتها حتى تُدعى للمشاركة فيها، وعندما خاضت مصر وسوريا معا حرب أكتوبر احتاج الأمر منهما سنوات كى تتفقا على خطة مشتركة وساعة صفر واحدة، لكن مصر كانت صاحبة الجهد الرئيسى فى غزة منذ بداية العمليات وحتى الآن، فتحملت العبء الأكبر فى تقديم المساعدات لأهل القطاع حتى أوجدت القوات الإسرائيلية وضعًا يستحيل فيه استخدام معبر رفح لإدخال المساعدات، وتحملت العبء الأكبر كذلك فى تقديم الأفكار الصالحة لعبور الفجوات بين الجانبين فى جهود الوساطة التى كُللت بالنجاح مرتين لولا العدوانية الإسرائيلية، ثم يأتى التصدى الحاسم لأفكار تهجير الغزاويين لمصر والأردن أو لأى مكان، والمسارعة بوضع خطة مصرية بديلة وحشد الدعم العربى لها فى قمة مارس الماضى بالقاهرة، ناهيك بالموقف الحاسم الصارم الذى تبناه الرئيس فى كلمته النموذجية أمام قمة بغداد الأخيرة، وبالذات تنبيهه إلى أن كل ما يجرى من محاولات تطبيع بين إسرائيل والدول العربية لن يجدى نفعًا طالما بقيت المشكلة الفلسطينية بغير حل. لا تدعى مصر أنها تحرك الأمور فى المنطقة بإصبعها الصغير، فهى دولة مسئولة تعرف قدرها، ولا تدعى أنه ليس فى الإمكان أبدع مما كان، فهى تدرك قيود الحركة على الجميع، لكنها لا تقف ساكنة، ولا تتخلى عن مسئولياتها وأشقائها، ولا تقول إلا ما تفعل، ولينعق الحاقدون على دورها ما شاءوا فلن يدفعوها للتخلى عن مسئولياتها تجاه أمنها وأمن العرب كافة، وهما لا يتجزآن، وليواصل المصريون بكل همة واقتدار عملية البناء فى كل شبر من أرضهم الغالية، فمن نجاح البناء وحده يقوى دور الوطن ويزدهر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store