
أسعار الدولار واليورو والباوند والذهب في ختام السوق الموازي 3 يوليو 2025
وبلغ سعر الدولار الامريكي في مدينة زليتن في ختام التعاملات 7.75 دينار، كما سجل سعر الدولار في مدينة بنغازي واجدابيا 7.745 دينار.
وسجل سعر اليورو في ختام التعاملات المسائية صعوداً مستمراً عند 8.97 دينار، فيما سجل الجنيه الإسترليني تراجعه إلى 10.30 دينار، حسب متداولين وصفحات معنية بالسوق على مواقع التواصل الاجتماعي.
في حين سجل سعر جرام كسر الذهب عيار 18 تراجعه إلى 606 دينار، وسجل دولار الحوالات تركيا 7.725 دينار، وسجل دولار الحوالات دبي 7.71 دينار عند الاغلاق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 41 دقائق
- أخبار ليبيا
بالأرقام.. لجنة برلمانية تحيل مقترح ميزانية ليبيا 2025 بـ160 مليار دينار إلى مجلس النواب
أحالت لجنة التخطيط والمالية بمجلس النواب مقترح ميزانية 2025 إلى مجلس النواب لإعتمادها بقيمة تتجاوز 160 مليار. وحسب مانشرته صحيفة صدى الاقتصادية فإن الميزانية يأتي بند المرتبات برصيد يفوق 64 مليار، والنفقات التسييرية 13.9 مليار ، والتنمية 27.5 مليار ، والدعم 54.6 مليار . ووفقا لمقترح ميزانية 2025 المحالة إلى البرلمان لاعتمادها وتتضمن ميزانية مجلس النواب والجهات التابعة له بقيمة 1.9 مليار وحسب المقترح؛ تبلغ ميزانية ديوان المحاسبة والجهات التابعة له 20 مليون ، والرقابة الإدارية والجهات التابعة لها 95 مليون ، وصندوق تنمية واعادة الاعمار 33.5 مليون ، ومجلس التخطيط الوطني والجهات التابعة له 11.5 مليون ولجنة الدستور 12 مليون ، والأعلى للدولة 28 مليون والرئاسي 50.5 مليون دينار. وتضمن مقترح ميزانية 2025 تخصيص أكثر من 4 مليار دينار لمجلس وزراء حكومة الوحدة الوطنية والجهات التابعة لها. كما تضمن مقترح ميزانية ليبيا 2025: تخصيص 665.5 مليون لوزارة الخارجية ، و823 مليون لوزراة الدفاع، و275 مليون لوزارة العدل، والداخلية 206.6 مليون . كما تضمن مقترح ميزانية ليبيا 2025: أكثر من 2 مليار خُصصت لوزارة التخطيط والمالية بالإضافة إلى 2.2 مليار لوزارة الصحة.


عين ليبيا
منذ 3 ساعات
- عين ليبيا
البيوضي: أكثر من 200 مليار دينار أُنفقت على الكهرباء دون حل الأزمة
قال المرشح الرئاسي السابق سليمان البيوضي إن أزمة الكهرباء في ليبيا ما زالت مستمرة رغم إنفاق أكثر من 200 مليار دينار ليبي على القطاع خلال السنوات الأربع الماضية، دون أن ينعكس ذلك على تحسّن فعلي في الخدمة. وأوضح البيوضي، في منشور عبر صفحته، أن العجز في التوليد الكهربائي بلغ اليوم 1350 ميغاوات، ما اضطر السلطات إلى استيراد 170 ميغاوات من تونس، وبدء تنفيذ خطة لطرح الأحمال. ووفقاً لبيانات مصرف ليبيا المركزي، بلغ الإنفاق المباشر على الشركة العامة للكهرباء نحو 24.8 مليار دينار خلال الفترة من يناير 2021 حتى ديسمبر 2024، في حين بلغت المبادلات النفطية المخصصة لتوفير الوقود لمحطات التوليد قرابة 180 مليار دينار، وفق تصريح سابق لرئيس المؤسسة الوطنية للنفط الأسبق فرحات بن قدارة. وأشار البيوضي إلى أن هذه الأرقام لا تشمل النفقات التسييرية، مؤكداً غياب الشفافية والرقابة، خاصة في ملف المبادلات النفطية الذي وصفه بأنه تحول إلى 'أحد أكبر ملفات الفساد في البلاد'. وكشف البيوضي عن وجود مشروع وصفه بـ'الحل النهائي' لأزمة الوقود في محطات الكهرباء، بتكلفة لا تتجاوز 5 مليارات دولار تُدفع مرة واحدة، متسائلًا عن سبب تجاهل هذا الحل رغم وضوح جدواه. واختتم بالقول إن ما يحدث هو استنزاف متواصل للمال العام دون نتائج ملموسة، رغم إعلان الجهات الرسمية عن تخصيص مليارات الدينارات لمشاريع تنموية في قطاع الكهرباء، من بينها 10 مليارات دينار تم تعليقها في عام 2024. وتشكل أزمة الكهرباء في البلاد أحد أبرز التحديات الخدمية والمعيشية التي تؤرق المواطنين منذ أكثر من عقد، وسط تعثر مستمر في مشروعات التطوير، وتكرار الوعود الرسمية دون تغيير حقيقي في واقع الشبكة الكهربائية. ورغم الهدوء النسبي في بعض مناطق البلاد، لا تزال الانقطاعات اليومية تمثل عبئاً كبيراً على المواطنين، مع تفاقم العجز في التوليد، لا سيما خلال فصول الصيف حيث ترتفع معدلات الاستهلاك بشكل حاد.


عين ليبيا
منذ 4 ساعات
- عين ليبيا
قانون ترامب الكبير.. وعود بالإعفاءات وخطوات مثيرة للجدل في الاقتصاد الأمريكي
أقر مجلس النواب الأمريكي، الخميس، مشروع القانون الذي دفع به الرئيس دونالد ترامب تحت اسم 'القانون الكبير والجميل'، والهادف إلى خفض الضرائب وتوسيع الإنفاق الحكومي، في خطوة وصفها مراقبون بأنها تمثل تحولًا كبيرًا في السياسة الاقتصادية الأمريكية، وتعيد تثبيت أجندة ترامب الاقتصادية قبيل الانتخابات. وجاء التصويت بالموافقة على المشروع بـ217 صوتًا مقابل اعتراض نائبين جمهوريين هما توماس ماسي وبراين فيتزباتريك، بينما أبدى الديمقراطيون معارضة جماعية، واعتبروه امتدادًا 'لسياسات المنفعة لأصحاب الثروات'، بحسب وصفهم. أبرز ما يتضمنه مشروع القانون: تمديد الإعفاءات الضريبية الكبرى التي أقرت في عهد ترامب الأول (2017–2021)، خاصة الموجهة نحو الطبقة الوسطى والشركات، إلغاء الضريبة على الإكراميات (البقشيش)، في واحدة من أبرز وعود ترامب التي تهم العاملين في قطاعات الضيافة والمطاعم، زيادة التمويل الدفاعي بمليارات الدولارات لمواجهة ما وصفه ترامب بـ'التهديدات الخارجية المتنامية'، توسيع ميزانيات مكافحة الهجرة غير الشرعية، بما في ذلك تعزيز دوريات الحدود وتطوير البنية التحتية الأمنية، رفع سقف الدين بمقدار 5 تريليونات دولار لتغطية الإنفاق المستقبلي، وهي النقطة التي أثارت انتقادات شديدة من رجال أعمال مثل إيلون ماسك، الذي وصفها بأنها مخاطرة مالية ضخمة. ردود فعل متباينة ورحّب ترامب بنتيجة التصويت، وكتب عبر منصته الاجتماعية: 'شكرًا لمجلس النواب على تمرير هذا القانون الجميل… إنه انتصار للشعب الأمريكي العامل'. لكن في المقابل، أبدى خبراء اقتصاديون قلقهم من تأثيرات المشروع على العجز الفيدرالي، في وقت يتجاوز فيه الدين القومي الأميركي 36 تريليون دولار، وهو أعلى مستوى في تاريخه. وكان إيلون ماسك من أوائل المنتقدين، وكتب قبل أيام: 'هذا ليس قانون خفض الضرائب، بل قانون إغراق الدين… من سيدفع هذه الفاتورة لاحقًا؟'. من المنتظر أن يُحال القانون إلى الرئيس ترامب للتوقيع عليه خلال الساعات أو الأيام القادمة، وسط ترقب من الأسواق المالية التي تترقب أثر القرار على المدى القصير والمتوسط، خصوصًا في ظل التحديات التضخمية والتخوفات من زيادة تكلفة الاقتراض.