logo
فوكس نيوز: قصف منشأة فوردو النووية سيكون أشبه بفيلم 'توب غن' .. فيديو

فوكس نيوز: قصف منشأة فوردو النووية سيكون أشبه بفيلم 'توب غن' .. فيديو

قال أحد مذيعي شبكة 'فوكس نيوز' الأمريكية إن قصف الولايات المتحدة لمنشأة 'فوردو' النووية الإيرانية سيكون أشبه بمشهد سينمائي من فيلم 'TOP GUN'، في إشارة إلى السيناريو المحتمل لتوجيه ضربة جوية دقيقة وعنيفة ضد الموقع الإيراني المحصن.
ووفقًا لما ذكره المذيع، فإن واشنطن لا تستبعد استخدام سلاح نووي تكتيكي لضرب المنشأة، في حال لم تتمكن القنابل التقليدية الخارقة للتحصينات من تدميرها بالكامل.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد ناقش في وقت سابق مع عدد من مسؤولي 'البنتاغون' إمكانية شن ضربة عسكرية تستهدف منشأة 'فوردو'، بشرط التأكد من قدرة الأسلحة المستخدمة على تحقيق إصابة مباشرة وفعالة، دون مجازفة بفشل العملية.
وفي سياق متصل، رصدت تقارير إعلامية أميركية تحركات عسكرية لافتة خلال الساعات الماضية، حيث أظهرت بيانات تتبع الملاحة الجوية ومحادثات مع مراقبي الحركة الجوية، أن ست قاذفات شبح من طراز B-2 انطلقت من قاعدة وايتمان الجوية في ميزوري، في طريقها إلى قاعدة أميركية بجزيرة غوام في المحيط الهادئ.
وتعد قاذفات B-2 من أكثر الأسلحة الاستراتيجية تطورًا لدى واشنطن، وقادرة على حمل قنابل خارقة للتحصينات بوزن يصل إلى طنين، وهو سلاح تمتلكه الولايات المتحدة حصريًا، ويعتقد أنه مخصص لاستهداف منشآت نووية عالية التحصين، مثل 'فوردو' الواقعة جنوب طهران.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القانون الدولي.. من رآك؟
القانون الدولي.. من رآك؟

عكاظ

timeمنذ 43 دقائق

  • عكاظ

القانون الدولي.. من رآك؟

لأن العالم يعيش حروباً لا تتوقف، أحدثها الحرب المشتعلة حالياً بين إسرائيل وإيران، يكون منطقياً أن يتساءل الإنسان ألا توجد قوانين تضبط فوضى شن الحروب وتحد من تماديها في الإضرار بالبشر وتدمير الأوطان؟ بلى هناك ما يسمى بالقانون الدولي الذي يقيّد الحروب ويحد من أضرارها على المدنيين، وتنبثق منه عشرة قوانين يمكن الرجوع إليها من أي محرك بحث ومعرفة تفاصيلها، لكن عندما نرى ما حدث ويحدث في العالم يتبين لنا أن هذه القوانين لا تطبق، أو يطبق بعضها بانتقائية مزاجية لصالح طرف ضد آخر، وهذا قد يكون أسوأ من عدم التطبيق. في الحرب القائمة الآن يتأكد لنا أن المجتمع الدولي ومرجعياته القانونية عاجز عن اتخاذ إجراء يمنع التسارع الخطير لهذه الحرب باتجاه كارثة كبيرة، مجلس الأمن يحذّر من حرب إقليمية شاملة، لكنه غير قادر على منعها. ينعقد بشكل طارئ كي نسمع السجالات بين المتحدثين دون نتيجة. اجتماع الترويكا الأوروبية كوكيل للمفاوضات مع إيران لم يسفر عن نتيجة تبعث التفاؤل، الرئيس ترمب يناور بمهلة الأسبوعين، ويلوح بالويل والثبور إذا لم تتنازل إيران كليّاً عن مشروعها النووي وتصل إلى صفر تخصيب، وذلك ما ترفضه إيران إلى الآن، وتشترط وقف الهجمات الإسرائيلية عليها أولاً كي تقبل بمبدأ التفاوض مرة أخرى. لا صوت إلا صوت السلاح، المدمرات الأمريكية تبحر باتجاه المنطقة، والحديث يعلو عن القنابل الخارقة للتحصينات المنيعة تحت الأرض لتدمير المنشآت النووية المهمة كمنشأة فوردو. رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية يحذّر من كارثة محتملة جداً في حال تدمير المنشآت النووية، وسكان الكوكب يترقبون ما سيحدث في هذه المنطقة الملتهبة دائماً. تراجعت كل الاهتمامات ببقية مشاكل العالم الأخرى، لا شيء في وسائل الاعلام غير متابعة ما يستجد من مفاجآت في هذه الحرب ذات الخطورة العالية، بينما القانون الدولي يغطُّ في سبات عميق. أخبار ذات صلة

مسؤولون إسرائيليون يبلغون ترامب: قد نضرب فوردو قبل انتهاء مهلتك
مسؤولون إسرائيليون يبلغون ترامب: قد نضرب فوردو قبل انتهاء مهلتك

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

مسؤولون إسرائيليون يبلغون ترامب: قد نضرب فوردو قبل انتهاء مهلتك

أفاد مصدران مطلعان بأن مسؤولين إسرائيليين أبلغوا إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأنهم لا يريدون الانتظار أسبوعين حتى تتوصل إيران إلى اتفاق لتفكيك أجزاء رئيسية من برنامجها النووي. "إسرائيل قد تتحرك بمفردها قبل انتهاء المهلة" وأضافوا أن إسرائيل قد تتحرك بمفردها قبل انتهاء المهلة، وسط استمرار الجدل داخل فريق ترامب عما إذا كان ينبغي للولايات المتحدة التدخل. كما تابع المصدران المطلعان أن إسرائيل نقلت مخاوفها إلى مسؤولي إدارة ترامب يوم الخميس خلال ما وصفاها بأنها مكالمة هاتفية مشوبة بالتوتر، وفقاً لـ"رويترز"، حيث شددت تل أبيب لإدارة ترامب على إمكانية استهداف فوردو قبل نهاية مهلته. تغطية متواصلة من #قناة_العربية للتصعيد الإيراني الإسرائيلي المتبادل وتداعياته — العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) June 21, 2025 أتت هذه التطورات بعدما أعلن مسؤول أميركي السبت، أن الولايات المتحدة لا تفكر في الانضمام إلى الحرب ضد إيران من أجل القضاء على برنامجها النووي. كما قال المسؤول لقناة "NBC" الأميركية، إن واشنطن أبلغت إسرائيل أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعارض خطة تهدف إلى اغتيال المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، مشيرة إلى أن إيران لم تقتل أي أميركي، وأن مناقشة اغتيال قادة سياسيين يجب ألا تكون مطروحة. مهلة أسبوعين "كحد أقصى" وكان الرئيس الأميركي أعلن الخميس، أن أمام إيران مهلة أسبوعين "كحد أقصى" لتفادي التعرض لضربات أميركية محتملة، مشيرا إلى أنه قد يتخذ قرارا قبل هذا الموعد النهائي الذي حدده. كما قلل ترامب من إمكانية مطالبته إسرائيل بوقف ضرباتها كما طلبت طهران، قائلا "من الصعب جدا مطالبتهم بذلك الآن". وأضاف "إذا كان الطرف رابحا، فسيكون الأمر أصعب قليلا منه إذا كان خاسرا". مجلس الأمن الروسي: #إيران قد تلجأ إلى استخدام السلاح النووي "إذا كانت تمتلكه" #قناة_العربية — العربية (@AlArabiya) June 21, 2025 بينما أفاد مسؤولون مطلعون سابقاً بأن الجانب الأميركي قدم مقترحاً إلى الإيرانيين مطلع الأسبوع الماضي، يقضي بتصفير تخصيب اليورانيوم مع الاستعاضة عنه بالتخصيب خارج الأراضي الإيرانية ضمن "كونسورتيوم إقليمي". إلا أن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أكد رفض بلاده لتصفير البرنامج النووي تحت أي ظرف، مهددا بضرب إسرائيل بقوة في حال استمرار هجماتها. ومنذ 13 يونيو، شنت إسرائيل هجوماً غير مسبوق على مناطق عدة في إيران، متذرعة بفشل المفاوضات النووية، وسعي طهران للحصول على قنبلة نووية. كما حثت الولايات المتحدة على المشاركة في الحرب والمساعدة في ضرب منشأة فوردو النووية.

تعزيز عسكري أمريكي غير مسبوق في الشرق الأوسط مع تصاعد المواجهة بين إسرائيل وإيران
تعزيز عسكري أمريكي غير مسبوق في الشرق الأوسط مع تصاعد المواجهة بين إسرائيل وإيران

الوئام

timeمنذ 4 ساعات

  • الوئام

تعزيز عسكري أمريكي غير مسبوق في الشرق الأوسط مع تصاعد المواجهة بين إسرائيل وإيران

في ظل استمرار الحرب بين إسرائيل وإيران للأسبوع الثاني، بدأت الولايات المتحدة تعزيز وجودها العسكري في الشرق الأوسط بشكل لافت، بإرسال حاملة طائرات ثانية وعشرات الطائرات المقاتلة وناقلات الوقود الجوية إلى المنطقة، في خطوة تعكس استعدادًا واسع النطاق لاحتمالات التصعيد العسكري. وتشير التقارير إلى أن الولايات المتحدة تحتفظ حاليًا بنحو 40 ألف جندي في نطاق مسؤولية القيادة المركزية الأميركية (CENTCOM)، منتشرين في قواعد رئيسية في البحرين والكويت وقطر والإمارات، فضلًا عن مواقع أصغر في الأردن وسوريا. ومن بين التعزيزات البارزة: مجموعتا قتال بحريتان بقيادة حاملتي الطائرات 'كارل فينسن' و'نيميتز'، إلى جانب تسع مدمرات بحرية، وسرب من الطائرات المقاتلة من طراز F-16 وF-35 وF-22، وعشرات طائرات التزود بالوقود، فضلًا عن أنظمة دفاعية من طراز 'ثاد' و'باتريوت'. استعراض للقوة في البحر والجو تتواجد حاملة الطائرات 'يو إس إس كارل فينسن' حاليًا في بحر العرب، وترافقها الطراد الصاروخي 'يو إس إس برينستون' ومدمرتان من طراز 'أرلي بيرك'. وعلى متنها قرابة 50 طائرة مقاتلة ومقاتلات هجومية من طراز F/A-18، وطائرات F-35C المتقدمة، بالإضافة إلى طائرات الحرب الإلكترونية E/A-18G Growler. وبالتوازي، تستعد حاملة الطائرات 'يو إس إس نيميتز' للانضمام إلى المنطقة، برفقة أربع مدمرات صاروخية، وذلك في آخر مهمة تشغيلية لها قبل خروجها من الخدمة. وجود حاملتي طائرات في آن واحد داخل نطاق القيادة المركزية يُعد تكتيكًا اعتمدت عليه واشنطن في السنوات الأخيرة لإبراز قوتها وردع خصومها، لا سيما إيران. قواعد جوية واستعدادات للضربة في الجانب الجوي، تواصل القوات الجوية الأميركية تعزيز وجودها في قواعدها بالمنطقة، لا سيما في قاعدة 'العديد' بقطر وقاعدة 'علي السالم' بالكويت، حيث تنتشر أجنحة جوية هجومية تضم طائرات بدون طيار MQ-9 Reaper، ومقاتلات جاهزة للتدخل السريع. وفي الأسبوع الأخير فقط، عبرت أكثر من 24 طائرة تزود بالوقود المحيط الأطلسي باتجاه الشرق الأوسط وأوروبا لتعزيز الدعم اللوجستي. كما تمتلك واشنطن قاعدة استراتيجية في جزيرة دييغو غارسيا بالمحيط الهندي، حيث يمكن لطائرات القاذفة الشبح B-2 أن تنطلق لتنفيذ ضربات دقيقة ضد منشآت نووية إيرانية مثل موقع 'فوردو' المدفون عميقًا تحت الأرض، والذي لا تستطيع سوى القنابل الخارقة من طراز GBU-57 التي تحملها B-2 الوصول إليه. جاهزية للدفاع والردع وفي إسرائيل، نُشرت بطاريتان من أنظمة الدفاع الجوي 'ثاد'، كل واحدة منها تُدار من قبل حوالي 100 جندي أميركي، وذلك في إطار التحسب لأي هجمات صاروخية قد تطال الأراضي الإسرائيلية أو القواعد الأميركية في المنطقة. وفي العراق وسوريا، تواصل القوات الأميركية المشاركة في عمليات 'العزم الصلب' ضد فلول داعش، مع استمرارها في إدارة قواعد مزودة بمنظومات دفاع جوي 'باتريوت' في أربيل وقاعدة 'عين الأسد'. تهديدات متبادلة وتصاعد التوتر وفيما تُبدي واشنطن استعدادها للتدخل لردع إيران ومنعها من تطوير أسلحة نووية – رغم أن تقارير استخباراتية أميركية أفادت في مارس الماضي بعدم وجود مؤشرات على مضي طهران في هذا المسار – لا تزال التهديدات المتبادلة قائمة. المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي حذر هذا الأسبوع عبر مواقع التواصل من أن 'الأذى الذي سيلحق بالولايات المتحدة في حال تدخلها عسكريًا سيكون لا يمكن إصلاحه'. وتزامنًا، تتزايد الهجمات الصاروخية والطائرات المسيّرة التي تنفذها ميليشيات موالية لإيران ضد القواعد الأميركية في العراق وسوريا. وقد أسفرت بعض هذه الهجمات في العام الماضي عن مقتل ثلاثة جنود احتياط في الأردن، بالإضافة إلى إصابات متعددة بارتجاجات دماغية في صفوف الجنود. وفي المقابل، تتدرب القوات الأميركية على التعامل مع مثل هذه الهجمات ضمن محاكاة ميدانية متقدمة. تصعيد مفتوح على احتمالات خطرة يعكس هذا الحشد العسكري غير المسبوق في الشرق الأوسط مدى خطورة المرحلة الحالية، خصوصًا مع فشل الجهود الدبلوماسية في تهدئة التصعيد بين إسرائيل وإيران، وانفتاح جبهات متعددة من اليمن إلى العراق وسوريا. في هذا السياق، يبدو أن الولايات المتحدة تستعد لمرحلة تتطلب جاهزية سريعة للردع أو التدخل، وسط غموض يلف مستقبل المواجهة في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store