
خادم الحرمين الشريفين يوجه بناءً على ما عرضه ولي العهد بتسهيل كافة احتياجات الحجاج الإيرانيين وتوفير جميع الخدمات لهم حتى تتهيأ الظروف لعودتهم إلى وطنهم
نظرًا للظروف الجارية التي تمر بها الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وبناءً على ما عرضه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، فقد وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- وزارة الحج والعمرة بتسهيل كافة احتياجات الحجاج الإيرانيين وتوفير جميع الخدمات لهم، حتى تتهيأ الظروف لعودتهم إلى وطنهم وأهليهم سالمين إن شاء الله.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 40 دقائق
- مباشر
إيران: موجة جديدة من الهجمات الإسرائيلية
مباشر: أفادت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية، اليوم السبت، بأن الصواريخ الإسرائيلية تستهدف 4 نقاط في محافظة أذربيجان الشرقية. وقالت وكالة "فارس"، إنه سُمع دوي انفجار قوي في مدينة تبريز بمحافظة أذربيجان الشرقية شمال غربي البلاد، معلنة موجة جديدة من الهجمات الإسرائيلية على عدة مناطق في إيران. يأتي ذلك في الوقت الذي هدد فيه وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إيران، قائلًا إنه إذا لم يتوقف المرشد عن إعطاء أوامر بقصف إسرائيل بالصواريخ، سوف تحترق طهران. وكان الجيش الإسرائيلي، أعلن اليوم أنه سيبدأ مهاجمة أهداف داخل العاصمة الإيرانية طهران، في تصعيد خطير وغير مسبوق للتوترات العسكرية بين الجانبين. ومن جانبها قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إن رئيس الأركان وقائد سلاح الجو قالا في جلسة تقييم اليوم إن الطريق إلى إيران قد تم تمهيده. وكشف رئيس الأركان وقائد سلاح الجو، أن طائرات الاحتلال ستبدأ مهاجمة أهداف في طهران بحسب الخطط. كما نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية أفيخاي أدرعي تدوينة له على منصة "إكس" تويتر سابقًا، قال: رئيس الأركان وقائد سلاح الجو في تقييم الوضع صباح اليوم: الطريق إلى إيران معبدًا، بناء على الخطط العملياتية ستبدأ طائرات سلاح الجو بالعمل لمهاجمة أهدافًا في طهران.


صحيفة سبق
منذ 43 دقائق
- صحيفة سبق
خسائر فادحة بالأسماء والأرقام.. هنا حصيلة يومين من التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل
شهدت المنطقة خلال اليومين الماضيين تصعيدًا عسكريًا غير مسبوق بين إيران وإسرائيل، أوقع خسائر بشرية ومادية جسيمة لدى الطرفين، وسط تحذيرات من تحول المواجهة إلى نزاع إقليمي واسع النطاق. ففي إيران، أفادت التقارير الرسمية بمقتل 78 شخصًا وإصابة 329 آخرين، من المدنيين والعسكريين، جراء الضربات الإسرائيلية المكثفة. وأسفرت الهجمات عن مقتل شخصيات قيادية بارزة، بينهم قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، ورئيس هيئة الأركان العامة اللواء محمد باقري، ونائبه اللواء غلام علي رشيد، إضافة إلى قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني، وقائد قوة الجوفضاء بالحرس الثوري أمير علي حاجي زاده. ولا تزال الأنباء متضاربة بشأن مصير مستشار المرشد الأعلى علي شمخاني، الذي أصيب بجروح خطيرة. كما طالت الخسائر تسعة من كبار العلماء والخبراء في البرنامج النووي الإيراني، من بينهم فريدون عباسي، ومحمد مهدي طهرانجي، وأكبر مطلب زاده، وسعيد برجي، وأمير حسن فكهي، وعبد الحميد منوشهر، ومنصور عسكري، وأحمد رضا ذو الفقاري دارياني، وعلي باكوايي كتريمي. الهجمات الإسرائيلية استهدفت منشآت استراتيجية داخل العاصمة طهران وفي محافظات أخرى، بما في ذلك قاعدتان عسكريتان ومنشأتان نوويتان في نطنز (أصفهان) وخنداب (أراك). ووفقًا لمتحدث منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، فإن الأضرار في "نطنز" كانت سطحية وطالت فقط المنشآت فوق الأرض، بينما لم تتأثر المنشآت التحتية. إيران أعلنت تعليق الرحلات الجوية في مطاراتها، بعد تضرر منشآت مثل مطار مهرآباد في طهران، نتيجة القصف. على الجانب الآخر، ووفق موقع "روسيا اليوم"، أعلنت إسرائيل مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة تسعين آخرين، في قصف صاروخي إيراني استهدف مناطق متفرقة من تل أبيب، وريشون لتسيون، ورمات غان، والقدس. وأشارت خدمات الإسعاف إلى أن بعض الإصابات بحالة حرجة، فيما لا يزال عدد من الأشخاص محاصرين تحت أنقاض المباني المدمرة. وشهدت تل أبيب دمارًا واسع النطاق، حيث انهارت تسعة مبانٍ بشكل كامل في رمات غان، وتضررت مئات المنشآت، من بينها برج مكون من 32 طابقًا. كما دُمّرت عشرات المركبات والبنى التحتية، ما أدى إلى نزوح أكثر من مئة شخص من منازلهم. وفي مؤشر على احتمالية تصعيد أكبر، أعلن الجيش الإيراني استعداده لإطلاق نحو ألفي صاروخ في موجة هجومية قادمة، في وقت تواصل فيه إسرائيل تفعيل أنظمتها الدفاعية، وعلى رأسها "القبة الحديدية"، بدعم أمريكي، ساعد في اعتراض جزء من الهجمات. وتشير تقديرات أمريكية إلى أن التصعيد قد يستمر لأيام، وسط تهديدات إيرانية بإغلاق مضيق هرمز واستهداف قواعد أمريكية في حال تدخل مباشر، ما يفتح الباب أمام احتمالات خطيرة لمواجهة عسكرية شاملة في المنطقة.


عكاظ
منذ 43 دقائق
- عكاظ
طهران: باتت بلا معنى.. مفاوضات «النووي» في مهب الريح
وصفت وزارة الخارجية الإيرانية المحادثات النووية مع الولايات المتحدة بأنها أصبحت «غير ذات معنى» بعد الهجمات الإسرائيلية التي استهدفت مناطق واسعة في إيران، وأعلنت أن القرار بشأن هذه المحادثات «لم يتضح بعد»، فيما يجري وزير الخارجية العماني، الذي تتوسط بلاده في المفاوضات، اتصالات مع عدد من نظرائه لاحتواء التوتر والتصعيد العسكري في المنطقة. ونقلت وكالة «تسنيم» الإيرانية عن المتحدث باسم الخارجية إسماعيل بقائي قوله اليوم (السبت): «تصرفت الولايات المتحدة بطريقة تجعل الحوار بلا معنى، لا يمكنك ادعاء التفاوض وفي الوقت نفسه تسمح لإسرائيل باستهداف الأراضي الإيرانية". وأضاف أن إسرائيل نجحت في التأثير على العملية الدبلوماسية، وأن هجومها ما كان ليحدث لولا موافقة واشنطن. واتهمت إيران الولايات المتحدة في وقت سابق بالتواطؤ في الهجمات الإسرائيلية، لكن واشنطن نفت هذا الادعاء وأبلغت طهران في مجلس الأمن الدولي بأنه «من الحكمة التفاوض» بشأن برنامجها النووي. وكان من المقرر عقد الجولة السادسة من المحادثات النووية الأمريكية الإيرانية غدا (الأحد) في مسقط، لكن لم يتضح بعد ما إذا كانت ستُعقد بعد الهجوم الإسرائيلي والرد الإيراني. من جانبه، أجرى وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي اتصالات مع عدد من نظرائه في إطار المساعي الدبلوماسية لاحتواء التوتر والتصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل. وحسب وكالة الأنباء العمانية، فإن البوسعيدي أجرى اليوم اتصالات بعدد من نظرائه بالدول الشقيقة والصديقة، أكد خلالها أهمية وقف العدوان وردع المعتدي باستخدام الوسائل السلمية المستندة إلى القانون الدولي والعدالة لحقن الدماء ووقف التدمير وعدم سقوط المزيد من الضحايا، حفاظاً على أمن المنطقة واستقرارها وحماية للمصالح العليا لشعوبها. وحذر وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي، أمس (الجمعة)، من عواقب ونتائج النهج العدواني، داعياً مختلف الدول إلى اتخاذ موقف واضح في إدانة إسرائيل والضغط عليها لوقف جرائمها في المنطقة. وشنّت إيران، مساء الجمعة، هجوماً على أهداف إسرائيلية، رداً على هجوم إسرائيلي سابق في اليوم نفسه. وزعم السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون أن بلاده تحركت دفاعاً عن النفس، متهماً إيران بـ«التحضير للحرب». فيما اتهم المندوب الإيراني لدى الأمم المتحدة أمير سعيد إيرواني إسرائيل بأنها تسعى لقتل العملية الدبلوماسية وتخريب المفاوضات ودفع المنطقة نحو صراع أوسع. وفي تطور لافت، أبلغ المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي مجلس الأمن أن منشأة التخصيب التجريبية فوق الأرض في «نطنز» دُمّرت بالكامل، لافتاً إلى أن إيران أفادت بتعرض منشآتها النووية في فوردو وأصفهان لهجمات. أخبار ذات صلة