
علماء كوريون يطورون علاجا لسرطان الرئة
علماء يطورون علاجا لسرطان الرئة بفعالية عالية
ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز أوضح مجموعة من الباحثين أنّ هذا العلاج يقلّل من الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي التقليدي، مما يفتح آفاقًا جديدة لعلاج هذا المرض القاتل، ويُعدّ سرطان الرئة أحد أكثر أنواع السرطان فتكًا في العالم، وسببا رئيسيا للوفاة بين مرضى الأورام، ويتميّز بصعوبة اكتشافه في مراحله المبكرة، مما يؤدي غالبًا إلى تشخيصه في مراحل متقدّمة، إضافةً إلى سرعة انتشاره وارتفاع معدّلات تكراره بعد العلاج.
وتشمل العلاجات التقليدية الجراحة والعلاجَيْن الكيميائي والإشعاعي، وإنما غالبًا ما تُصيب الخلايا السليمة أيضًا، مُسبِّبةً آثارًا جانبية شديدة مثل تساقط الشعر والغثيان وتثبيط المناعة، أما العلاج الجديد، فإنه يعتمد على نوع متناهي الصغر من الأجسام المضادّة يُعرف باسم الجسم النانوي A5 والذي يتميَّز بحجمه الذي يقلّ بمقدار 10 أضعاف عن الأجسام المضادّة التقليدية، مما يمكّنه من التغلغل العميق داخل الأنسجة والوصول مباشرةً إلى الخلايا السرطانية من دون التأثير في الخلايا السليمة.
دراسة تكشف عن نصائح تقلل من مستويات الكوليسترول في الدم
الخارجية الكولومبية: قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل جاء بعد دراسة.. ونؤكد ضرورة التزامها بالقانون الدولي| خاص

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ ساعة واحدة
- النبأ
كيف تساهم ثمرة الأفوكادو في الحماية من أمراض القلب؟
أفاد باحثون بأن البالغين الذين أدرجوا فاكهة الأفوكادو في نظامهم الغذائي اليومي على مدار ستة أشهر فقط، أفادوا بنوم أفضل جودة مقارنةً بمن تناولوا أقل من ثمرتي أفوكادو شهريًا. ويبرز النوم كعامل أساسي في نمط الحياة يؤثر على صحة القلب، وهذه الدراسة تدعونا إلى التفكير في كيفية تأثير التغذية - وأطعمة مثل الأفوكادو - في تحسينها. وربطت النتائج الحديثة حول النوم بالعناصر الغذائية المفيدة للأفوكادو، بما في ذلك التربتوفان وحمض الفوليك والمغنيسيوم. والأخير معدن أساسي، يشارك في انقباض العضلات واسترخائها، ويشارك التربتوفان وحمض الفوليك في إنتاج الميلاتونين، وهو الهرمون الذي ينظم دورات النوم. وُجّهت هذه الاستنتاجات بعد تقييم 969 بالغًا أمريكيًا ممن يُعتَبَر محيط خصرهم أكبر - 35 بوصة أو أكثر لدى النساء و40 بوصة أو أكثر لدى الرجال. وكانت هذه تجربة صحية للقلب والأوعية الدموية، مما زاد من مصداقية فوائد النوم لأنها ظهرت كنتائج ثانوية غير متوقعة في تجربة عشوائية مُحكمة مُصممة جيدًا. وأفاد الباحثون، بناءً على بحث مماثل أُجري عام ٢٠٢٢، أن تناول الأفوكادو يوميًا ارتبط أيضًا باتباع نظام غذائي أفضل وخفض مستويات الكوليسترول. ووجدت دراسات سابقة أن اضطرابات النوم مرتبطة بارتفاع مستويات الكوليسترول، وهي مادة شمعية شبيهة بالدهون يمكن أن تؤدي إلى النوبات القلبية والسكتات الدماغية. ووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، فإن تحسين صحة القلب يمكن أن يساعد الناس على الحصول على نوم أفضل، كما أن الحصول على قسط كافٍ من النوم يمكن أن يُحسّن صحة القلب ويُقلل من خطر الإصابة بالأمراض. فوائد الأفوكادو الصحية ساهمت الدهون والألياف الصحية الموجودة في الأفوكادو في تأثيرات إيجابية على القلب والأوعية الدموية، كما يمكن أن تساعد الدهون الصحية في خفض مستويات الكوليسترول، وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب التي قد تُهدد الحياة. وترتبط الألياف بصحة الأمعاء وتقليل خطر الوفاة لأي سبب. يجب على البالغين تناول ٢٥ غرامًا على الأقل من الألياف يوميًا. وبالطبع، لا تزال الدهون الصحية دهونًا، والأفوكادو غني بالعناصر الغذائية والسعرات الحرارية. ويمكن لحبة أفوكادو كبيرة كاملة أن تضيف ما يزيد عن ٤٠٠ سعر حراري إلى نظامك الغذائي اليومي. مع ذلك، تُعتبر هذه الفاكهة صحية عند تناولها باعتدال، كإضافتها إلى عصير صباحي أو سلطة على الغداء. وذكرت كلية هارفارد تي إتش تشان للصحة العامة أن نصف حبة أفوكادو تحتوي على بوتاسيوم أكثر من الموز. يحتاج الإنسان إلى البوتاسيوم للمساعدة في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم، الذي قد يؤدي إلى أمراض الكلى، وتلف العين، ومرض الشريان التاجي، ومضاعفات أخرى، إذا تُرك دون علاج.


24 القاهرة
منذ 3 ساعات
- 24 القاهرة
علماء كوريون يطورون علاجا لسرطان الرئة
طور مجموعة من الباحثين من معهد كوريا لبحوث العلوم البيولوجية والتقنية الحيوية تقنية علاجية مبتكرة تعتمد على أجسام نانوية فائقة الصغر قادرة على استهداف خلايا سرطان الرئة بدقة عالية. علماء يطورون علاجا لسرطان الرئة بفعالية عالية ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز أوضح مجموعة من الباحثين أنّ هذا العلاج يقلّل من الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي التقليدي، مما يفتح آفاقًا جديدة لعلاج هذا المرض القاتل، ويُعدّ سرطان الرئة أحد أكثر أنواع السرطان فتكًا في العالم، وسببا رئيسيا للوفاة بين مرضى الأورام، ويتميّز بصعوبة اكتشافه في مراحله المبكرة، مما يؤدي غالبًا إلى تشخيصه في مراحل متقدّمة، إضافةً إلى سرعة انتشاره وارتفاع معدّلات تكراره بعد العلاج. وتشمل العلاجات التقليدية الجراحة والعلاجَيْن الكيميائي والإشعاعي، وإنما غالبًا ما تُصيب الخلايا السليمة أيضًا، مُسبِّبةً آثارًا جانبية شديدة مثل تساقط الشعر والغثيان وتثبيط المناعة، أما العلاج الجديد، فإنه يعتمد على نوع متناهي الصغر من الأجسام المضادّة يُعرف باسم الجسم النانوي A5 والذي يتميَّز بحجمه الذي يقلّ بمقدار 10 أضعاف عن الأجسام المضادّة التقليدية، مما يمكّنه من التغلغل العميق داخل الأنسجة والوصول مباشرةً إلى الخلايا السرطانية من دون التأثير في الخلايا السليمة. دراسة تكشف عن نصائح تقلل من مستويات الكوليسترول في الدم الخارجية الكولومبية: قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل جاء بعد دراسة.. ونؤكد ضرورة التزامها بالقانون الدولي| خاص


بوابة الفجر
منذ 3 ساعات
- بوابة الفجر
فوائد الرمان الكاملة.. بينها تقليل خطر الإصابة بالسرطان
يُعد الرمان من الفواكه الغنية بمضادات الأكسدة القوية ومركبات الفلافونويد (بالإنجليزية: Flavonoids) التي لها دور رئيسي في محاربة الجذور الحرة الضارة بالخلايا، ويوجد العديد من الدراسات حول فوائد الرمان للوقاية من السرطان. علاقة الرمان بتقليل خطر الإصابة بالسرطان أشارت إحدى الدراسات التي نشرت عام 2017 بعنوان الرمان للوقاية من السرطان وعلاجه (بالإنجليزية: Pomegranate for Prevention and Treatment of Cancer)، إلى أن ثمرة الرمان أظهرت خصائص مضادة للالتهابات، ومضادة للأورام من خلال تعديل مسارات بعض الإشارات المتعددة في الجسم، وكان لها فاعلية في تبطيء تكاثر الخلايا السرطانية. ولهذا يمكن أن يكون لفاكهة الرمان بجميع أجزائها استخدام واعد كعامل وقائي وعلاجي لمرض السرطان، وخاصة سرطان البروستاتا، وسرطان الثدي، وسرطان الرئة، والقولون. دور الرمان في الوقاية من أمراض القلب والشرايين يساعد الرمان في خفض الكوليسترول الضار والدهون في الشرايين، والذي يعد عامل خطر رئيسي لأمراض القلب. حيث أظهرت دراسة استمرت لمدة 4 أسابيع، وشملت 51 شخصًا يعانون ارتفاع الدهون الثلاثية، أن استخدام 800 مللي من زيت بذور الرمان يوميًا ساعد في تخفيض نسبة الدهون الثلاثية بشكل كبير. وكذلك، يحتوي الرمان على حمض البونيك الذي يساعد في الحفاظ على صحة القلب من خلال الحفاظ على تدفق الدم وحماية الشرايين من التصلب. تقليل ضغط الدم يمكن أن يساعد شرب عصير الرمان يوميًا في خفض ضغط الدم المرتفع، وخاصة ضغط الدم الانقباضي؛ وهو الرقم الأعلى في قراءة الضغط، وذلك نتيجة خصائص الرمان المضادة للأكسدة وفوائده في تقليل عوامل خطر خطر تصلب الشرايين. المساهمة في علاج التهاب المفاصل تمتلك المركبات النباتية المميزة في ثمار الرمان تأثير مضاد للالتهابات، ووجد أن مستخلص الرمان له دور في مكافحة الأنزيمات المسببة لتلف المفاصل. وقد ثبت في الدراسات المخبرية على الفئران أن مستخلص الرمان قد خفف من التهاب المفاصل، ولكن ما زال هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات والأدلة القائمة على التجارب السريرية. الحفاظ على صحة الاسنان تساعد المركبات النباتية في الرمان، على مكافحة بعض أنواع البكتيريا وخميرة المبيضات البيضاء، ولهذا للرمان دور وقائي ضد التهابات وأمراض اللثة ودواعم الأسنان. وأيضًا، تساعد فوائد الرمان، في محاربة البكتيريا وخصائصه المضادة للأكسدة في تقليل تكون اللويحات (البلاك) على الأسنان.