
منظمة الطاقة الذرية الإيرانية تؤكد حصول أضرار محدودة في...
11:15 م
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/734146
تم
الوكيل الإخباري-
أكدت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، الجمعة، أن أضرارا محدودة لحقت بموقع فوردو النووي جنوب طهران وموقع آخر في وسط البلاد بعد الهجمات الإسرائيلية. اضافة اعلان
وقال المتحدث باسم الوكالة بهروز كمالوندي إن "الأضرار اقتصرت على مناطق لم تسبب أي أضرار هيكلية في حالة فوردو... وفي أصفهان، وقعت أيضا هجمات على عدة نقاط مرتبطة بمستودعات اشتعلت فيها النيران"، مضيفا أن "الأضرار لم تكن واسعة النطاق وليس هناك ما يدعو للقلق في ما يتعلق بالتلوث".
وشنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي "ضربة" ضدّ إيران، بحسب ما أعلن فجر الجمعة، وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس.
وقال كاتس في بيان إنّه "في أعقاب الضربة التي وجّهتها إسرائيل ضدّ إيران، من المتوّقع أن تتعرضّ إسرائيل (الأراضي المحتلة) وسكّانها المدنيّون بصورة وشيكة لهجوم بالصواريخ والطائرات المسيّرة".
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنّه "أنجز المرحلة الأولى" من هجومه ضدّ إيران حيث استهدف مواقع عسكرية ونووية في أنحاء مختلفة من إيران.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 18 دقائق
- جفرا نيوز
هل الصراع الايراني الاسرائيلي سيعزز من سيادة دول الشرق العربي ؟
جفرا نيوز - كريستين حنا نصر الصراع القديم والجديد والعلاقات المتوترة مستمرة بين البلاد الغربية والجمهورية الاسلامية الايرانية، حيث استمرت لعقود وعلى مدى الخمسة وعشرين عاماً الماضية، هذا الصراع المستمر والمتصاعد وعلى عدة جبهات، بما فيها المتعلقة بملف البرنامج النووي الايراني، وما يرتبط به من المحادثات النووية المتوترة، وهذا التوتر أيضاً متصل أيضاً ببدء أزمة الرهائن ما بين عامي ( 1979-1981م)، والمتعلقة باحتجاز حوالي 52 رهينة أمريكية في السفارة الامريكية في طهران من قبل ايران ولمدة حوالي (444) يوماً، ثم أعقبها عدد من الأزمات ابرزها اندلاع الحرب العراقية الايرانية خلال الاعوام ( 1980-1988م)، حيث جرى حينها حصول العراق ممثلا بنظام صدام حسين على الدعم الامريكي، وبعده تفاقمت هذه التوترات بين امريكا وايران وبشكل خاص بسبب دعم ايران لبعض المليشيات والجماعات المسلحة في بعض البلدان العربية، ومنها حزب الله في لبنان، والتحالف الايراني مع سوريا الاسد، ومع العراق مؤخراً ، كذلك دعم الحوثي في اليمن وحركة حماس، خاصة بعد السابع من اكتوبر عام 2023م والصراع بين اسرائيل وحماس في غزة وضرب الصواريخ على اسرائيل من اليمن ومن قبل حزب الله في لبنان ، كذلك عبر وكلاء ايران أيضاً في بعض الدول العربية. وخلال عام 2018م كان انسحاب الرئيس الامريكي دونالد ترامب خلال ولاية حكمه الأولى من الاتفاق النووي المبرم بين امريكا وايران سابقاً، وجرى على اثر ذلك فرض سياسة شديدة تجاه ايران اضافة الى فرض العقوبات ، حيث استمر على اثر ذلك تفاقم للصراع بينهم، خاصة عند اغتيال قاسم سليماني في بغداد عام 2020م. واليوم وفيما يتصل بالوضع الحالي أي في العام 2025م خاصة مع توتر المحادثات المرتبطة بالملف النووي، ووصول الحال بينهم إلى حالة لا اتفاق بين امريكا وايران، كان من المتوقع أن يكون هناك اجتماع بين الطرفين اليوم الاحد الموافق 15 حزيران، وللأسف فلقد انفجرت الأمور بينهم وبين اسرائيل التي قصفت العمق الايراني، ونتج عن ذلك قتلى من بينهم عدد من المسؤولين الايرانيين الذي كان من المفترض مشاركتهم في المفاوضات، وعلى اثر هذا التصعيد العسكري بين ايران واسرائيل جرى قصف جوي وصاروخي متبادل ومستمر حتى صباح اليوم، لذا فان الوضع والتطورات المتسارعة في التصعيد العسكري والغير مسبوق والمتواصل ، فانه أحدث خسائر بين الطرفين الايراني والاسرائيلي، شملت بعض الاهداف التي تعرضت للهجمات الاسرائيلية في اليوم الاول منها مواقع نووية مثل منشأة نطنز النووية والمعروفة رسميًا باسم (منشآت أحمدي روشن النووية لتخصيب اليورانيوم)، والتي تتألف من عدة طوابق تحت الأرض، اضافة الى البنية التحتية المتصلة بها، كذلك استهداف منشأة أصفهان للبحث النووي، ومصنع فوردو لتخصيب الوقود الإيراني و مفاعل خنداب (أراك) للمياه الثقيلة وانتاج البلوتونيوم، كما إغتالت اسرائيل في الضربة الاستباقية الاولى عدد من القادة العسكريين منهم حسين سلامي قائد الحرس الثوري ، اضافة الى مقتل عدد من العلماء وتحديداً اكثر من تسعة بينهم فريدون عباس ( خبير الهندسة الذرية) ، الى جانب استهداف العشرات من منصات الاطلاق الصاروخية، كذلك قصف موقع كرمانشاه للصورايخ البالستية، وبعد هذه الاحداث المتلاحقة فقد تفاقمت الحرب بينهم حتى الان، حيث شنت من جانبها ايران ايضاً موجات كثيفة من الهجمات باستخدام الصواريخ والطائرات المسيرة في العمق الاسرائيلي وحتى فجر اليوم الاحد، وبعد هذه التطورات المتفاقمة أعلنت ايران رسمياً عدم استئنافها للمفاوضات النووية التي كان من المتوقع انعقادها، وحتى الآن فإن الخسائر متبادلة بين الطرفين بالارواح والبنية التحتية والمواقع الاستراتيجية ، حيث دمرت ايران بعض المباني بالكامل في تل ابيب ومدن أخرى أيضاً، وعلى ما يبدو ومن خلال التطورات الميدانية الجارية فإن الطرفين عازمين على مواصلة الهجمات وبشكل يجعل من الحرب مشتعلة، خاصة في ظل نداءات عاجلة من الجيش الاسرائيلي وباللغة الفارسية مخاطباً بها الشعب الايراني بالابتعاد عن المواقع والمنشآت النووية في كامل الاراضي الايرانية، وهذا مؤشر على نيّة اسرائيل استهداف لكل المؤسسات والمواقع النووية الايرانية. وفي إطار التطورات المتلاحقة فإن لا أحد يستطيع أو بإمكانه التنبؤ بتداعياتها ونتائجها، وبشكل خاص على الجمهورية الاسلامية الايرانية، ومستقبل الفئة الحاكمة فيها، وهنا نلاحظ تغريدة ريزا البهلوي(REZA) ابن شاه ايران السابق، وهي تغريدة بالغة الاهمية خاصة في ظل معطيات الوضع الراهن والصراع المتفاقم على الاراضي الايرانية، وهنا يخاطب ريزا الشعب الايراني الذي يعارض فيه البعض حكم المرشد وهذا كان واضحاً ويتجسد عملياً في عدة مظاهرات ومسيرات في ايران، ولكن قمعتها السلطة في معظم الأحيان، وريزا هو خليفة شاه ايران والمتواجد اليوم في الولايات المتحدة الامريكية حيث غرد على منصة إكس ( x ) حول سعي علي خامنئي واتباعه نحو الحصول على السلاح النووي وبشكل غير ناجح، ويصفهم ريزا بأن خامنئي وجماعته ( شلته) جرت ايران الى الحروب منذ استلامهم للسلطة ووضعهم الشعب الايراني في ظروف صعبة، وهم وحدهم المسؤولين عن هذا الوضع المتردي، وأكد ريزا بهلوي أن هذا النظام اي الايراني الحالي الحاكم هو هش وضعيف ومنقسم ويمكن أن يسقط في أي وقت، كما خاطب الشعب الايراني وبشكل خاص الفئة المعارضة لنظام الملالي الحالي في ايران ، بقوله ايران لكم ويمكنكم استرجاعها من جديد وانا معكم في هذا الأمر، وابقوا اقوياء وحتماً سوف ننتصر ، وانا أي ريزا صرحت و وجهت دعوتي للجيش والامن العام والشرطة بأن ينفصلوا عن هذه الرزمة الحاكمة، وقلت لهم أنتم ايها المحترمين يجب ان تقفوا مع صف الشعب الايراني ، وأمام المجتمع الدولي فعليكم ان لا تعطوا فرصة لهذا الحكم بأن يستمر للأبد، وهذا ما يطلبه الشعب الايراني أيضاً، والذي يسعى حسب تغريدة ريزا البهلوي الى السلام بدلاً من الأرهاب، ولتعيش دوماً إيران، وبعض التغريدات على منصة اكس ( x ) ورداً على تغريدة ريزا بهلوي جاء فيها دعوات له تقول : ( يجب أن ترجع الى الحكم في ايران، فأنت الأحق بأن تكون ملك ايران ). الان تدخل ايران مرحلة عصيبة فإذا استمرت اسرائيل في قصف الترسانة العسكرية الايرانية والقضاء على القوى والمنشآت النووية لها، فإن النتيجة لكل هذا تشير بإمكانية حدوث عدة سيناريوهات محتملة، كأن يكون هناك انقلاب عسكري على حكم الملالي والان خاصة أن الشعب الايراني المنهك اساساً من حكمه لهم، هم في وقت يريدون فيه اي الشعب السلام والانتعاش الاقتصادي الشامل، كما أن البعض يحن الى حكم شاه ايران البائد، ومن الممكن اذا ما جرى خلل في الحكم أو حدوث اي انقلاب أن تتغيير مقاليد الأمور، وهذا كلة يعتمد على التطورات المستقبلية لهذا الصراع المشتعل مع اسرائيل، والتي في اعتقادي أنها عازمة على اسقاط هذا النظام، وليس فقط الخلاف على المشروع النووي مع امريكا، وللتأكيد على هذا الاعتقاد فإنه ولعدة مرات خاصة خلال حملة الرئيس ترامب التي سبقت ولايته الثانية والحالية للرئاسة الامريكية ، حيث خاطب ترامب الشعب الايراني فقط وليس الفئة الحاكمة ، بقوله لهم أنهم يستحقون العيش بكرامة وسلام، والتطورات المتسارعة لا أحد يمكنه أن يعرف أو يملك تقدير الى اين سوف تسير، ولكن اعتقد أنه سوف يطرأ تغيير ما على الوضع الداخلي الحالي في ايران، خاصة اذا استمرت الحرب ونتج عنها ضعف القوى الحاكمة حالياً في ايران. وكل هذه المجريات حتماً سوف تؤثر على الشرق العربي ، الذي عانى من التدخلات الايرانية في لبنان وسوريا والعراق وحالياً في اليمن وغيرها، حيث أن الجميع خاصة دول المشرق العربي يريدون السلام والانتعاش الاقتصادي والكرامة لشعوبهم، وقوة ايران في المنطقة قد تقلصت خاصة بعد سقوط نظام بشار الأسد البائد الداعم لايران، حيث استلم اليوم الحكم أحمد الشرع الذي حدد اهدافه وجعل برنامجه يقوم على مضمون واضح هو أن تبقى سوريا للسوريين وليست للصفويين ، ولهذا السبب فإن الطائرات الاسرائيلية توفر لها طريق مفتوح من خلال سوريا وعبر قاعدة التنف للتزود بالوقود. أتمنى أن يكون المستقبل أفضل بالنهاية لبلداننا العربية أي المشرق العربي، وان يزدهر وتعيش فيه الشعوب في سلام واستقرار وانتعاش اقتصادي شامل، لأن شعوبنا العربية تستحق وقد تعبت من الحروب والصراعات.


الوكيل
منذ 3 ساعات
- الوكيل
غروسي: منشآت إيران النووية لم تتعرض لمزيد من الأضرار
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، إن منشأتي "فوردو" لتخصيب اليورانيوم، و"نطنز" النووية في إيران، لم تتعرضا لأي أضرار إضافية منذ الهجوم الذي وقع يوم الجمعة.وفي بيان نشره غروسي عبر الحساب الرسمي للوكالة على منصة "إكس" أمس السبت، أشار إلى أن المعلومات المتوفرة لدى الوكالة تؤكد عدم تسجيل أي أضرار في منشأة "فوردو" لتخصيب اليورانيوم، ومفاعل "هونداب" للماء الثقيل، الذي لا يزال قيد الإنشاء.وأوضح أن منشأة "نطنز" النووية لم تتعرض لأي أضرار إضافية منذ الهجوم الإسرائيلي يوم الجمعة.وأمس السبت، أعلن بهروز كمالوندي، المتحدث الرسمي باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، أن أضرارًا "محدودة" لحقت ببعض مناطق موقع تخصيب اليورانيوم في منشأة "فوردو"، جنوب طهران، جراء الهجوم الإسرائيلي.ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية "فارس" عن كمالوندي قوله إن "جزءًا كبيرًا من المعدات والمواد تم نقله مسبقًا إلى خارج المنشأة، ولم تكن هناك أضرار واسعة النطاق".وأشار إلى أنه لا يوجد أي قلق بشأن التلوث الإشعاعي، كما أكد أن الأضرار التي لحقت بمجمع "نطنز" النووي كانت سطحية ومحدودة.ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل هجومًا واسعًا على إيران بعشرات المقاتلات، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ في مناطق مختلفة، بالإضافة إلى مبانٍ سكنية، واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين.ومن جهته، أعلن الحرس الثوري الإيراني أن طهران أطلقت عملية "الوعد الصادق 3" ردًا على الضربات الإسرائيلية.


الوكيل
منذ 5 ساعات
- الوكيل
بيان صادر عن وكالة الطاقة الذرية ...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، إن منشأتي "فوردو" لتخصيب اليورانيوم، و"نطنز" النووية في إيران، لم تتعرضا لأي أضرار إضافية منذ الهجوم الذي وقع يوم الجمعة.وفي بيان نشره غروسي عبر الحساب الرسمي للوكالة على منصة "إكس" أمس السبت، أشار إلى أن المعلومات المتوفرة لدى الوكالة تؤكد عدم تسجيل أي أضرار في منشأة "فوردو" لتخصيب اليورانيوم، ومفاعل "هونداب" للماء الثقيل، الذي لا يزال قيد الإنشاء.وأوضح أن منشأة "نطنز" النووية لم تتعرض لأي أضرار إضافية منذ الهجوم الإسرائيلي يوم الجمعة.وأمس السبت، أعلن بهروز كمالوندي، المتحدث الرسمي باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، أن أضرارًا "محدودة" لحقت ببعض مناطق موقع تخصيب اليورانيوم في منشأة "فوردو"، جنوب طهران، جراء الهجوم الإسرائيلي.ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية "فارس" عن كمالوندي قوله إن "جزءًا كبيرًا من المعدات والمواد تم نقله مسبقًا إلى خارج المنشأة، ولم تكن هناك أضرار واسعة النطاق".وأشار إلى أنه لا يوجد أي قلق بشأن التلوث الإشعاعي، كما أكد أن الأضرار التي لحقت بمجمع "نطنز" النووي كانت سطحية ومحدودة.ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل هجومًا واسعًا على إيران بعشرات المقاتلات، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ في مناطق مختلفة، بالإضافة إلى مبانٍ سكنية، واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين.ومن جهته، أعلن الحرس الثوري الإيراني أن طهران أطلقت عملية "الوعد الصادق 3" ردًا على الضربات الإسرائيلية.