logo
فرانك مولر تطلق ساعة Solana المحدودة تجمع بين الفخامة والتقنية الرقمية

فرانك مولر تطلق ساعة Solana المحدودة تجمع بين الفخامة والتقنية الرقمية

الرجلمنذ 4 أيام

أطلقت دار Franck Muller السويسرية الفاخرة، بالتعاون مع منصة Solana للبلوكشين، ساعة جديدة محدودة الإصدار باسم Franck Muller 41mm Solana بسعر رسمي يبلغ 24,360 دولارًا أمريكيًا.
ويأتي هذا التعاون ليربط بين الدقة الحرفية للساعات الفاخرة وتقنيات الويب الحديثة Web3، مقدماً ساعة تجمع بين الفن والتقنية.
تصميم مستوحى من تقنية Solana السريعة
تتميز الساعة بعلبة قطرها 41 ملم مصنوعة من مادة SPECTRACOAT بألوان تمثل توقيع Solana، وتضم ميناءً أنيقًا مزينًا برمز QR فريد عند مؤشر الساعة 12، يربط مباشرة بمحفظة Solana الرقمية الخاصة بصاحب الساعة، ما يمنحها وظيفة رقمية متقدمة في دمج العالم المادي بالرقمي.
مزايا رقمية حصرية لأصحاب الساعة
إلى جانب تصميمها الفاخر، تتيح الساعة لحامليها الاستفادة من مزايا فريدة، تشمل الوصول المبكر إلى مشاريع جديدة على البلوكشين، تجارب منسقة ضمن النظام الرقمي، ودعوات لفعاليات خاصة لأعضاء مجتمع Solana.
ويُدمج عنوان محفظة Solana الخاصة بالمالك داخل الساعة بشكل آمن، مما يحولها إلى مركز رقمي شخصي.
نادرة ومحدودة.. تجمع بين التقنية والرفاهية
مع إصدارها المحدود إلى 1,111 قطعة فقط، تمثل ساعة Franck Muller Solana رمزًا فريدًا للجمع بين التقاليد الراقية والتقنيات المستقبلية، ما يجعلها قطعة مرغوبة لهواة الساعات والتقنية على حد سواء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيديو سيدة تستشير AI لشراء بطيخة يحصد تفاعلا.. هل أصاب؟
فيديو سيدة تستشير AI لشراء بطيخة يحصد تفاعلا.. هل أصاب؟

العربية

timeمنذ 29 دقائق

  • العربية

فيديو سيدة تستشير AI لشراء بطيخة يحصد تفاعلا.. هل أصاب؟

دخلت أدوات الذكاء الاصطناعي مؤخراً بتفاصيل حياة الناس إلى حد كبير، وذلك وفقاً لما تشير إليه منشوراتهم على وسائل التواصل الاجتماعي. أي بطيخة أختار؟ وفي جديد هذه الظاهرة، أن نشرت سيدة مقطع فيديو يظهر تجربتها مع تقنية ChatGPT، التي استعانت بها لاختيار أفضل بطيخة. فقد التقطت السيدة صورا للفاكهة وعرضتها على البرنامج، الذي قام بدوره وأشار إلى الحبة المناسبة. لم تقف الأمور عند هذا الحد، بل عادت السيدة ونشرت لقطات للفاكهة بعد أن قطّعتها لتثني على النتائج التي أعطتها إياها التقنية، إذ أصاب ChatGPT بتحليل الصورة وتقديم توصيات دقيقة حول أفضلها من حيث النضج والجودة. View this post on Instagram A post shared by SabahAlarabiya صباح العربية (@sabahalarabiya) كما لاقى الفيديو إعجابات واسعة على المنصات، وسط تعليقات تؤكد على الدور الكبير الذي باتت تقوم به أدوات الذكاء الاصطناعي في حياة الناس. شريك أساسي يذكر أنه وقبل عقدين من الزمن، لم تكن التكنولوجيا شريكة الإنسان في تفاصيل حياته اليومية حول العالم مثل اليوم. View this post on Instagram A post shared by Dima Mousseli🧚 ديما موصللي (@dimamousseli) لكن الذكاء الاصطناعي بات رفيقاً أساسياً في تفاصيل حياة البعض اليومية، وتجاوز دوره كوسيلة للترفيه أو أداء المهام البسيطة، وأصبح مساعداً أساسياً لأداء المهام بين العمل والبيت والحياة بشكل عام.

ميزة جديدة للحد من الرسائل المزعجة في واتساب
ميزة جديدة للحد من الرسائل المزعجة في واتساب

مجلة سيدتي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة سيدتي

ميزة جديدة للحد من الرسائل المزعجة في واتساب

تعمل منصة "واتساب" للتراسل الفوري، على تطوير ميزة جديدة تهدف إلى تعزيز خصوصية المستخدمين والحد من الرسائل المزعجة، من خلال إضافة طبقة أمان جديدة تعتمد على رمز تعريف شخصي (PIN) مرتبط باسم المستخدم. محادثات مشروطة بإدخال رمز PIN ووفقاً لما جاء في موقع "WABetaInfo" التقني المتخصص، فإن الميزة الجديدة تتيح للمستخدمين تعيين اسم مستخدم فريد لاستخدامه بدلاً من رقم الهاتف، وفي حال الرغبة في التواصل مع صاحب الاسم، يجب إدخال رمز PIN صحيح حدده المستخدم مسبقًا، وهو ما يمنع الأشخاص غير المصرح لهم من بدء المحادثة حتى لو عرفوا اسم المستخدم. وسيتم عرض الميزة الجديدة في " واتساب" على شكل لافتة في أعلى تبويب "الدردشات" لحث المستخدمين على تفعيلها. وتستهدف هذه الخطوة رفع مستوى التحكم و الخصوصية في من يمكنه بدء محادثة، خصوصًا مع مستخدمي الأسماء القابلة للتخمين. تعزيز الخصوصية بخيارات اختيارية ولم تعلن منصة "واتساب" حتى الآن موعد إطلاق الميزة الجديدة رسميًا، إلا أنها لا تزال قيد التطوير ضمن تحديثات مستقبلية مرتقبة للمنصة. ولكن تم التأكيد على أن تفعيل هذه الميزة سيكون اختياريًا بالكامل، مما يمنح المستخدمين حرية الاستفادة منها وتوظيفها لتعزيز خصوصيتهم وفقًا لرغباتهم واحتياجاتهم الشخصية. يمكنك أيضًا قراءة: تحديثات جديدة في حالة "واتساب" وفي سياق منفصل، وفي خطوة تهدف إلى جعل تجربة المستخدم أكثر تفاعلية وتنوعًا، أعلنت شركة "ميتا" المالكة لتطبيق المراسلة الفورية "واتساب"، عن إطلاق مجموعة جديدة من المزايا الخاصة بتحديثات الحالة، وذلك على غرار القصص (Stories) المتوفرة في تطبيقات التواصل الاجتماعي مثل "فيسبوك وإنستغرام". أدوات مبتكرة وتتيح هذه الميزات للمستخدمين مشاركة محتوى أكثر تنوعًا مثل الصور المجمعة، والموسيقى، والملصقات التفاعلية، ويتضمن هذا التحديث أدوات مبتكرة ضمن ميزة "الحالة"، لتقديم تجارب أكثر حيوية في مشاركة اليوميات والمناسبات، ومن أبرز هذه الأدوات: ميزة "التخطيط" (Layout)، التي تمكّن المستخدمين من إنشاء صور مجمعة ومشاركتها مباشرة كحالة، بطريقة تشبه إلى حد كبير ما هو متاح في قصص "إنستغرام". ميزة متعلقة بالموسيقى، تتيح إدراج مقطع صوتي ضمن الحالة أو تحويله إلى "ملصق موسيقي" يمكن دمجه في منشور مستقل. دعم ميزة تحويل الصور الشخصية إلى ملصقات تفاعلية، من خلال أداة "أضف صورتك"، والتي تتيح إرسال صورة على شكل ملصق ضمن الحالة، ما يفتح المجال أمام الأصدقاء للرد باستخدام صورهم الخاصة أو التعبير برؤيتهم، مما يعزز الحوار المجتمعي داخل المنصة. وأبانت "ميتا"، أن هذه الميزات سيتم إطلاقها تدريجيًا، وستصل إلى جميع مستخدمي "واتساب" حول العالم خلال الأشهر القليلة المقبلة.

أقوى عملة في العالم تدحض نظرية "عملة ضعيفة مقابل اقتصاد أقوى!"
أقوى عملة في العالم تدحض نظرية "عملة ضعيفة مقابل اقتصاد أقوى!"

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

أقوى عملة في العالم تدحض نظرية "عملة ضعيفة مقابل اقتصاد أقوى!"

في وقت تتصاعد فيه النقاشات حول ما إذا كانت الولايات المتحدة تسعى لخفض قيمة الدولار لدعم صناعتها المحلية، يبرز مثال سويسرا كدليل حي على أن العملة القوية لا تعني بالضرورة اقتصاداً ضعيفاً أو صادرات متراجعة، بحسب المؤلف والكاتب، روتشير شارما. وكتب شارما في مقال لصحيفة "فاينانشال تايمز"، إن الفرنك السويسري ، الذي يعد الأقوى عالمياً منذ عقود، لم يُضعف من تنافسية الاقتصاد السويسري، بل على العكس، ساهم في ترسيخ مكانة البلاد كواحدة من أقوى الاقتصادات الصناعية في العالم. لم يتصدر الفرنك السويسري العملات الرئيسية فقط خلال السنوات الخمس أو العشر الماضية، بل كان الأفضل أداءً على مدى نصف قرن. ورغم ذلك، لم تتراجع صادرات سويسرا، بل وصلت إلى مستويات تاريخية، حيث تمثل اليوم نحو 75% من الناتج المحلي الإجمالي، وتقترب من 2% من إجمالي الصادرات العالمية. هذا الأداء يتحدى النظرية التقليدية التي تربط بين قوة العملة وتراجع القدرة التنافسية. فسويسرا، مثل ألمانيا واليابان في أوج عطائهما، بنت سمعة عالمية لمنتجاتها عالية الجودة، ما جعل العالم مستعداً لدفع "علاوة عملة" مقابل عبارة "صُنع في سويسرا". اقتصاد الابتكار ورغم الصورة النمطية عن سويسرا كملاذ للأموال المشبوهة، بحسب شارما، إلا أن اقتصادها يُعد من بين الأكثر ديناميكية وابتكاراً في العالم. فمنذ أكثر من عقد، تتصدر سويسرا تصنيفات الأمم المتحدة لأكثر الاقتصادات ابتكاراً، بفضل استثماراتها في التعليم التطبيقي والبحث والتطوير. وتُنتج سويسرا أكثر من 100 دولار في الساعة الواحدة من العمل، متفوقة على جميع الاقتصادات الكبرى. كما أن نظامها السياسي والاقتصادي اللامركزي يدعم نمو الشركات الصغيرة، التي تمثل أكثر من 99% من الشركات السويسرية. صناعات معقدة.. وعوائد ضخمة وفقاً لتصنيف "مختبر النمو" في جامعة هارفارد، تحتل سويسرا المرتبة الأولى بين الاقتصادات الكبرى من حيث "تعقيد" صادراتها، أي المهارات المتقدمة المطلوبة لإنتاجها. وتشمل صادراتها كل شيء من الشوكولاتة والساعات إلى الأدوية والمواد الكيميائية. وتُشكل الصناعات التحويلية نحو 18% من الناتج المحلي، وهي نسبة مرتفعة مقارنة بالدول المتقدمة. كما أن أكثر من نصف صادراتها تُصنف على أنها "تكنولوجيا عالية"، أي أكثر من ضعف النسبة الأميركية. منذ الثمانينيات، حافظت سويسرا على فائض في الحساب الجاري يتجاوز 4% من الناتج المحلي، ما مكنها من استثمار عائدات التجارة في الخارج. واليوم، تمتلك البلاد فائضاً في صافي الاستثمار الدولي يتجاوز 100% من ناتجها المحلي، ما يمنحها قدرة كبيرة على مقاومة الصدمات الاقتصادية. الدرس السويسري للعالم ورغم ارتفاع مستويات الدين الخاص، إلا أن سويسرا لا تعاني من ظاهرة "الشركات الزومبي" التي تعاني منها اقتصادات أخرى. بل على العكس، أظهرت مرونة كبيرة في مواجهة تقلبات الأسواق، كما حدث في 2015 عندما ارتفع الفرنك فجأة، فاستجابت الشركات بالتحول نحو صادرات أكثر تعقيداً وأقل حساسية لتقلبات العملة. ونصح شارما الاقتصادات المتقدمة بضرورة التنافس بالجودة لا بالسعر، وأن خفض قيمة العملة ليس حلاً سحرياً لإحياء القطاعات الصناعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store