
بوتين يطلع الزعيم كيم على معلومات عن قمته المرتقبة مع ترامب
وقالت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية الأربعاء إن كيم وبوتين أشادا باتفاقية الشراكة الاستراتيجية المبرمة بين البلدين في 2024 والتي تشمل "كل المجالات"، بما في ذلك معاهدة الدفاع المشترك، وأكدا "استعدادهما لتعزيز التعاون في المستقبل".
وتأتي هذه المكالمة قبيل بضعة أيام من القمة المقررة الجمعة في ألاسكا بين بوتين ونظيره الأميركي دونالد ترامب للبحث في سبل وقف الحرب في أوكرانيا.
وفي موسكو أكّد الكرملين في بيان أن بوتين "تبادل مع كيم جونغ أون معلومات في سياق المحادثات المرتقبة" بينه وبين ترامب.
وتوطّدت العلاقات بين موسكو وبيونغيانغ بقوة منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في فبراير 2022.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
الحنيطي يبحث مع نظيره الإماراتي استمرار التنسيق في تنفيذ العمليات المشتركة لدعم أهل غزة
استقبل رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف الحنيطي، في مكتبه بالقيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، الخميس، قائد قيادة العمليات المشتركة بدولة الإمارات العربية المتحدة اللواء الركن عوض سعيد الأحبابي والوفد المرافق له. وبحث اللواء الركن الحنيطي مع الضيف أوجه التعاون العسكري المشترك وسبل تعزيز تبادل الخبرات والتنسيق في مختلف المجالات، مشيرا إلى استمرار التنسيق في تنفيذ العمليات المشتركة لدعم الأشقاء في قطاع غزة، من خلال عمليات الإنزال الجوي وإيصال المساعدات الإغاثية والإنسانية لهم. رئيس هيئة الأركان المشتركة عمق العلاقات الأخوية بين القوات المسلحة، والتي تترجم رؤى وتطلعات قيادة البلدين الشقيقين، مشيدًا بالتعاون العسكري المتميز بين الجيشين، والذي يسهم في تعزيز التكامل والاستعداد لمواجهة التحديات المشتركة. من جانبه، ثمّن اللواء الركن الأحبابي الجهود الكبيرة التي يبذلها الجيش الأردني في الحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي، مؤكداً أهمية مواصلة تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الجيشين في مختلف المجالات. حضر اللقاء عدد من كبار ضباط القوات المسلحة، والقائم بأعمال السفارة الإماراتية والملحق العسكري الإماراتي في عمّان.


الرأي
منذ ساعة واحدة
- الرأي
رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل قائد قيادة العمليات المشتركة الإماراتي
استقبل رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، في مكتبه بالقيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، اليوم الخميس، قائد قيادة العمليات المشتركة بدولة الإمارات العربية المتحدة اللواء الركن عوض سعيد الأحبابي والوفد المرافق له. وبحث اللواء الركن الحنيطي مع الضيف، أوجه التعاون العسكري المشترك وسبل تعزيز تبادل الخبرات والتنسيق في مختلف المجالات، مشيرا إلى استمرار التنسيق في تنفيذ العمليات المشتركة لدعم الأشقاء في قطاع غزة، من خلال عمليات الإنزال الجوي وإيصال المساعدات الإغاثية والإنسانية لهم. وأكد رئيس هيئة الأركان المشتركة عمق العلاقات الأخوية بين القوات المسلحة، والتي تترجم رؤى وتطلعات قيادة البلدين الشقيقين، مشيدا بالتعاون العسكري المتميز بين الجيشين، والذي يسهم في تعزيز التكامل والاستعداد لمواجهة التحديات المشتركة. من جانبه، ثمن اللواء الركن الأحبابي، الجهود الكبيرة التي يبذلها الجيش الأردني في الحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي، مؤكدا أهمية مواصلة تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الجيشين في مختلف المجالات. وحضر اللقاء عدد من كبار ضباط القوات المسلحة، والقائم بأعمال السفارة الإماراتية والملحق العسكري الإماراتي في عمان.


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
من باكستان إلى الهند: رسالة نارية تعيد تشكيل معادلة الردع
إسلام آباد – أعلنت باكستان عن تأسيس قوة صاروخية جديدة ضمن الجيش، بهدف الإشراف على القدرات القتالية الصاروخية وتعزيز منظومة الردع الإستراتيجي للبلاد، في خطوة يرى مراقبون أنها تأتي في سياق التنافس العسكري المتصاعد مع الهند. وجاء الإعلان مساء الأربعاء خلال مراسم رسمية في العاصمة إسلام آباد، بحضور رئيس الوزراء شهباز شريف، الذي أكد في بيان صادر عن مكتبه أن القوة الجديدة ستكون "مزودة بتكنولوجيا حديثة"، معتبراً إياها "علامة فارقة" في تطوير القدرات الدفاعية الباكستانية. ولم تُكشف تفاصيل فنية أو تشغيلية بشأن تشكيل القوة أو حجمها. وبحسب مصادر أمنية باكستانية، فإن القوة الجديدة ستخضع لقيادة مستقلة داخل الجيش، وستُكلّف بالتعامل مع أنظمة الصواريخ واستخدامها في حال اندلاع حرب تقليدية، في إشارة واضحة إلى أنها أُنشئت لموازنة التفوق الهندي في هذا المجال. ويأتي الإعلان عشية الذكرى الـ78 لاستقلال باكستان، وفي أعقاب أزمة عسكرية غير مسبوقة مع الهند، اندلعت في مايو/أيار الماضي إثر هجوم في كشمير المتنازع عليها أودى بحياة 26 شخصاً، معظمهم من السياح الهندوس. واتهمت نيودلهي جماعة "لشكر طيبة" المدعومة من إسلام آباد بتنفيذ الهجوم، وردّت بشن غارات جوية داخل الأراضي الباكستانية، استهدفت ما وصفته بـ"معسكرات إرهابية". وردّت باكستان على الضربات بإطلاق مئات الطائرات المسيّرة داخل العمق الهندي، فيما تحدّثت تقارير عن مواجهات جوية مباشرة بين مقاتلات الطرفين، واستخدام متبادل للصواريخ والمدفعية الثقيلة. وبعد أربعة أيام من التصعيد، أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عبر منصة "إكس" التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، مؤكداً أن واشنطن قامت بدور الوساطة المباشرة بين الجانبين. ويُذكر أن باكستان والهند، وهما دولتان نوويتان، تخوضان سباق تسلّح طويل الأمد منذ استقلالهما عن بريطانيا عام 1947، في ظل نزاع مزمن حول إقليم كشمير، الذي كان مسرحاً للعديد من الأزمات والحروب المحدودة خلال العقود الماضية.