
إيران تعيد فتح أجوائها أمام الرحلات الدولية
أعادت إيران السبت فتح مجالها الجوي أمام شركات الطيران الأجنبية التي تحلق فوق أراضيها، لكن الرحلات ظلت معلقة في العديد من مناطق البلاد، وخصوصا في طهران، في اليوم الخامس من وقف إطلاق النار مع إسرائيل.
وأغلق المجال الجوي الإيراني في شكل تام يوم 13 حزيران/يونيو بعدما شنت إسرائيل هجوما غير مسبوق على إيران.
والأربعاء، استؤنفت الرحلات في شكل تدريجي، ولكنها اقتصرت على شرق البلاد في حين ظلت معلقة في بقية المناطق، وخصوصا في العاصمة طهران حيث لا يزال مطاراها مغلقين.
وقال المتحدث باسم وزارة النقل مجيد اخوان السبت كما نقلت عنه وكالة إرنا الرسمية للانباء إن "المجال الجوي فوق وسط وغرب البلاد أعيد فتحه حاليا، ولكن فقط للرحلات الدولية".
ولم يتم إعلان أي موعد لاستئناف كامل لحركة الملاحة الجوية في البلاد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 38 دقائق
- صحيفة سبق
تمهيدًا لعملية عسكرية مدمرة ..تحذيرات فلسطينية من تهديدات الاحتلال بالقيام بأكبر عملية نزوح لسكان غزة
حذّرت الرئاسة الفلسطينية من المخاطر الجسيمة لتهديد الاحتلال الإسرائيلي بالقيام بأكبر عملية نزوح للفلسطينيين في قطاع غزة، تمهيدًا للقيام بعملية عسكرية جديدة مدمرة، مطالبة الإدارة الأمريكية بإجبار الاحتلال على وقف هذه التهديدات، وتحقيق وقف إطلاق النار. وقال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة: "إن هذه التحركات الإسرائيلية تؤكد سعيها الواضح إلى إفشال كل المساعي الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار ووقف الحرب". وحذّر أبوردينة في الوقت ذاته من أيّة سياسة قد تؤدي إلى ضم أراضٍ في الضفة الغربية ضمن أي توجه كان، لأن ذلك يعني المزيد من الحروب، وعدم الاستقرار في المنطقة، مشيرًا إلى أن أي توجهات لا تلبي حقوق الشعب الفلسطيني وفق الشرعية الدولية والقانون الدولي بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967، سيكون مصيرها الفشل.


عكاظ
منذ 38 دقائق
- عكاظ
مصدر سوري: لا صحة لمحاولة اغتيال الشرع في درعا
نفى مصدر في وزارة الإعلام السورية، صحة ما تم تداوله عن إحباط الجيش السوري والمخابرات التركية محاولة لاغتيال الرئيس أحمد الشرع خلال زيارته الأخيرة إلى درعا. ونقلت وكالة الأنباء السورية «سانا»، اليوم(الأحد) عن المصدر تأكيده أن كل ما تم تداوله عار من الصحة. وشدد المصدر على ضرورة توخي الدقة وعدم الانجرار وراء الشائعات المغرضة التي تهدف إلى زعزعة الاستقرار. وكانت وسائل إعلام ونشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي تحدثوا عن محاولة اغتيال الرئيس السوري أحمد الشرع أثناء زيارته درعا. وكانت صحيفة «استقلال» التركية، أفادت بأنه جرى إحباط العملية في اللحظات الأخيرة بعملية استخباراتية مشتركة بين الجانبين التركي والسوري عبر تبادل المعلومات والتنسيق المباشر، بعد أن تم رصد المخطط من خلال مصادر ميدانية واعتراضات للإشارات في المنطقة. وأوضحت أن الخطة أُعدت في ريف درعا، في منطقة تستغلها الجماعات المسلحة عادة نتيجة الثغرات الأمنية فيها، وتشير المعلومات إلى أن المخطط هو عنصر متمرّس ينتمي إلى تنظيم داعش الإرهابي. وأُعلن في شهر يناير الماضي تنصيب أحمد الشرع رئيساً لسورية بعد إسقاط نظام بشار الأسد في الثامن من شهر ديسمبر الماضي.ونقل تلفزيون سورية عن صحيفة "لوريان لو جور"، قولها في وقت سابق، إن الرئيس الشرع تعرّض لمحاولتي اغتيال على الأقل منذ تولّيه الحكم، ولفتت إلى أن إحدى المحاولتين وقعت في شهر مارس الماضي.وبحسب المعلومات التي أوردتها الصحيفة، فإن جماعات مسلحة من بينها "تنظيم داعش"، تقف وراء هذه المحاولات، في محاولة لإعادة خلط الأوراق على الساحة السورية، وأضافت تنظيم داعش يسعى إلى استقطاب مقاتلين من "هيئة تحرير الشام"، ممن يعارضون التغييرات التي قادها الشرع في بنية الحكم. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 38 دقائق
- عكاظ
الاحتلال الإسرائيلي يخطط لعملية غير مسبوقة في غزة
رغم أجواء التفاؤل بقرب التوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحماس، فإن جيش الاحتلال يخطط لشن عملية عسكرية واسعة وغير مسبوقة في قطاع غزة، إذ يستعد لتحريك خمس فرق عسكرية كاملة، وتنفيذ أكبر عملية ترحيل السكان الفلسطينيين، بحسب ما نقله موقع «والا» الإسرائيلي. ومن المقرر أن يعقد رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو اليوم (الأحد)، جلسة حاسمة مع كبار قادة المؤسسة الأمنية لمناقشة الخطوات القادمة في الحرب على القطاع المحاصر. وبحسب الموقع الإسرائيلي، فإن خيارين على الطاولة: إما التوصل إلى صفقة مع حماس للإفراج عن الأسرى، أو العودة إلى عملية برية واسعة النطاق. وكشفت مصادر عسكرية أن الجيش يدرس الآن تنفيذ واحدة من أكبر عمليات إخلاء السكان الفلسطينيين منذ بدء الحرب، كجزء من تهيئة الأرضية لتحرك عسكري جديد. ونقل الموقع عن مسؤولين عسكريين تأكيدهم أنه لا بد من العودة إلى التوغل البري الواسع، ما يتطلب تحريك أكبر عدد من السكان الفلسطينيين من أماكن تواجدهم الحالية، سواء في شمال القطاع أو وسطه أو جنوبه. وأفصحت المصادر بأن السيناريو المطروح يتضمن تحريك 5 فرق عسكرية كاملة، ما يستلزم إعلان حالة استدعاء جديدة للاحتياط لتعزيز القوة البشرية المطلوبة للعملية. وحسب مصادر في الجيش، فإن مثل هذه الخطوة قد تؤدي إلى «كسر القيادة السياسية والعسكرية لحماس»، بسبب تصاعد الغضب الشعبي تجاه الحركة، إلا أنهم يحذرون من أن القتال في مناطق مكتظة ومليئة بالأنفاق سيؤدي إلى مقتل عدد كبير من الجنود الإسرائيليين. وتحدث موقع «والا» أن هناك جدلا حادا داخل هيئة الأركان، بين من يرون أن الإنجازات العسكرية كافية لإنهاء الحرب، وبين من يعتقدون أن لا مفر من تصعيد ميداني إضافي. وأصدر الجيش الإسرائيلي، الأحد، إنذارا لإخلاء مناطق في شمال غزة. وقال المتحدث باسمه أفيخاي أدرعي، إن هذا تحذير إلى كل المتواجدين في منطقة مدينة غزة وجباليا وفي أحياء الزيتون الشرقي، البلدة القديمة، التركمان، اجديدة، التفاح، الدرج، الصبرة، جباليا البلد، جباليا النزله، معسكر جباليا، الروضة، النهضة، الزهور، النور، السلام وتل الزعتر. في غضون ذلك، كشف ثلاثة مسؤولين إسرائيليين كبار، أن الفجوات مع حماس لا تزال كبيرة بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة. وذكر مسؤول مُطّلع على المفاوضات، ما زلنا عالقين في هذه المرحلة، وأضاف أن الخلاف مع حماس حول شروط إنهاء الحرب لا يزال قائما، ووصف الخلافات بأنها لا تزال كبيرة. وقال إنه في هذه المرحلة لم يتخذ قرار بعد بإرسال وفد تفاوضي إلى مصر أو قطر بشأن صفقة الأسرى مع حماس، بحسب ما أورد موقع «أكسيوس». أخبار ذات صلة