
"اتصالات مقطوعة".. لحظات درامية قبل اعتراض إسرائيل سفينة مساعدات لغزة
اعترض الجيش الإسرائيلي سفينة المساعدات "مادلين" المُتجهة إلى غزة، وعلى متنها الناشطة المناخية السويدية غريتا ثونبرغ ونشطاء بارزين آخرين. واعتقل من كانوا على متنها، وفقًا لتحالف أسطول الحرية، بينما أفادت وزارة الخارجية الإسرائيلية بأن النشطاء نُقلوا إلى إسرائيل.
قراءة المزيد
الجيش الإسرائيلي
المساعدات الإنسانية
غزة
قطاع غزة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 4 ساعات
- CNN عربية
آخر تطورات سفينة مساعدات غزة بعد اعتراضها من قبل إسرائيل
(CNN)-- تعتزم إسرائيل نقل النشطاء المعتقلين على متن سفينة المساعدات إلى غزة (مادلين)، إلى ميناء أشدود، ثم القيام بـ"ترحيل سريع" عبر مطار بن غوريون، وفقًا لمصدر مُطّلع على الأمر. وقال المصدر لشبكة CNN: "الخطة هي نقلهم إلى ميناء أشدود حيث سيخضعون لعملية ترحيل سريعة، ومن هناك سيُنقلون إلى مطار بن غوريون لإعادتهم إلى بلدانهم، ما لم يختاروا الطعن في قرار الترحيل". وقال مسؤول إسرائيلي لـCNNإنه من المتوقع وصول النشطاء إلى ميناء أشدود في حوالي الساعة الثامنة مساءً بالتوقيت المحلي. واعترضت إسرائيل في وقت مبكر من صباح الاثنين سفينة المساعدات المتجهة إلى غزة، والتي كانت تحمل على متنها 11 ناشطًا، بينهم الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ وعضو البرلمان الأوروبي الفرنسية ريما حسن، إضافة إلى صحفي قناة "الجزيرة مباشر" عمر فياض. أول تعليق لحماس بعد اعتراض إسرائيل سفينة المساعدات "مادلين" وأعلن ائتلاف أسطول الحرية أن الجيش الإسرائيلي "هاجم" و"صعد بشكل غير قانوني" على متن سفينة "مادلين"، التي كانت تحاول توصيل مساعدات إلى غزة - حيث أدت أكثر من 600 يوم من الحرب، وحصار إسرائيلي دام 11 أسبوعًا على جميع المساعدات، إلى تفاقم أزمة الجوع في القطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2.1 مليون نسمة. وتعهدت إسرائيل مرارًا وتكرارًا بمنع سفينة المساعدات من الوصول إلى غزة، ووصفت السفينة بأنها "يخت سيلفي" يحمل "مشاهير". من جانبها، قالت منظمة العفو الدولية الاثنين، إن اعتراض إسرائيل للسفينة يُعد انتهاكًا للقانون الدولي. وقالت أغنيس كالامارد، الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية، في بيان: "إن عملية اعتراض واحتجاز سفينة مادلين في منتصف الليل وفي المياه الدولية تنتهك القانون الدولي وتعرض سلامة من كانوا على متنها للخطر". ووصفت كالامارد من كانوا على متن السفينة بأنهم "نشطاء عزل ومدافعون عن حقوق الإنسان في مهمة إنسانية" لإيصال المساعدات إلى قطاع غزة. وأضافت كالامارد: "خلال رحلتها على مدار الأيام القليلة الماضية، برزت مهمة مادلين كرمز قوي للتضامن مع الفلسطينيين المحاصرين والجوعى والمعذبين في ظل استمرار التقاعس الدولي". وتابعت: "ومع ذلك، تُعدّ هذه المهمة أيضًا إدانةً لفشل المجتمع الدولي في إنهاء الحصار الإسرائيلي اللاإنساني... ما كان الناشطون ليُخاطروا بحياتهم لو حوّل حلفاء إسرائيل أقوالهم إلى أفعالٍ حازمة للسماح بدخول المساعدات إلى غزة". "يخت السيلفي".. الخارجية الإسرائيلية تعلق ساخرة على اعتراض سفينة المساعدات "مادلين"كان المركز القانوني لحقوق الأقليات في إسرائيل (عدالة)، وهو منظمة غير حكومية مقرها حيفا، ويمثل نشطاء سفينة "مادلين" المعتقلين نيابةً عن ائتلاف أسطول الحرية، قال إن المتطوعين الاثني عشر لم يصلوا بعد إلى إسرائيل "وما زالوا في البحر". وأضافت المنظمة غير الحكومية أنها أرسلت "رسالة قانونية عاجلة" إلى السلطات الإسرائيلية تطالب بمعلومات عن مكان وجود النشطاء. وأضافت "عدالة" أن القوات الإسرائيلية اعترضت السفينة في المياه الدولية حوالي الساعة الثالثة فجرًا بتوقيت إسرائيل، وبعد ذلك "انقطع الاتصال بالنشطاء". وقالت المنظمة غير الحكومية في بيان لها إن "الأسطول لم يدخل المياه الإقليمية الإسرائيلية مطلقا، ولم يكن من المقصود أن يفعل ذلك. كانت سفينة "مادلين" تبحر في المياه الدولية، حيث لا تملك إسرائيل أي سلطة قانونية أو سلطة، وكانت متجهة نحو المياه الإقليمية لدولة فلسطين، كما هو معترف به بموجب القانون الدولي". في سياق متصل، أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، الاثنين، أنها على تواصل مع السلطات الإسرائيلية لإعادة ستة مواطنين فرنسيين كانوا على متن سفينة المساعدات. وصرح مصدر في قصر الإليزيه لشبكة CNNأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "طلب اتخاذ الترتيبات اللازمة في أسرع وقت ممكن لعودة" مواطنيه. كما دعا بيان وزارة الخارجية الفرنسية، الحكومة الإسرائيلية إلى السماح "بوصول فوري وواسع النطاق ودون عوائق للمساعدات الإنسانية إلى غزة".


CNN عربية
منذ 6 ساعات
- CNN عربية
حقيقة الصور المتداولة لـ"تفكيك مقام السيدة زينب" في سوريا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تداولت حسابات في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو منسوب إلى لحظة تفكيك ضريح السيدة زينب في العاصمة السورية دمشق. كان المقطع يحوي صورًا مُجمّعة لقيام أشخاص بتفكيك أجزاء من ضريح السيدة زينب، وجاء تداوله في غضون تناقل معلومات غير صحيحة حول قيام الإدارة السورية الجديدة بهدمه مؤخرًا. وحصد الفيديو عشرات الآلاف من المشاهدات في منصة إكس وحدها، مصحوبًا بتعليق مُضلل يقول: "مراحل تفكيك مقام السيدة زينب بدمشق، أتمنى يكون الخبر صحيح لأنو رح يكون من أكبر إنجازات الحكومة الجديدة وضربة قاضية لهذوك الكفار اللي بيعبدوا المقامات". عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو والصور وجد أنها قديمة ولا ترتبط بعمليات هدم لمقام السيدة زينب. ونُشرت الصور للمرة الأولى في موقع "شبكة الكفيل العالمية" العراقي، المعني بأخبار الطائفة الشيعية، في 1 أكتوبر/تشرين الأول 2022. آنذاك، أفاد الموقع أن الصور مرتبطة بأعمال "تفكيك جميع أجزاء الشبّاك القديم لمرقد السيّدة زينب" في دمشق، تمهيدًا لتركيب شباك المرقد الجديد "ليحلّ مكان القديم". وأشار الموقع إلى أن قسم صناعة شبابيك الأضرحة والأبواب التابع لـ"العتبة العباسية المقدسة" في مدينة كربلاء، قام بهذه الأعمال. وبدأ العمل في تصميم وتنفيذ الهيكل الخشبي الجديد لشباك مقام السيدة زينب منذ أكتوبر/تشرين الأول 2020. ويتكون الهيكل من 4 أعمدة رئيسية، و10 أخرى وسطيّة، فيما "تكوّنت أغلب الأجزاء المعدنية المصنعة من نقوشٍ وزخارف يدوية، وصُنّعت من معدنَيْ الذهب والفضة، إضافة إلى الستانلس ستيل والنحاس"، حسبما نقل الموقع عن رئيس قسم صناعة الشبابيك ناظم الغرابي. أما الفيديو المتداول، الذي احتوى الصور، فهو مأخوذ من حساب في تيك توك (sdiaq4@) لشخص اسمه صالح الحسيني، اعتاد نشر مقاطع فيديو للمقاصد والأضرحة الشيعية، ويعرف نفسه بـ"خادم السيدة زينب". ومنذ الإطاحة بالنظام السوري العام الماضي، تكرّر تداول ادعاءات غير صحيحة حول أضرار لحقت بضريح السيدة زينب، الذي كانت تتولى حراسته مجموعات عراقية إبان حكم بشار الأسد. فيديو متداول لـ"رد الشرع" على قصف إسرائيل لدرعا.. ما حقيقته؟ويوجد مسجد وضريح يحمل نفس الاسم بالعاصمة المصرية، القاهرة. ويُعتقد أيضًا أنه يضم قبر السيدة زينب بنت علي، ابنة الإمام علي وفاطمة، وحفيدة النبي محمد.


CNN عربية
منذ 6 ساعات
- CNN عربية
"اتصالات مقطوعة".. لحظات درامية قبل اعتراض إسرائيل سفينة مساعدات لغزة
اعترض الجيش الإسرائيلي سفينة المساعدات "مادلين" المُتجهة إلى غزة، وعلى متنها الناشطة المناخية السويدية غريتا ثونبرغ ونشطاء بارزين آخرين. واعتقل من كانوا على متنها، وفقًا لتحالف أسطول الحرية، بينما أفادت وزارة الخارجية الإسرائيلية بأن النشطاء نُقلوا إلى إسرائيل. قراءة المزيد الجيش الإسرائيلي المساعدات الإنسانية غزة قطاع غزة