logo
مختص: حماس أمام عرض أمريكي لقبول صفقة تمنع احتلال غزة

مختص: حماس أمام عرض أمريكي لقبول صفقة تمنع احتلال غزة

رواتب السعوديةمنذ 21 ساعات
نشر في: 10 أغسطس، 2025 - بواسطة: خالد العلي
قال خطار أبو دياب المختص بالعلاقات الدولية، إنَّ حركة حماس أمام عرض أمريكي للقبول بصفقة جزئية تنقذ المفاوضات وتثني رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن احتلال قطاع غزة.
وأضاف «أبو دياب»، بمداخلة عبر أثير «العربية إف إم»، أن الولايات المتحدة لديها الكثير من الأوراق في هذا الشأن، وقد حملت حركة حماس مسؤولية إفشال المفوضات، بينما يدفع الشعب الفلسطيني الثمن.
وأكمل، إن الإدارة الأمريكية لا تريد السيطرة على غزة أو احتلالها، وتوجد عروض أمام حركة حماس لإنقاذ التفاوض في آخر لحظة وحال تمكنت حماس من تنفيذ الشروط المطلوبة يمكن لواشنطن الضغط على إسرائيل ومنع إحتلال قطاع غزة.
المختص بالعلاقات الدولية خطار أبو دياب: حماس أمام عرض أميركي للقبول بصفقة جزئية تنقذ المفاوضات وتثني نتنياهو عن احتلال ..غزة..نشرة_الأخبار ..العربيةFM pic.twitter.com/FpLQyG64Nm— FM العربية (@AlarabiyaFm) August 10, 2025
المصدر: عاجل
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مؤتمران صحافيان لنتنياهو خلال ساعة... والإعلام يهاجمه
مؤتمران صحافيان لنتنياهو خلال ساعة... والإعلام يهاجمه

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 دقائق

  • الشرق الأوسط

مؤتمران صحافيان لنتنياهو خلال ساعة... والإعلام يهاجمه

هاجمت وسائل الإعلام العبرية، بغالبيتها الساحقة، محاولات رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، تسويق سياسته الرامية إلى احتلال قطاع غزة، وشككت في أهدافه الحقيقية. وأجمعت على أن هدف سياسته الحقيقي هو إبقاء لهيب الحرب مشتعلاً ولو على نار هادئة كي يبقى في الحكم، ويمنع محاولات إسقاط حكومته. وأجمعت سائل الإعلام على أن الهدف المعلن من المؤتمرين الصحافيين اللذين عقدهما نتنياهو، مساء الأحد، خلال ساعة واحدة، بعنوان «حقيقة الجوع في قطاع غزة»، تحول إلى مسخرة، لأن نتنياهو اعترف من جهة بوجود مجاعة، لكنه اتهم «حماس» بالمسؤولية عنها. وكان نتنياهو دعا إلى مؤتمر صحافي مساء السبت، لكن مستشاريه قرروا تأجيله في اللحظة الأخيرة. وقيل إن سبب التأجيل هو إعلان الوزير المتطرف بتسلئيل سموتريتش بأنه لم يعد يثق به قائلاً: «فقدت الثقة في قدرة نتنياهو ورغبته في قيادة الجيش نحو الحسم والانتصار في الحرب على غزة، وفقاً لقرار الكابينيت باحتلال مدينة غزة». فقد خشي نتنياهو أن يصبح هذا التصريح موضوعاً مركزياً في المؤتمر. ولكن تبين له أن إلغاء المؤتمر سيزيد الطين بلة. فهو لم يتحدث للصحافة الإسرائيلية منذ انتهاء الحرب على إيران، التي جرت ما بين 13 و25 يونيو (حزيران). لذلك تقرر عقد المؤتمر، ولكن جعله مؤتمرين. الأول للصحافة الأجنبية، وبعدها للصحافة الإسرائيلية. فهو يتجلى عندما يتكلم بالإنجليزية. فيتدرب على الصحافيين الجانب، ويأتي مزهواً في الحديث مع الصحافيين الإسرائيليين. نتنياهو وزوجته سارة خلال افتتاح متحف الكنيسيت بالمبنى القديم للبرلمان الإسرائيلي بالقدس الأثنين (رويترز) لكن النتيجة كانت أن الصحافيين من الطرفين، الأجانب والمحليين، خرجوا بانطباع أن شيئاً ما يحصل للرجل. فـ«هو يكذب مثلما يتنفس» على ما قال موقع «واللا» الذي أضاف: «لقد كان هذا مؤتمراً صحافياً سيئاً جداً لنتنياهو. بدا عصبياً، وغير حاد». وقالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» إن كلمته احتوت على تناقضات معيبة: فـ«للأجانب يقول إن إسرائيل لا تريد أن تحتل غزة، وللإسرائيليين يقول إنه أعطى أوامره للجيش بأن يقصر الجدول الزمني للحرب، ولا يجعلها من عدة سنوات». وتساءلت: «نتنياهو يحاول أن يظهر لنا بأنه قوي. فكيف لرئيس حكومة في إسرائيل أن يقول إنه لن يرضخ لـ(حماس) فهل (حماس) هي دولة كبيرة مثل إيران؟». وكتب ناحوم بارنياع في مقال افتتاحي أن لنتنياهو أجندة أخرى مختلفة عن أجندة الشعب الذي يريد إطلاق سراح الأسرى. وهاجمه على استعداء الناس على الجيش فقال: «رئيس الأركان إيال زامير الذي أوضح لوزراء الكابينيت أن ما يقفون أمامه وسط عصبة وزراء بعضهم يتخيلون حرباً أبدية وبعضهم يسيرون عمياً وراء الزعيم، برز صوته، صوت مهني، مسؤول ويعمل بالتزام القانون. هو يمثل أذرع الأمن كلها، بما في ذلك هيئة الأمن القومي. في مؤتمره الصحافي أمس رفض نتنياهو خطة الجيش بنصف جملة غير معللة. وعلى الطريق اتهم الجيش، من دون أن يذكر اسمه، بالانبطاح وبالتنازل مسبقاً عن المخطوفين. الرجل الذي أحبط المرة تلو الأخرى صفقات مخطوفين، لم يدخل المخطوفين إلى أهداف الحرب، يأخذ لنفسه الحظوة على أولئك الذين تحرروا ويتهم الجيش بأولئك الذين تبقوا. من رجل فاشل مثله كان ممكناً توقع ذرة تواضع منه». نتنياهو يتحدث مع أفراد من عائلات محتجزين لدى «حماس» خلال افتتاح متحف الكنيسيت بالمبنى القديم للبرلمان الإسرائيلي بالقدس الأثنين (رويترز) وقالت صحيفة «هآرتس»: «الكذب والتزوير ظهرا بوضوح في كل جملة. الرجل منسلخ عن الواقع. وضعه النفسي يجب أن يقلق كل مواطن إسرائيلي. إذا كنت سأختار جملة تلخص أقواله فهي هذه الجملة: (أنا كذاب. الحقيقة ليست شيئاً في حساباتي. كل ما أقوله لكم عن غزة وعن خلافاتي مع قادة الجيش وأجهزة الأمن ممنوع تصديقه. أنا كذاب والكذاب كذاب). الملعون يكذب من دون أن يرمش له جفن. ومن دون أن تحمر له الوجنتان. ويعيد ويكرر جملاً قالها قبل 22 شهراً وقبل 12 شهراً وقبل شهر، خصوصاً: (نحن نصرّ على النصر الكامل. إننا نقترب جداً من النصر الكامل)». «القناة 12» قالت إن أبرز ما في المؤتمر الصحافي كان التكرار. فكل ما قاله اليوم سمعناه في الماضي عدة مرات، خصوصاً عن «الاقتراب من إخضاع (حماس)» و«العالم يعادينا، لكننا نستطيع من دونه أن نحتل غزة» وعن «العداء له وللحكومة في استوديو هات التلفزيون. والأمر الثاني البارز هو أنه لم يعطِ إجابات مقنعة عن أهداف الحرب، ومتى ستنتهي. ولم يعط جواباً عن السؤال: ماذا يخطط لليوم التالي. يقول ما لا يجب أن يكون، بلا (حماس) وبلا السلطة الفلسطينية. فما الذي يريده أن يكون؟». نتنياهو خلال مؤتمر صحافي في مكتبه بالقدس الأحد (رويترز) ومن أبرز ما قاله نتنياهو في المؤتمر هو تكرار «أهداف الحرب الخمسة»، وقال: «أوعزنا للجيش بالسيطرة على مدينة غزة وتحريرها من حكم (حماس)»، التي ذكر أنها «مركز ثقل وسيطرة» حركة «حماس». وأضاف أن «إخضاع (حماس) الطريقة الوحيدة لاستعادة الرهائن، وفق قناعاتي». ولفت إلى أن غالبية وزراء الكابينيت رأوا أن الخطّة التي عرضها الجيش، خلال الاجتماع، الخميس-الجمعة الماضي «لا تحقق الأهداف». وذكر نتنياهو أن تل أبيب تقف حالياً عند «مفترق طرق تاريخيّ»، مكرّرا الحديث عن «تغيير وجه الشرق الأوسط في سوريا وإيران ولبنان». وقال إن «النصر لم يكتمل بعد»، مشدّداً على أن «القضاء على (حماس)، شرط لأمن إسرائيل، ومستقبلها». كما ادّعى نتنياهو أنه أوعز للجيش «بتقليل المدّة الزمنية للسيطرة» على مدينة غزة. وتباهى بأنه اتخذ قراراته بخلافات مع الأجهزة الأمنية في موضوع احتلال غزة، مثلما فعل في قراره احتلال محور فيلادلفيا ودخول رفح ليمنع تهريب الأسلحة.

أستراليا تعترف بدولة فلسطين في الأمم المتحدة رسمياً
أستراليا تعترف بدولة فلسطين في الأمم المتحدة رسمياً

غرب الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • غرب الإخبارية

أستراليا تعترف بدولة فلسطين في الأمم المتحدة رسمياً

أعلن رئيس الوزراء الأسترالي أنطوني ألبانيزي، اليوم (الإثنين)، أن أستراليا ستعترف بدولة فلسطين خلال الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر. تأتي هذه الخطوة في سياق تزايد الضغط الدولي على إسرائيل، بعد قرارات مماثلة من دول مثل فرنسا وبريطانيا وكندا. أكد ألبانيزي أن الاعتراف يهدف إلى دعم حل الدولتين كوسيلة لتحقيق وقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن. وأوضح أن القرار مشروط بالتزامات السلطة الفلسطينية باستبعاد حركة حماس من أي دور في الحكومة المستقبلية، بالإضافة إلى إجراء إصلاحات في الحوكمة وإجراء انتخابات عامة. خلال مؤتمر صحفي عقد في كانبرا، شدد ألبانيزي على أهمية حل الدولتين كأمل لإنهاء دائرة العنف المستمرة في الشرق الأوسط ومعالجة الصراع والمعاناة الإنسانية المتفاقمة في غزة. وأشار إلى محادثاته مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مؤكدًا ضرورة التوصل إلى حل سياسي بدلاً من الاعتماد على العمليات العسكرية. انتقد ألبانيزي خطة إسرائيل للسيطرة العسكرية على غزة وتوسع المستوطنات غير القانونية، معتبرًا أن هذه السياسات تقوض فرص تحقيق حل الدولتين. وأضاف في بيان مشترك مع وزيرة الخارجية بيني وونغ أن التزامات السلطة الفلسطينية ومطالب جامعة الدول العربية بإنهاء سيطرة حماس على غزة تتيح فرصة لعزل الحركة المتشددة. من جانبها، أبلغت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ نظيرها الأمريكي ماركو روبيو بقرار بلادها. بينما انتقد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب قرار كندا المماثل ووصف خطوة فرنسا بأنها 'متهورة'. وفي المقابل، عبر السفير الإسرائيلي لدى أستراليا أمير ميمون عن استيائه من القرار عبر منصة 'إكس'، معتبرًا أنه يقوض أمن إسرائيل ويؤثر سلبًا على مفاوضات الرهائن. من الجانب الفلسطيني، أشارت وزير الدولة للشؤون الخارجية فارسين أغابيكيان إلى أن القرار يمنح الفلسطينيين أملاً للمستقبل مع التأكيد على ضرورة وقف إطلاق النار كأولوية قصوى. وأكدت أهمية الاعتراف الدولي لدعم الجهود الرامية لتحقيق السلام والاستقرار. أكد أستاذ القانون الدولي في الجامعة الوطنية الأسترالية دونالد روثويل أن الاعتراف بفلسطين سيسمح لأستراليا بلعب دور أكثر فاعلية وتأثيرًا في الجهود الدولية لحل النزاع الإسرائيلي-الفلسطيني. كما يعزز هذا القرار موقف أستراليا كداعم لحلول دبلوماسية وسلمية للصراعات العالمية المعقدة.

وفد حماس في القاهرة لاستئناف المفاوضات بشأن غزة
وفد حماس في القاهرة لاستئناف المفاوضات بشأن غزة

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

وفد حماس في القاهرة لاستئناف المفاوضات بشأن غزة

توجه وفد من ممثلي حركة "حماس" إلى القاهرة بهدف متابعة الاتصالات مع الجانب المصري لاستئناف التفاوض غير المباشر مع إسرائيل حول الوضع في قطاع غزة ، بحسب ما أفادت وكالة "معاً". فقد وصل الوفد برئاسة خليل الحية، القيادي في الحركة، إلى القاهرة للتواصل مع الوسطاء المصريين الذين يسعون إلى المساعدة في استمرار عملية التفاوض مع الجانب الإسرائيلي. جهود جديدة فيما أبدت القاهرة استعدادها لبذل جهود جديدة من اجل تقريب المواقف عقب الضغوط الإقليمية والدولية لوقف القصف الإسرائيلي وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. تجدر الإشارة إلى أنه في 27 يوليو الماضي أعلنت حماس عدم جدوى المفاوضات مع إسرائيل في ظل استمرار حصار القطاع. توقف المفاوضات وقبل ذلك، أمر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، باستدعاء الوفد من الدوحة، حيث عقدت منذ السادس من يونيو الماضي، جولات عدة من المفاوضات بهدف تسوية الصراع الدامي. كما قررت الولايات المتحدة استدعاء المفاوضين من الدوحة بعد الرد الأخير من حماس على المقترح الأميركي المعدل لوقف النار وتبادل الأسرى. تأتي تلك الزيارة فيما يستعد الجيش الإسرائيلي للسيطرة على كامل القطاع الفلسطيني المدمر، وسط تفاقم الأزمة الانسانية. إذ تعتزم القوات الإسرائيلية شن هجوم واسع على مدينة غزة، بعدما أقرت الحكومة الإسرائيلية ما سمي "خطة احتلال غزة". كما تنوي إسرائيل دفع نحو مليون فلسطيني من وسط القطاع نحو الجنوب المكتظ أساسا بالنازحين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store