logo
«جريس ذا ميوزيكال» بروح عصرية في دبي أوبرا

«جريس ذا ميوزيكال» بروح عصرية في دبي أوبرا

صحيفة الخليج٢٨-٠٦-٢٠٢٥
يتصدّر العرض الموسيقي الشهير «جريس ذا ميوزيكال» عروض دبي أوبرا بموسم الخريف، ويقدّم على مدار أسبوع كامل على المسرح الرئيسي من 24 أكتوبر/تشرين الأول إلى 2 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
تمثل المسرحية الغنائية العالمية «جريس ذا ميوزيكال» عرضاً مفعماً بالطاقة والحيوية على أنغام موسيقى «الروك أند رول»، ومن المتوقع أن تصطحب جمهور دبي في رحلة إلى خمسينات القرن الماضي بروح شبابية تعبّرعن الحب، والصداقة، واكتشاف الذات.
المسرحية من إنتاج دبي أوبرا بالتعاون مع شركة «ماك غلوبال» و«بيبل إنترتينمت جروب»، وهي من تأليف جيم جاكوبس ووارن كايسي.
تروي «جريس ذا ميوزيكال» أحداث القصة الخالدة لـ «ساندي» و«داني» التي اشتهرت عالمياً من خلال تناولها بفيلم «هوليوود» الشهير.
ويتناول العرض القصة القديمة لكن بروح عصرية متجددة على مسرح دبي أوبرا، برؤية للمخرج العالمي نايجل ويست وتصميم رقصات للفنان مات ويسلي. ويحرص صناع العمل على الحفاظ على روح النسخة الأصلية، مع إضافة لمسة جديدة وعصرية من الحماس والإبداع، والاستعراضات المصحوبة بمجموعة من الأغاني المحبوبة، مثل: «سمر نايتس» و«جريسد لايتن إن»، و«يو أر ذا ون»، والتي يقدمها فريق عالمي مخضرم متناغم الخطوات.
وقال باولو بيتروشيلي، رئيس دبي أوبرا: «يُعدّ تقديم «جريس ذا ميوزيكال» على مسرحنا لأول مرة لحظة قيمة وحدثاً ثقافياً بارزاً للمنطقة، واستضافتنا أحد أشهر وأحب الأعمال الموسيقية في تاريخ المسرح تعكس التزامنا المستمر بتقديم عروض عالمية المستوى تُلهم الجمهور وتربطهم بالفن. نحن فخورون بأن نكون المسرح الأول الذي يستضيف هذا العرض البريطاني المذهل في منطقة الشرق الأوسط، مقدّمين لمجتمعنا فرصة الاستمتاع بالطاقة والفرح الخالدين لهذا العمل المسرحي الحي في قلب دبي».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترجمة الأدب الإماراتي جسر ثقافي مع العالم
ترجمة الأدب الإماراتي جسر ثقافي مع العالم

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

ترجمة الأدب الإماراتي جسر ثقافي مع العالم

في استطلاع «البيان»، نستمع إلى أصوات أدبية بارزة، خاضت تجربة الوصول إلى القارئ العالمي بلغات متعددة، عبر مشاركات عالمية، حيث أكدوا أن ترجمة الأدب الإماراتي إلى لغات عالمية، تصدير للمعرفة، وإبراز لتنوع وثراء المشهد الثقافي في الدولة. واستحضر تجربة بارزة من مشاركته في ندوة ضمن فعاليات معرض «بورتو أليغري الدولي للكتاب» في البرازيل، حيث كان أول كاتب عربي يُستضاف في تاريخه. خلال تلك الندوة، تم إطلاق ترجمة لأحد أعماله إلى اللغة البرتغالية، وسط تفاعل لافت من الجمهور. ويرى السويدي أن الترجمة لا تعني مجرد عبور لغوي، بل هي نافذة لتلاقي الثقافات وتعميق الفهم. وأشار إلى أن تصدير المعرفة الأدبية لا يزال في مراحله الأولى، ويتطلب جهداً مؤسسياً مشتركاً، ومنظومة متكاملة من الدعم، على غرار ما تقدمه منحة الشارقة للترجمة، التي استفاد منها بتسع فرص مختلفة. كما يدعو إلى برامج ثقافية مستدامة، تعزز من حضور الكاتب الإماراتي في الخارج، عبر التبادل والتفاعل، وليس فقط الترجمة. وأضاف أن القارئ الأجنبي ما زال يتوقع من أدبنا صورة نمطية أو غرائبية، ما يشكّل تحدياً أمام الكتابات الحديثة، التي تعبّر رؤى حديثة، وعن تحولات الإنسان الإماراتي المعاصر. واقترح عادل خزام إصدار مختارات أدبية إماراتية – في الشعر والقصة والرواية – مع ترجمات احترافية، وتوزيعها عبر دور نشر مرموقة عالمياً، لضمان حضور حقيقي ومؤثر للأدب الإماراتي في المكتبات العالمية. واختتمت حديثها: إن الأدب الإماراتي يمتلك ما يكفي من التنوع والثراء، ليكون صوتاً حقيقياً في المشهد الثقافي العالمي، إذا ما تم تنظيم الجهود وتوحيد الرؤية.

«نيران» و«مياس» يخطفان أضواء مهرجان العين للهجن
«نيران» و«مياس» يخطفان أضواء مهرجان العين للهجن

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

«نيران» و«مياس» يخطفان أضواء مهرجان العين للهجن

واستهلت «نيران» لعبدالله محمد بن عتيق شامس العامري المنافسات، بتحقيق ناموس الشوط الأول لفئة الحقايق الأبكار، بزمن بلغ 4:24:69 دقائق، فيما سجل«مياس» لمحمد عتيق بن شامس العامري أفضل توقيت في المهرجان حتى الآن، بعد فوزه بالشوط الثاني للحقايق الجعدان، بزمن قدره 4:23:07 دقائق. وحصدت «أرباح» لعبدالله غصاب راعي الطيرة العامري، ناموس الشوط الثالث للأبكار، بزمن 4:29:23 دقائق، بينما نال «مكرم» لناصر عبدالله سعيد بن فارس الدرعي، ناموس الشوط الرابع للجعدان، بزمن 4:28:93 دقائق. وتتواصل منافسات مهرجان العين لسباقات الهجن، وسط أجواء تراثية ورياضية حافلة بالحماس والإثارة، في إطار دعم رياضة الآباء والأجداد، وتعزيز حضورها في المجتمع الإماراتي.

مكتبة محمد بن راشد تحتفي بالألحان الشعبية الإماراتية
مكتبة محمد بن راشد تحتفي بالألحان الشعبية الإماراتية

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

مكتبة محمد بن راشد تحتفي بالألحان الشعبية الإماراتية

نظمت مكتبة محمد بن راشد أول من أمس، حفلاً غنائياً لجمهورها، بالتعاون مع وزارة الثقافة، أحيته فرقة الإمارات الموسيقية، التي عزفت على مدار ساعة ونصف، العديد من الألحان الشعبية التراثية للإمارات ودول الخليج، وعدداً من المقطوعات العربية الشهيرة، حضره عدد كبير من أبرز الشخصيات الثقافية في الدولة، على رأسهم معالي محمد المر رئيس مجلس إدارة مكتبة محمد بن راشد، والفنان عيد الفرج مؤسس ومشرف الفرقة، والفنان الملحن إبراهيم جمعة، ونخبة من فناني الدولة. وتأتي هذه الأمسية، في سياق جهود المكتبة لتعزيز الهوية الثقافية والفنية للدولة، والتعريف بالموروث، وبمهارات أبناء الدولة في مجال العزف والغناء، حيث تأسست فرقة الإمارات الموسيقية في يناير 2020، بإشراف وزارة الثقافة، لتكون مشروعاً وطنياً رائداً، يجمع بين الأصالة والتجديد، ويبرز المواهب المحلية ضمن رؤية إبداعية راقية، حيث تتألف الفرقة من 27 موسيقياً ومغنياً، يشكل الشباب الإماراتي فيها ما نسبته 70 %، ويعملون تحت قيادة وإشراف نخبة من الأساتذة والمختصين. وتضمّن الحفل مزيجاً غنياً من التراث الخليجي والعربي والمعاصر، في رحلة فنية تعبّر عن تنوع الذائقة الموسيقية، وعمق المشهد الثقافي في الدولة. أقيم الحفل تحت إشراف الفنان عبد العزيز المدني، والمايسترو أحمد طه. وأكد عبد العزيز المدني لـ «البيان» أهمية إقامة مثل هذه الحفلات الغنائية، التي تهتم بالتعريف بالموسيقى المحلية بأنواعها، بالإضافة إلى الموسيقى العربية والغربية، وتعرف أيضاً بمثل هذه الفرق التي تهتم بالمواهب المحلية، وتدعمها، إلى أن تصل إلى الاحتراف، وتعتلي خشبات أهم المسارح، وتمثل الدولة في مختلف المحافل. وتضمنت مقطوعات وأغاني شعبية منها: «موسيقى نورة»، و«أنت الفرح»، و«بحر المحبة»، و«ما علينا»، و«صوت عربي»، و«لا تصيح تبغيه»، و«أجُرّ الصوت»، وغيرها الكثير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store