أحدث الأخبار مع #دبي_أوبرا


البيان
منذ 2 أيام
- ترفيه
- البيان
مهرجان دبي للكوميديا يَعِد بعالم من الضحك
وستضفي هذه العروض الجديدة بعداً ثقافياً جديداً ولمسة عالمية مميزة على أكثر المهرجانات تفرداً في المدينة لتقدّم أجواء ترضي الجميع من الدعابات الروسية المتنوعة إلى المفاجآت الهندية الطريفة، مروراً بعروض الستاند أب كوميدي باللغتين الإنجليزية والفرنسية. ويقام المهرجان في مجموعة من أشهر الوجهات في دبي، بما في ذلك «دبي أوبرا»، وفي مسارح مول الإمارات، و«كوكا كولا أرينا» وغيرها من الأماكن، واعداًَ جمهوره بتجربة استثنائية من الضحك والترفيه تمتد من اللحظة الأولى وحتى ختام العروض. وبفضل مقاطع الفيديو التي تجاوزت مشاهداتها المليار، وجمهوره الواسع على منصات التواصل الاجتماعي، أصبح تأثيره يتجاوز حدود الخشبة إلى جمهور عالمي. وسيكون جمهور دبي على موعد مع سهرة استثنائية مع هذا النجم الكوميدي المتميز، مليئة بالضحك والدهشة والعفوية. ويقدّم العرض بالكامل باللغة الروسية، ويقام ليلة واحدة فقط. ويقدم النجم الكوميدي جوراف كابور تحت عنوان «لايف إن دبي» لجمهور «دبي أوبرا» أمسية غامرة بالضحك والمواقف الطريفة باللغة الهندية. وقد لا تكون! وبعد النجاح الكبير الذي حققه في عرضه الخاص على منصة أمازون برايم «هاها كار»، إلى جانب سلسلة من العروض التي نفدت تذاكرها حول العالم، يعدُ كابور جمهوره بليلة استثنائية من الضحك المتواصل والمفاجآت غير المتوقعة.


صحيفة الخليج
٢٨-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«جريس ذا ميوزيكال» بروح عصرية في دبي أوبرا
يتصدّر العرض الموسيقي الشهير «جريس ذا ميوزيكال» عروض دبي أوبرا بموسم الخريف، ويقدّم على مدار أسبوع كامل على المسرح الرئيسي من 24 أكتوبر/تشرين الأول إلى 2 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل. تمثل المسرحية الغنائية العالمية «جريس ذا ميوزيكال» عرضاً مفعماً بالطاقة والحيوية على أنغام موسيقى «الروك أند رول»، ومن المتوقع أن تصطحب جمهور دبي في رحلة إلى خمسينات القرن الماضي بروح شبابية تعبّرعن الحب، والصداقة، واكتشاف الذات. المسرحية من إنتاج دبي أوبرا بالتعاون مع شركة «ماك غلوبال» و«بيبل إنترتينمت جروب»، وهي من تأليف جيم جاكوبس ووارن كايسي. تروي «جريس ذا ميوزيكال» أحداث القصة الخالدة لـ «ساندي» و«داني» التي اشتهرت عالمياً من خلال تناولها بفيلم «هوليوود» الشهير. ويتناول العرض القصة القديمة لكن بروح عصرية متجددة على مسرح دبي أوبرا، برؤية للمخرج العالمي نايجل ويست وتصميم رقصات للفنان مات ويسلي. ويحرص صناع العمل على الحفاظ على روح النسخة الأصلية، مع إضافة لمسة جديدة وعصرية من الحماس والإبداع، والاستعراضات المصحوبة بمجموعة من الأغاني المحبوبة، مثل: «سمر نايتس» و«جريسد لايتن إن»، و«يو أر ذا ون»، والتي يقدمها فريق عالمي مخضرم متناغم الخطوات. وقال باولو بيتروشيلي، رئيس دبي أوبرا: «يُعدّ تقديم «جريس ذا ميوزيكال» على مسرحنا لأول مرة لحظة قيمة وحدثاً ثقافياً بارزاً للمنطقة، واستضافتنا أحد أشهر وأحب الأعمال الموسيقية في تاريخ المسرح تعكس التزامنا المستمر بتقديم عروض عالمية المستوى تُلهم الجمهور وتربطهم بالفن. نحن فخورون بأن نكون المسرح الأول الذي يستضيف هذا العرض البريطاني المذهل في منطقة الشرق الأوسط، مقدّمين لمجتمعنا فرصة الاستمتاع بالطاقة والفرح الخالدين لهذا العمل المسرحي الحي في قلب دبي».


البيان
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
مسارح دبي ومراكزها تحيي كلاسيكيات الفن
نجحت دبي ضمن توجهاتها وخططها في ميادين الثقافة والفنون الإبداعية المتفرقة، في صوغ وترسيخ ملمح متفرد، بات يميزها عالمياً، ويتمثل في طابع تنوع العروض والإبداعات والمهرجانات الثقافية والفنية التي تنظمها وتستضيفها، إذ إنها تجسيد الثقافات والشعوب كافة في عالمنا، ذلك علاوة على تميزها في تعزيز حضور أنماط فنية بديعة مؤثرة بانورامية تعتني معها في إبراز وإحياء روائع الكلاسيكيات الفنية والثقافية الشهيرة، والتي ربما غاب بريقها العالمي أخيراً بفعل تأثيرات التكنولوجيا العصرية. وهكذا تحولت دبي، ممثلة بمؤسساتها ووجهاتها ومسارحها وهيئاتها الإبداعية المتنوعة، مقصداً رئيساً لأعرق الفرق الموسيقية والمسرحية والمؤسسات الثقافية، في المعمورة بأسرها، حيث أصبح الجميع يحرص على تنظيم عروض وفعاليات متخصصة بروائع كلاسيكيات الأدب والفن، في هذه المدينة العالمية التي تضم ثقافات البشرية بمجملها تحت خيمة الألفة والمحبة والإبداع والتعايش والتناغم. ومن بين الأمثلة الملهمة في الصدد، العروض المسرحية وعروض الباليه والحفلات الغنائية، التي تستضيفها دبي أوبرا، بشكل مستدام، ومن بينها الباليه العالي الذي عرض مؤخراً «كارمينا بورانا»، ذلك إلى جانب فعاليات استوديوهات ومسارح وجهة السركال أفنيو التي تنشط بشكل لافت في هذا الخصوص موفرة باقات عروض تعكس ثقافات العالم جلها. كما يبدو لافتاً جداً في هذا الحقل، التنوع الكبير والحيوية والتشويق المتميزين لعروض وحفلات مسرح زعبيل في نخلة الجميرا بدبي، والذي راح يستقطب أشهر العروض العربية والدولية، إذ أصبح محطة رئيسية مهمة لجميع الفنانين والمؤسسات الفنية في المعمورة. من بين فعالياته المقبلة التي تعكس أهميته وأهمية فعالياته، حفل الفنانة البحرينية «بانة» برفقة أوركستراها، في الـ 27 من الشهر الجاري، حيث تقدم تجربة موسيقية فريدة تجمع بين روائع الموسيقى العربية وألحان الجاز، وذلك في عرض خاص موسوم بـ «جازيات» وذلك لليلة واحدة فقط، حيث سيتحول المكان إلى ردهة جاز أنيقة، ليقدم للجمهور أمسية من الحنين إلى الماضي والابتكار. ويمثل «جازيات» إحياء فريداً من نوعه يُعيد تصور الكلاسيكيات العربية المحبوبة من خلال لغة الجاز التعبيرية. إذ يُشرف على إدارة هذا المشروع الموسيقي الموهوب كوينتين كولينز، المقيم في المملكة المتحدة، والذي سيعزف إلى جانب ثلاثة من أفضل عازفي الجاز في دبي خلال هذا الحفل. كما تُقدّم الفنانة بانة، المعروفة بتفسيراتها العصرية للموسيقى العربية الكلاسيكية، عرضاً فنياً مميزاً تعرف معه بصوتها الساحر الجيل الجديد على الأعمال الخالدة لأساطير الفن العربي، مثل: أم كلثو، وعبد الحليم حافظ وعبد الوهاب وأسمهان. وذلك في توليفة ومزيج فريد، يمزج معها عرض «جازيات» الألحان الشرقية مع تناغمات الجاز الغنية، مُقدّماً لمسة معاصرة على التراث الموسيقي للمنطقة. فهو يستقي من تأثيرات من جميع أنحاء العالم العربي: من المغرب العربي إلى بلاد الشام، فيُعيد صياغتها في عمل فني جديد وحيوي وعميق التأثير. نبذة جدير بالذكر، أن المغينة بانة، هي فنانة عربية برزت كواحدة من أبرز الفنانات اللواتي نجحن في مزج روائع الفن الغنائي الكلاسيكي العربي، بالألحان الغربية، مقدمة أسلوباً موسيقياً جديداً يميزها عن غيرها، وقد عرضت بانة هذا المفهوم لدمج التقاليد الموسيقية الشرقية والغربية في العديد من المهرجانات والحفلات الموسيقية، حيث قامت بدمج الأسلوبين في مزيج ساحر من الكلاسيكيات من جميع أنحاء العالم. وقد دخلت أغانيها المنفردة التسع، قوائم الأغاني الأبرز وحققت رواجاً واسعاً عبر المنصات الرقمية والتلفزيونية والإذاعية في العالم العربي. وحصدت ما مجموعه 11 مليون مشاهدة على يوتيوب، إضافة إلى قاعدة جماهيرية واسعة على إنستغرام ومنصات التواصل الاجتماعي الأخرى.


صحيفة الخليج
٠٩-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«كارمينا بورانا».. باليه يكسر القوالب التقليدية
دبي: مها عادل في أمسية فنية استثنائية، استضافت دبي أوبرا، أخيراً، على مدار يومين، عرض باليه «كارمينا بورانا» الذي قدمته فرقة باليه المسرح الوطني السلوفيني «ماريبور». العرض المستوحى من الكانتاتا الشهيرة للموسيقار الألماني كارل أورف، جاء بتصوّر جديد يمزج بين الباليه الكلاسيكي والتعبير الحركي المعاصر. منذ اللحظات الأولى، بدا واضحاً أن العرض يهدف إلى كسر القوالب التقليدية لعروض الباليه. الإضاءة الخافتة التي غلبت على معظم فترات العرض، خلقت جواً درامياً مكثفاً. الراقصون والراقصات قدموا أداءً جسدياً عالي الكثافة، تميز بالقوة والانضباط، إلا أن بعض المشاهد بدت أقرب إلى التمارين البدنية منها إلى الرقص التعبيري، مما قد يربك المتلقي الذي يتوقع حركات باليه أكثر انسيابية ورشاقة. كان واضحاً أن العرض لا يسير على نهج عروض الباليه التقليدية. المسرح غارق في عتمة متواصلة، لا تخرقها إلا إضاءات متقطعة ودرامية تُستخدم لخلق عوالم نفسية لا لتوضيح تفاصيل الحركات. لم تكن هناك أزياء مبهرة، ولا خلفيات مرسومة أو مشاهد لونية زاهية. بدلاً من ذلك، عوّل المخرج السلوفيني إدوارد كلوج على طاقة الأجساد ومرونتها في استدعاء الرموز العاطفية والفكرية للعمل. كانت الموسيقى، خاصة المقطوعة الافتتاحية الشهيرة المسماة «أو فورتونا»، من أبرز عناصر العرض. الأداء الكورالي أضاف عمقاً عاطفياً وزاد من التوتر الدرامي، مما أسهم في خلق تجربة سمعية مميزة، ونجح مخرج العرض في تحقيق توازن وتناغم محسوب بين الموسيقى والغناء الروحاني والحركات الفردية أو الجماعية الكثيفة بالعرض، وهذا من النقاط المضيئة بالعرض. التصميم الفني للعرض، من ديكور وأزياء وإضاءة، كان متقناً ويعكس رؤية إخراجية واضحة. المخرج الإبداعي إدوارد كلوج نجح في تقديم عرض بصري جريء ومتكامل. التناغم بين العناصر الفنية المختلفة أظهر احترافية الفريق الإبداعي وأسهم في تقديم تجربة فنية متماسكة. وفي كواليس العرض، التقت «الخليج» مع إدوارد كلوج ليطلعنا على أهم نقاط القوة والتميز بالعرض، فقال: «كارمينا بورانا» عمل فريد من نوعه في بنيته، فهو ليس باليها سردياً بالمعنى التقليدي، بل هو سلسلة قوية من اللوحات الشعرية والعاطفية. ما يجعل هذا العمل مميزاً هو تناغم جميع عناصره من موسيقى أورف المذهلة، وتصميم الديكور البسيط والرمزي، واللغة الجسدية المكثفة للراقصين. بالنسبة لي، الرحلة العاطفية التي نصنعها معاً كفريق هي ما يميز هذا العمل. وتصميم الرقصات لا يجسد الموسيقى، بل ينقلها، مما يسمح للجمهور بتجربة الدوافع الإنسانية الكامنة: الرغبة، القدر، التجديد، والنشوة. وعن رؤيته للمناخ الفني لدبي التي يزورها وفريقه لأول مرة، يقول: هي مدينةٌ تتعايش فيها الحداثة والتقاليد بطرقٍ آسرة، ودار الأوبرا تعكس هذه الروح بشكلٍ مثالي. نشعر بالترحيب والتحدي في آنٍ واحد، وهذا بالضبط المناخ الذي يزدهر به الفنّ الجيد. ويضيف: هذه هي المرة الأولى التي تُقدّم فيها فرقة باليه المسرح الوطني السلوفيني «ماريبور» عرضها في دبي أوبرا، وهو شرفٌ عظيمٌ لنا. المكان مذهلٌ، ليس فقط من حيث هندسته المعمارية، بل أيضاً من حيث إمكانياته التقنية وأجوائه. أشعر هنا بانفتاحٍ وفضولٍ ثقافيٍّ حقيقيّ. وقال عن ملامح العرض وفلسفته: منذ عرضه العالمي الأول في مونتريال عام 2019. يستند «كارمينا بورانا» إلى نصوص من العصور الوسطى تستكشف فكر ومراحل تطور الوجود البشري ويناقش مفاهيم ومشاعر أصيلة مثل القدر، والطبيعة، والحب، والمتعة، وعجلة الحظ التي تدور باستمرار. لا يتناول هذا الإنتاج قصة روائية مكتوبة، بل يُقدم تفسيراً راقصاً لهذه المواضيع. ويتابع عن أعضاء الفريق: يضمّ العرض أكثر من 30 راقصاً يُشكّلون فرقةً متماسكةً وديناميكيةً. خلف الكواليس، لدينا فريقٌ مُتفانٍ من الفنيين، ومديرو المسرح، ومصممو الإضاءة، ومساعدو الأزياء، ومنسّقو الإنتاج. نحن مجموعة من نحو 50 شخصاً يعملون معاً بشكل وثيق لإحياء هذا الإنتاج.


صحيفة الخليج
٠٤-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
فعاليات استثنائية وعروض مبهرة خلال شهر يونيو في دبي (فيديو)
وتتضمن أجندة الفعاليات المميزة، عروض «سيرك 1903»، التي تنطلق في 20 يونيو، وتستمر حتى 23 من الشهر نفسه، في «كوكا كولا أرينا». وفي الـ 22 من الشهر، سيطل المطرب اللبناني الشهير وائل كفوري، للمرة الأولى على خشبة دبي أوبرا، ليقدم مجموعة من أجمل أغانيه. وكما ستشهد دبي العديد من الفعاليات الرياضية الهامة، أبرزها بطولة كأس السباحة في 14 يونيو، وبطولة القتال 971 للفنون القتالية المختلطة، وبطولة أكاديمية إسباير للجمباز الإيقاعي، في اليوم نفسه، إضافة إلى بطولة الاكس للملاكمة في 21 يونيو. كما سيتم إقامة فعاليات بمناسبة اليوم العالمي لليوجا في 21 يونيو.