
شاشات إحصائية لمتابعة الصفقات والمبيعات تعزز شفافية المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
وتعرض هذه الشاشات معلومات شاملة عن الصقور المبيعة، والمزارع المشاركة، والدول الممثلة في المزاد، بما يعكس حرص النادي على تقديم تجربة مزاد منظمة وموثوقة تجمع المنتجين والهواة من مختلف الدول، في بيئة تنافسية تسير وفق أعلى المعايير.
ويأتي هذا التطوير في إطار أهداف نادي الصقور السعودي الرامية إلى دعم مزارع الإنتاج المحلية وتمكينها من الوصول إلى أسواق جديدة، وتطوير سلالات الصقور، وتعزيز استدامة هذا القطاع، بما يرفع من كفاءة الإنتاج وتحفيز الاستثمار، إلى جانب توفير منصة لتبادل الخبرات بين المشاركين، مما رسّخ مكانة المزاد وجهة موثوقة على المستويين الإقليمي والدولي.
يُذكر أن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025، الذي ينظّمه نادي الصقور السعودي في مقره بملهم (شمال مدينة الرياض) تتواصل فعالياته حتى 25 أغسطس الجاري، ونجح خلال أربعة أعوام في بيع أكثر من (2,300) صقر، بإجمالي مبيعات تجاوز (29) مليون ريال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
مصادر أميركية: واشنطن تدعم العليمي وتتواصل مع المعبقي
أكدت مصادر في وزارة الخارجية الأميركية أن التنسيق العسكري مع اليمن من أجل تنفيذ عملية برية ضد الجماعة الحوثية، لم يكتمل، نتيجة توقف عملية «الفارس الخشن»، التي كانت تستهدف تقليص قدرات الجماعة وتأمين الملاحة في البحر الأحمر. وأوضحت المصادر التي فضلت حجب هويتها، أن واشنطن ماضية في دعم مجلس القيادة الرئاسي اليمني والحكومة في خطواتهما للإصلاح الاقتصادي، واستقرار العملة الوطنية، وتعزيز العقوبات على الحوثيين وكشف أنشطتهم الإرهابية للرأي العام العالمي، فضلاً عن تشديد إجراءات ضبط الأسلحة المهربة وتطبيق القرارات الأممية الخاصة باليمن. المصادر الأميركية التي تحدثت في لقاء حضرته «الشرق الأوسط»، كشفت عن تواصل مباشر بين مسؤولين أميركيين ومحافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب المعبقي، مشيدة بإجراءاته الأخيرة لتجريد الحوثيين من أدوات قوتهم الاقتصادية وتطبيق العقوبات المفروضة عليهم. مصادر في «الخارجية» الأميركية أكدت لـ«الشرق الأوسط» استمرار دعم الولايات المتحدة لليمن (غيتي) ووصفت المصادر رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، بـ«رجل الدولة» الذي يدير الملفات اليمنية بوعي كامل لمشكلات بلاده، ويعمل لمصلحة وطنه بعيداً عن الحسابات الضيقة، مؤكدة أن مواقفه في إدارة المجلس وسط ظروف معقدة تعزز ثقة واشنطن في استمرار دعمها له ولفريقه. كما دعت الحكومة اليمنية إلى مواصلة جهودها القوية في الإصلاح الاقتصادي، بما في ذلك مواجهة الفساد، ورفع الدولار الجمركي، وإلزام المؤسسات بإيداع إيراداتها في البنك المركزي. وأكدت المصادر أن الإدارة الأميركية تدعم حتى الإجراءات الاقتصادية الجريئة التي لا تقع مباشرة ضمن صلاحيات البنك المركزي، شريطة أن تسهم في تعزيز الاستقرار الاقتصادي، مشيرة إلى أن عدداً من الخبراء الأميركيين قدموا استشارات فنية في هذا المجال. صورة لحاملة طائرات أميركية علقت عليها القيادة المركزية بجملة «الحوثيون إرهابيون» (سنتكوم) وأضافت أن واشنطن تعتزم إدراج أسماء وكيانات جديدة ضمن قوائم العقوبات، وتكثيف عمليات تفتيش السفن المتجهة إلى المواني الخاضعة لسيطرة الحوثيين، وضبط مزيد من شحنات الأسلحة المهربة. بحسب المصادر، فإن توقف الحملة العسكرية الأميركية (الفارس الخشن) بعد نحو شهرين شكّل مفاجأة للحكومة اليمنية، التي كانت بصدد التنسيق الميداني مع القوات الأميركية. وأشارت إلى اجتماعات عقدت بين رئيس هيئة الأركان اليمنية الفريق صغير بن عزيز، وقائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال مايكل كوريلا، أبدى خلالها الجانب الأميركي إعجابه بقدرات وشجاعة القوات اليمنية. لكن توقف العملية جاء، وفق المصادر، بعد أن أبدى الحوثيون استعداداً لوقف هجماتهم على السفن، الأمر الذي حال دون استكمال خطة ميدانية لعملية برية ضدهم، رغم ما حققته الضربات الأميركية من خسائر كبيرة في صفوف الجماعة وتقويض أنشطتها العدائية. الجهود الأميركية مستمرة لفضح ممارسات الحوثيين أمام الرأي العام العالمي (أ.ف.ب) ونفت المصادر وجود مفاوضات مباشرة مع الحوثيين، موضحة أن التفاهم لوقف التصعيد تم عبر وساطات إقليمية، كما نفت وجود تنسيق بين الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن الضربات الجوية على مواقع الحوثيين. حملت المصادر الأميركية الجماعة الحوثية مسؤولية التكلفة المدنية المترتبة على الضربات الأميركية، مشيرة إلى أن سلاح الجو الأميركي نفذ أكثر من ألف غارة استهدفت مواقع حيوية يستخدمها الحوثيون لأغراض عسكرية، من بينها مواني البحر الأحمر، مع الحرص على تجنب إصابة المدنيين. وأقرت المصادر بوقوع ضحايا مدنيين في حادثتين فقط، معتبرة أن الحوثيين هم من يتحملون المسؤولية لاستخدامهم منشآت مدنية لأهداف عسكرية. وفيما يتعلق بالمبعوث الأميركي السابق إلى اليمن تيم ليندركينغ، أكدت المصادر أنه ما زال يعمل على الملف اليمني بصفة «مستشار رفيع المستوى»، مع استمرار اهتمام القيادة الأميركية باليمن عبر القنوات الدبلوماسية المختلفة. وبينت المصادر أن واشنطن تواصل مساعيها الدولية لفضح ممارسات الحوثيين أمام المجتمع الدولي، وحشد الدعم للإجراءات الاقتصادية والأمنية التي تتخذها الحكومة اليمنية، في إطار رؤية شاملة لاستعادة الاستقرار وتحقيق تقدم في المسار السياسي.


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
"ساكسو بنك": التوقعات بخفض الفائدة الأميركية 50 نقطة أساس مبالغ فيها
قال رئيس قسم تداولات الشرق الأوسط لدى "ساكسو بنك" ياسر الرواشدة، إن تصريحات وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت حول إمكانية خفض الفائدة بمعدل 50 نقطة أساس في سبتمبر أمر مبالغ به وتأتي في إطار الضغط على الفيدرالي. وأضاف في مقابلة مع "العربية Business" القراءة المعتدلة للتضخم الرئيسي في أميركا وبيانات الوظائف غير الزراعية التي جاءت أقل من التوقعات، هو ما عزز ترجيحات خفض الفيدرالي للفائدة في سبتمبر المقبل لأن سوق العمل تظهر ضعفا. وأشار إلى أن ثمة مؤشرات سياسية تتعلق بالاتجاه لخفض الفائدة لها صلة بالتأثير على بعض أعضاء الفيدرالي الأميركي خاصة الذين لديهم رغبة بتولي منصب رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي.


مباشر
منذ 2 ساعات
- مباشر
ارتفاع التضخم في إسرائيل خلال يوليو الماضي وسط ضغوط اقتصادية لحرب غزة
مباشر: زادت معدلات التضخم في إسرائيل خلال شهر يوليو الماضي، وفق بيانات رسمية، مدفوعة بارتفاع أسعار الغذاء والإسكان والطاقة، ما يعكس استمرار الضغوط المعيشية وتصاعد التحديات أمام السياسات النقدية نتيجة حرب غزة. وسجل مؤشر أسعار المستهلكين في إسرائيل بشهر يوليو الماضي، ارتفاعا بنسبة 0.4% مقارنة بالشهر السابق، وفق بيانات مكتب الإحصاء المركزي الإسرائيلي اليوم الجمعة، وجاء الارتفاع مدفوعا أساسا بزيادة أسعار المواد الغذائية والمواصلات. ويسعى بنك إسرائيل المركزي إلى أن يبقى نطاق التضخم السنوي عند 3%، إلا أن استمرار الضغوط على أسعار السلع الأساسية يثير مخاوف من احتمالية عودة التضخم للارتفاع في الأشهر المقبلة. وأشار التقرير أيضا إلى أن أسعار الإيجارات شهدت زيادة طفيفة، بينما انخفضت أسعار بعض السلع المعمرة، في حين يواصل سوق الإسكان مسار التراجع نتيجة ضعف الطلب وتباطؤ وتيرة ع أحدث التوقعات استمرار القتال العنيف في غزة. وقبل أيام، خفضت وزارة المالية الإسرائيلية توقعات نمو الناتج المحلي الإجمالي في عام 2025 من 3.6% إلى 3.1%، في ظل تواصل الحرب في غزة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي