logo
تعليق الملاحة بمطار بن غوريون بعد إطلاق صاروخ من اليمن

تعليق الملاحة بمطار بن غوريون بعد إطلاق صاروخ من اليمن

الوسطمنذ 6 أيام

أفادت القناة «12» الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، تعليق عمليات الهبوط والإقلاع في مطار بن غوريون عقب إطلاق صاروخ من اليمن.
ودوت صافرات الإنذار في مناطق عدة في «إسرائيل»، قبل أن يزعم جيش الاحتلال «اعتراض» صاروخ أُطلق من اليمن. وجاء في بيان لجيش الاحتلال: «بعد انطلاق صافرات الإنذار في مناطق عدة في «إسرائيل»، جرى اعتراض صاروخ أطلق من اليمن»، وفق وكالة «فرانس برس».
وقالت جريدة «يديعوت أحرونوت» إن الصاروخ اليمني الذي جرى اعتراضه هو الثالث خلال 24 ساعة.
الحوثيون يستهدفون مطار بن غوريون بصاروخ بالستي
وأمس الثلاثاء، أعلن الحوثيون أنهم أطلقوا «صاروخًا بالستيًا» نحو مطار بن غوريون في تل أبيب، وذلك بعيد زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتراض صاروخ أطلق من اليمن.
وقال الناطق العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع: «نفذت القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد المسمّى إسرائيليًا مطار بن غوريون... وذلك بصاروخ بالستي فرط صوتي».
في حين أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي وقوع إصابات في صفوف المستوطنين أثناء هرولتهم إلى مناطق محصنة، فيما دوّت صفارات الإنذار في مناطق واسعة غرب القدس وتل أبيب الكبرى، وتوقفت حركة الملاحة الجوية أثناء محاولات اعتراض الصاروخ.
والأسبوع الماضي، أعلن الحوثيون فرض حصار جوي شامل على الاحتلال الإسرائيلي عبر القصف المتكرر لمطار بن غوريون، ردًا على حرب الإبادة المستمرة بحق الفلسطينيين في غزة ومنع وصول الغذاء والدواء إليهم.
ومنذ بدء حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة الفلسطيني في السابع من أكتوبر العام 2023 يقدم الحوثيون إسنادًا للمقاومة يتمثل من ناحية في إطلاق صواريخ باتجاه الاحتلال، ومن ناحية أخرى باستهداف سفن للاحتلال وحلفائه في البحر الأحمر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الهند وباكستان تتفقان على سحب القوات إلى مواقع ما قبل النزاع
الهند وباكستان تتفقان على سحب القوات إلى مواقع ما قبل النزاع

عين ليبيا

timeمنذ 2 ساعات

  • عين ليبيا

الهند وباكستان تتفقان على سحب القوات إلى مواقع ما قبل النزاع

أعلنت مصادر مطلعة، اليوم الثلاثاء، أن الهند وباكستان توصلتا إلى اتفاق يقضي بسحب قواتهما من مناطق التوتر الحدودي، والعودة إلى المواقع التي كانت تحتلها قبل الجولة الأخيرة من التصعيد العسكري، وذلك بحلول نهاية مايو الجاري. ونقلت وكالة 'فرانس برس' عن مصدر أمني باكستاني، رفض الكشف عن اسمه، أن الجانبين 'اتفقا على العودة إلى مواقع ما قبل النزاع، مع التزام متبادل بوقف الأعمال العدائية'. يأتي هذا التطور في أعقاب التوتر الذي شهدته الحدود بين البلدين بعد الهجوم الإرهابي الذي وقع في 22 أبريل قرب مدينة باهالغام في إقليم جامو وكشمير الهندي، وأسفر عن مقتل 26 شخصًا. وكانت السلطات الهندية قد اتهمت وكالة الاستخبارات الباكستانية المشتركة بالضلوع في الهجوم، لترد بعدها وزارة الدفاع الهندية بإطلاق عملية عسكرية تحت اسم 'سيندهور' في 7 مايو، استهدفت خلالها 'بنية تحتية إرهابية' داخل الأراضي الباكستانية، بحسب ما أعلنته نيودلهي. وبعد أربعة أيام من بدء العملية، اتفقت الهند وباكستان على وقف شامل لإطلاق النار والعمليات العسكرية على طول خط المراقبة الفاصل في كشمير. وفي السياق ذاته، أكدت صحيفة 'هندستان تايمز' نقلًا عن الجيش الهندي، أن الاتفاق الحالي لا يتضمن جدولًا زمنيًا لانتهاء وقف القتال، ما يشير إلى نية الطرفين الحفاظ على التهدئة الميدانية في الوقت الراهن.وتعد هذه الخطوة تطورًا لافتًا في العلاقات الثنائية بين الجارتين النوويتين، والتي لطالما شهدت توترًا حادًا بسبب النزاع على إقليم كشمير، واتهامات متبادلة بشأن دعم الإرهاب والتدخلات العسكرية.

خامنئي يشكك بالوصول لأي نتيجة في المباحثات مع الولايات المتحدة
خامنئي يشكك بالوصول لأي نتيجة في المباحثات مع الولايات المتحدة

الوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الوسط

خامنئي يشكك بالوصول لأي نتيجة في المباحثات مع الولايات المتحدة

أبدى المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي الثلاثاء شكوكا في أن تؤدي المباحثات مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي إلى «أي نتيجة»، مجددا التمسك بحق بلاده في تخصيب اليورانيوم. وقال خامنئي في كلمة متلفزة «لا نعتقد أنها (المباحثات) ستؤدي إلى أي نتيجة. لا نعرف ماذا سيحدث»، معتبرا أن حرمان إيران من حق تخصيب اليورانيوم سيكون «خطأ فادحا»، بحسب وكالة «فرانس برس». «النموذج الأميركي الفاشل» والسبت، قال المرشد الأعلى الإيراني إن على الولايات المتحدة «أن تغادر المنطقة، وستغادرها»، عقب زيارة الرئيس دونالد ترامب لعدد من دول الخليج. وقال خامنئي في خطاب متلفز «بعزم من دول المنطقة، يجب على أميركا أن تغادر هذه المنطقة، وستغادرها»، منتقدا «النموذج الأميركي الفاشل» الذي يهدف إلى الإبقاء على حاجة دول الخليج وتبعيتها للدعم الأميركي.

مشروع قانون الموازنة الضخم يجتاز مرحلة رئيسية في الكونغرس الأميركي
مشروع قانون الموازنة الضخم يجتاز مرحلة رئيسية في الكونغرس الأميركي

الوسط

timeمنذ يوم واحد

  • الوسط

مشروع قانون الموازنة الضخم يجتاز مرحلة رئيسية في الكونغرس الأميركي

تخطى مشروع قانون الموازنة الضخم الذي يدعمه دونالد ترامب، مرحلة رئيسية في الكونغرس مساء الأحد بعد أن احجم العديد من الجمهوريين عن معارضته. ويدفع الرئيس الأميركي البرلمانيين إلى التحرك بسرعة لإقرار هذا «القانون الكبير والجميل» بحسب وصفه، خاصة من أجل تمديد الإعفاءات الضريبية لولايته الأولى التي تنتهي نهاية العام، بحسب «فرانس برس». لكن في المعسكر الجمهوري الذي يحظى بالأغلبية في مجلسي الكونغرس، فإن الخلاف المفتوح بين التيارات المختلفة يهدد بتأخير العملية. يعبر الجناح المعتدل عن مخاوف من أن تؤدي الاقتطاعات الكبيرة في برنامج (Medicaid) إلى التأثير سلبا على نتائج الانتخابات التشريعية النصفية في نوفمبر 2026. هذا فيما يرى جزء من الجناح المحافظ المتشدد الذي يدعو إلى خفض العجز، أن هذه الاقتطاعات ليست كافية. وقام أربعة نواب محافظين تمكنوا الجمعة من إخراج العملية موقتا عن مسارها من خلال التصويت ضد النص لدى عرضه أمام لجنة الموازنة، بتعديل تصويتهم الأحد، فلم يعارضوه ولم يؤيدوه، مما يسمح بمواصلة الإجراءات التشريعية لإقراره. زيادة عجز عجز الحكومة الفدرالية بنجو 4800 مليار دولار وكتب رئيس اللجنة الجمهوري جودي أرينغتون على منصة «إكس» «الليلة اتخذت لجنة الموازنة في مجلس النواب خطوة حاسمة نحو اعتماد القانون الكبير والجميل». وقال رئيس مجلس النواب مايك جونسون لبرنامج «فوكس نيوز صنداي»، اليوم الأحد إنه من المقرر طرح النص في الكونغرس «بحلول نهاية الأسبوع». المعركة لم تنته بعد لأن أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين أعربوا عن رغبتهم في إجراء تعديلات كبيرة على مشروع القانون. - - ووفقا للجنة مستقلة فإن مثل هذا التمديد المصحوب بتدابير ضريبية أخرى سيزيد عجز الحكومة الفدرالية بأكثر من 4800 مليار دولار خلال العقد المقبل. وللتعويض عن ذلك جزئيا، يخطط الجمهوريون لإجراء اقتطاعات واضحة في الإنفاق وخاصة في إطار برنامج Medicaid للتأمين الصحي الذي يعتمد عليه أكثر من 70 مليون أميركي من ذوي الدخل المحدود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store