
توعية أصحاب الحناطير بالأقصر بطرق تدوير روث الخيول وتحويله لـ"سماد عضوي".. صور
تواصلت بمحافظة الأقصر، حملات التوعوية لأصحاب عربات الحنطور، حول تدوير روث الخيول وتحويله إلى سماد عضوي من خلال مشروع "توفير فرص كسب العيش بالتدريب على إعادة تدوير روث الخيول إلى سماد عضوي" والممول من برنامج المنح الصغيرة التابع لمرفق البيئة العالمية (GEF/SGP)، وذلك تحت رعاية الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، والمهندس عبد المطلب عماره محافظ الأقصر.
التدريب
وأوضح محمد حسين بغدادي وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالأقصر، اليوم الجمعة، أنه في إطار مواصلة حملات التوعية لأصحاب الحنطور ضمن برنامج بناء القدرات المستهدفين لمشروع إعادة تدوير روث الخيول إلى سماد عضوي، قامت جمعية نور الاسلام الخيرية بالأقصر بتنفيذ ندوة توعوية لأصحاب عربات الحنطور بمدينة الأقصر، عن أثر التعامل الآمن في التخلص من الروث على البيئة وصحة وسلامة الإنسان حيث تم تعريفهم بالمشكلات الناتجة عن التخلص غير السليم من الروث وأن مشكلة روث الخيول تعد مشكلة بيئية وصحية هامة يجب التعامل معها وتحويلها من مشكلة إلى منتج يفيد البيئة حيث يتم تحويله الى سماد عضوي طبيعي لأنه غني بالنيتروجين والفسفور والبوتاسيوم، وهي عناصر مهمة لنمو النباتات، ويمكن استخدام الروث بعد تجفيفه و تحويله إلى سماد طبيعي للمزارع والحدائق، والتأكيد على دور أصحاب الحنطور في الحفاظ على البيئة.
شارك في الندوة، عبدالعاطى علي رئيس مجلس إدارة الجمعية، ومحمد نجيب حجازي المدير التنفيذي، وحاضر خلالها الدكتورة عفاف عبد الباسط مدير المعمل الإقليمي لبحوث صحة الحيوان بالأقصر، حيث تم التأكيد على أن التعامل الصحيح مع روث الخيول ليس مجرد واجب بيئي، بل هو مسؤولية وطنية ودينية لحماية صحتنا وصحة الآخرين، وجعل بيئتنا أكثر نظافة وصحة، خاصة في منطقة سياحية مثل مدينة الأقصر يجب أن تكون مظهرها لائق لعمل الدعاية السياحية اللازمة وجذب المزيد من السائحين مما يعود بالنفع على الجميع.
إقامة مؤتمر صحفي حول طرح منتح مشروع إعادة تدوير روث الخيول إلى سماد عضوي
وكانت جمعية نور الاسلام بالأقصر، قد نظمت مؤتمراً صحفياً، حول طرح منتح مشروع إعادة تدوير روث الخيول إلى سماد عضوي، الذى تنفذه الجمعية بتمويل من مرفق البيئة العالمية برنامج المنح الصغيرة مصر، وذلك فى نادى التجديف، وشارك به عدد من القيادات التنفيذية لوزارات التضامن الاجتماعي، والتنمية المحلية، والزراعة، والسياحة، والبيئة، والمراكز البحثية، وبعض ممثلي منظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام المحلية والقومية المرئية والمسموعة والمقرؤة، ومواقع التواصل الاجتماعي، وذلك للإعلان عن بدء طرح كميات من السماد العضوي المنتج من مشروع إعادة تدوير روث الخيول إلى سماد عضوي.
IMG-20250425-WA0076
IMG-20250425-WA0077
IMG-20250425-WA0078
IMG-20250425-WA0079
IMG-20250425-WA0080
IMG-20250425-WA0081
IMG-20250425-WA0082
IMG-20250425-WA0083
WhatsApp Image 2025-04-25 at 3.39.35 PM
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زهرة الخليج
منذ 4 أيام
- زهرة الخليج
ملح البحر.. سر شباب البشرة وحمايتها من الشيخوخة
#بشرة تفضل الكثيرات مستحضرات التجميل الباهظة الثمن للعناية ببشرتهن، وينسين أن أسرار الجمال الحقيقية تختبئ في بساطة الطبيعة. إن أحد هذه الكنوز، التي قد لا نلتفت إليها كثيراً «ملح البحر»، فهذا العنصر الطبيعي الغني بالمعادن، الذي لا يضيف نكهة مميزة فقط، بل يحمل بين بلوراته الصغيرة فوائد مذهلة للبشرة، من تعزيز نضارتها، إلى مكافحة علامات التقدم في السن. ملح البحر.. سر شباب البشرة وحمايتها من الشيخوخة ويبدو أن «ملح البحر» قد يكون أقرب إلى «إكسير الشباب» مما نظن، فكيف يعمل هذا المكون البسيط على حماية البشرة من الشيخوخة المبكرة؟.. وما أفضل الطرق للاستفادة منه ضمن روتين العناية اليومي؟.. لنكتشف معكِ سراً جديداً من أسرار الطبيعة. تحذيرات مهمة قبل استخدام ملح البحر للعناية بالبشرة: رغم فوائد ملح البحر العديدة، إلا أن استخدامه يتطلب بعض الانتباه، خصوصًا عند التعامل مع بشرة الوجه، فهو مناسب لمختلف الفئات العمرية، من المراهقات اللاتي يعانين حب الشباب، إلى البالغات الباحثات عن مظهر بشرة أكثر نضارة وشباباً. لكن تبقى القاعدة الذهبية: «اعرفي نوع بشرتك أولاً». وإذا كنتِ من صاحبات البشرة الحساسة أو المتهيجة، فمن الأفضل استشارة طبيب الجلد قبل إدخال «ملح البحر» إلى روتينكِ اليومي، لأنه قد يسبب تهيجاً، أو شعوراً بالحرقان في بعض الحالات. كما يُنصح بعدم استخدامه على الوجه بشكل يومي، نظراً لطبيعته «الحبيبية»، التي قد تكون قاسية على الجلد، ويكفي استخدامه مرة إلى مرتين في الأسبوع، مع الحرص على ترطيب البشرة جيداً بعد كل استخدام؛ بهدف الحفاظ على توازن البشرة الطبيعي، ومنع الجفاف. ملح البحر.. سر شباب البشرة وحمايتها من الشيخوخة ملح البحر.. مقشر طبيعي يعيد إلى البشرة تألقها: تتمثل إحدى أبرز فوائد «ملح البحر» في قدرته الفعالة على تقشير البشرة بلطف وفاعلية، فتركيبته الطبيعية الغنية بالمعادن، مثل: المغنيسيوم، والكالسيوم، والبوتاسيوم، تساعد على إزالة الخلايا الميتة من سطح الجلد، ما يمنح البشرة ملمساً أكثر نعومة، ومظهراً أكثر إشراقاً. وعلى عكس بعض المقشرات الكيميائية، التي قد تكون قاسية أو مهيّجة، يمنحك «ملح البحر» تقشيراً طبيعياً يحفّز تجدد الخلايا، ويعزز الدورة الدموية في الوجه والجسم. ولتحضير مقشر منزلي فائق الفاعلية، يمكنكِ ببساطة خلط ملح البحر مع القليل من زيت الزيتون، أو زيت جوز الهند، واستخدميه مرة أو مرتين في الأسبوع؛ لتحافظي على بشرتك نضرة ومشرقة، كأنها تنفست من جديد. ملح البحر.. حليفكِ الطبيعي في مكافحة الشيخوخة: لا يقتصر دور ملح البحر على تقشير البشرة فحسب، بل يمتد ليكون عنصرًا فعّالاً في مكافحة علامات التقدّم في السن، فهو يحتوي على معادن نادرة، تساهم في تحسين مرونة الجلد، وتنشيط إنتاج «الكولاجين»، البروتين المسؤول عن شباب البشرة، ومظهرها المشدود. ومع التقدم في العمر، تبدأ البشرة بفقدان هذا الدعم الطبيعي، لتظهر التجاعيد والخطوط الدقيقة، وهنا يأتي دور ملح البحر، الذي يساعد على ترطيب الجلد بعمق، وتنقيته من السموم، وتحفيز الدورة الدموية، ما يمنح الوجه إشراقة أكثر امتلاءً وحيوية. وعند استخدامه ضمن ماسكات أو جلسات استحمام دافئة، يكون ملح البحر بمثابة علاج طبيعي يبطئ مظاهر الشيخوخة، ويمنح البشرة إحساساً متجدداً بالنضارة والنقاء. ملح البحر.. سر شباب البشرة وحمايتها من الشيخوخة ملح البحر لا يزيل التجاعيد تماماً: ملح البحر يساعد في تخفيف مظهر التجاعيد، وتحسين مرونة البشرة بشكل ملحوظ. ومن المهم توضيح أن ملح البحر لا يمكن أن يكون بديلاً عن علاجات التجاعيد العميقة، مثل: الليزر أو الحقن، بل هو داعم طبيعي ممتاز للروتين اليومي؛ للحفاظ على شباب البشرة، والوقاية من تفاقم علامات التقدّم في السن. والمعادن المهمة، مثل: المغنيسيوم والزنك والبوتاسيوم، عناصر تساعد على تحفيز الدورة الدموية في البشرة، ما يعزز وصول الأكسجين والمغذيات للخلايا، والعمل على دعم إنتاج الكولاجين بشكل غير مباشر، من خلال تنشيط البشرة، كما يساعد على إزالة السموم والخلايا الميتة، ما يمنح البشرة مظهراً صحياً ومشرقًا.


الإمارات نيوز
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- الإمارات نيوز
السبانخ: كنز من الحديد والفيتامينات لصحة القلب والعظام
لماذا تعتبر السبانخ من الخضروات السوبر؟ السبانخ من الخضروات الورقية الخضراء التي تحتوي على مجموعة كبيرة من العناصر الغذائية المفيدة لجسم الإنسان. فهي ليست مجرد صحن جانبي لذيذ، بل تُعد مصدراً غنياً بالحديد والفيتامينات التي تلعب دوراً هاماً في الحفاظ على صحة القلب والعظام وتعزيز الطاقة. فوائد السبانخ لصحة القلب يُعتبر السبانخ من الأغذية المثالية لدعم صحة القلب نظرًا لاحتوائه على مضادات الأكسدة، الألياف، والبوتاسيوم، والتي تساهم في: خفض ضغط الدم المرتفع والوقاية من أمراض القلب. الحد من التهابات الأوعية الدموية وتقليل خطر الإصابة بتصلب الشرايين. مساعدة الجسم على تنظيم مستويات الكوليسترول الضار في الدم. أهمية السبانخ في تقوية العظام تحتوي السبانخ على نسبة مرتفعة من فيتامين ك، والكالسيوم، والمغنيسيوم، وهي مكونات أساسية لصحة العظام. حيث تعمل على: تعزيز كثافة العظام والوقاية من هشاشة العظام خاصةً مع التقدم في العمر. المساعدة في إعادة بناء أنسجة العظام وتحسين مرونتها. تحفيز إفراز الإنزيمات المسؤولة عن تجديد العظام وتقويتها. القيمة الغذائية للسبانخ إضافة إلى الحديد وفيتامين ك، تحتوي السبانخ على مجموعة واسعة من الفيتامينات والمعادن مثل: فيتامين أ: يعزز من صحة العين والبشرة. فيتامين ج: يقوي جهاز المناعة ويحسن امتصاص الحديد. حمض الفوليك: ضروري لصحة الخلايا وتجديدها. الحديد: يحارب فقر الدم ويزيد من مستويات الطاقة. الألياف: تسهل عملية الهضم وتحافظ على صحة الجهاز الهضمي. كيفية إدخال السبانخ في نظامك الغذائي يمكنك الاستمتاع بفوائد السبانخ بسهولة عبر طرق متعددة في الطعام: إضافتها إلى السلطات الخضراء مع الليمون وزيت الزيتون. طهيها مع الثوم والبصل كطبق جانبي صحي ولذيذ. مزجها ضمن العصائر الخضراء الطازجة. إضافتها إلى الحساء أو الأطباق الرئيسية مثل اللازانيا والباستا. ختاماً لا شك أن السبانخ تستحق أن تكون جزءاً أساسياً من نظامك الغذائي اليومي لما تحمله من فوائد صحية متعددة، خاصة لدعم صحة القلب والعظام. تناولها بانتظام يساعدك على تحسين طاقتك العامة والتمتع بصحة أفضل. جرب تضمينها في وجباتك واستفد من كنزها الغذائي الطبيعي.


البوابة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- البوابة
وزيرة التضامن: برنامج تكافل وكرامة أصبح عنوانًا للحماية الاجتماعية ونقطة قوة تعكس أصالة الشعب المصري
أكدت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، أن برنامج "تكافل وكرامة" بات يشكل عنوانًا للحماية الاجتماعية في مصر، ونقطة قوة تعكس أصالة الشعب المصري، مشيرة إلى أن البرنامج أصبح ركيزة أساسية في جهود الدولة لتحقيق التنمية البشرية والعدالة الاجتماعي، كما إن البرنامج انطلق في عام 2015، مستهدفًا مليونًا و700 ألف أسرة، وبلغ إجمالي من خدمهم حتى الآن 7.7 مليون أسرة، بينما يستفيد منه حاليًا نحو 4.7 مليون أسرة، جميعهم حصلوا على حزمة متكاملة من خدمات الحماية الاجتماعية، من بينها الإعفاء من مصروفات التعليم، والتأمين الصحي الشامل، وبطاقة الخدمات المتكاملة لذوي الإعاقة، إلى جانب مبادرة "حياة كريمة". وأضافت الدكتورة مايا مرسي أن "تكافل وكرامة" أثبت قدرته على الصمود أمام التحديات، سواء خلال جائحة كوفيد-19 أو في ظل الأزمات الاقتصادية العالمية، مؤكدة أن البرنامج يتطور عامًا بعد عام، وكان من أبرز محطاته هذا العام صدور قانون الضمان الاجتماعي الجديد في 2025، وزيادة قيمة الدعم النقدي، وصرف منحة إضافية بمناسبة شهر رمضان وعيد الفطر، حفاظًا على كرامة المواطنين كما أن البرنامج يسهم في التخفيف من حدة الفقر، وتمكين المرأة، ودعم التنمية البشرية، ضمن رؤية مصر 2030،. جاء ذلك خلال احتفالية وزارة التضامن الاجتماعي بمرور 10 سنوات على برنامج الدعم النقدي المشروط "تكافل وكرامة"، حيث تقام تحت رعاية وحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء والدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعى والمهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء الأسبق والدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزارء ووزير الصحة والدكتور شریف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية والدكتورة غادة والى وكيل السكرتير العام للأمم المتحدة ووزيرة التضامن الاسبق والدكتورة منال عوض وزير التنمية المحلية وممثلى الجهات والوزارات المعنية