
الكشف الرسمي عن لاند روفر ديفيندر 2026 الفيس ليفت الجديدة
كشفت لاند روفر عن ديفيندر 2026 فيس ليفت، بتصميم خارجي أكثر عصرية، ومحرك D350 ديزل جديد بقوة 350 حصان. كما حصلت المقصورة على شاشة 13.1 بوصة وعجلة قيادة محدثة، لتستكمل ديفيندر مسيرتها كأحد أقوى سيارات الطرق الوعرة في العالم.
لا شك ان اسم ديفيندر يعتبر من الأسماء الاولي بفئة السيارات الـ SUV المخصصة للاستخدام علي الطرق الوعرة, والتي حصدت شعبية ضخمة علي مر السنوات, خصوصا بجيلها الحالي, و الذي تم بيع اكثر من 57 الف نسخة منه في السوق الإنجليزي فقط, و اليوم تعلن شركة لاندروفر تقديم النسخة الفيس ليفت من ديفيندر, و التي حصلت علي عدد ضخم من التغيرات الخارجية والداخلية, و التحديثات بمنظومات القوة, واليكم كل التفاصيل...
منظومات القوة في لاند روفر ديفيندر 2026 الفيس ليفت الجديدة
حصلت لاندروفر ديفيندر علي عدة تغيرات بالنسبة لمنظومات القوة, حيث تم تغير نسخة D300 الي D350, و التي تقدم بمحرك سداسي الأسطوانات ديزل بقوة 350 حصان, و عزم دوران 700 نيوتن متر, بزيادة 50 حصان و 50 نيوتن متر عن النسخة القديمة, مع الإبقاء علي باقي النسخ نفسها بدون تغيير, و حتي النسخة الأكثر قوة والتي مازالت تقدم بالمحرك الـ 5.0 لتر بشاحن هوائي "سوبر تشارجر" وذلك بالرغم من تقديم سيارات رينج روفر الجديدة بمحرك 4.4 لتر توين تربو من بي ام دبليو.
التصميم الخارجي في لاند روفر ديفيندر 2026 الفيس ليفت الجديدة
من الخارج حصلت ديفيندر علي مصابيح امامية LED دائرية ولكن بتصميم محدث, مع صادم امامي اكثر رياضية مع فتحات تهوية اكبر حجما, ولمسات باللون الفضي اسفل الصادم, مع عجلات رياضية جديدة بقياسات تصل الي 22 بوصة, و مرايا وسقف باللون الأسود, وخيارات جديدة للالوان الخارجية, ومن بينها لون ازرق مط, مع مصابيح خلفية بتحديثات بسيطة, و غيرها من التغيرات.
التصميم الداخلي في لاند روفر ديفيندر 2026 الفيس ليفت الجديدة
حصلت ديفيندر الجديدة علي شاشة وسطية 13.1 بوصة, مع لوحة عدادات رقمية جديدة, و عجلة قيادة محدثة, مع المزيد من التجهيزات الداخلية القياسية, وغيرها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رائج
منذ 2 ساعات
- رائج
كشف بيانات شخصية لعملائها.. أديداس تعلن تعرضها لهجوم سيبراني
أعلنت شركة "أديداس"، المتخصصة في صناعة الملابس والأحذية الرياضية، عن تعرضها لهجوم إلكتروني أدى إلى تسريب بيانات شخصية لعدد من عملائها الذين سبق أن تواصلوا مع خدمة الدعم الفني التابعة لها. وذكرت الشركة، في بيان رسمي، أن المخترقين نجحوا في الوصول إلى معلومات تشمل أسماء وأرقام هواتف وعناوين بريد إلكتروني، مؤكدة في الوقت نفسه أن أنظمة الدفع الإلكتروني لم تتأثر، ولم يتم الوصول إلى كلمات المرور أو بيانات بطاقات الائتمان أو أي معلومات مالية حساسة. وأوضحت أديداس أن الاختراق تم من خلال شبكة تابعة لشركة خارجية تقدم خدمات دعم للعملاء نيابة عنها، مشيرة إلى أنها تحركت فور اكتشاف الحادث، حيث فعّلت بروتوكولات الاستجابة الأمنية وبدأت تحقيقًا موسعًا بالتعاون مع خبراء مستقلين في الأمن السيبراني. اقرأ أيضاً: مومياء عمرها 1500 سنة ترتدي أديداس .. هل هذا انتقال عبر الزمن؟ وأكدت الشركة أنها شرعت في إبلاغ العملاء المتضررين بالحادث، إلى جانب إخطار الجهات التنظيمية وسلطات إنفاذ القانون المختصة، امتثالًا للتشريعات المعمول بها في هذا الشأن. وقالت أديداس: "نأسف بشدة لأي قلق أو إزعاج تسببت به هذه الواقعة، ونؤكد التزامنا الكامل بحماية خصوصية عملائنا وتعزيز إجراءاتنا الأمنية لحماية بياناتهم". ويأتي هذا الحادث في سياق سلسلة من الهجمات الإلكترونية التي استهدفت مؤخرًا علامات تجارية كبرى في قطاع التجزئة، من بينها "ماركس آند سبنسر" و"كوب" و"هارودز". وبينما تشير بعض التقارير إلى تورط مجموعة قرصنة معروفة باسم "سكاترد سبايدر" في الهجمات الأخيرة، لم يتضح بعد وجود أي صلة مباشرة بينها وبين حادث اختراق أديداس. ورغم الهجوم، أكدت الشركة أن عملياتها لم تتأثر وظلت مستمرة بشكل طبيعي، في ظل إجراءات أمنية مشددة تهدف إلى منع أي اختراقات مستقبلية. اقرأ أيضاً: بالصور- علامات تكشف لك الفرق بين المنتج الأصلي من المزيف


سائح
منذ 7 ساعات
- سائح
قائمة أفضل وجهات أوروبية لرحلات الفتيات 2025
في تقرير حديث صادر عن شركة السفر البريطانية "تيتان ترافل" (Titan Travel)، تصدرت مدينة بورتو البرتغالية قائمة أفضل الوجهات الأوروبية لرحلة الفتيات، متفوقة على مدن أوروبية شهيرة مثل فلورنسا في إيطاليا، وإدنبرة في إسكتلندا. التصنيف اعتمد على مجموعة من المعايير التي تُعنى بتجارب السفر المريحة والممتعة للنساء، مثل الأمان، والتسوق، والحياة الليلية، والمطاعم، والأنشطة الثقافية، وأسعار الإقامة. بورتو، الواقعة على ضفاف نهر دورو شمال البرتغال، ليست فقط مدينة خلابة بمعمارها الملوّن وأزقتها القديمة، بل هي أيضًا ملاذ مثالي للفتيات الباحثات عن الاسترخاء والمغامرة والثقافة في آنٍ واحد. تميزت بورتو في التصنيف بجوها الآمن، وأسعارها المعقولة مقارنةً بمدن أوروبية أخرى، بالإضافة إلى تنوع الأنشطة التي يمكن القيام بها، مثل الجولات والتسوّق من الأسواق المحلية والمتاجر العصرية. وثاني أكبر مدينة في البرتغال، قد حصلت على المركز الأول في الدراسة، محققةً 8.68 من 10. حيث تضم 89 منتجعًا صحيًا ومركزًا صحيًا، بالإضافة إلى الكثير من الأماكن النابضة بالحياة للرقص، كما أنها مدينة آمنة نسبيًا، وكذلك مناخها معتدل، حيث يمكن الوصول إليها سيرًا على الأقدام، كما توفر تشكيلة واسعة من المشروبات والمأكولات الرائعة. بينما جاءت فلورنسا في المركز الثاني، وقد حققت 8.09 من 10. ووصفت الشركة هذه المدينة التوسكانية بأنها "وجهة ثقافية لا غنى عنها". وقد جاءت إدنبرة بالمركز الثالث، بتقييم 8 نقاط. وبحسب الدراسة، إذا كنتِ ترغبين في غداء غير رسمي أو التأنق في مكان فاخر، فإن إدنبرة تتميز عن غيرها بوجود 181 حانة وناديًا ومجموعة واسعة من خيارات الطعام. واللافت في تصنيف "تيتان ترافل" هو صعود بورتو كوجهة مفضلة لا تُختار فقط بناءً على شهرتها العالمية، بل على جودة التجربة التي تقدمها. فهي مدينة تجمع بين الراحة والأصالة والانفتاح، وتُعد مثالية للفتيات الباحثات عن وجهة فريدة توازن بين المغامرة والاسترخاء. وبفضل هذا التصنيف، من المتوقع أن تشهد بورتو إقبالًا متزايدًا من المسافرات خلال المواسم القادمة، لتؤكد مكانتها كواحدة من أجمل المدن في أوروبا لرحلة لا تُنسى. هذه هي أفضل المدن لرحلة الفتيات، وفقًا لتيتان ترافل:


رائج
منذ 12 ساعات
- رائج
معلومات عن منظمة العفو الدولية.. دورها وطرق التواصل معها
منظمة العفو الدولية تعد واحدة من أبرز المنظمات الحقوقية التي تعمل بلا كلل للدفاع عن حقوق الإنسان في مختلف أنحاء العالم. تأسست المنظمة بهدف وضع حد للانتهاكات التي تمارس ضد الأفراد والمجتمعات، وتسعى إلى تحقيق العدالة والمساواة في مختلف المجالات. وفي هذا التقرير، وبمناسبة يوم منظمة العفو الدولية، والذي يتم الاحتفال به كل عام في 28 مايو، سنلقي نظرة شاملة على منظمة العفو الدولية، أدوارها، وأهم إنجازاتها. تعرف منظمة العفو الدولية بأنها منظمة غير حكومية وغير ربحية تعمل على الدفاع عن حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم. تأسست في عام 1961 على يد المحامي البريطاني بيتر بينينسون، والذي أثارت انتباهه قصة رجلين برتغاليين سجنا بسبب احتفالهما في مكان عام بنيل الحرية. تعتبر العفو الدولية صوتا قويا يناصر القضايا الإنسانية في جميع أنحاء العالم، من خلال التركيز على قضايا الحقوق المدنية والسياسية، من بينها حرية التعبير، القضاء على التعذيب، وحماية حقوق اللاجئين. ويتسع نطاق عملها إلى مناطق عديدة في العالم عبر مكاتبها المتعددة. وتتميز المنظمة بأنها مستقلة تماما عن الحكومات أو أي دوائر رسمية، مما يعزز بشكل كبير مصداقيتها ويتيح لها العمل بحرية وشفافية. يقع المقر الرئيسي لمنظمة العفو الدولية في العاصمة البريطانية لندن، حيث يتم إدارة ومتابعة كافة الجهود العالمية للمنظمة. على الرغم من ارتباطها بمقرها في لندن، فإن لديها أكثر من 70 فرعا ومكتبا في مختلف أنحاء العالم. يتم توزيع هذه المكاتب بطريقة تضمن تغطية فعالة للمناطق التي تعاني من أكبر عدد من الانتهاكات الإنسانية. كما تعتمد منصة العفو الدولية على التكنولوجيا الحديثة مثل وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية لزيادة التوعية وتسريع الاستجابة للمواقف الإنسانية الطارئة. ويمكن لأي شخص من أي مكان في العالم الوصول إلى المنظمة عبر قنواتها المختلفة للحصول على دعم أو المساهمة في حملاتها. يعد دور منظمة العفو الدولية محوريا في مواجهة انتهاكات حقوق الإنسان بكل أنواعها. تسعى المنظمة إلى تحسين حياة ملايين الأفراد عبر التصدي للظلم وسوء المعاملة. ومن أبرز الأدوار التي تقوم بها هي: تنظيم حملات بارزة من الحملات الشهيرة التي نفذتها منظمة العفو الدولية، حملة "أوقفوا التعذيب" التي سلطت الضوء على الممارسات اللاإنسانية التي ترتكب في السجون ومراكز الاعتقال في عدة دول. كانت هذه الحملة أساسا لتحريك العديد من الحكومات نحو مراجعة سياساتها وضمان مسائلة المسؤولين عن هذه الجرائم. التدخل في النزاعات المسلحة تلعب المنظمة دورا فعالا في النزاعات المسلحة، حيث تطالب بوقف القتال واحترام حقوق المدنيين. على سبيل المثال، تدخلت العفو الدولية في الأزمة السورية عبر تقاريرها الدورية التي وثقت الانتهاكات ضد السكان المدنيين والمعتقلين السياسيين. . اختيار لندن كمقر رئيسي للمنظمة لم يكن صدفة، بل جاء بناء على توفر بيئة حضرية تجمع بين التعددية الثقافية والحرية السياسية التي تسمح للمنظمات الدولية بالعمل دون قيود. . تسعى المكاتب الموجودة حول العالم إلى معالجة القضايا المحلية ورفعها إلى المستوى الدولي إذا لزم الأمر. . تضم منظمة العفو الدولية فريقا مكونا من أخصائيين ومحللين قانونيين يعملون بشكل مستمر على جمع المعلومات وتحليلها لإصدار تقارير موثوقة. . تعتمد المنظمة على التمويل المستقل الذي يأتي أساسا من تبرعات الأفراد والمؤسسات غير الحكومية، مما يضمن استقلاليتها عن أي تأثير سياسي أو دبلوماسي. . تساهم منظمة العفو الدولية بشكل كبير في حشد الدعم الدولي للقضايا الحقوقية. . تعمل المنظمة بشكل متكامل مع الأمم المتحدة، المنظمات غير الحكومية الأخرى، والمؤسسات الإعلامية لضمان إيصال صوت الضحايا إلى صناع القرار. توفر منظمة العفو الدولية عدة طرق للتواصل معها، مما يتيح للأفراد والجماعات من جميع أنحاء العالم التفاعل مع أنشطتها. الموقع الرسمي يمكن التواصل عبر الموقع الرسمي للمنظمة، الذي يعتبر المصدر الرئيسي للمعلومات والحملات الجارية. كما يمكن إرسال رسائل مباشرة عبر البريد الإلكتروني لتقديم شكاوى أو طلب دعم. مواقع التواصل تتيح المنظمة الوصول إلى حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي، مما يساعد في التفاعل مع حملاتها بسرعة. النشرات البريدية يمكن الاشتراك في نشراتها البريدية للحصول على تحديثات منتظمة حول عملها وأحدث التقارير. التطوع والدعم المالي تشجع منظمة العفو الدولية الأفراد على المشاركة من خلال التطوع أو الدعم المالي. يمكن للمتطوعين الانخراط في تنظيم الحملات أو رفع الوعي، بينما تعتبر التبرعات ضرورية لاستمرارها في العمل. حققت المنظمة العديد من الإنجازات التي ساهمت في تحسين حياة ملايين الأشخاص حول العالم. من بين أبرز إنجازاتها، حملاتها التي أدت إلى إلغاء عقوبة الإعدام في عدة دول، بالإضافة إلى دورها في إطلاق سراح السجناء السياسيين. إلغاء عقوبة الإعدام كانت منظمة العفو الدولية من أوائل المنظمات التي طالبت بوقف تنفيذ عقوبة الإعدام، وساهمت في إلغائها في أكثر من 20 دولة، مثل جنوب أفريقيا وكمبوديا. تستند جهودها إلى دراسات تُظهر أن عقوبة الإعدام لا تُساهم فعليًا في تقليل معدلات الجريمة. الدفاع عن حقوق المرأة ساهمت المنظمة في عدة حملات عالمية لحماية حقوق المرأة، خصوصًا في المجتمعات التي تُمارس فيها التمييز ضد النساء. وساهمت هذه الجهود في إصدار قوانين جديدة تحظر العنف ضد النساء وتعزز مشاركتهن في الحياة العامة. في النهاية، تواصل منظمة العفو الدولية عملها رغم التحديات المتزايدة. تركز حاليا على القضايا المرتبطة بالتغير المناخي وجهوده لتأثيره المباشر على حقوق الإنسان. بالإضافة إلى ذلك، تطلق حملات مناهضة للفقر والاستعباد الحديث في المجتمعات النامية. وتهدف منظمة العفو الدولية لمواصلة تطوير برامجها التوعوية عبر منصاتها الرقمية، لتوسيع التأثير والوصول إلى شرائح أكبر من السكان، خاصة في المناطق التي تحاصرها القيود السياسية.